منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> اوباما يصل الى تايلاند في مستهل جولة بجنوب شرق اسيا
أم سلمة
المشاركة Nov 19 2012, 07:40 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

اوباما يصل الى تايلاند في مستهل جولة بجنوب شرق اسيا

18 - 11 - 2012

بانكوك - بدأ الرئيس الاميركي جولة اسيوية تشمل ثلاث دول بزيارة لتايلاند يوم الاحد مستخدما اولى رحلاته الخارجية بعد الانتخابات لمحاولة اظهار جديته بشأن تحويل تركيز الاستراتيجية الاميركية ناحية الشرق.

وسيشمل جدول اوباما زيارة تاريخية لميانمار التي كانت معزولة في وقت من الاوقات وحضور قمة شرق اسيا في كمبوديا في مسعى منه لاعادة تقييم الالتزامات الاقتصادية والامنية الاميركية لمواجهة النفوذ الصيني في وقت تخرج فيه من حربين في العراق وافغانستان.

لكن سيكون منشغلا خلال زياراته بالازمة في قطاع غزة بين اسرائيل ونشطاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وكذلك بمشاكل اقتصادية في بلاده.

وفي بانكوك رافق راهب أوباما ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في زيارة خاصة لمعبد دير وات فو الملكي.

ومن المقرر ان يزور اوباما الملك بوميبون ادولياديغ في المستشفى حيث يتعافى من مرض منذ ايلول (سبتمبر) 2009. كما سيعقد محادثات ومؤتمرا صحفيا مع رئيسة الوزراء ينغلوك شيناواترا.

وتعتبر الادارة الاميركية تايلاند حليفا رئيسيا من اجل اعطاء دفعة "لمحور اسيا" الذي اعلن عنه اوباما العام الماضي واضعا نصب عينيه الصين التي تزداد نفوذا وقوة. ووصف اوباما المولود في هاواي وقضى جزءا من شبابه في اندونيسيا نفسه بأنه اول رئيس أميركي من منطقة المحيط الهادي.

واختياره لجنوب شرق اسيا في اول جولة خارجية له منذ انتخابه لفترة ثانية في السادس من تشرين الثاني (نوفمبر) يستهدف اظهار اعتزامه الوفاء بتعهده تعزيز العلاقات مع واحدة من اسرع مناطق العالم نموا وهي استراتيجية يعتبرها معاونوه حاسمة لتراثه الرئاسي. وهي ثاني رحلاته الى اسيا فيما يزيد قليلا عن العام.

وفي قلب جولته التي تستمر ثلاثة ايام يقوم اوباما يوم الاثنين (20 نوفمبر) بأول زيارة لرئيس اميركي الى ميانمار، التي تعرف ايضا ببورما، في علامة فارقة جديدة على طريق تقارب واشنطن مع الدولة التي كانت منبوذة في السابق حيث يجري انتقال هش بعد عقود من الحكم العسكري.

وتعترض بعض الجماعات الدولية لحقوق الانسان على الزيارة قائلين ان "اوباما يكافئ الحكومة شبه المدنية للبلاد قبل ان تكتمل الاصلاحات الديمقراطية".

وقال معاونون لاوباما ان زيارة ميانمار تهدف الى حث قادة البلاد على مواصلة التقدم الذي احرز حتى الان وانه سيتحدث بقوة بشأن الحاجة الى فعل المزيد في مجال حقوق الانسان خاصة للحد من العنف الطائفي.

وسيلتقي بالرئيس ثين سين وزعيمة المعارضة اونغ سان سو كي الحاصلة مثل اوباما على جائزة نوبل للسلام

__________________________________________________

في إعادة للصياغة :

اوباما يصل الى تايلاند في مستهل جولة بجنوب شرق اسيا

18 - 11 - 2012

بانكوك - - بدأ الرئيس الاميركي جولة اسيوية تشمل ثلاث دول بزيارة لتايلاند يوم الاحد مستخدما اولى رحلاته الخارجية بعد الانتخابات لمحاولة اظهار جديته بشأن تحويل تركيز الاستراتيجية الاميركية ناحية الشرق.

وسيشمل جدول اوباما زيارة تاريخية لميانمار التي كانت معزولة في وقت من الاوقات وحضور قمة شرق اسيا في كمبوديا في مسعى منه لاعادة تقييم الالتزامات الاقتصادية والامنية الاميركية لمواجهة النفوذ الصيني في وقت تخرج فيه من حربين في العراق وافغانستان.

لكن سيكون منشغلا خلال زياراته بالازمة في قطاع غزة بين اسرائيل ونشطاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وكذلك بمشاكل اقتصادية في بلاده.

وفي بانكوك رافق راهب أوباما ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في زيارة خاصة لمعبد دير وات فو الملكي.

ومن المقرر ان يزور اوباما الملك بوميبون ادولياديغ في المستشفى حيث يتعافى من مرض منذ ايلول (سبتمبر) 2009. كما سيعقد محادثات ومؤتمرا صحفيا مع رئيسة الوزراء ينغلوك شيناواترا.

وتعتبر الادارة الاميركية تايلاند حليفا رئيسيا من اجل اعطاء دفعة "لمحور اسيا" الذي اعلن عنه اوباما العام الماضي واضعا نصب عينيه الصين التي تزداد نفوذا وقوة. ووصف اوباما المولود في هاواي وقضى جزءا من شبابه في اندونيسيا نفسه بأنه اول رئيس أميركي من منطقة المحيط الهادي.

واختياره لجنوب شرق اسيا في اول جولة خارجية له منذ انتخابه لفترة ثانية في السادس من تشرين الثاني (نوفمبر) يستهدف اظهار اعتزامه الوفاء بتعهده تعزيز العلاقات مع واحدة من اسرع مناطق العالم نموا وهي استراتيجية يعتبرها معاونوه حاسمة لتراثه الرئاسي. وهي ثاني رحلاته الى اسيا فيما يزيد قليلا عن العام.

وفي قلب جولته التي تستمر ثلاثة ايام يقوم اوباما يوم الاثنين (20 نوفمبر) بأول زيارة لرئيس اميركي الى ميانمار، التي تعرف ايضا ببورما، في علامة فارقة جديدة على طريق تقارب واشنطن مع الدولة التي كانت منبوذة في السابق حيث يجري انتقال هش بعد عقود من الحكم العسكري.

ونتساءل ماذا جلب هذا التغيير في المعاملة من قِبل الحكومة الامريكية مع " بورما المنبوذة " ؟

وقد إعترضت بعض الجماعات الدولية لحقوق الانسان على الزيارة قائلين ان "اوباما يكافئ الحكومة شبه المدنية للبلاد قبل ان تكتمل الاصلاحات الديمقراطية".

وقال معاونون لاوباما ان زيارة ميانمار تهدف الى حث قادة البلاد على مواصلة التقدم الذي احرز حتى الان وانه سيتحدث بقوة بشأن الحاجة الى فعل المزيد في مجال حقوق الانسان خاصة للحد من العنف الطائفي، لكن متى تدخلت أمريكا لحل مشكلة إلا وتفاقمت وجرت مزيد من الخراب والدمار بالذات إلى الأقليات المسلمة؟

وسيلتقي بالرئيس ثين سين وزعيمة المعارضة اونغ سان سو كي الحاصلة مثل اوباما على جائزة نوبل للسلام.

والجدير بالذكر أن جائزة نوبل للسلام في وقتنا هذا تمنح لمجرمي الحرب فكم روح زُهقت بسبب أوباما وكم مسلم قتل وذبح في مانيامار على يد البوذيين الكفار ، وليس بجديد فوز الرؤساء في أمريكا في الإنتخابات بسبب الأعمال الشرسة التي يدفع ثمنها المسلمون من أنحاء العالم ، في بورما وباكستان والعراق وأفغانستان وسوريا.

ونؤكد على تسمية الأشياء بمسمياتها فسياسات أمريكا الإستعمارية والحاقدة إتجاه الإسلام والمسلمين لا تخفى على أحد، فهذه الزيارة ليست لجس النبضأو للثناء على التقدم - وأي تقدم يعني ؟ - لكنها زيارة للتأكيد للحكومات الكافرة الفاجرة في آسيا على موالاة أمريكا لهم، وعلى أستمرار ما يقومون به لنوال رضاء أمريكا، فقبل هذه الزيارة وقبل الإنتخابات الأمريكية منحت الإدارة الأمريكية مبالغ ضخمة لإعانة الإقتصاد في بورما كمكافأة للحكومة البورمية على قتل وتشريد المسلمين من الروهينجا، الذي وصل أعداد الشهداء إلى أربعين ألف قتيل على مدى السنين.
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 25th April 2024 - 11:23 PM