فضيحة الائتلاف الوطني السوري صنيعة أمريكا لضرب الثورة السورية خيارات

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

الإخوة والأخوات الكرام

إستمعوا لهذا المقطع يرحمكم الله :

فضيحة الائتلاف الوطني السوري صنيعة أمريكا لضرب الثورة السورية | أموي سوريا لطرد الاحتلال النصيري

تم النشر في 16/11/2012 بواسطة أموي مباشر

دعمكم يا أبطال السنة بالاشتراك في القناة وأيضاً دعم صفحات شبكة أموي أخبار الجيش السوري الحر
على الرابط http://sites.google.com/site/omawi24

تميز اللقاء بقوة في الطرح وثبات في القول ووعي سياسي عالي ومطالب واضحة ؛ إقامة حكم الله في الأرض.

هذه الكلمات للدكتور إياد قنيبي من أفيد وأوضح ما قيل في الإئتلاف الوطني السوري، فلماذا لم تنقلها الفضائيات؟

هل تم إرسالها لهم للنشر ؟

[موسى عبد الشكور]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
الشيطان وامريكا وقطر وبيعة العقبه الثانيه
يذكرني مؤتمر الدوحه في قطر مؤتمر الالتفاف على الثوره السوريه واجهاضها لمنع اقامة دوله واحباط المسلمين في الشام باعطاء الاسد مهل القتل تلو بعضها البعض يذكرني ببيعة العقبه الثانيه التي عقد فيها عقد اقامة دوله الاسلام في المدينه المنوره حيث ادرك الشيطان ان دوله الاسلام ستقوم في المدينه وان الدعوة تخطت حدود مكه فصاح بصوت عال في العقبه بمكه فقال يا اهل الجباجب "البيوت" ان مذمما "محمدا " والصباء " الذين صبئوا معه " معه سيحاربونكم ....." وقام بجمع اهل مكه والايحاء والوسوسه لهم فاجتمعوا لقتله من كل قبيله قبل ان يهاجر وها هو مؤتمر الدوحه يجمعه الشيطان امريكا واوروبا والشياطين الاصغر وزير خارجيه قطر والامارات والسفيره الامريكيه في قطر سوزان زياده والسفير الامريكي في دمشق والسفير الانجليزي والفرنسي ليشكلوا حكومه الشيطان الانتقاليه لاهل الشام هذه الحكمومه العميله التي ستجهض الثوره لصالح امريكا واسرائيل فالحذر الحذر فتاريخ الشيطان يعيد نفسه والكفر نفسه فالحذر يا اهل الشام من المكائد التي تنصبها امريكا للمحافظه على نظام الحكم العميل في الشام فلا خلاص امن معها والخلاص الحقيقي بيد الله والنصر المؤزر بيد الله يعطيه لمن يستحق متى شاء

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

لقاء أخر رائع ويجيب على أسئلة المسلمين ويقطع حيرتهم بخصوص قضية سوريا.

لمن يهمه انتهاء معاناة سوريا!

26 - 11 - 2012

بعد كلمة (محاربة المشروع الإسلامي بسوريا) اعتبر البعض أننا لم نراع في كلمتنا معاناة الشعب، ولعل هؤلاء الإخوة يفترضون أن تشكيل الائتلاف سينهي المعاناة وأننا نسلم لهم بذلك ومع ذلك نرفضه للأسباب الواردة في الكلمة. فهل بالفعل يمكن لتشكيل الائتلاف بمظلة غربية أن يسرع في إنهاء المعاناة؟
في الكلمة عناصر كثيرة ذات أهمية.