تفجيرا تونس وباريس اليوم ذريعة لملاحقة حملة وين البترول وتحدي حزب التحرير بالمناظرة العلنيه:
يبدو ان تزامن حدوث انفجار المصنع في باريس واتهام المسلمين به مع تزامنه مع انفجار تونس فندق سوسه ما هو الا لتبربر ملاحقة المسلمين وردا على تحدي حزب التحرير بمناظرة علنيه لكشف السرقة والنهب للثروات من قبل الشركات الاجنبيه الفرنسيه وغيرها وتواطى النظام التونسي نعها وتاتي لحرب المسلمين باسم ما يسمى بالارهاب وتضليلا للراي العام ولمنع حدوث ثورة جديده في تونس تنتهى بخلافة على منهاج النبوة
قاتلهم الله
موسى عبد الشكور
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002127891747