منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> حينما يخذل الإعلام المرأة المسلمة !, بالصور: جنود الجيش «يسحلون» فتاة في ميدان التحرير ويتركونها بعد نزع مل
أم حنين
المشاركة Dec 18 2011, 03:21 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

حينما يخذل الإعلام المرأة المسلمة !

كثيرا ما يهرب النوم منا و نحن نتذكر المشاهد المرعبة التي تنشر على اليوتيوب إن كانت مشاهد دموية منقولة عن أحداث سوريا أو اليمن و أو ليبيا أو مصر أو تونس و منها ما يعتم عليه إعلاميا و إن كان مشنورا على اليوتيوب يكون خبر قد نشر مرة أو إثنين فقط .. و قد إخترت هذا الترتيب للبلاد لبشاعة المناظر الدموية من قتل و تعذيب التي نراى أثره على أجساد الشهداء و من يقوم بذلك هو بقايا النظام البائد الذي عمل الثوار لخلعه و التخلص منه و منهم من قضى و منهم لا يزال تؤلمه كرامته و يزعجه أن يتخلى عن ملكه و يصرخ في الناس قائلا : إني ربكم الأعلى !!

و لم تكن الإنتهاكات جديدة مع كل ثورة هبت في بلاد المسلمين الذين عانوا من ظلم و جور الأنظمة العلمانية التي لا تحكم بما أنزل الله تعالى فأصبح الجيش و العسكر و عناصر الأمن نقمة سلطها النظام على الثوار السلميين بدلا عن حماية أرواحهم و أعراضهم و ممتلكاتهم و إن كانت هذه الأخيرة لا تعني الكثير عندما يستحر القتل و تستعر الإعتقالات و التعذيب و تتصاعد أعداد المفقودين ,, فالثورات قد أثبتت أن أجهزة الأمن و الجيش في بلاد المسلمين قد أنشأءت للإستخدام ضد الشعوب و ليس لحمايتها و لخدمتها كما يزعمون !

فرأينا الأطفال يقتلون ..
و رأينهم يتيتمون ..
و رأينا النساء يبكون و يصرخون ..
و سمعنا عن إنتهاك أعراضهن و إغتصابات حدثت ..

و رأينا الشهداء من شباب الأمة يتساقط مع تساقط رصاص القناصة و الشبيحة و البلطجية الذين سلطهم النظام عليهم ، فرأينا رؤوس مفجورة و مفصولة عن الأبدان و رأينا دماء تسيل سيلان غزير على الأرض و أناس يركضون بالمصابين و أخرون و هم يكبرون و يهللون بالجثث لتشيعهم فيقتلون خلال مراسيم الجنائز ..

رأينا الكثير و سمعنا الكثير و ما خفي كان أعظم ،، فالتعتيم الإعلامي و إخفاء الحقائق و إبراز أخرى هو سمة الإعلام الذي ينقل أخبار الثورات ..
فهل من مشهد نراه بعد ذلك فتجدنا نصدم به ؟؟

فلقد توقعنا العنف أثناء الثورات و إن لم يسقط الطاغية في البلاد كما يحدث في سوريا ..

لكن لماذا يستمر العنف ضد الثوار بعد أن يسقط النظام ؟؟ هذا ما حدث و لا يزال يحدث في مصر ، مع إن الإنتخابات تجري على قدم و ساق ،، لكن إنفجرت ثورة ثانية ثم ثورة ثالثة في مصر .. فيبدو أن الشعب يريد إسقاط النظام و تغييره عن بكرة أبيه و ليس فقط إسقاطه !!

فالمجلس العسكري في مصر قد إنتهك حرمة الثورة هناك !! و هو يريد أن يتحكم فيمن يحكم مصر !! فكيف يرضى الثوار بأن تسرق ثورتهم من قبل مجلس عسكري قد خدم اللامبارك المخلوع من قبل ؟! فكلما زاد إضطراب و توتر المجلس العسكري في مصر و توجسه من نتيجة الإنتخابات زاد عنف العسكر إتجاه الثوار ،،
و حينما لم تعتقد أنك سترى مشهدا يرعبك أكثر مما رأيت و مما سمعت خلال الأشهر التي مضت و أنت تتابع أخبار الثورات ، تزداد بشاعة الجرائم التي ترتكب ضد الشعوب و إن كان رأس النظام مخلوعا !!

فإسقاط رأس النظام ليس هو الحل ! فالنظام لا زال قائما ! و لكن تغيرت الوجوه ،، و الشعب ليس غبي كما يعتقدون !!

و يخرج الشعب في ثورة جديدة كما حدث في مصر ،

و تتكرر المشاهد المؤلمة من أجساد نالت ما نالت من أنواع التعذيب و حرقت و قطعت و فجرت ، رجال و نساء و أطفال ،، و يشعر المتلقي بقشعريرة فمتى تنتهي هذه الإنتهاكات التي ترتكب في حق أبناء المسلمين ؟ و لماذا لم تحقق الثورات مطلبها و لم تهدأ الأوضاع ؟
فكلما فكر المتلقي أن الاوضاع قد تهدأ ، إلا إنها لا تهدأ بل هي تسوء !!


فإلى أين وصلنا في بلد كمصر خلع الثوار " فرعونه " من الحكم و المجلس العسكري ، الذي هو من بقايا النظام الهالك ، بات يحكمه ؟


في هذا الخبر الذي ورد على موقع المصري اليوم تجد جوابا !

» اخبار » أخبار مصر

بالصور: جنود الجيش «يسحلون» فتاة في ميدان التحرير ويتركونها بعد نزع ملابسها

بوابة المصري اليوم
Sat, 17/12/2011 - 18:01

رصدت كاميرا «المصري اليوم» في صور جديدة، انتهاكات قوات الجيش أثناء هجومها على المعتصمين والمتظاهرين في ميدان التحرير، ظهر اليوم السبت.

وتظهر في الصور فتاة محجبة تبدو فاقدة للوعي، بينما يسحلها أحد جنود الجيش، ويركلها آخر بقدمه، قبل أن يتركوها على الأرض بعد نزع الجزء العلوي من ملابسها.

وأجرت «المصري اليوم» تعديلات فنية طفيفة على الصور لمنع التعرف على شخصية الضحية، احتراماً لخصوصيتها.

وكانت وكالة رويترز للأنباء قد نشرت صورة أخرى للواقعة نفسها، من زاوية أخرى.

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

فهل يُنقل خبر مؤلم كهذا بهذه الصيغة المختصرة ، على وسيلة إعلامية محلية ! يُفترض أن تجعل منها قضية رأي عام و هذا سهل تحت الظروف ، لتضغط على المجلس العسكري لتنفيذ مطالب الثوار ،، فالمصري اليوم خذلت الثوار و خذلت هذه المسلمة التي هي عِرض الامة الإسلامية ،، و تجاهلت غضب المسلمين العارم الذي شعروا به حيال ما حدث من إنتهاك لها و بكل برود !! فلم توصل إستغاثة هذه الأخت لأحد !! بماذا أفاد الأخت نقل الخبر بهذا الأسلوب الناقص ؟! فالفتاة محجبة افلا يذكر ذلك ناقل الخبر بما لاقته الاخت منذ عصور حين إنتهك عِرضها اليهود فصرخت مستغيثة بخليفة المسلمين و قتذاك ؟ صرخت ب : " وا امعتصماه !! " و عندما وصل الخبر للخليفة ما كان منه إلا أن حرك جيشا ليحتل هذه البلاد بأكملها ،، فتساؤل بسيط في المقال لرفع قيمته عند المتلقي درجات و درجات : مثلا : أين المعتصم اليوم ؟ و من لحرائر الأمة الإسلامية ؟

فهل عجزت وسائل الإعلام عن مثل هذا التساؤل البسيط ؟

و أليس الحل فعليا في تنصيب خليفة و إقامة دولة إسلامية - الخلافة الراشدة - لنهضة هذه الأمة و لتسخير جيشوها و عسكرها لحمايتها و خدمتها و حفظ أرواحها و عرضها و لنشر دينها ؟؟؟ أليس هذا ربط بسيط بين هذه الجريمة و ما لاقته هذه الأخت المسكينة على أيدي هؤلاء المجرمين ، و بين عظمة الخلافة و إستجابة خليفة المسلمين لنداء واحدة من النساء فحرك جيشا إنتقاما لها و ردعا و لجما لأمثال هؤلاء المنحطون ؟؟ فهي عِرض الأمة الإسلامية جميعا ! لكن خذل الإعلام المرأة المسلمة في موضع هي أحوج ما تكون إلى نصرته ! و هذه النصرة هي المطالبة بخليفة المسلمين في هذا المقال و مع هذا الخبر بالذات !!
Go to the top of the page
 
+Quote Post
الناقد الإعلامي
المشاركة Dec 19 2011, 10:43 AM
مشاركة #2


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



المشاهد للاعلام المصري يرى المفارقة في التغطية خلال فترة بسيطة , وهذه المفارقة غريب أو ثقليل حدوثها في وسائل اعلام لها أجندة تسير حسبها , إن نفس هذا الاعلام خلال أقل من ساعة كان يشيد بمبارك بطل الحرب والسلام وبعد تنحيه بدقائق قال نفس الاعلام "تنحى الطاغية" !!!
ثم بعد المجلس العسكري والانتخابات واستمرار الثوار بطرح مطالب أضحى هذا الاعلام يسير على خطى المجلس العسكري بعد أن كان قد سار لفترة الى جانب الثوار ومطالبهم , وهذه المفارقة تدلل على هوجائية مسيرة وسائل الاعلام وعدم وجود وجهة نظر محددة ولهذا فلا مشكلة تغيير الأجندة حسب المصلحة المرجوة ,.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Dec 27 2011, 08:42 PM
مشاركة #3


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

كتبت د. نسرين نواز هذا البيان القوي الصادر عن المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بخصوص ما حدث في مصر لأختنا التي عانت الآمرين ،، و البيان تميز بقوة التعبيرات و وضوحها و وصفه للواقع الفاسد للمجلس العسكري في مصر بدقة و ذكرت فيه الكاتبة الكريمة بأن نظام مبارك قد فعل نفس الفعل المشين قبل الثورة و تبع خطواته المجلس العسكري بعد الثورة !

التاريخ الهجري

27 من محرم 1433


التاريخ الميلادي

2011/12/22م


رقم الإصدار:

1433هـ / 3
التحرش والاعتداء الوحشي على المتظاهرات في مصر

يؤكد أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يسير على طريقة مبارك!

"مترجم"



أظهرت الصور والتقارير الاعتداء الوحشي على النساء المتظاهرات من قبل قوات المجلس العسكري القمعي الذي يسعى لسرقة تضحيات الشعب المصري في انتفاضته وإطالة فترة قبضته على السلطة. وأظهر شريط فيديو تم نشره مؤخرا مشهداً مروعاً لإحدى المتظاهرات المسلمات التي كانت ترتدي الخمار والجلباب وتعرضت للضرب الوحشي بالهراوات والركل على كل أنحاء جسدها وتمت تعريتها وجرّها في الشارع من قبل قوات الأمن المصرية. وهناك تقارير تحدثت عن سحب الجنود لمتظاهرات من شعرهن على الرصيف بالإضافة إلى تعذيب سجينات سياسيات، في محاولة لسحق وإسكات المعارضين لحكم المجلس العسكري. وهذه الفظائع هي ببساطة أحدث نموذج من الأعمال الوحشية التي تتعامل بها قوات المجلس العسكري التي تعيد إلى الأذهان جرائم نظام مبارك الذي عيَّن هذا المجلس، وذلك قبل أن يفر من غضبة الناس الثائرين!



وقد علّقت الدكتورة نسرين نواز عضو المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير قائلة: ( إننا نُدين جميع أعمال العنف المؤسفة ضد المتظاهرين الأبرياء العُزّل. وإنّ هذا النهج المُخزي والوحشي يُقدّم ببساطة دليلاً آخر على أنّ المجلس العسكري يسير على خطى مبارك، وأنه قد وَرِثَ حكم مبارك الاستبدادي، وهو مستمرٌ في طغيانه السياسي القمعي والعدواني وسفك الدماء. إنها مأساة تُوظَّف لنفس الخطاب الشهير لمبارك "الحفاظ على الاستقرار"، لتبرير حكمه المُستبد وسياساته القمعية الوحشية ضدّ معارضيه في محاولة يائسة منه للبقاء في الحكم. إنّ محاولة المجلس استخدام أداة من أدوات الإذلال ضدّ فتيات مصر لإسكات المعارضة عادت عليه بالوبال، ولم تجلب له سوى الذلّ في أعين العالم. وإذا كان المجلس يعتقد أن هذه البلطجة السياسية ستوقف إصرار النساء المصريات عن التصدي للحكم الظالم، فإنه يكون مخطئا، ولن تؤدي تلك البلطجة إلاّ إلى زيادة تصميمهن على التغيير) .


وأضافت عضو المكتب الإعلامي المركزي قائلة: ( إنّ هذه الممارسات القمعية تُسلط الضوء مرة أخرى على أن فلول النظام القديم لم ولن تجلب سوى التغيير الشكلي على المشهد السياسي المصري، وأنّ الثورة الحقيقية لم تتحقق بعد. وهو دليل آخر على أن التغيير الحقيقي لا يمكن أن يتحقق في الوقت الذي ما زال فيه المجلس العسكري يُلقي بظلاله المظلمة على الحكم من خلال اعتماده مبدأ "الوصي على مبادئ الدستور" الذي يهدف إلى الإمساك بالحكم بالقوة. فيجب اقتلاع جميع فلول نظام مبارك، ويجب أن يعود الجيش إلى دوره الحقيقي في حماية البلاد بدلاً من التمسك بالحكم...).



ثم بينت زيف الولايات المتحدة ونفاقها، فقالتsad.gif تماشياً مع نهج الولايات المتحدة المألوف المتلون، أدانت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون تعرية المتظاهرات المصريات وضربهن، ووصفت ذلك "بالمروّع" و"المخزي"، في حين لا تزال حكومتها تدعم مرتكبي هذه الجرائم بشتى أصناف المساعدات الأمنية، وتزويد النظام بوسائل القمع المتطورة... للسيطرة على الحشود، كل ذلك بهدف الحفاظ على القيادة في البلد كأداة طيّعة في سبيل مصالحها. إنّ السيدة كلينتون تكون واهمة إذا اعتقدت أنها ما زالت تباشر أي سلطة أخلاقية على حقوق المرأة في مصر، في الوقت الذي دعمت فيه حكومتها بلا خجل حُكم مبارك حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، إنّه النظام نفسه الذي انتهج الطريق نفسها من تجريد الملابس والاعتداء والتحرش بالناشطات خلال مظاهرتهن ضد التلاعب بالانتخابات البرلمانية في سنة 2005).



وختمت تعليقها بكلمة وجهتها لأهل مصر حول الانتخابات، فقالت:


( أيها المسلمون والمسلمات في مصر:

وكلمة نقولها عن الانتخابات الجارية حالياً...، فقد أفرغ النظام هذه الانتخابات من صلاحياتها، فهي تهدف إلى إقامة برلمان عاجز ونظام سياسي يستمر فيه المجلس العسكري في التحكم بخزينة الدولة! إن هذا النظام لا يصلح لقيادة البلاد إلى شاطئ الأمان، فأقيموا النظام الذي سيجلب التغيير الحقيقي لمصر والمنطقة، وهو نظام الخلافة الراشدة التي من شأنها أن تحفظ أعراضكم وحرماتكم، وتزيل الأجهزة القمعية... وتحقق الأمن والأمان لجميع الرعية، وتبسط العدل بالنسبة للجميع دون تمييز.



إننا نناشد أبناء الجيش المصري المخلصين بأن يعملوا لإيجاد التغيير الحقيقي بإقامة الخلافة التي يكون فيها الجند هم الحماة الحقيقيين لإخوانهم وأخواتهم، الرافعين لواء الإسلام عالياً، الحماة الحقيقيين للأمة، وليس للظالمين... وعندها سيحوزون بحق شرف الزي الذي يرتدونه، ويرتفعون به إلى أعلى الدرجات ليكونوا عباد الله المخلصين، لا أن ينزلوا به إلى أدنى الدركات فيكونوا عبيد الحكام الظلمة أعداء الله ورسوله والمؤمنين) انتهى.

الدكتورة نسرين نواز

عضو المكتب الإعلامي المركزي

لحزب التحرير
Go to the top of the page
 
+Quote Post
موسى عبد الشكور
المشاركة Jan 30 2012, 11:42 AM
مشاركة #4


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 749
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 1,706



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
الاعلام خذل كل مسلم ومسلمه وهو اعلام مسيس تابع للاعلام الغربي في عمالته وتوجهاته ويستقي اخباره منهم فما يبحثه الاعلام الغربي يبحثه الاعلام العربي فهو مقلد فكان ظهرا يركب وبقرة تحلب
وبما ان الاعلام اينما كان الان له اب غربي واحد والاعلام الغربي قد ركز على تشويه صورة المراه المسلمه
فاصبحت المرأة المسلمة في الإعلام الغربي كأداة توظف في تشويه صورة الإسلام والمسلمين، وقد ساعد في ذلك اجتماع كل من مصالح الآلة الإعلامية الضخمة التي يسيرها سياسات الغرب الكافر مع أهداف المنتميات للحركة ا النسويه الغربية والاعلام في العالم الاسلام والبرامج الممنهجه في تقديم صور مشوهة للمرأة المسلمة.

تقول أرزو ميرالي رئيسة هيئة الأبحـاث لحقوق المرأة المسلمة المنشور في صحيفة GUARDIN : "أصبحت المرأة المسلمة بالنسبة للصحافيات الغربيات نموذج التخـلف ونموذج الاضطهاد" واستشهدت ببعض الكـاتبات الغربيات وهجومهن المكثف على المرأة المسلمة، وتؤكد أن هذه الهجمة تتسم بالمبالغة والطـرح المـتشدد الذي يفـتقد الموضوعية بتصويره تلك المـرأة ضحية لما يسمى بالإرهاب الإسلامي، وتستطرد بقولها: "إن المرأة المسلمة في نظر هؤلاء الصحـفيين يجب أن تخلّص من هذا الـدين وعندما تتخلص منه فسوف تتخلص من الحجاب الذي يغطيها من رأسها إلى قدميها"، وتختتم الباحثة مقالها بتقرير أن هذا الهجــوم من قبل الغرب في الإعلام على المرأة المسلمة غير مبرر، وذلك كون المرأة الغربية تعاني الكثير من المشكلات، وتتساءل لماذا لا توجه الأقلام الغربية لحل مشاكل المرأة الغربية بدلاً من توجيه النقد والهجوم إلى المرأة المسلمة؟ (1)

ومن هنا يظهر بكل وضوح عدم المصداقية في الاعلام الغربي والاعلام في العالم الاسلامي الذي خذل المراة المسلمه

Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمد ابو خطاب ال...
المشاركة Jan 30 2012, 05:04 PM
مشاركة #5


ناقد جديد
*

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 1
التسجيل: 29-January 12
رقم العضوية: 1,837



السلام عليكم

و قتذاك ؟ صرخت ب : " وا امعتصماه !! " و عندما وصل الخبر للخليفة ما كان منه إلا أن حرك جيشا ليحتل هذه البلاد بأكملها ،، فتساؤل بسيط في المقال لرفع قيمته عند المتلقي درجات و درجات : مثلا : أين المعتصم اليوم ؟ و من لحرائر الأمة الإسلامية ؟

........اختي ام حنين ان المعتصم حينما سمع المرأه المسلمه تنادي واجاب ندائوها لم يذهب ليحتل البلاد بل ذهب ليحرر البلاد والعباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وبارك الله فيكي

اللهم يا ارحم الراحمين ارحمنا بفرجك وعجل بوعدك وببشرى نبيك صلى الله عليه وسلم
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jan 30 2012, 08:16 PM
مشاركة #6


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35




السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

إقتباس(محمد ابو خطاب المقدسي @ Jan 30 2012, 05:04 PM) *
السلام عليكم

و قتذاك ؟ صرخت ب : " وا امعتصماه !! " و عندما وصل الخبر للخليفة ما كان منه إلا أن حرك جيشا ليحتل هذه البلاد بأكملها ،، فتساؤل بسيط في المقال لرفع قيمته عند المتلقي درجات و درجات : مثلا : أين المعتصم اليوم ؟ و من لحرائر الأمة الإسلامية ؟

........اختي ام حنين ان المعتصم حينما سمع المرأه المسلمه تنادي واجاب ندائوها لم يذهب ليحتل البلاد بل ذهب ليحرر البلاد والعباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وبارك الله فيكي

اللهم يا ارحم الراحمين ارحمنا بفرجك وعجل بوعدك وببشرى نبيك صلى الله عليه وسلم


اللهم آمين

نعم صدقت أخي الفاضل رضى الله عنك و بارك فيك و نرحب بك في منتدى الناقد الإعلامي و في إنتظار مشاركاتك الطيبة إن شاءالله .


Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 20th June 2025 - 07:55 PM