العدو الداخلي أشد خطرا من العدو الخارجي خيارات

[الخلافة خلاصنا]

العدو الداخلي أشد خطرا من العدو الخارجي

من الأعداء الداخليين من هو مكشوف مفضوح، ومنهم من هو متخف، ومنهم من يخدم الكفر دون أن يعلم أنه عدو لأمته، ومن هؤلاء الأعداء:

1- حكام العالم الإسلامي وأنظمتهم بشكل عام.
2- من يتجسسون ويعملون بشكل مباشر لصالح الأعداء.
3- الأجهزة الأمنية والمخابراتية التي تعمل لتثبيت الحكام الحاليين.
4- من يؤسسون حركات علمانية وديمقراطية.
5- من يؤسسون حركات عسكرية مرتبطة بالخارج.
6- من يؤسسون أي حزب مدعوم من الخارج.
7- من ينشرون الفساد والرذيلة بين المسلمين.
8- من ينشرون كل ما يدمر المجتمع من مخدرات وأسلحة لتغذية النزاع بين المسلمين.
9- الإعلام الحالي الرسمي بشكل عام يبث كل ما يخدم المجرمين.
10- من ينشرون اليأس والإحباط بين المسلمين من إمكانية التغيير.
11- من يحملون أفكارا غربية ينشرونها بين المسلمين.
12- الجهلاء الذين يشوهون الإسلام بنية خدمة الدين.
13- من يهاجمون فكرة الخلافة والحكم بالإسلام.
14- من يدعون إلى تطبيق العلمانية أو الديمقراطية.
15- من يقولون أن أعداءنا من الكفار أشد قوة منا ولا يمكن هزيمتهم.
16- من يدعم الحكام والأنظمة في العالم الإسلامي.
17- من يدعو إلى إسلام وسطي معتدل يرضي به الكفار والمجرمين.

وللتأكيد فلا يعني وصفنا لبعض هذه الفئات بالعدو أننا نطالب بمحاربتهم أو استئصالهم، كلا لا نعني ذلك أبدا، ولكن نعني أن هؤلاء الأشخاص يقدمون خدمة مجانية للأعداء، بعلم منهم أو بجهل، ولكن طريقة التغلب على بعض هذه الفئات لا تكون إلا بالحوار والنقاش معهم، فهم أخوة لنا وإن ضلوا الطريق.

ولكن وصفنا لهذه الفئات بالعدو هو لأنها تسهل مهمة العدو الخارجي المتربص بالمسلمين، فهي تقدم خدمة جليلة له دون أن تقصد، وهو فرح بها ويدعم وجودها، ومن هذا الباب وصفناها بالعدو الداخلي، وإلا فإن العدو الوحيد الداخلي الذي يجب استئصاله والعمل على التخلص منه بقوة هو الأنظمة الحالية، لأنه بالخلاص منها يتم توجيه المسلمين في الداخل كي يكونون عونا وسندا للإسلام فقط ولا يخدمون إلا الإسلام.



https://www.facebook.com/145478009128046/ph...e=3&theater

[أم المعتصم]

أعداءٌ مكروا على الإسلام لم يذكُرهم الإعلام

http://naqed.info/forums/index.php?showtop...amp;#entry18995

[أم ريم]

وما بالك إذا كان هذا العدو يعيش معنا في بيوتنا ، ألا وهو وسائل الإعلام التي لا تدعم إلا كل خبيث ولا تنقل لنا
إلا خبر السوء الذي يفت عضد المسلمين ،ولا يكتفي بذلك بل يحاول رسم ثقافةّ مشوهةٍ في عقول أبنائنا..
الإعلام سيفٌ ذو حدين فإن كان لصالح عدونا فما هو إلا عدوٌّ خطر يجب التنبه له.