منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> قائد جيش باكستان، الجنرال رحيل شريف، يطلب من الحكومة البريطانية بالتحرك ضدّ حزب التحرير.
السامع - المطيع
المشاركة Aug 24 2015, 09:53 AM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 151
التسجيل: 13-February 14
رقم العضوية: 2,170



نشر موقع ذي اكسبرس تريبيون خبرًا حول مطالبة قائد جيش باكستان، الجنرال رحيل شريف، للحكومة البريطانية بالتحرك ضدّ حزب التحرير.

وقال الموقع بأن الجنرال أثار القضية مع السلطات البريطانية خلال زيارة له إلى لندن يوم الأربعاء. وأضاف الموقع، أنّ الجنرال التقى برئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون في اليوم الأول من زيارته، كما أنّه أجرى محادثات مع وزير الدفاع البريطاني ومسئولين كبار آخرين. ونقل الموقع تأكيد مسئول العلاقات العامة الباكستاني الذي كان بصحبة قائد الجيش الباكستاني، على أنّ الجنرال رحيل دعا للتحرك ضدّ تنظيمات محظورة وعناصر مناهضة لباكستان تعمل من خارج البلاد، ودعا أيضًا إلى اتخاذ تدابير لخنق تمويل تلك المجموعات.وقد صرّح مسئول أمني بارز، طلب عدم ذكر اسمه، للصحيفة أن قائد الجيش استغرق في قضية حزب التحرير تحديدًا، الذي له وجود قوي في بريطانيا.وأكّد الموقع اختراق حزب التحرير للجيش الباكستاني بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية، مستشهدا بما حدث سنة 2012 حيث تمّ إدانة أربعة ضباط على الأقل بما في ذلك ضابط برتبة بريجادير، أدينوا بسبب ارتباطهم بحزب التحرير. كما أضاف الموقع بأنّ هذه كانت المرة الأولى التي يستغرق فيها أي مسئول باكستاني في قضية مع السلطات البريطانية، ويدعو إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد حزب التحرير، الذي يسعى لإقامة خلافة إسلامية. انتهت الترجمة

1- اللافت هو صدور مثل هذا الخبر بكل صراحة حول طلب نظام عميل من أسياده للتصدي لحزب التحرير، بخلاف ما كان متبعا من سياسة التعتيم حتى على ذكر اسم الحزب. ويبدو أنّ سبب ذلك يعود إلى بروز حزب التحرير بشكل كاسح جراء نشاطاته الواسعة التي ملأت جميع نواحي باكستان، فأصبح ذكر الحزب على كل لسان، بما في ذلك الجيش. وبالتالي لا يوجد داعي للإبقاء على سياسة التعتيم التي ثبت فشلها.

2- إنّ أكثر ما يخيف قادة باكستان هو جدية حزب التحرير في العمل على إقامة خلافة إسلامية، وذلك من خلال طرق باب الجيش واختراق صفوفه ونجاحه في استمالة بعض الضباط، وبالتالي شعور القادة باقتراب الحبل من رقابهم.


http://www.pal-tahrir.info/hizb-events2/77...9-22-03-46.html
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم سلمة
المشاركة Aug 24 2015, 06:46 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892




حكام باكستان العملاء يسعون لتجنيد الناس لمساعدتهم في التصدي لحزب التحرير

نشر موقع دنيا نيوز أمس الجمعة 7/8/2015 خبرا حول تحذير شرطة إسلام أباد الناس من منشورات حزب التحرير في المدينة، وقد طلبت من سكان المدينة إبلاغ الشرطة في حال رؤيتهم منشورات لحزب التحرير خارج المساجد. وعلى موقع التواصل الاجتماعي "توتير" طلبت الشرطة من سكان إسلام أباد إبلاغها عن أي شخص يوزع منشورات حزب التحرير خارج المساجد أو في أي مكان في المدينة.

وقال الموقع، أنه تم حظر تنظيم حزب التحرير السياسي الإسلامي العالمي الواسع الانتشار في باكستان خلال حكم مشرف سنة 2004، ونقل الموقع عن تقرير للمخابرات، أن الحزب حاول التخطيط لربيع عربي في باكستان على غرار ما حدث في مصر سنة 2011. كما أشار الموقع إلى الكشف عن مراسلات في سنة 2011 بين المخابرات الباكستانية وشرطة البنجاب والحكومة الفيدرالية في ذلك الوقت، محاولة حزب التحرير اختراق الجيش والأكاديمية العسكرية عن طريق رجالهم. والى اعتقال البريجدير علي خان من المؤسسة العسكرية مع أربعة ضباط برتبة ميجرفي شهر أيار سنة 2011، للاشتباه بنشاطهم مع حزب التحرير.



انتهت الترجمة

إن ما يؤرق نظام باكستان العميل لأمريكا ويشعره بجدية عمل حزب التحرير على إقامة الخلافة، هو استقطابه للمخلصين في المؤسسة العسكرية. وطلب الحكومة المساعدة من الناس دليل على عظم نشاط الحزب وانتشاره في جميع أنحاء باكستان، وعجز النظام عن التعامل مع مدّ الحزب الجارف، ويؤكّد على ضعف النظام وقلة حيلته.

نشر بتاريخ: 09 آب/أغسطس 2015

Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 1st November 2024 - 05:24 AM