منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> 'بريتش بتروليوم' متفائلة بعودتها إلى السوق الإماراتية
أم سلمة
المشاركة Nov 11 2012, 08:32 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،


First Published: 2012-11-11


'بريتش بتروليوم' متفائلة بعودتها إلى السوق الإماراتية



الرئيس التنفيذي لشركة النفط البريطانية يصف ديفيد كاميرون بالمدافع العظيم عن المشاريع البريطانية في أبوظبي.


ميدل ايست أونلاين


أبوظبي - من دانييل فاينرن وآمنة بكر


قال بوب دادلي الرئيس التنفيذي لشركة (بريتش بتروليوم) "بي.بي" الأحد إن الشركة التي استبعدت من المنافسة على تطوير أكبر حقول النفط البرية في أبوظبي تأمل في أن تشارك في العملية وتنتظر أنباء في هذا الشأن عما قريب.

وقال دادلي على هامش مؤتمر لصناعة النفط والغاز في العاصمة الإماراتية "أنا متفائل في هذا الشأن ... متفائل بأن التعاون سيستمر لفترة طويلة"، مضيفا أنه يأمل في سماع أنباء عن تجديد الامتيازات هذا الأسبوع "أو نحو ذلك".

كانت مصادر أبلغت وكالة "رويترز" في أغسطس/ آب أن "بي.بي التي تملك 9.5 بالمئة في امتياز أدكو الذي يحل أجل تجديده في 2014 لن يسمح لها بالمشاركة في عملية التأهيل المسبق للشركات بسبب استياء إماراتي تجاه السياسات البريطانية.

وقال دادلي "لم نعلم قط باستبعادنا وأعتقد أن روح وأجواء الاتصالات التي جرت تتسم بالايجابية وقد تحدثنا على عدة مستويات في هذا الشأن".

وقال ردا على سؤال إن كانت زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى الإمارات الأسبوع الماضي قد أفادت "بي.بي" بشأن الامتيازات "أعتقد أن ديفيد كاميرون كان مدافعا عظيما عن المشاريع البريطانية عموما وبوجه عام كان من الجيد أن نراه هنا في أبوظبي".

وحل تجدبد امتياز نفطي رئيسي لشركة "بريتيش بتروليوم" في أبوظبي، على محور زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الى الامارات، بعد استبعادها من قبل السلطات الاماراتية مؤخرا.

وسعى كاميرون الى اعادة شركة "بي بي" الى السوق الاماراتية بعد ان كانت ضحية "توترات" اعلامية قادتها بعض الصحف البريطانية في دعم حلقات من الاخوان المسلمين في الدولة الغنية بالنفط والشريك الاقتصادي الكبير للمملكة المتحدة.

وكانت صحيفة "الفاينانشيال تايمز" قد ذكرت في تقرير لها تحت عنوان "غضب الإمارات من بريطانيا يضرب التجارة"، أن "التوترات بين بريطانيا ودولة الإمارات العربية المتحدة تهدد بتقويض الاتفاقات التجارية بين الدولتين، في ظل الاستبعاد غير المتوقع لـ (بريتش بتروليوم) من مناقصة لامتياز نفطي بري، في مؤشر على حدوث تقلبات جديدة في العلاقة بينهما".

وأضافت الصحيفة بقولها "في الوقت الذي رفضت فيه الإمارات التعليق على السبب الذي دعاها إلى عدم دعوة (بريتش بتروليوم)، فإن العديد من المراقبين في أبوظبي يرون أن الشركة ضحية لغضب حكومي من مزاعم بأنها قمعية في التعامل مع خلية إسلامية متطرفة".

وقالت "بينما حذّر مسؤول إماراتي من أن استبعاد (بريتش بتروليوم) ليس نهائيا، وأن العلاقات البريطانية الإماراتية رفيعة المستوى في وضع جيد جدا، فإنه يمكن أن يكون هناك انفصال بين البلدين إذا تم السماح للأمور بأن تتدهور".

وأكد كاميرون في زيارته الى أبوظبي على أهمية علاقة الشراكة التي تجمع بلاده بالإمارات، وقال "إنها شراكة طويلة تشمل العديد من القطاعات ولا تقتصر فقط على مجالات المال والأعمال والاستثمار لكنها تمتد لتغطي العديد من القطاعات المهمة".

وأعرب عن أمل بلاده في أن تشهد المرحلة المقبلة توسعا في تلك الشراكة وزيادة في الاستثمارات المتبادلة واستكشاف مزيد من الفرص الواعدة لتصب في مصلحة الشعبين الصديقين.

واستبعدت شركة "بريتش بتروليوم" من حصة في حقل نفطي في ابوظبي في الاتفاق مع شركات نفطية عالمية الذي سيحين موعدة عام 2014.

وتعمل الشركة النفطية البريطانية منذ عام 1939 في الحقول النفطية بابوظبي، وجاء الاستبعاد الاخير كاشارة مهمة من السلطات الاماراتية حول استقلالية قرارها السياسي.

وسيؤثر استبعادها من الحقل الاماراتي على فقدانها 125 الف برميل يوميا، أي ما يعادل 3.5٪ من إجمالي إنتاجها العالمي.

ونقلت صحيفة "الغارديان" عن الشركة البريطانية تأكيدها ان استبعادها من العرض "ضربة كبيرة" مع انها لاتزال مستمرة في الحوار مع السلطات الاماراتية.

وتأمل ادارة الشركة ان تؤدي زيارة كاميرون الى العاصمة الامارتية الى إعادتها الى خامس أكبر سوق نفطية، وان تغيير أبوظبي موقفها في الوقت الذي تم قبول عطاءات منافسيها "رويال داتش شل" و"اكسون موبيل" في الاستثمار في الحقل النفطي الاماراتي بعد استبعادها.

وأكد محلل نفطي لصحيفة "الغارديان" ان شركة "بريتيش بتروليوم" كانت ضحية سياسية للحكومة البريطانية.

واشار المحل الذي فضل عدم ذكر اسمه الى ان السلطات الاماراتية لم تتخذ بعد قرارا نهائيا من الشركة البريطانية، وتنتظر ان تقوم لندن بثني الدعم الاعلامي المجاني لجماعات اسلامية متطرفة.

وتقيم الامارات علاقات طيبة مع شخصيات بارزة مثل رئيس الوزراء ديفيد كاميرون ووزير الخارجية وليام هيغ، لكنها تشعر بإحباط شديد من وجود اعتقاد بين أوساط أعضاء البرلمان وبعض المسؤولين الحكوميين بأن جماعة الأخوان المسلمين ليست حفنة سيئة من الناس، وهي تريد من بريطانيا اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه هذه الجماعة.

وتعد ابوظبي واحدة من العواصم النفطية القليلة التي تسمح للشركات الغربية للتنقيب عن النفط، واستبعاد الشركة البريطانية سيكون ضربة لصورتها كمشغل متميز يزاد الطلب عليه في جميع أنحاء العالم.

يذكر أن العلاقات الاقتصادية بين دولة الإمارات والمملكة المتحدة قوية حيث بلغت قيمة النشاطات التجارية سنة 2011 نحو 6،9 مليار جنيه استرليني مما يجعل الإمارات أكبر سوق تصدير للمملكة المتحدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

+++++++++++++++++++++++

إعادة الصياغة :



'بريتش بتروليوم' متفائلة بعودتها إلى السوق الإماراتية

11 - 11 - 2012


قال بوب دادلي الرئيس التنفيذي لشركة (بريتش بتروليوم) "بي.بي" الأحد، على هامش مؤتمر لصناعة النفط والغاز في العاصمة الإماراتية قال : "أنا متفائل في هذا الشأن ... متفائل بأن التعاون سيستمر لفترة طويلة"، مضيفا أنه يأمل في سماع أنباء عن تجديد الامتيازات هذا الأسبوع "أو نحو ذلك".

كانت مصادر أبلغت وكالة "رويترز" في أغسطس/ آب أن "بي.بي التي تملك 9.5 بالمئة في امتياز أدكو الذي يحل أجل تجديده في 2014 لن يسمح لها بالمشاركة في عملية التأهيل المسبق للشركات بسبب استياء إماراتي تجاه السياسات البريطانية.

وقال دادلي "لم نعلم قط باستبعادنا وأعتقد أن روح وأجواء الاتصالات التي جرت تتسم بالايجابية وقد تحدثنا على عدة مستويات في هذا الشأن".

وقال ردا على سؤال إن كانت زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى الإمارات الأسبوع الماضي قد أفادت "بي.بي" بشأن الامتيازات "أعتقد أن ديفيد كاميرون كان مدافعا عظيما عن المشاريع البريطانية عموما وبوجه عام كان من الجيد أن نراه هنا في أبوظبي".

وحل تجدبد امتياز نفطي رئيسي لشركة "بريتيش بتروليوم" في أبوظبي، على محور زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الى الامارات، بعد استبعادها من قبل السلطات الاماراتية مؤخرا من حصة في حقل نفطي في ابوظبي في الاتفاق مع شركات نفطية عالمية الذي سيحين موعدة عام 2014.

وتعمل الشركة النفطية البريطانية منذ عام 1939 في الحقول النفطية بابوظبي، وجاء الاستبعاد الاخير كاشارة مهمة من السلطات الاماراتية حول استقلالية قرارها السياسي.

وسيؤثر استبعادها من الحقل الاماراتي على فقدانها 125 الف برميل يوميا، أي ما يعادل 3.5٪ من إجمالي إنتاجها العالمي.

ونقلت صحيفة "الغارديان" عن الشركة البريطانية تأكيدها ان استبعادها من العرض "ضربة كبيرة" مع انها لاتزال مستمرة في الحوار مع السلطات الاماراتية.

وتأمل ادارة الشركة ان تؤدي زيارة كاميرون الى العاصمة الامارتية الى إعادتها الى خامس أكبر سوق نفطية، وان تغيير أبوظبي موقفها في الوقت الذي تم قبول عطاءات منافسيها "رويال داتش شل" و"اكسون موبيل" في الاستثمار في الحقل النفطي الاماراتي بعد استبعادها.

وأكد محلل نفطي لصحيفة "الغارديان" ان شركة "بريتيش بتروليوم" كانت ضحية سياسية للحكومة البريطانية.

وتقيم الامارات علاقات طيبة مع شخصيات بارزة مثل رئيس الوزراء ديفيد كاميرون ووزير الخارجية وليام هيغ، لكنها تشعر بإحباط شديد من وجود اعتقاد بين أوساط أعضاء البرلمان وبعض المسؤولين الحكوميين بأن جماعة الأخوان المسلمين ليست حفنة سيئة من الناس، وهي تريد من بريطانيا اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه هذه الجماعة.

ويذكر أن العلاقات الاقتصادية بين دولة الإمارات والمملكة المتحدة قوية حيث بلغت قيمة النشاطات التجارية سنة 2011 نحو 6،9 مليار جنيه استرليني مما يجعل الإمارات أكبر سوق تصدير للمملكة المتحدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وينم موقف الإمارات عن خيانة للأمة الإسلامية حيث يهمها المصالح المادية ولا يهمها أن بريطانيا لاعب أساسي في الموقف الدولي ضد الإسلام والمسلمين، فالتقييم للموقف الإقتصادي ضد بي بي للضغط عليها لمعاملة الحركات الإسلامية بصرامة أكثر، بدلا عن مقاطعة بريطانيا إقتصاديا حتى تنهار وتكف عن الأمة شرها المستطير.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
حديث الروح
المشاركة Nov 14 2012, 11:46 AM
مشاركة #2


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 44
التسجيل: 8-November 12
رقم العضوية: 2,013



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
خيرات البلاد الاسلامية ومقدراتها يتحكم بها حفنة من الخونة والذين يسمون انفسهم بحكام على المسلمين
وما هم إلا حكام متحكمين في خيرات االبلاد ومقدراتها .
والاعلام العربي يصور هذه الخيانة على انها تجارة بين دولة واخرى
فلا غرابة فهو إعلام تابع للحكام وللأنظمة .
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 29th March 2024 - 05:36 AM