أحيانا المشكلة في الفاعل وليست في طبيعة الفعل:
· لو وجدت إمام جامع يسرق ويكذب فهل تترك الصلاة في المسجد من أجل الشيخ؟
· لو رأيت امرأة تخون زوجها فهل كل النساء خائنات لأزواجهن؟
· لو رأيت أحزابا تكذب وتنافق فهل كل الأحزاب تكذب وتنافق؟
· لو رأيت تجربة حزبية فاشلة فهل كل الأعمال الحزبية فاشلة؟
· لو رأيت ثورة تفشل فهل كل الثورات فاشلة؟
...........................................
وأحيانا المشكلة في الفعل مهما كان الفاعل جيدا:
· فأي حاكم ولو أتقى الناس ولم يحكم بالإسلام فمصيره الفشل.
· أي علاج لمشاكل المسلمين العامة بدون إقامة الخلافة هو علاج فاشل.
· أي لجوء مهما بلغ من المظلومية للأمم المتحدة ومجلس الأمن لن يحصل حقه.
· أي دعم من الكفار والظالمين للمسلمين سيكون مصيره البوار والهلاك مهما تذاكى المدعومون.
· أي تجربة حزبية لا تتخذ الإسلام منطلقا لها فمصيرها الفشل الحتمي.
..................................
المفعول به منصوب على المسلمين في كثير من الحالات:
· المفاوضات الفلسطينية اليهودية دائما أهل فلسطين مفعول به بغض النظر عن الفاعل والفعل.
· المسلمون في الصراع في سوريا دائما مفعول بهم بغض النظر عن الفاعل والفعل.
· المسلمون في الصراع في اليمن دائما مفعول بهم بغض النظر عن الفاعل والفعل.
· المسلمون في كثير من الصراعات والأحداث دائما يكونون في محل نصب مفعول به.
· المسلمون سيتحولون لفاعل ويصبح غيرهم مفعول به فقط إذا رفعوا بالخلافة وأزالوا عنه علامة النصب وهي الحكم الجبري.
https://www.facebook.com/225500671139291/photos/a.231726000516758.1073741828.225500671139291/615390295483658/?type=3&theater
Powered by Invision Power Board
© Invision Power Services