كارثة تضرب اقتصاد العدو الصهيوني بسبب مقاطعة الإتحاد الأوروبي للمغتصبات خيارات

[أم سلمة]

كارثة تضرب اقتصاد العدو الصهيوني بسبب مقاطعة الإتحاد الأوروبي للمغتصبات

أظهرت إحصاءات رسمية صهيونية، تراجعا كبيراً في صادرات "المستوطنات" الصهيونية إلى الخارج، وخاصة إلى دول الاتحاد الأوروبي، التي تواصل حملتها لمقاطعة "المستوطنات".

فقد قدمت مؤسسات رسمية، أرقاماً وصفت بـ"الكارثية"، عن وضع اقتصاد "المستوطنات" المقامة على أراضي الضفة الغربية، في أعقاب تنفيذ الاتحاد الأوروبي وبعض دول العالم حملة مقاطعة لها، على مختلف الأصعدة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والاستثمارية والأكاديمية.

واستعرض معهد التصدير الصهيونية ومكتب الإحصاء المركزي، الجمعة، بيانات تشير إلى أن نسبة التراجع خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، وصلت إلى 35٪ مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، ما دفع الحكومة الصهيونية إلى تقديم الدعم المادي للمغتصبات ومستثمريها.

وكشفت التصريحات التي أطلقها وزير المالية الصهيوني يائير لابيد خلال وقت سابق من العام الجاري، أن حجم الضرر السنوي قرابة 20 مليار دولار، وخسارة نحو 10 آلاف وظيفة، سنوياً.

يذكر أن حكومتي إسبانيا وإيطاليا، أعلنتا مساء الجمعة، عن تحذيرات لمستثمريها، بعدم إبرام أية صفقات أو عقود تجارية مع صهاينة، في مشاريع ستقام على أراضي المغتصبات في مناطق الضفة الغربية.

و يعتبر هذا الحدث موقف جديد لأوروبا في قضية اليهود و فلسطين المحتلة و قد وقف أغلبية بلاد العالم ضد "إسرائيل " و عدوانها الآثم على غزة هاشم.

[أم سلمة]

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=762...e=1&theater

[أم حنين]

http://naqed.info/forums/index.php?showtop...amp;#entry11228

[ابو جلاء 1]

السلام عليكم
السؤال المطروح هو: لو أن اقتصاد كيان يهود انهار من الذي سيدعمه ويعيده إلى وضعه الطبيعي؟ والجواب هو أن دول الغرب قاطبة ستدعمه بما فيها ايطاليا واسبانيا وغيرها فهذه الدول الأوروبية سبب بلاء الأمة الإسلامية فليس كل ما يقال يصدق عنهم ولا ننسى زيارة بابا روما الذي بارك ليهود بالقدس.أما ما يقال عن بضاعة المستوطنات فهذه سهلة ونذكر انه قبل اتفاقية اوسلو فقد كان يكتب على صناعات يهود انه صنع في ايطاليا وغيرها من الدول الأوروبية. واليوم هل المشكلة صعبة لكتابة ما يريدون.
إن كيان يهود مدعوم من جميع الدول الغربية بالإضافة إلى الدول الإسلامية ومنها تركيا وإيران والدول العربية بما فيها مصر والأردن وغيرها.أوروبا هي من أسس كيان يهود وأمريكا تبنته وان كان هناك صراعا دوليا بين أوروبا وأمريكا فإنهم سرعان ما يتفقون لمصلحة كيان يهود لان كيان يهود وأمنه خط احمر.وما يجري على ارض غزة يثبت تآمر الجميع.