منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> نصحناكم فعاديتمونا وتبين لكم فيما بعد صدقنا
الخلافة خلاصنا
المشاركة Jul 21 2016, 09:18 AM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



نصحناكم فعاديتمونا وتبين لكم فيما بعد صدقنا


أيها الإخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سأذكر بعض الحوادث في هذا الأمر، بعضها عاصرتها، وبعضها سمعتها من كبار السن.

• عندما بين الحزب أن جمال عبد الناصر عميل لأمريكا تم الحقد عليه بشكل عنيف من الناس حتى أن بعض شباب حزب التحرير تركوا الدعوة، وتبين للناس فيما بعد أن جمال عبدالناصر عميل لأمريكا وهو إنسان مجرم، وتبين صدق الحزب في هذا الأمر.
• عندما ظهرت منظمة التحرير في الستينات بين الحزب أن هذه المنظمة ستفرط بفلسطين وأنها تابعة للغرب، فتم النقمة على الحزب يومها من قبل الناس كيف تتهم المناضلين بهذه الخيانة، وتبين لكم واقع المنظمة وما فرخته لنا من سلطة أوسلو.
• أثناء الثورة الإيرانية بين حزب التحرير أنها ثورة أمريكية وأنهم لو كانوا صادقين فليحكموا بالإسلام فقدم لهم الحزب دستورا إسلاميا ليحكموا به، لكنهم رفضوا كونهم عملاء لأمريكا، ثم أنزل الحزب كتيب نقد الدستور الإيراني، وأنتم ترون اليوم ما هي إيران.
---------------------------------------------------------------
[هذه الحوادث الثلاثة لم أعاصرها، وكان التأييد لهؤلاء أشد من أردوغان مئات المرات هذه الأيام حسب ما سمعت، ومع ذلك ثبت صدق ما قاله الحزب وتحولت نقمة الناس على الحزب إلى تصديق وثقة أكبر بالحزب]
-------------------------------------------------------------
• أثناء انتخاب مرسي حاكما لمصر بين الحزب واقع الأمر وأن الإخوان سايروا أمريكا ووصلوا الحكم ولم يحكموا بالإسلام وتم إنهاء الثورة بقبولهم هذا، فكذبنا الناس، وبعد مضي أكثر من عام لم يحكم الإخوان بالإسلام نهائيا وإنما ساروا على دستور علماني وبين الحزب مخالفة هذا الدستور للإسلام، وبعد مضي سنة فشل مرسي في تثبيت حكمه بسبب المعارضة القوية له واضطربت الساحة في مصر، فقررت أمريكا تنحيته فأوعزت لعميلها السيسي بتدبير الانقلاب على مرسي، وفعلا تم ذلك، وجاء السيسي بنظام إجرامي لم يعهده أهل مصر، فجاء بالقتل والدماء والسجن، وفي هذا المقام فإنا ندعو لإخواننا بالفرج القريب ومنهم محمد مرسي، فنحن لا نعادي الإخوان المسلمين أبدا حتى لو حكموا بالعلمانية، فعداوتنا هي مع أنظمة الكفر بغض النظر من يحكم بها، وعداوتنا اشد مع الكفار بشكل عام.
• وفي تركيا بين الحزب أن حزب العدالة والتنمية نجح بالوصول إلى الحكم بدعم أمريكي، وفعلا وصل هذا الحزب إلى الحكم، ولان هذا الحزب نجح بتخفيف القيود الإجرامية على أهل تركيا من تخفيف للقيود على اللباس الإسلامي وعلى أذان المساجد وحيد العلمانيين المجرمين عن الحكم قدر الإمكان حيث ذاق الناس الويلات أيامهم وغيره من التسهيلات، فرأى أهل تركيا في حكم أردوغان متنفس قوي لهم، فظنوا انه يريد تطبيق الإسلام، ولكن ذلك لم يخدعنا فبينا انه ما زال يخدم أمريكا في سياستها وأن نظامه علماني بتصريح صريح من أردوغان، ولذلك هي تدعمه وتثبته في وجه العلمانيين الكماليين المجرمين (عملاء الانجليز)، ولكن في الفترة الأخيرة بدأت تتكشف كثيرا حقيقة هذا الرجل أردوغان، ولكن الانقلاب الفاشل الأخير والذي نحمد الله على فشله، زاد شعبية أردوغان، ولكن الحقيقة التي يجب أن تدرك بالعقول لا بالعواطف أن أردوغان بقي كما هو، وسنستمر في توجيه الرسائل له أن يتق الله وأن يحكم بالإسلام إن كان من الصادقين وأن يقطع علاقاته مع أمريكا، ولن نحيد أبدا عن بيان أن العلمانية والديمقراطية هي كفر وهي سبب البلاء والشقاء الذي حل على المسلمين، وان العلاقة مع أمريكا هي الانتحار السياسي بعينه.

اعلم أن كلامنا لا يعجب الكثيرين ممن يؤيدون أردوغان، فنقول لكم: أما انتم فستبقون أحبابنا وإخوتنا حتى لو عاديتمونا من اجل أردوغان فسنبقى نحبكم من اجل الله، ومن اجل أن نصل وإياكم إلى إقامة الخلافة الراشدة الحقيقية الثانية قريبا بإذن الله تعالى.

سنبقى نرددها أنا ضد العلمانية وضد الديمقراطية وضد العمالة للغرب مهما كان الشخص الذي يقوم بذلك اردوغان أم غيره، وسنبقى نتحمل نقمة الجماهير إن هي خدعت وسخطت علينا، فإننا إن لم نصبر ونستمر بالأخذ بأيديكم إلى بر الأمان، فان الغرب الكافر سيربح المعركة، وهي معركة من يربح الجماهير (الرأي العام) إلى جانبه.

نقابل سخط كل الناس بالصبر الجميل عليهم والدعاء لهم ولنا بالهداية إلى طريق الحق، حتى لو قاموا بمهاجمتنا بدنيا كما حصل أيام جمال عبدالناصر، وستثبت لكم الأيام صدق ما نقول، والله خير حافظا وهو المعين لنا على أمور الدعوة.

أخوكم
أحد شباب حزب التحرير




https://www.facebook.com/145478009128046/ph...2502268/?type=3
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم سلمة
المشاركة Jul 23 2016, 01:41 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892




المكتب الإعــلامي ولاية ‫#‏السودان‬
بيان صحفي
بقوله (ضحينا بوحدة السودان وفقدنا ‫#‏الوحدة‬ و ‫#‏السلام‬)!
‫#‏الرئيس_البشير‬ يُقرّ أخيراً بما قاله ‫#‏حزب_التحرير‬... وصمّت الآذان عن سماعه!
______________

في المقابلة التلفزيونية للرئيس البشير مع قناة (سي. أن. بي. سي) على هامش اجتماعات ‫#‏القمة_الإفريقية‬ الأخيرة بكيجالي، الذي جاء فيها قول ‫#‏البشير‬: (إنهم وقعوا ‫#‏اتفاقية_السلام‬ للعام 2005م لإنهاء الحرب)، وقال: (لقد ضحينا بوحدة السودان وانقسم إلى دولتين، وأن هدفنا الأساسي كان تحقيق السلام،... ولكن بكل أسف حالياً فقدنا الوحدة والسلام)!

وإزاء هذا ‫#‏الاعتراف‬ الصريح، وإقرار الرئيس البشير بخطورة تلك ‫#‏الاتفاقية‬ على الأمن والسلام، في شطري السودان؛ شماله وجنوبه، نود تذكير الأمة بالحقائق الآتية:

أولاً: ظللنا في حزب التحرير / ولاية السودان، نحذر الرئيس البشير وحكومته، من خطورة هذا ‫#‏الانفصال‬ المشؤوم، الذي رعته أمريكا، ورسمت خارطته، وفرضته على الأطراف المتحاربة، إلا أن ‫#‏الحكومة‬ لم تعِ الدرس، بل صمّت آذانها، واستجابت لمخطط ‫#‏الغرب‬ الكافر المستعمر، الطامع في ‫#‏ثروات_البلاد‬، حتى وقع الجرم الشنيع، وانفصل الجنوب مشلولاً يعاني أوزار ‫#‏الحرب‬!

ثانيا: لقد كشف حزب التحرير / ولاية السودان، مخطط ‫#‏تقسيم‬ السودان، فقام بأنشطة ضخمة، منها توزيع مئات آلاف النشرات، في الأسواق، والمساجد، والأماكن العامة، وأصدر بيانات صحفية لوسائل الإعلام المختلفة والإعلاميين، وسيّر مسيرات، وأقام ندوات في الساحات العامة، وفي القاعات الكبيرة، ومسيرات للقيادة العامة، استنهاضاً لهمم أبناء الأمة المخلصين في القوات المسلحة، ومسيرات جابت أنحاء العاصمة بمدنها الثلاث، رفضاً لانفصال الجنوب قبل وقوعه، وتوعية لأبناء الأمة من خطورة انفصال الجنوب، وقام الحزب كذلك بوقفات احتجاجية أمام البرلمان، وأرسل كتباً مفتوحة لذوي الشأن في البلاد، يحذرهم من مخطط تفتيت السودان، ولم يترك الحزب مساحة للعذر والتحجج سواء للحكومة أو للمعارضة، سياسيين، وإعلاميين، وعامة الناس، فقد خاطب الحزب كل فئات أهل السودان للعمل على رفض هذا الاتفاق الذي أدى للانفصال لاحقاً، لما فيه من أذى على العباد، وإضرار بالبلاد، إلا أن الحكومة أصرت على المضي في تنفيذ هذا المخطط الذي لم تنفذه أي من الحكومات السابقة!

ثالثاً: الرئيس البشير الذي يتأسف على انفصال الجنوب ويندم عليه، فبدل أن يقابل نظامه نصح حزب التحرير، وكشفه لمخطط تمزيق السودان الذي بدأ بفصل الجنوب، بالاستماع للنصح والانتباه لإفشال المخطط، بدلاً عن ذلك يرسل رجال أمنه ليعتقلوا شباب الحزب ويطاردوهم ويقدموهم للمحاكمات، والاعتقالات التعسفية، والاستدعاءات، والتضييق عليهم، تغطية على جريمة انفصال الجنوب، ولإخراس الألسن، بل واعتقل شبابنا من داخل البرلمان، وهم يقدمون خطاباً مفتوحاً للنواب، تحذيراً لهم من قبول اتفاق نيفاشا المشؤوم أو تمريره!

وختاماً: لا يفيد التأسف بالكلام دون الفعل، وما زالت الفرصة متاحة للرجوع عن الخطأ، وطالما أن الرئيس البشير أدرك ما كان يقوله حزب التحرير ويحذر منه، منذ اتفاق ميشاكوس، قبل 13 عاماً، فعليه أن يعالج المشكلة علاجاً جذرياً، ولا علاج إلا بما ظللنا على الدوام نقدمه وننصح بتطبيقه، وهو إقامة الإسلام، وذلك بجعل أحكام الإسلام موضع التطبيق والتنفيذ، لتُستأنف بها الحياة الإسلامية، في دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، التي قادت العالم فنشرت الخير في ربوعه، وعالجت مشاكل البلاد والعباد، لأنها من لدن حكيم خبير.

قال تعالى: ﴿أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾

إبراهيم عثمان (أبو خليل)
الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان

التاريخ الهجري 15 من شوال 1437هـ رقم الإصدار: ح/ت/س/ 54/ 2016
التاريخ الميلادي الأربعاء, 20 تموز/يوليو 2016 م
http://www.hizb-ut-tahrir.info/…/pressrele…/sudan/38474.html
¤═══════════════¤
للمزيد ومتابعة آخر الإضافات:
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 28th March 2024 - 02:23 PM