منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> جواب بسيط إلى د. ‫#‏فيصل_القاسم‬ (المستقبل لدين الإسلام شاء من شاء وأبى من أبى)
أم حنين
المشاركة Jan 4 2016, 06:04 AM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



قناة الجزيرة البريطانية التوجه في قطر لا تكل ولا تمل من حربها الشرسة على الخلافة الراشدة وتستخدم شتى الأساليب الخبيثة لتُشكك في إقامتها من جديد ولعل جانب من هذا الخبث يظهر في المقلات التي يكتبها أبرز إعلاميي القناة، ونستعرض ذلك من خلال مقال لدكتور فيصل القاسم ورد رئيس المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير الأستاذ عثمان بخاش على ما أهم ما جاء في المقال:


بسم الله الرحمن الرحيم

جواب بسيط إلى د. ‫#‏فيصل_القاسم‬ (المستقبل لدين الإسلام شاء من شاء وأبى من أبى)

نشرت ‫#‏صحيفة_القدس_العربي‬ على موقعها الإلكتروني بتاريخ 01/01/2016م مقالة للدكتور فيصل القاسم بعنوان "سؤال بسيط إلى الحالمين بعودة الخلافة"... وجوابا بسيطا على سؤاله نقول:

"لا بد أن نكون واقعيين"، من هذا المنطلق فإن من "يحلم" بإقامة ‫#‏الخلافة_الراشدة‬ على منهاج النبوة، بحسب نظرة د. القاسم، فسينتهي خارج زمان ومكان عصر الكاوبوي الأمريكي.

لا ننكر أن تساؤل د. القاسم يطرحه كثيرون غيره من الذين ينطلقون، في آرائهم، من قيود الواقع الذي أناخ بكلكله الثقيل على عقولهم فصاروا يخشون حلم الانفكاك من قيود العبودية للكاوبوي الأمريكي المدجج بأعتى الأسلحة المادية والمتحكم باقتصاد العالم بل وبالإنترنت، وحتى بأكسجين الحياة التي أصبحت غير ممكنة، عند هؤلاء القوم، إلا برضا العم توم الأمريكي!!

روى البخاري عن أبي عبد الله خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة فقلنا: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو لنا؟ فقال: «قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه، ما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون». نعم هذا وعد النبي الصادق المصدوق، وهو الذي وعد سراقة بن مالك، الذي طارده طمعا في الجائزة التي أعلنت عنها قريش في القبائل أنه من يأتيها بمحمد صلى الله عليه وسلم حياً أو ميتاً، فله مائة من كرائم الإبل، «كيف بك يا سراقة إذا لبست سواري كسرى؟»، قال سراقة: كسرى بن هرمز صاحب القصر الأبيض في المدائن؟ قال عليه الصلاة والسلام: «كسرى بن هرمز»، وكان كسرى يومذاك من أقوى الأقوياء في عصره. ودارت الأيام دورتها فإذا بمحمد صلى الله عليه وسلم الذي خرج من مكة طريداً شريداً مستتراً بجنح الظلام مهدوراً دمه يعود إليها سيداً فاتحاً تَحُفُّه الألوف المؤلفة من بيض السيوف، وسمر الرماح. ودارت الأيام دورتَها كرّةً ثانية وآل أمر المسلمين إلى الفاروق عمر الذي أزال ملك كسرى وحمل المسلمون الغنائم إلى بيت المال، فدعا الفاروقُ عمر سراقة بن مالك فألبسه قميص كسرى، ووضع على رأسه تاجَه، وألبسه سواريه، ثم قال عمر لسراقة: بخٍ بخٍ أعيرابي من بني مدلج على رأسه تاج كسرى، وفي يديه سواره. نعم إن الله سبحانه له ملك السموات والأرض وما بينهن، وإذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون، فلا يعجزه لا عرش أمريكا ولا عرش روسيا ولا سواهما من طواغيت الأرض.

ونحن نعلم أنّ من السنن الكونية تدافع الأمم والصراعات فيما بينها، فالصراع بين الحق والباطل قائم حتى يرث الله الأرض ومن عليها، وهذا الصراع يشهد جولات وصولات فيها مد وجزر وصعود وهبوط ﴿وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاس﴾، وقد سبق للمغول أعداء الإسلام أن تمكنوا من اجتياح بغداد عاصمة الخلافة في الوقت نفسه الذي كانت القوات الصليبية تدنس مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم، وبرغم تلك الصفحة السوداء في تاريخ أمتنا إلا أن الله سبحانه قيض لها القيادة المخلصة التي جمعت شمل المسلمين وقادتهم لدحر كلا الهجمتين الصليبية والمغولية وإزالة آثار العدوان، بل وقيض الله لهذه الأمة السلطان محمد الفاتح ليفوز ببشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش»، ثم انطلقت جيوش المسلمين لتصل إلى فينا في عهد السلطان سليمان. ولئن كان فيصل القاسم يشك في بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بفتح روما؛ (سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «مدينة هرقل تفتح أولا»، يعني القسطنطينية)، فإننا نثق بوعد الله عز وجل بإظهار دينه ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾.

أما ما زعمه فيصل من قوة ‫#‏أمريكا‬ فيذكرني بقول الحق سبحانه: ﴿مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ﴾.

نعم إن القوة المادية إن لم تستند إلى قوة الحق فإنها قوة واهية زائلة، سواء أكانت ‫#‏بريطانيا‬ من قبلُ التي فرضت تجارة الأفيون على الشعب الصيني وأبادت الشعوب المغلوبة، أم كانت أمريكا و#روسيا (اللتان باعتا أسلحة بقيمة 156 مليار دولار للدول "النامية" ما بين 2011-2014)، أم كيان يهود في فلسطين أحد الجرائم الشاهدة على آثام الحضارة الغربية. وكان الأجدر بفيصل القاسم أن يفصل بالحق، والحق ما شهدت به الأعداء؛ فها هو السفير الأمريكي السابق دان سيمبسون يقر في مقاله المنشور في صحيفة Pittsburgh Post-Gazette بتاريخ 30/12/2015م بأن أمريكا هي رأس الشر العالمي وأنه لن يكون هناك سلام في الأرض قبل أن توقف تجارة السلاح وهي تجارة الموت.

وقد حذر المؤرخ البريطاني الشهير أرنولد توينبي في كتابه الشهير "الحضارة تحت المحاكمة" من أن الحضارة الغربية، برغم كل إنجازاتها المادية الباهرة، مآلها إلى الانحطاط والزوال لأنها لا تستند إلى أسس العقيدة الدينية المتينة، وحذر قومه، الساهين عن عظمة الإسلام، ألا يغتروا بالتقدم التكنولوجي الخادع لحضارتهم التي ستنهار حتما (ص85- 86)، وأن يتعظوا من مصير من سبقهم من الأمم والحضارات التي سادت ثم بادت (ص 84). ولم يكتف بذلك بل دعا قومه إلى اكتشاف ‫#‏الحضارة_الإسلامية‬ التي ستقوم بدور الريادة في المستقبل القادم. وبيّن أن الأمة الإسلامية، برغم ما يعتريها من كبوة مؤقتة، فهي مهيأة لتكرار انتصارها على ‫#‏الحضارة_الغربية‬، تماما كما فعلت من قبل في تحرير الشام ومصر من الهيمنة الهيلينية التي دامت ألف عام، وكما تمكنت تحت قيادة نور الدين زنكي وصلاح الدين والمماليك من دحر الهجمتين الصليبية والمغولية (ص 187)، بل وتوقع توينبي أن مركز الحضارة العالمية سيكون في القوس الممتد من ‫#‏بغداد‬ إلى ‫#‏وادي_فرغانة‬.

أما عن سيارات التويوتا والدولار الأمريكي، فدعك من هذه الترهات يا فيصل؛ فإن الأمة الإسلامية تملك من الثروات والكفاءات البشرية ما سيمكنها من تبوء مركز القيادة للبشرية ولكن برسالة الإسلام القائمة على الحق والعدل وليس على الإجرام الاستعماري. والأمة الإسلامية هي خير أمة أخرجت للناس حين تعتصم بحبل الله المتين، والإسلام القائم على مفهوم ﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ﴾ إنما انتشر بقوة الحق والإقناع وليس بالقنابل النووية ولا بالأسلحة الكيماوية ولا بالبراميل المتفجرة. وإن شئت مناظرة لمناقشة واقع التحدي الغربي وسبيل مواجهته لإنهاض الأمة وتحرير البشرية من آثامه وظلمه وعدوانه فنحن نرحب بذلك في أي مكان وزمان تختاره...

عثمان بخاش
مدير المكتب الإعلامي المركزي

3-1-2016 الموافق 23 ربيع الأول 1437

https://www.facebook.com/HTmediaoffice4/pho...e=3&theater
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jan 4 2016, 06:09 AM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



المقال كاملاً:

سؤال بسيط إلى الحالمين بعودة الخلافة

د. فيصل القاسم
January 1, 2016

من حق كل الدول والجماعات أن تحلم بالنظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي الذي تريده. إنه حق إنساني لا يمكن أن ينكره أحد. لكن طبعاً شتان بين الحقوق المعترف بها دولياً في القوانين وأدبيات حقوق الإنسان وبين ما يجري على أرض الواقع. لا بد أن نكون واقعيين، خاصة عندما نحاول أن نتحدى العالم، كما تفعل بعض الجماعات الإسلامية المتشددة كتنظيم الدولة وغيره. لا شك أن ملايين المسلمين العاديين يتوقون إلى ذلك الزمن الإسلامي الجميل الذي رفع راية الإسلام والمسلمين عالياً. لكن ألا تعتقدون أن طرح دولة الخلافة في هذا الزمن العصيب أقرب إلى الفكر الرغبوي، إن لم نقل إلى التهريج السياسي منه إلى الواقع؟
أريد أن أسأل بعض الأسئلة البسيطة: لماذا ننكر أن النظام الرأسمالي الغربي بتشعباته السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية هو النظام المسيطر عالمياً، ولا وجود لمنافسين أقوياء له بنفس الجبروت حتى بعد عقود وعقود؟ حتى النظام الشيوعي الذي كان يسيطر على نصف العالم تقريباً، وكان له أذرع عسكرية وقنابل نووية وهيمنة ثقافية واقتصادية رهيبة فشل في النهاية أمام النموذج الرأسمالي، لا بل أعلن هزيمته، وانضم إلى الكتلة الرأسمالية، بحيث أصبحت موسكو بعد سقوط الاتحاد السوفياتي أكثر رأسمالية من نيويورك ولندن. وحتى الصين ذلك العملاق البشري والاقتصادي الهائل لم يكن لينجح ويتمدد لولا السير على خطى النظام الغربي. ولو ذهبت إلى الصين لوجدت أنها نسخة رأسمالية مشوهة عن الغرب، فكل شيء فيها غربي الشكل باستثناء اللغة وأشكال الناس.
لا أريد أن أتشعب كثيراً في التساؤلات، وسأطرح فقط نقطتين على الجماعات التي تريد أن «تفتح روما»: ألا ترون أن النظام الرأسمالي لديه مفتاح واحد وباب واحد، وكل من لا يدخل من ذلك الباب يبقى في البرية خارج العالم والزمن؟ ولا ننسى أنه إذا أراد أي شخص أن يحوّل عشرة دولارات إلى أي مكان في العالم لا بد أن يمر عبر أمريكا التي تُحكم قبضتها على خناق الاقتصاد العالمي، فلا يمر شيء إلا عبرها، ناهيك عن أنها ربطت كل المؤسسات المالية والاقتصادية الدولية التي تحرك، وتمسك بزمام الاقتصاد العالمي بها.
لا يمكن لأي بلد قوي أن يخرج عن الطوق الاقتصادي الغربي عموماً والأمريكي خصوصاً، والويل لمن يحاول أن يستبدل الدولار حتى بالعملة الأوروبية، فما بالك بعملة أخرى. وجميعنا يتذكر ماذا حدث لصدام حسين عندما تحدى أمريكا، واستبدل الدولار بعملة أخرى. باختصار شديد، إذا لم تمر عبر البوابة الاقتصادية الغربية، فستتجه إلى خارج العالم. فكيف تريد بعض الجماعات إذاً أن تتحدى النظام الاقتصادي الدولي، وتتعامل بالدينار الذهبي؟
وبنفس أهمية الاقتصاد هناك الآن عالم المعلومات الرهيب الذي ربط المعمورة كلها بسلك واحد اسمه الانترنت. وإذا أردت أن تكون جزءاً من العالم، فلا غنى لك عن الشبكة العنكبوتية. وكما أن النظام الاقتصادي بيد الغرب وأمريكا خصوصاً، فإن شبكة المعلومات الدولية أيضاً تحت اليد الأمريكية، لا بل إنك إذا فتحت موقعاً الكترونياً في قريتك في جنوب غرب السودان، لا بد أن تذهب إلى أمريكا عبر بروتوكول انترنتي خاص، ثم تعود لتفتح الموقع في قريتك. صحيح أن ذلك يحدث خلال جزيء من الثانية، لكن الأمر يمر بأمريكا، شئت أم أبيت. والبعض يقول إن مفتاح الانترنت الدولي موجود على متن إحدى حاملات الطائرات الأمريكية في عُرض البحار.
ولو أرادت أمريكا أن تُخرج بلداً من القرية الكونية، لأطفأت فقط عنه الانترنت، ففقد الاتصال ببقية أنحاء المعمورة اقتصادياً وإعلامياً وثقافياً. ولا ننسى أن الاقتصاد في كل دول العالم أصبح مرتبطاً بالشبكة العنكبوتية، ويكفي أن ينقطع بلد عن العالم يوماً فقط حتى يتكبد خسائر اقتصادية رهيبة. باختصار إذاً، فإن أمريكا تمسك بقوة بخناق العالم اقتصادياً ومعلوماتياً، ناهيك عن أن أي بلد تحرمه أمريكا والغرب من التكنولوجيا المتقدمة، وحتى العادية يصبح بلا حول ولا قوة. وقد توسل النظام السوري ذات يوم عند فرنسا كي تتوسط له عند أمريكا كي يغيّر محرك طائرة الرئيس السوري، لأنه كان يستأجر طائرات خاصة للسفر بسبب الحظر التجاري الذي فرضته أمريكا عليه.
لا نقول هذا الكلام كنوع من السجود لأمريكا. لا أبداً، فمن حق كل الدول أن تكسر الطوق، وتتحدى، وتنافس، ولولا التحدي والتنافس، لما ظهرت قوى عظمى، واختفت أخرى. ولا ننسى أن فوكوياما صاحب نظرية «نهاية التاريخ» الذي توقع أن يكون النظام الرأسمالي آخر الأنظمة السياسية والاقتصادية في التاريخ، غيّر وجهة نظره، واعترف بإمكانية ظهور أنظمة جديدة. لكن هذا لا ينفي أنه مازال أمام القوى الكبرى التي تحاول منافسة أمريكا عقود وعقود كي تجاريها، فما بالك أن تنافسها. فكيف تتنطع بعض الجماعات التي تستخدم سيارات التويوتا اليابانية والأسلحة الأمريكية ووسائل الاتصال الغربية والدولار الأمريكي واليورو الأوروبي، كيف تتنطع وتعلن منافسة العالم، وأنها على وشك أن «تفتح روما»؟
لقد ذكرتموني بأحد الظرفاء الحماصنة الذي قال ذات يوم إنه سيطلع إلى ظهر الشمس، فسألوه: «ربما أردت أن تطلع إلى القمر؟»، فقال: «لا أبداً، بل إلى الشمس»، فسألوه: «لكن الشمس حارقة»، فأجاب: «أيها الحمقى، ومن قال لكم إنني سأصعد إلى الشمس في النهار، سأصعد إليها في الليل».

٭ كاتب وإعلامي سوري
falkasim@gmail.com

د. فيصل القاسم
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jan 4 2016, 06:16 AM
مشاركة #3


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



خبث قناة الجزيرة يطيل حصار بشار
Go to the top of the page
 
+Quote Post
عدنان قاسم
المشاركة Jan 4 2016, 09:46 AM
مشاركة #4


ناقد جديد
*

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 1
التسجيل: 17-December 15
رقم العضوية: 2,335



إقتباس(ام حنين @ Jan 4 2016, 06:16 AM) *

رد بقصة كما هو روى ولكن ارجو النشر
جاء رجل الى عند جاره وقال له عيرني حبل لكي اربط حماري فقال له جاره
ما عندي حبل ولكن خذ هذه الفكرة تظاهر بأنك تربط حمارك ثم اذهب لقضاء عملك ففعل ما قال له الجار ثم عاد لكي يجر الحمار ولكن الحمار لم يمشي فعاد الى جاره فقال الحمار لا يمشي قال الجار بسيطة
تظاهر بأنك تفك الحمار فعاد وفعل الرجل
هذه القصة هي رد لفيصل القاسم ولامثاله امريكا ونظامها الحبل
والحمار هو فيصل القاسم
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Aug 10 2016, 07:56 PM
مشاركة #5


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



إفتراءات إعلامية على حزب التحرير
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 29th March 2024 - 12:04 PM