منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة


احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Jan 11 2013, 06:31 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896




حكام اليمن ما بعد الثورة يتآمرون مع أمريكا لإقامة ثلاث قواعد أمريكية في اليمن


نقلت صحيفة "الشارع" اليومية عن مصدر يمني وصفته بأنه مطلع قوله، إن "الحكومة الأميركية تخطط لبناء 3 قواعد بالإضافة إلى أكثر من ألف وحدة سكنية للقوات الأميركية في اليمن، موزعة في قاعدة العند، وجزيرتي سقطري، وميون جنوب اليمن". وأوضحت الصحيفة أن "السفارة الأميركية في صنعاء أعلنت عن مناقصة سرية لبناء هذه الوحدات السكنية".
وقالت الصحيفة إنه "منذ أكثر من 3 أشهر تم وصول عدد من الأسلحة والمعدات العسكرية عبر طائرات نقل عسكرية أميركية إلى قاعدة العند العسكرية التي يوجد فيها العشرات من الجنود بصورة دائمة منذ قرابة 4 أشهر".
ويأتي الكشف عن بناء الوحدات السكنية للجنود الأميركيين في اليمن، اثر الإعلان يوم الأحد الماضي عن أن قوات "المارينز" المتواجده في صنعاء لن تغادر اليمن اثر تهديدات تعرّض لها السفير الأميركي بصنعاء، من قبل تنظيم "القاعدة" الذي عرض ثلاثة كيلو غرامات من الذهب لمن يأتي برأس السفير الأميركي جيرالد فاير ستاين.
ان هذه الأخبار التي نقلتها صحيفة الشارع اليمنية تفيد بأنّ أمريكا تتصرف في اليمن بحرية وكأنّه لا يوجد في البلد دولة، فتُقرّر إقامة القواعد العسكرية وتطرح المناقصات، وتختار المناطق التي تريد إقامة القواعد بها، وتُعيّن المدة الزمنية اللازمة لذلك، وتُحدّد عديد القوات المطلوب إرسالها لليمن، تفعل ذلك كله من دون أخذ موافقة من الحكومة ولا حتى إجراء تشاور مع اليمنيين.
فأين الثورة في اليمن وأين الثوار من تلك التصرفات الأمريكية الفوقية المتغطرسة مع أهل اليمن؟
ولماذا لم نسمع اعتراضات على زراعة تلك القواعد الأمريكية الاستعمارية من قبل الثوار الذين قاموا ببذل الغالي والنفيس للتخلص من نظام الطاغية علي عبد الله صالح؟
إنّ على الثوار الذين حاسبوا نظام صالح وأسقطوه ولاحقوا فلوله أن يحاسبوا نائبه منصور عبد ربه هادي الذي والى الأمريكان وارتمى في أحضانهم أكثر ممّا فعل صالح نفسه؟
فلا فرق إذاً بين هادي وصالح فكلاهما حارب الاسلام والمسلمين، وكلاهما خان دينه وبلده، وكلاهما تعاون مع الأمريكان والغربيين ووالاهم.
فما قيمة ثورة لم تكتمل؟ وما قيمة أن نثور على عميل ولا نثور على الآخر؟
وما الذي تغير في اليمن بعد االثورة غير تغير الوجوه؟
فالثورة إذا لم تُغير الاوضاع السياسية تغييراً جذرياً فلا خير فيها ولا قيمة لها ولا فائدة تُرجى منها.
فإلى التغيير الحقيقي في اليمن ندعوكم أيها الثوار.






  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #8323 · الردود: 1 · المشاهدات: 2,678

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Sep 9 2012, 03:32 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


السياسة المصرية الجديدة تتجه نحو الاندماج في النظام الامريكي العالمي


الذي يتايع المواقف السياسية الجديدة للرئيس المصري الجديد محمد مرسي يلاحظ مدى الانخراط السياسي المصري في المنظومة الدولية التي تهيمن عليها أمريكا، ويلمس سرعة انجرار الدولة المصرية الحديثة في هذا النظام العالمي الطغياني الظالم.
لقد كان قرار الرئيس المصري الفج بمهاجمة قواعد المجاهدين في سيناء فاتحة تلك القرارات السياسية التي اتخذها مرسي لتتماشى مع السياسة الامريكية التي تتبنى محاربة ما يُسمى بالارهاب في كل مكان.
وكان واضحاً أيضاً عمق التنسيق الامريكي المصري في الحملة العسكرية المصرية ضد معاقل الجهاديين في سيناء، وقد تجاوز التنسيق المصري الحدود الامريكية ليشمل الدولة اليهودية والتي قال الناطق باسم الجيش المصري بأن التنسيق معها قائم بشأن العمليات العسكرية في سيناء، وقال بان هذه العمليات لا تتعارض مع اتفاقية كامب ديفد الخيانية.
فحرص القيادة المصرية في الحفاظ على معاهدة كامب ديفد دفع بالرئيس المصري لاتخاذ قرار خطير بإعادة السفير المصري عاطف سالم الى تل أبيب ليتولّى مهامه كاول سفير مصري في ظل حكم مرسي، وهو ما يُرسل بإشارات لكيان يهود بأنّ مصر تريد استقراراً في العلاقات السلمية بين مصر و ( اسرائيل )، وان أجواء الحرب غير واردة اطلاقاً في العلاقات بينهما.
وفي الجانب المالي الاقتصادي جاء قرار الرئيس المصري بقبول قرض من صندوق النقد الدولي واستقبال رئيسة الصندوق كريستين لاغارد كمؤشر واضح على رغبة تلك القيادة بالانخراط في النظام الرأسمالي الربوي الذي تهيمن عليه أمريكا وذلك من خلال هيمنتها على المؤسسات المالية العالمية.
ولعل الكلام عن قرب التوصل لاتفاق امريكي مصري حول اعفاء أمريكا للديون المصرية بقيمة مليار دولار تأتي كمكافأة أمريكية لمرسي لقاء سرعته في الانخراط بالنظام الدولي الرأسمالي الذي تُشرف أمريكا على إدارته.
  المنتدى: مقالات وتحليلات · مشاهدة الموضوع: #6239 · الردود: 2 · المشاهدات: 3,928

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Jun 21 2012, 09:35 AM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


لجنة كتابة الدستور تكرس العلمانية في مصر

ان اتفاق القوى السياسية المختلفة في مصر على تشكيل جمعية لكتابة الدستور انما هو اتفاق لتكريس العلمانية بشكل دائمي ومؤكد، وتتكون هذه اللجنة من مائة عضو يشغل حزب الإخوان المسلمين فيها 16 مقعداً ويشغل حزب النور السلفي ثمانية مقاعد فيما تتوزع باقي المقاعد على القوى السياسية العلمانية والمستقلة منها 15 مقعداً للهيئات القضائية وعشرة مقاعد للشخصيات العامة وعشرة مقاعد لشباب وفتيات الثورة وسبعة مقاعد لاتحادات العمال وسبعة للنقابات المهنية ومقعد للشرطة وآخر للجيش وثالث لوزارة العدل وخمسة مقاعد لحزب الوفد ومقعدين للمصريين الأحرار والمصري الديمقراطي ومقعد واحد لكل من أحزاب الكرامة والتحالف الشعبي والإصلاح والتنمية والبناء والتنمية، ومنح الأزهر خمسة مقاعد كما منحت الكنائس أربعة مقاعد.
وتحدث شيخ الأزهر أحمد الطيب عن وثيقة الأزهر الأولى وأنها تضمنت: "تأسيس الدولة الديمقراطية الوطنية الدستورية الحديثة والمساواة الكاملة في حقوق المواطنة وعدم التحيز لا لجنس ولا لدين ولا لأي اعتبار آخر، ورعاية حقوق الإنسان المصري وكرامته وعدم المساس بها على أي وجه كان وتطبيق القوانين على جميع المصريين دون استثناء أو تمييز مع ضمان الفصل بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية".
إن وثيقة الأزهر هذه لا تمثل الشرع الإسلامي ولا بوجه من الوجوه فهي تتحدث عن المواطنة والفصل بين السلطات كما لو أن الأزهر كان مؤسسة علمانية صرفة.
وهكذا نجد أن جمعية الدستور التأسيسية يغلب عليها التوجه العلماني وفصل الإسلام نهائياً عن الدستور إلا إذا استثنينا بعض الإشارات الرمزية عن المرجعية ودين الدولة.
فإذا ما نجحت هذه الجمعية في وضع الدستور لمصر فهذا يعني أن الثورة قد أفادت القوى العلمانية بشكل كبير وأن مصر تحولت بفضل الثورة إلى دولة معادية للإسلام بقوة الدستور والقانون.
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #4644 · الردود: 1 · المشاهدات: 3,022

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Apr 9 2012, 02:29 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


" ما هي حقيقة مؤتمرات أصدقاء الدول "

من مؤتمر أصدقاء ليبيا إلى مؤتمر أصدقاء الصومال، ومن مؤتمر أصدقاء سوريا إلى مؤتمر أصدقاء اليمن، وقائمة مؤتمرات الأصدقاء هذه مرشحة للتكاثر والتكرار في البلدان العربية والإسلامية التي تقع فيها الثورات أو تنفجر فيها الحروب الأهلية.
تُرى فما هي حقيقة هذه المؤتمرات وما هي أهدافها؟
بداية لا بد من التأكيد على حقيقة أن هذه المؤتمرات تقف من ورائها قوى دولية كبرى استعمارية وطامعة وبالتأكيد فإن علاقاتها ليست مبنية على أساس الصداقة التي سميت المؤتمرات باسمها لان هذه القوى الدولية هي دول رأسمالية استعمارية تعمل بلا كلل ولا ملل للحفاظ على نفوذها في البلدان الثائرة وتحاول إجهاض الثورات والحيلولة دون انتصار الشعوب ومنعها من التحرر من قبضة الاستعمار للإبقاء على نفوذها وعدم المس بمصالحها.
ومن هنا كان طبيعيا إدراك أن الصداقة لا وجود لها في عالم السياسية اليوم والموجود هو المصالح فقط.
وبالتدقيق في واقع هذه المؤتمرات نجد أن الذي يُروج لها ليست أمريكا باعتبارها الدولة الأولى في العالم وإنما هي الدول الأوروبية الاستعمارية التقليدية وعلى رأسها فرنسا وبريطانيا، فأمريكا بشكل عام لا تحتاج إلى عقد مؤتمرات لتمرير سياساتها لان لديها من القوة ما يغنيها عن حشد الحلفاء والتوسل إليهم.
لذلك نجد أن بريطانيا وفرنسا هما اللتان وقفتا خلف مؤتمري ليبيا وسوريا وكذلك نجد أن بريطانيا هي التي دعت إلى مؤتمر يجمع ما يسمى بمجموعة أصدقاء اليمن للاجتماع في الرياض في شهر أيار (مايو) المقبل بينما أمريكا يكاد مبعوثوها لا يغادرون البلاد الثائرة ولا تنقطع زياراتهم عنها ولو حتى لبضعة أيام.
فمساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط جيفري فيلتمان متواجد بشكل شبه دائم في اليمن وقد نقلت وسائل الإعلام اليمنية عن فيلتمان أنه :" ركّز على التزام الولايات المتحدة الأمريكية في المرحلة الانتقالية باليمن وعلى الحاجة إلى هذه العملية السياسية " والتقى فيلتمان وفقا للحكومة اليمنية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وغيره من المسؤولين الحكوميين بالإضافة إلى قادة شباب وناشطات وممثلين عن وسائل الإعلام حسبما ذكرت وسائل الإعلام اليمنية.
فأمريكا إذا ليست بحاجة إلى مؤتمرات لأنها موجودة سياسيا على ارض الواقع وبشكل دائم ويدعم هذا الوجود السياسي الأمريكي الدائم في اليمن قوتها العسكرية والاقتصادية الضخمة والتي تنعكس على شكل نفوذ كبير في داخل الدول التي تقع فيها الثورات بشكل خاص.
أما بريطانيا وفرنسا فإنهما مفتقرتان إلى مثل هذه المؤتمرات لتحقيق عدة أهداف أبرزها:
1- الاستقواء بالدول المشاركة في المؤتمرات للاتكال عليها في تثبيت أو إيجاد نفوذها.
2- التشويش على أمريكا ومحاولة منعها من الاستفراد بالدول.
3- إيجاد فرصة للاتصال بالسياسيين والتأثير عليهم وشراء بعضهم.
هذا هو واقع هذه المؤتمرات فهي لا تصب إلا في مصلحة الدول الاستعمارية وهي تعتبر مكان مناسب للصراع الدولي بين تلك الدول أو مكان مناسب لعقد الصفقات فيما بينها لذلك كان حريا بمثلي الأمة والسياسيين فيها نبذ هذه المؤتمرات ورفض المشاركة فيها رفضا قطعياً.

  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #3244 · الردود: 3 · المشاهدات: 4,147

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Feb 14 2012, 01:50 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


" خطورة حرف الثورات عن مساراتها "

الثورة من حيث هي ثورة تعني التغيير الشامل الانقلابي الذي يتعدى الأفراد والقيادات ليشمل الأفكار والأنظمة والأوضاع والعلاقات.
والتغيير الحقيقي الذي يسعى إليه الثوار يجب أن يتناول جميع مشاكل الأمة الاقتصادية والاجتماعية فضلا عن المشاكل السياسية.
أما إسقاط رأس النظام أو استبدال النواب المعنيين من قبل شخص الحاكم وبطانته بنواب منتخبين من قبل الشعب فهو مجرد تغيير جزئي وليس تغييرا كليا بتاتا.
فبعد مرور عام على انطلاق الثورات العربية لا نجد تغييرا ثوريا جديا قد طرأ في المجتمعات التي وقعت فيها الثورات ففي مصر سقط مبارك وحاشيته لكن الجيش لم يسقط وبقي متماسكا وبيده مفاصل الدولة ولا يجرؤ أحد من الاقتراب منه.
وفي تونس سقط بن علي لكن الأفكار العلمانية التي أُسست الدولة على أساسها منذ أيام بورقيبة لم تسقط وبقي الإعلام علمانيا وظل النظام ديمقراطيا على الطريقة الأوروبية اللادينية.
وفي ليبيا سقط القذافي ولكن البديل لم يظهر بعد، والثوار ما زالوا يتخبطون.
وبقيت هذه الدول الثلاث التي نجحت فيها الثورات في إسقاط الحكام جزءا لا يتجزأ من المنظومة الإقليمية والدولية، فبقيت كل من مصر وتونس وليبيا أعضاء في الجامعة العربية المهترئة وفي منظمة التعاون الإسلامي الباهتة وفي الجمعية العمومية للأمم المتحدة التي تخضع للهيمنة الأمريكية والغربية. وبمعنى آخر بقيت تلك الدول في قبضة النظام العالمي الرأسمالي.
فأي تغيير هذا؟ وأي ثورة هذه؟
فالتغيير لم يُحدث انقلابا حقيقيا في الواقع والثورة لم ينشأ عنها أي تبديل في الأفكار والعلاقات.
ففي مصر أقسم النواب الجدد بالحفاظ على النظام الجمهوري، وفي تونس أرسل الحكام الجدد للغرب بكل التطمينات متعهدين بالحفاظ على الحرية والديمقراطية، وفي مؤتمر دافوس بسويسرا ظهروا كحمامات سلام ودعاة حرية وديمقراطية كما لو كانوا أوربيين.
لقد تبين لكل ذي لب أن لعبة الانتخابات والديمقراطية ما هي سوى مسرحية وملهاة تخدر الشعوب، وتحرف الثورات عن مساراتها وأهدافها وكأنك يا زيد ما غزيت.
فبدلا من التغيير الجذري الذي تنشده الشعوب راحوا يبحثون عن معالجة عوامل الفساد والفقر والبطالة بالأفكار الرأسمالية وبالسوق المفتوح وبالمعالجات الاقتصادية التي عفا عليها الزمن.
فاختزلوا الثورة بالاقتصاد واختزلوا السياسة بالفساد وتحول راشد الغنوشي وعبد المنعم أبو الفتوح وبنكيران إلى مبشرين للديمقراطية والحرية في مؤتمر دافوس بدلا من أن يكونوا حملة دعوة للإسلام.
إن التغيير الحقيقي الذي تحتاجه الأمة هو ذلك التغيير الذي يتمخض عنه ولادة دولة عظيمة من أول يوم ينجح التغيير فيه بإسقاط الأنظمة.
فأمة عظيمة كالأمة الإسلامية يجب أن تكون ثورتها عظيمة ودولتها عظيمة تتناسب مع عظمة الأفكار الإسلامية وإسقاط الأنظمة العميلة الفاسدة يجب أن يواكبه إسقاط بل استئصال كل النفوذ الغربي من بلاد الإسلام، أما أن نُسقط الحكام ونلجأ إلى الدول الغربية التي أسندتهم فهذا ليس من الحكمة في شيء.
فالتغيير المطلوب والجاد يقتضي إزالة كل أثر للوجود الغربي الرأسمالي الديمقراطي في بلادنا.
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #2287 · الردود: 2 · المشاهدات: 3,533

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Dec 23 2011, 07:44 AM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896



حازم أبو اسماعيل يرحب بزيارة الأمريكيين للقاهرة ولا يعترض على اجتماع الإسلاميين بهم



نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن أحد أبرز مرشحي الرئاسة المصرية من الإسلاميين وهو الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل ترحيبه بزيارة الوفد الأمريكي برئاسة جون كيري إلى القاهرة والتقائه بالأحزاب الإسلامية في مصر مبرراً هذا الترحيب بقوله: "إن واشنطن تعرف ميول الشعب المصري واتجاهاته".
إن هذه التصريحات الخطيرة التي تصدر عن مرشح إسلامي مرموق في مصر كالشيخ (أبو اسماعيل) ليست مجرد زلة لسان وقع بها الشيخ وإنما تعتبر تراجعاً فكرياً خطيراً طرأ على رؤيته الإسلامية والتي طالما كانت تعتبر الأقرب إلى معاداة أمريكا كونها تدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية وإقامة الدولة الإسلامية في مصر.
إن جون كيري والوفد الأمريكي الذي جال في مصر لم يأت إلى القاهرة للسياحة أو الاستجمام وإنما أتى لمتابعة الأوضاع السياسية في مصر عن كثب، ومن ثم للتدخل بها وإعطاء التعليمات وفرض الشروط على المرشحين والمنتخبين للتعامل مع أمريكا والغرب في حالة فوزهم في الانتخابات.
والأصل في الشخصيات الإسلامية كحازم أو اسماعيل وفي الحركات الإسلامية عموماً في مصر أن تقاطع زيارة مثل هذه الوفود ذات الأهداف المريبة.
فجون كيري يمثل في هذه الزيارة الرئيس الأمريكي أوباما ويمثل سياسات البيت الأبيض العدوانية تجاه مصر والعالم الإسلامي، ومن الخطأ بل من الخطيئة أن يرحب بزيارته مسلم عادي فضلاً عن قيادي إسلامي.
إن على الأحزاب الإسلامية والشخصيات الإسلامية في مصر وفي كل البلدان الإسلامية أن تُقاطع هذه الوفود مقاطعة تامة لأنها لا عمل لها سوى تخطيط السياسات التآمرية ضد بلاد الإسلام والمسلمين، وأن تعمل على إيجاد راي عام في الأوساط السياسية ينعى على كل من يشارك في الاتصال بهذه الوفود ووصمه إما بالجهالة أو السذاجة وإما بالخيانة والعمالة.
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #1624 · الردود: 3 · المشاهدات: 4,964

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Dec 18 2011, 10:41 AM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


الثورة على الظلم تعني الثورة على أسبابه

إنه لأمر بديهي أنه عندما يثور الناس على الظلم أن يثوروا على أسبابه، ومن الغفلة أن ينسى الثوار أسباب الظلم بعد نجاح ثوراتهم في إسقاط الظلمة، وأن يكتفوا بإزالة الظلمة أنفسهم فقط.
فإسقاط شخص الظالم لا يعني بالضرورة إنهاء النظام الذي أوجده الظلمة. وعند التدقيق في الأسباب الرئيسية لوجود الأنظمة الظالمة في بلاد المسلمين في العصر الراهن نجدها لا تخرج عن أمرين اثنين لا ثالث لهما:-
الأول: التساهل في قبول فكرة إبعاد تطبيق الشريعة الإسلامية في الحياة، تقليداً لما جرى في أوروبا والغرب لدى إبعادهم النصرانية عن الحياة.
والثاني: الرضا بقبول موالاة الدول الكبرى الاستعمارية في السياسة الخارجية والداخلية.
فالظلم لم يوجد في بلادنا حقيقة إلا بسبب هذين الأمرين تحديداً، فبسبب إبعاد الإسلام عن الحكم تولد الظلم ابتداءً، وبسبب تحكم الدول الغربية بمفاصل حياتنا اليومية ازدادت مساحة الظلم وتوسعت.
لذا كان على الثوار أن يغذوا ثوراتهم بوقود الأحكام الشرعية الإسلامية وبرفض الانصياع لتعليمات الدول العظمى الاستعمارية الرأسمالية.
لذلك كان طبيعياً أن يطالب الثوار بتطبيق الشريعة، وكان طبيعياً أكثر أن يقطعوا دابر الاستعمار في بلادنا، فلا يجوز بتاتاً للثورة أن تقبل بتدخل الدول الاستعمارية التي كانت سبباً في ابتلاء الأمة بحكام طواغيت حكموا على مدى الستين عاماً الماضية.
إن على الثورة ومن ورائها الأمة أن تثور مجدداً ضد أمريكا وأوروبا وعملائهما باعتبارهم أساس الظلم وأصل تداعياته، وأن لا تسمح لهم بتاتاً بالوصول إلى مركز الحكم. وإن لم تفعل ذلك فسيتم إجهاض الثورات وتحويلها إلى مجرد تحركات سياسية موجهة تهدف إلى ترقيع النظام الديمقراطي الغربي الكافر في بلادنا.
إن الثورة الحقيقية تعني التغيير الجذري، ولا يحدث هذا التغيير من دون التحول الجذري في الحياة السياسية، وهذا التحول لا يعني إلا قطع رأس الحياة الديمقراطية في البلاد الثائرة وقطع أسباب الظلم الناتجة عنها. ثم العودة إلى حياة إسلامية حقيقية تجسد المعاني الحقيقية لثورة الأمة الإسلامية، وهذا لا يتم ولن يكون إلا بإقامة دولة الخلافة الإسلامية.
  المنتدى: مقالات وتحليلات · مشاهدة الموضوع: #1555 · الردود: 0 · المشاهدات: 2,917

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Dec 11 2011, 07:32 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896




حزب العدالة والتنمية المغربي يؤكد موالاته للقصر


لم يأت تكليف عبد الاله بنكيران رئيس حزب العدالة والتنمية المغربي برئاسة الحكومة المغربية المقبلة من فراغ، فقد أثبت قادة هذا الحزب ولاءهم للملك محمد السادس وأثبتوا إخلاصهم للقصر في سياساته الخارجية.
وقد تحدث بكيران الى قناة الجزيرة الاسبوع الماضي وكرر في حديثه ثلاثية سياسية سقيمة يؤمن بها حزبه وهي الاستقرار والحفاظ على الملكية في المغرب والاصلاحات التي لا تعني الا ان تكون محاربة للفساد بشكل عام.
كما ثبت أن بنكيران ونائبه قد صاغا في العام 1990م وثيقة تقبل فيها الحركة في ظل النظام الملكي، بل وتقر فيها بما يُسمى بإمارة المؤمنين التي تمنح الشرعية الدينية للملك الفاسد ونظامه المفسد في البلاد.
فبنكيران اذاً قد أقرّ في الوثيقة بأن النظام الملكي هو الضامن لوحدة التراب المغربي، وأقرّ بأن إمارة المؤمنين هي الضامن لإسلامية الدولة وعدم انحرافها أو سقوطها في براثن الأطروحات العلمانية على حد زعمه.
هذا هو حزب العدالة والتنمية الذي سيتولى الوزارة في المغرب، وهذه هي حقيقته، فهو باختصار حزب يُطيل من عمر الملكية الفاسدة في المغرب.

  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #1493 · الردود: 3 · المشاهدات: 5,632

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Nov 21 2011, 07:42 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


احداث ميدان التحرير الحالية أسقطت ورقة السلمي المؤيدة لتدخل الجيش في السياسة

لم تفلح كل الجهود والمحاولات الدبلوماسية المضنية التي بذلتها الاحزاب السياسية المصرية خلال الاشهر الماضية في اسقاط ما يسمى بوثيقة السلمي، بينما نجحت مظاهرات أيام معدودة في ميدان التحرير من اسقاطها.
حاول الجيش المصري وما زال يحاول بعد سقوط مبارك ان يستأثر بحصة الأسد من الحياة السياسية في مصر ما بعد الثورة، وقد سانده في ذلك الدعم الأمريكي اللامحدود في مسعاه ذاك.
فأمريكا التي تهيمن على غالبية قادة الجيش الكبار من خلال الدعم المالي والفني الضخم الذي تقدمه سنويا للجيش الصري، حيث ان نصف المساعدات المالية الامريكية التي تقارب المليارين سنويا تذهب للجيش المصري منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد في العام 1979 من القرن الماضي.
فدعم امريكا لأكثر من ثلاثين عاما للجيش المصري أثمر عن وجود ديكتاتورية حقيقية في مصر تابعة لأمريكا وهي دكتاتورية العسكر العملاء لأمريكا.
لقد ظنّ الثوار انّهم نجحوا في اسقاط النظام الدكتاتوري في مصر عن اسقاطهم لحسني مبارك فإذا بهم يواجهون دكتاتورية أعتى وأصلب من دكتاتورية مبارك ألا وهي دكتاتورية العسكر.
وثيقة السلمي الحالية ووثيقة الجمل من قبل ما هي سوى اطروحات للجيش يقدمها للشعب على لسان السياسيين التابعين له في حكومة شرف.
ومضمون هذه الوثائق او ما يحلو لهم بتسميتها وثائق دستورية أو فوق الدستورية هو مضمون واحد يهدف إلى منح الجيش صلاحيات واسعة في الحياة السياسية.
من تلك الصلاحيات:
• عدم تدخل الحكومة او الرئيس المصري المنتخب بشؤون الجيش.
• بقاء ميزانية الجيش منفصلة وغير مفصلة ضمن ميزانية الدولة.
• عدم إلزام الجيش بتطبيق أي سياسات من خارج المؤسسة العسكرية.
• عدم السماح للبرلمان القادم بسن أية قوانين تطال الجيش.
• للجيش حق التدخل بالفيتو على أي قانون تسنه الدولة ولو كان مدنياً.
وخلاصة تلك الصلاحيات التي يطلبها الجيش تجعل من اية حكومة منتخبة مقبلة مجرد أداة بيد الجيش كما وتكرس هيمنة ووصاية الجيش على جميع شؤون الدولة.
وهيمنة الجيش على الدولة تعني بالضرورة هيمنة أمريكا عليها.
ان مظاهرات ميدان التحرير الحالية - وهي مظاهرات غير حزبية - استطاعت بقوتها وقوة الشعب الذي يسندها أن تُسقط وثيقة السلمي الدستورية التي أملاها الجيش، في حين عجزت جميع الاحزاب الظاهرة من فعل ذلك بما فيها الاخوان والسلفيين وهو الامر الذي يثير الكثير من الشبهات حول دور تلك الأحزاب.
  المنتدى: مقالات وتحليلات · مشاهدة الموضوع: #1196 · الردود: 1 · المشاهدات: 3,874

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Nov 4 2011, 07:33 AM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


نعم لليهود نفوذ في وسائل الاعلام الغربية ولكن ليس نفوذا طاغيا بالشكل الذي ذكر في الموضوع وهنا لا بد من ايراد عدة نقاط مهمة في هذا الموضوع وهي :

1 - ان عداء النصارى في الغرب لا يقل بل قد يفوق عداء اليهود للاسلام وهنا ممكن ان نفهم ان الطرفين متفقان على محاربة الفكر الاسلامي في وسائل الاعلام.
2 - ان الغرب هو من زرع دولة يهود في فلسطين وهو من يرعاها ويدعمها ويحميها فهي مصلحة غربية بالمقام الاول.
3 - ان الغرب يستخدم اليهود في مواجهة المسلمين لخدمة مصالحه.
4 - ان اشاعة الافكار الفاسدة ومظاهر الرذيلة هي ليست صناعة يهودية وحسب بل هي صناعة الحضارة الغربية نفسها.
5 - ان الافكار الرأسمالية هي الاشد خطرا على المسلمين كونها مبداً.
  المنتدى: كتب و شخصيات · مشاهدة الموضوع: #896 · الردود: 13 · المشاهدات: 22,201

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Sep 30 2011, 05:22 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


لا اعني بقوة ( اسرائيل ) القوة العسكرية والمادية وانما اعني قوة الحضور والنفوذ، وهي ولا شك قوة مدعومة من امريكا والغرب، فانا واثق من ضعف قوة ( اسرائيل ) العسكرية وان اي دولة مخلصة من البلدان الاسلامية المذكورة كتركيا او ايران او مصر او حتى سورية بمقدورها ان تلحق الهزيمة ( باسرائيل ) وتقضي عليها، لكني كنت اقصد في حديثي عن هذه الدول ما عليه من واقع سياسي حالي حيث انها دول عميلة او تدور بالفلك، وليس بمقدورها والحالة هكذا ان تنافس ( اسرائيل ) المدعومة من امريكا والغرب.
ان امريكا التي تدعم ( اسرائيل ) هي العدوة الحقيقية لنا فعلينا ان نتخذها عدوا.
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #223 · الردود: 6 · المشاهدات: 7,129

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Sep 27 2011, 03:00 PM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


ما زالت الدولة الفلسطينية مشروع امريكا الرئيسي لحل القضية الفلسطينية، ولكن امريكا عاجزة الآن عن الضغط عاى ( اسرائيل ) لحملها على التنازل، اضافة الى ان عملية تحجيمها من قبل عملاء امريكا لم تنجح حتى الآن فايران وتركيا حتى الآن لم تفلحا في موازنة قوة ( اسرائيل )، واضف الى ذلك فشل الثورات حتى الآن في طرح نظام مستقر يهدد أمن دولة يهود.
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #142 · الردود: 6 · المشاهدات: 7,129

احمد الخطواني
تاريخ المشاركة: Sep 27 2011, 10:14 AM


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 13
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 896


عداء امريكا للامة لا يقل عن عداء ( اسرائيل ) لها

أمريكا دولة عدوة للأمة، ومواقفها من القضية الفلسطينية ومن دعم دولة يهود بلا حدود لأكبر مثال على عداوتها، ولم يكن خطاب أوباما الأخير والذي كشف فيه عن مدى حجم التأييد الأمريكي المطلق للمواقف (الإسرائيلية) وكشف عن عداء غير مسبوق للأمة ، لم يكن موقف أوباما هو الوحيد الذي يجسد ذلك العداء، بل إن زعماء كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الكونغرس قد تسابقوا في إظهار عدائهم للأمة وولائهم وتحيزهم الأعمى (لإسرائيل) بطريقة لم تُعهد من قبل.
فقد حمّل ريك بيري حاكم ولاية تكساس وأوفر المتنافسين حظاً في الفوز بترشيح الجمهوريين حمّل الرئيس الأمريكي أوباما مسؤولية تشجيع الفلسطينيين على السعي لنيل عضوية الأمم المتحدة وقال: "بكل بساطة كان بوسعنا أن نتجنب هذا الموقف الخطير لو لم تكن سياسة أوباما الشرق أوسطية بهذه السذاجة والغطرسة والتضليل والخطورة".
وأما منافسه في نفس الحزب حاكم ولاية ماساشوسيتس السابق ميت رومني فقد وصف ما يجري في الأمم المتحدة بأنه "كارثة دبلوماسية محققة"، وأكد أنه "تتويج لمحاولات الرئيس أوباما الحثيثة في السنوات الثلاث الماضية لرمي إسرائيل تحت الحافلة للذئاب" على حد قوله.
فالكونغرس الأمريكي إذاً وبمجلسيه غدا حصناً (إسرائيلياً) خالصاً، وقد هدَّد أعضاؤه بغالبيتهم أكثر من مرة بإلغاء المعونات المالية عن الفلسطينيين في حال لجوئهم إلى الأمم المتحدة.
وكان النواب والشيوخ في الكونغرس قد وقفوا 36 مرة للتصفيق لنتنياهو لدى إلقاء الأخير كلمة أمامهم الصيف الماضي، كما قام 80 من أعضاء الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي بزيارة نادرة (لإسرائيل) قبل فترة في سابقة لم تتكرر منذ إنشاء أمريكا ذاتها.
فإذا كان من يُفترض فيهم تمثيل الشعب الأمريكي يوالون (إسرائيل) إلى هذا الحد، ويجاهرون بعداء الامة بشكل صريح فان هذا العداء يوجب على المسلمين عموماً وعلى أهل فلسطين خصوصاً أن يعتبروا أن أمريكا هي عدو رئيسي للأمة الإسلامية ولقضية فلسطين، وعليهم أن يعلنوا ذلك بوضوح، وأن يعتمدوا سياسة العداء الصريح أساساً استراتيجياً رسمياً للتعامل معها في العلاقات الخارجية، وأن ينتهجوا خطا واضحاً في مواجهتها.

http://siyasa1.blogspot.com/2011/09/blog-post_27.html
  المنتدى: نشرات الأخبار · مشاهدة الموضوع: #134 · الردود: 6 · المشاهدات: 7,129


New Posts  يوجد ردود جديدة
No New Posts  لا يوجد ردود جديدة
Hot topic  موضوع ساخن (يوجد ردود جديدة)
No new  موضوع ساخن (لايوجد ردود جديدة)
Poll  استفتاء (يوجد تصويت جديد)
No new votes  استفتاء (لا يوجد تصويت جديد)
Closed  موضوع مغلق
Moved  موضوع منقول
 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 21st September 2024 - 08:58 PM