حقيقة يمارسها الإعلام الرأسمالي ويتبعه في ذلك إعلام دول الضرار القائمة في العالم الإسلامي الكذب وتكرار الكذب حتى لا يعرف الناس إلا الكذب... و عندما يسمع أحدهم ممن يروج للفتنة الطائفية يقول لك إن المشهد أعلاه هو الكذب وأن الصدق كل الصدق بزعمهم في الفتنة الطائفية وما يسمى ب٫٫٫٫٫ والقتل والدمار بينهم أكبر من أن تغطيه تصريحات هنا وتعليقات هناك ونسي أو تناسى أن أعمال القتل والتفجير التي يتحدث عنها إنما تقوم بها أجهزة المخابرات إذكاء للفتنة أو تمهد وتيسر لها وتدفع إليها بكل قوة مستخدمة في ذلك كل وسائلها وعلى رأسها الإعلام الكاذب
|