أعداء ثورة الشام: تركيا

• أردوغان هو عميل مجرم
• يدعي دعم الثورة السورية ويطلق الشعارات الرنانة الجوفاء
• سكت على المذابح التي قام بها المجرم بشار الأسد
• لم ينصر شعب سوريا المسلم مع أن جيوشه الجرارة تربض على بعد كيلومترات من الحدود التي خطتها إنجلترا
• يخدم المشاريع الأمريكية بتثبيت أركان النظام العلماني والضغط على الفصائل للانسحاب من المناطق الحيوية وتسليمها للنظام
• فتح القواعد لأمريكا للتدخل في سوريا، والأجواء التركية للطيران الروسي
• بإشراف أمريكي قام بتدشن معركة الباب في "درع الفرات" ضد تنظيم الدولة بالتزامن التام مع الحملة المسعورة على حلب ومن ثم سحب الفصائل الموالية له لتقاتل في مناطق الباب لإنجاز تسليم حلب
• قام بتمكين النظام السوري من السيطرة على مناطق مهمة في إدلب ومن ثم صرف الفصائل المقاتلة التي تنصاع لأوامر تركيا لتركز على عفرين ومنع الثوار من قتال النظام في إدلب لتخفيف الوطأة عن الغوطة الشرقية.
• يقود بعض قادة الفصائل المسلحة إلى المفاوضات لفرض الحل السياسي الأمريكي وإخضاعهم للقبول بقرارات جنيف ومخرجات أستانا وإخماد الجبهات ضد النظام تحت مسمى وقف التصعيد والانسحاب من مناطق وتسليمها للنظام.

أعداء ثورة الشام: الأردن
نظام الأردن:
يدعى صداقة أهل الشام وهو يقتلهم بتخاذله وتآمره
أساء معاملة أهل الشام الذين فروا إلى إخوانهم في
الأردن طلبا للأمان من بطش النظام الأسدي وإجرامه
وضع المهجرين في مخيمات معزولة في العراء تفتقد إلى
مقومات الحياة الطبيعية، وتكاد تكون أشبه بمعسكرات الاعتقال
منع إخوانهم من أهل الأردن من مساعدتهم واحتضانهم
منع أي مساعدات إنسانية من الوصول إلى مخيم الركبان بحجة وجود عناصر إرهابية مسلحة ضمنه، وهي عين حجة نظام بشار في حربه على الثائرين في الشام.
قام باعتقال الشرفاء الغيورين على دينهم ومنع وقفات نُظمت نصرةً لله ولدينه ولأمة الإسلام وللدماء الطاهرة التي تسيل على أرض الشام
لم يقطع علاقاته الدبلوماسية مع نظام السفاح بشار واحتفظ بالسفارات
حافظ على الاتصالات الأمنية مع القتلة والمجرمين في دمشق للتآمر على ثورة الشام
يعمل لإعادة الشرعية الدولية للنظام المجرم، وذلك بالإعلان عن اتصالاته السياسية والدبلوماسية معه بعد أن كانت أمنية ومخابراتية
بارك رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة : "الانتصارات التي حققها الجيش السوري على عصابة داعش الإرهابية واستعادة الأراضي التي كانت تسيطر عليها " (الميادين نت 2017-12-20)
أكد القائم بأعمال السفارة السورية في الأردن د. أيمن علوش أن الإرادة الجادة بعودة العلاقات السورية الأردنية موجودة لدى الطرفين الأردني والسوري. ( سبوتنيك 2017-12-20) .

أعداء ثورة الشام: نظام آل سعود

• يقوم بدور مشبوه في خدمة أمريكا وتنفيذ مخططاته التآمرية في تصفية الثورة
وإعادة الشرعية لنظام الإجرام في سوريا
• لم يحرك ساكنا لقتال السفاح بشار وحلفائه الصليبيين وحماية أهل الشام من
قنابلهم الوحشية بينما تحركّت طائراته لضرب المسلمين في اليمن
• ربط الثوار عبر المال السياسي المسموم، بهدف حرف مسار الثورة والقضاء عليها
• كان دائماً يُردّد نغمة ضرورة رحيل الأسد ويطالب بأن يكون ذلك وفقا للحل السياس
الذي تقوده أمريكا
• سهل مهمة روسيا في سوريا وذلك بقيامه بتشكيل لجنة التفاوض التي تدعي تمثيل الثورة.
وقد أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن امتنان بلاده للمعارضة السورية التي تشكلت
خلال لقاء الرياض وأضاف نحن نعلن عن امتناننا للمملكة السعودية لأن هذه المجموعة تنوي بشكل جاد
الإنضمام إلى العملية السياسية على أساس التوافق المتبادل مع الحكومة.
• بأوامر من أمريكا انقلب على المعارضة السورية وأصبح يضغط عليها لحملها على الخضوع للتوصل لاتفاق مُذل مع النظام المجرم برعايةٍ روسية.
• قام عادل الجبير وزير الخارجية السعودي في 24/12/2017م بجمع قادة المعارضة السورية، وبلّغهم رسالة واضحة نيابة عن أمريكا مفادها أنّ السعودية ستبطئ دعم المعارضة إذا لم تستجب لطلبها، وهو أنّ الوضع قد حان لقيام المعارضة بتوجيه جهودها من أجل تأمين التوصل إلى اتفاق سياسي مع نظام بشار الأسد، وأنّ سوتشي هي المكان الأنسب للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق، وحذّر الجبير من مغبة عدم قيام المعارضة بذلك.
• يواصل الاصطفاف مع القوى اللاعبة في سوريا – روسيا وإيران وتركيا والأكراد ومن ورائهم جميعا أميركا – لوأد ثورة الشام، وفرض الحل السياسي بمقاسه العلماني الأميركي.