أوباما إلى هاواي والشعب الأمريكي إلى الفجور والمسلمين إلى المزيد من القتل والدمار! خيارات

[أم حنين]

أمريكا تتأهب أمنيا في احتفالات العام الجديد بعد تحذير من شن هجمات في 3 مدن كبرى




نقل موقع السي إن إن الأمريكي الناطق بالعربية خبراً مفاده كالآتي:


أمريكا تتأهب أمنيا في احتفالات العام الجديد بعد تحذير من شن هجمات في 3 مدن كبرى



أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قررت أجهزة الأمن المحلية والفيدرالية الأمريكية، تعزيز إجراءات الأمن، خوفا من وقوع هجمات إرهابية خلال احتفالات العام الجديد، خاصة في مدن نيويورك ولوس أنجلوس والعاصمة واشنطن.

وقال مصدر أمريكي مسؤول مطلع على تقرير حول التهديدات الأمنية إن الرئيس باراك أوباما طلب من كبار مسؤوليه الأمنيين تقييما عن التهديدات المحتملة في فترة أعياد نهاية العام قبل أن يبدأ إجازته في هاواي.

وأضاف: "كان من بين التهديدات تحذير من خارج الولايات المتحدة عن احتمال شن هجوم على واحدة من 3 مدن كبرى هي نيويورك ولوس أنجلوس وواشنطن في الفترة بين عيد الميلاد والسنة الجديدة".


ورغم أن التحذير غير مؤكد ويعتمد على مصدر واحد، قررت الوكالات الأمنية تعزيز إجراءاتها في ضوء هجمات باريس وهجوم سان برناردينو، وأعلنت الشرطة الفيدرالية أنها سوف تنشر أكثر من 6 آلاف شرطي لتأمين ساحة "تايمز سكوير" خلال احتفال ليلة رأس السنة، في أكبر عملية انتشار على الإطلاق.



__________________________________________

لا يتحمل الوضع الذي يمر به العالم الإسلامي مزيداً من القتل والدمار والنهب والإستعمار ولقد زادت الحجة التي تستخدمها أمريكا الكافرة في حربها على الإسلام عن حدها.

إن هذه الحرب "الإفتراضية" على الإرهاب داخل أمريكا وخارجها ما هي إلا حرباً إعلاميةً بالأول والأخير، وإلا هل كان هذا الرجل الساقط أوباما يطير إلى هاواي في عطلة ويترك شعبه في براثن هذا الخطر المحدق - المزعوم؟!! إنما اللعبة لعبة سياسية إعلامية ويستغل الكفار لترسيخها في عقول الناس، مسلمين وغير مسلمين، موسم يعتبره العالم موسم "أعياد" وترتفع فيه حدة المشاعر وحب النفس والعائلة.

والصحيح أن هذه الخطر المحدق بالشعب الأمريكي وبهذه الإحتفالات ليس الهجمات "الإرهابية"، بل الكفار أعداء أنفسهم يسكرون ويعربدون ويقتلون بعضهم البعض في إحتفالاتهم الماجنة الفاجرة وهذا معنى الإحتفال عندهم، إنما أوباما يؤمن لهم ويهييء لهم الأجواء للفسوق والعهر والكفر وليس للإرهاب والمسلمين دخل بالقضية، لكن يضرب النظام عصفورين بحجر ويستغل الإعلام الأمريكي وغير ذلك في الترويج لمخططاته وأوباما إلى هاواي والشعب الأمريكي إلى الفجور والمسلمين إلى الدمار والقتل !!

[أم حنين]

https://www.facebook.com/1116850078346294/p...e=3&theater

[أم حنين]

https://www.facebook.com/naqed.info/photos/...e=3&theater

[ام عاصم]

لا يتحمل الوضع الذي يمر به العالم الإسلامي مزيداً من القتل والدمار والنهب والإستعمار ولقد زادت الحجة التي تستخدمها أمريكا الكافرة في حربها على الإسلام عن حدها.

إن هذه الحرب "الإفتراضية" على الإرهاب داخل أمريكا وخارجها ما هي إلا حرباً إعلاميةً بالأول والأخير، وإلا هل كان هذا الرجل الساقط أوباما يطير إلى هاواي في عطلة ويترك شعبه في براثن هذا الخطر المحدق - المزعوم؟!! إنما اللعبة لعبة سياسية إعلامية ويستغل الكفار لترسيخها في عقول الناس، مسلمين وغير مسلمين، موسم يعتبره العالم موسم "أعياد" وترتفع فيه حدة المشاعر وحب النفس والعائلة.

والصحيح أن هذه الخطر المحدق بالشعب الأمريكي وبهذه الإحتفالات ليس الهجمات "الإرهابية"، بل الكفار أعداء أنفسهم يسكرون ويعربدون ويقتلون بعضهم البعض في إحتفالاتهم الماجنة الفاجرة وهذا معنى الإحتفال عندهم، إنما أوباما يؤمن لهم ويهييء لهم الأجواء للفسوق والعهر والكفر وليس للإرهاب والمسلمين دخل بالقضية، لكن يضرب النظام عصفورين بحجر ويستغل الإعلام الأمريكي وغير ذلك في الترويج لمخططاته وأوباما إلى هاواي والشعب الأمريكي إلى الفجور والمسلمين إلى الدمار والقتل !!

بارك الله فيك أختنا ام حنين

تعليق رائع لا يحتاج ما نضيف عليه ، لكن استوقفتني هذه الجملة "والمسلمين الى الدمار والقتل"
نعم اختي يقتلوننا بكل أنواع الأسلحة ، ويحاربوننا في ديننا وفي بلادنا وأرزاقنا ، ومع كل ذلك يتسارع المسلمون -الا من رحم ربي- للاحتفال بعيد رأس السنة ، وتنفق الملايين من أجل الاحتفال بعيد الكفار ،ولا يكترثون لما يجري في بلادهم من تدمير وتقتيل وتهجير ووو. ويتجاهلون أن أمريكا ودول الكفر هي من تقتلهم وتدمر بلادهم وتنهب خيراتهم بمحاربة ما يسمى "الإرهاب" ، فإلى متى يا أمة الاسلام هذا الضياع والتشرذم ؟