منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> الجولة الإخبارية 24-10-2015
أم الهدى
المشاركة Nov 2 2015, 08:19 PM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 326
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,240




بسم الله الرحمن الرحيم




(مترجمة)‏


العناوين:‏



دراسة: ازدياد استقطاب القساوسة للإسلام


• أوربان المجر: الإسلام لم يكن جزءًا من أوروبا


• روسيا تدعو إلى انتخابات جديدة في سوريا




التفاصيل:‏


دراسة جديدة: ازدياد استقطاب القساوسة للإسلام


كشفت دراسة جديدة أن أعداداً متزايدة من القساوسة يتم استقطابهم نحو الإسلام مع وجود حصة متزايدة ‏تصف الإسلام بالعنف مع أن أقلية متزايدة بحدة تصف الإسلام بأنه الجيد روحانياَ، مع أن الأغلبية تصف الإسلام ‏بأنه خطير. إلا أن فئةً قليلةً ولكنها متزايدةً تعتقد أن الإسلام والنصرانية متشابهان، بحسب إحصاء جديد لمركز ‏لايفوي، ويوافق ثلث القساوسة البروتستانت أن النصرانية والإسلام يجب أن يسعيا للتعايش في أمريكا. ويعتبر ‏لين القساوسة تجاه الإسلام هو النتيجة الأساسية لإحصاء قام به مركز لايفوي واستطلع آراء 1000 من القساوسة ‏البروتستانت. 17% من القساوسة يصفون الإسلام بأنه مشابه للنصرانية قياساً مع 9% قبل 5 سنوات. ومع أن ‏الآراء انتقلت في كلا الاتجاهين، إلا أن الآراء الإيجابية ارتفعت بشكل أكبر، وفي الوقت نفسه يعتبر الأمريكيون ‏أن هناك أرضية مشتركة بين الإسلام والنصرانية أكثر مرتين من القساوسة. في إحصاء موازٍ ل1000 من ‏الأمريكيين، اعتبر أكثر من الثلث منهم أن الإسلام والنصرانية متشابهان. وقال المدير التنفيذي لمركز لايفوي ‏‏"لتفهم البيانات يجب أن نعلم أن القساوسة البروتستانت ليسوا جميعاً بنفس العقيلة، وتختلف العقول في أكثر من ‏اتجاه واحد" بينما يقول 8 من 10 قساوسة أن الإسلام يختلف كلياً عن النصرانية، كما قالوا عام 2010، إلا أن ‏لايفوي اكتشفت أن آراء الأقلية في تزايد.

وبالمقارنة مع 5 سنوات خلت، يصف القساوسة الإسلام بألفاظ مقبولة ‏أكثر ومحببة. 50% يقولون أن الإسلام يدعو إلى الإحسان وهذه نسبة أعلى ما كانت عليه وهي 33%. وازدادت ‏نسبة من يصفون الإسلام بالجيد روحانياً من 19% إلى 32% ومن يصفونه بالتسامح من 16% إلى 24%، ‏وبأنه منفتح من 12% إلى 22%. إلا أن الآراء السلبية أيضاً ارتفعت ولكن ليست بنسبة كبيرة. أغلبية بسيطة ‏تعتبر الإسلام خطراً 52% بازدياد من 44%، تقريباً النصف يدعون أن الإسلام يدعو إلى العنف من 42% إلى ‏‏49%، كما وارتفعت نسبة من يصفون الإسلام بالشرير روحانياً من 39% إلى 46%. (المصدر: بابتست ‏بريس).‏


إن السلبية تجاه الإسلام مرتبطةً بالإعلام أكثر من آراء الكنيسة البروتستانتية. لقد ألزم الإعلام نفسه ‏الصمت عن جرائم اليهود ضد كنيسة المهد في بيت لحم في فلسطين أيام إدارة بوش.‏


‏-----------------‏


أوربان المجر: الإسلام لم يكن جزءاً من أوروبا


دافع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في مقابلة نشرت الأسبوع الماضي، دافع عن موقفه المتشدد من ‏اللاجئين، وأغلبيتهم من المسلمين، قائلاً "إن الإسلام لم يكن يوماً جزءاً من أوروبا". وقال أيضاً متحدثاً لصحيفة ‏فوكس الألمانية الأسبوعية عن الهجرة الجماعية الضخمة "إن لغة النخبة الأوروبية عقائدية وفكرية، لم يكن ‏الإسلام يوماً جزءاً من أوروبا، لقد جاء إلينا". واعترف أن المهاجرين الأتراك في ألمانيا والذين جاءوا بعشرات ‏الآلاف في ستينات القرن الماضي للعمل ينتمون الآن إلى التاريخ الألماني وبالتالي الأوروبي أيضاً". وقال أوربان ‏‏"ولكن روحانياً الإسلام لم يكن جزءاً من أوروبا، إنه كتاب حكم لعالم آخر". وهاجم أوربان ألمانيا وفرنسا ‏لرفضهما تأييد المخاوف حول مجتمع متعدد الثقافات. وقال "نحن في المجر نقرر ما نريد أو ما لا نريد، ونحن لا ‏نريد هذا". وصل إلى أوروبا لغاية الآن أكثر من 600.000 شخص معظمهم متجه نحو ألمانيا والسويد. ويصر ‏أوربان على أن أغلبية طالبي اللجوء لأوروبا هم حقيقةً مهاجرون لدوافع اقتصادية. وقال "لا يستحق الجميع ‏العيش في ألمانيا أو المجر. إنها فقط لمن عملوا جاهدين لها". (المصدر: ياهو.كوم -‏Yahoo.com ‎‏).‏


إن تصريحات أوربان عن الإسلام بعيدةً جداً عن تصريحاته الأخيرة في مصر عام 2015، حيث مجد ‏الإسلام. إن أخلاقياته تدور مع مصالحه، لقد مجد الإسلام في مصر في وقت وقعت فيه المجر على اتفاقية ‏ثنائية مع الحكومة المصرية، أما تدفق المهاجرين المسلمين فيضرّ بجيبته.‏


‏---------------‏

روسيا تدعو إلى انتخابات جديدة في سوريا


تدفع روسيا باتجاه انتخابات جديدة في سوريا العام القادم مع عرضها لدعم جوي للجيش السوري الحر ‏المعارض في قتاله ضد تنظيم الدولة في الوقت الذي تستغل فيه موسكو زخمها في حملتها العسكرية للوصول إلى ‏استقرار سياسي في البلد الذي مزقته الحرب. وقال وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف يوم السبت في مقابلة ‏على التلفزيون الحكومي "إنه من الضروري التحضير لانتخابات رئاسية وبرلمانية في سوريا". وأضاف "أن ‏النجاحات الأخيرة التي حققها الجيش السوري بتأييد من سلاح الجو الروسي قد سمحت لحكومة بشار الأسد أن ‏تدعم موقفها وأن تجعل الدولة أكثر اهتماماً في تقدم العملية السياسية. وقال لافروف أن بلاده مستعدةً لتقديم دعمٍ ‏جويٍّ لما يسمى "بالجيش السوري الحر"، ولكنه قال أن الولايات المتحدة ترفض مشاركة موسكو تقديراتها لمواقع ‏الجماعات الإرهابية والقوات المعارضة "الوطنية". وقال "أهم شيء بالنسبة لنا هو الوصول إلى الذين يمثلون ‏جماعات مسلحة مختلفة تقاتل الإرهاب". هذا ويتناقض عرض موسكو في دعم الجيش السوري الحر مع مواقفها ‏السابقة من شجب كل الجماعات المسلحة المعارضة ووصفها "بالإرهابية"، ويأتي هذا العرض في الوقت الذي ‏تسعى فيه موسكو لوقف دعمها العسكري لنظام الأسد من أن يقوض مصداقيتها أمام المعارضة. ومع أن روسيا ‏قالت أن تدخلها العسكري في سوريا يهدف إلى تدبير تنظيم الدولة، الجماعة الجهادية المتطرفة، إلا أن معظم ‏ضرباتها الجوية لغاية الآن أصابت قوات مسلحة معارضة أخرى. إن دعوة روسيا للانتخابات وعرضها المفتوح ‏للدعم العسكري للجيش الحر ينهي أسبوعاً من الدبلوماسية المحمومة بدت فيها موسكو ضاغطةً على الأسد لفتح ‏الحوار مع الجماعات المعارضة، بالإضافة إلى ضغطها على الولايات المتحدة وحلفائها للقبول بدور للرئيس ‏السوري في الانتقال السياسي. ولقد استدعى الرئيس الروسي بوتين الرئيس السوري الأسد إلى موسكو لنقاشات ‏مكثفة يوم الأربعاء، ومن ثم ادعى أن الزعيم السوري مستعد للحوار مع الجماعات المعتدلة المعارضة ورأى ‏إيجابية فكرة الدعم الروسي العسكري لجماعات المعارضة التي تقاتل تنظيم الدولة. وناقش لافروف الموضوع ‏السوري يوم الجمعة مع وزير الخارجية الأمريكي كيري بالإضافة إلى وزراء خارجية تركيا والسعودية. ‏‏(المصدر: فاينانشال تايمز).‏


هل تختلف الخطة الروسية بأي شكل عن الخطة الأمريكية لسوريا؟. يبدو الآن أن واشنطن وموسكو ‏يعملان سوياً في إنعاش العملية السياسية التي تشمل المجرم بشار كجزء من الحل.‏





15 من محرم 1437
الموافق 2015/10/28م


Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 25th April 2024 - 11:03 PM