مذابح على الجرار تتوالى لتبرير التدخل في باقي العالم الاسلامي :
ماذا يريد داعش من هذا القتل ؟؟؟
لصالح من يذبح الاقباط في ليبيا ؟؟؟؟؟
هل حان التدخل العسكري الفعلي الايطالي في ليبيا لاعادة مجدها هناك ؟؟؟؟
هل تقود ليبيا حلفا جديدا في افريقيا لمحاربة الاسلام ؟؟
هل قدم داعش خدمة للسيسي ولدول التحالف للتدخل في ليبيا ؟؟؟
هل قدم داعش خدمة للكفر باسائته للاسلام ؟؟؟
هل تنظيم داعش موجود في ليبيا ؟؟؟؟
هل ذبح المصريين في ليبيا ذريعة للسيسي وللجيش المصري ليقوما بعمليّات عسكريّة بريّة وجويّة واسعة النطاق ؟؟؟؟كما كانت ذريعة تدخل الحلف الصليبي في الشام والعراق؟؟؟؟
هل يريد السيسي دعم حفتر العميل الامريكي علنا في في ليبيا لإيصاله حلفائها للحكم ولو بالقوّة..؟؟؟؟
الهذا الحد اصبح داعش مطية للقضاء على الاسلام ؟؟
موسى عبد الشكور

ان تصبح داعش مطية لكل جريمة و ذريعة للتدخل في بلاد الاسلام يكاد يكون هذا مفضوح و مكشوف لكل ذي عينين و عليه لابد من التشهير بجرائم الكفار و فضح مؤامراتهم على امة الاسلام ،خاصة من خلال بيان التلفيق و الاكاذيب و التنسيق ما بين الصليبيين و حليفهم داعش ، و هذا صار ميسورا و كثير من المتابعين يباشر الكشف و الفضح رغم اختلافنا معهم في الغايات و الاهداف و لكن الذي يحز في النفس و تعتصر له القلوب هذا الشباب الضائع الذي يؤيد و يسبح بحمد داعش لا لشيء الا لان الكفار قد تحالفوا لحربها

في كل مرة يخرج علينا الإعلام بشريط من الذبح والحرق ، فيشيطن بها الأجواء ، ويلهب بها مشاعر الناس غضباً وخوفاً ،
فتتحرك الطائرات من بلاد المسلمين بأمر بيادق المنطقة حراس المصالح الغربية الذين يبحثون عن بطولات وهمية لمحاربة عدو متوهم .
إننا لم نرى تلك الطائرات تقتل العسكريين أو ما يسمى بالإرهاب ، لكننا رأيناها تقتل الصغار والأطفل والنساء .
إن حربهم المعلنة الخفية ليست مع الإرهاب إنها حرب مع الخلافة بل هي مع النبوة لأن القادمة هي خلافة على منهاج النبوة وليست على منهاج أمريكا.

"إن حرب أمريكا الحضارية ضد الإسلام خاسرة، فأمريكا والدول الغربية بمبدئها الرأسمالي المتهاوي لا تستطيع مجابهة فكرة قد آن أوانها، فظلمة الرأسمالية ستتبدد بنور الإسلام، وما لجوء الغرب للقوة العسكرية ومحاولته عرقلة قيام الخلافة -التي يشعر بدنوها- عبر حروب مصطنعة إلا علامة إفلاس وفشل، فالقوة المادية لا يمكن أن تغير فكرة، والخداع والتضليل لا يمكن أن يزعزع إيمان أمة بدينها وتعلقها بحبل ربها المتين."
منقول
تعليق صحفي
أمريكا تحارب الإسلام، وأوباما يخادع ويكذب دون أي احترام لعقول البشر!

http://www.pal-tahrir.info/press-comments/...9-20-06-56.html

ولو كان تنظيم الدولة عدوهم فعلا
هل يحتاج تنظيم بحجم تنظيم الدولة الى كل هذا الحشد العسكري والإعلامي !
إن تنظيم الدولة يستغل ذريعة لضرب ثورة الشام المباركة والقضاء عليها
خاب مسعاهم
ثورة الشام ثورة اسلامية وهي لله ومن أجل قلع النظام من جذروه وإقامة شرع الله