تغطية : مؤتمر عالمي تاريخي للنساء في تونس - حزب التحرير خيارات

[الناقد الإعلامي]

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

دعوات لرفع راية الخلافة في المؤتمر النسائي العالمي لحزب التحرير



أتاحت الثورة التونسية انعقاد المؤتمر النسائي العالمي لحزب التحرير الغير مرخص له تحت شعار "الخلافة : نموذج مضيئ لحقوق المرأة ودورها السياسي" وسط دعوات لرفع راية الخلافة وتهليل وتكبير وبكاء نساء حزب التحرير.

وشارك في هذا المؤتمر كاتبات واكديميات ومعلمات و ممثلات لمنظمات إنسانية ناشطات في حزب التحرير من جميع أنحاء العالم ليقدمن رؤية مفصلة عما يعنيه قيام الخلافة الراشدة القائمة على تشريع الله بالنسبة لمكانة وحياة وحقوق المرأة.

واستهل المؤتمر بعرض شريط وثائقي يظهر اضطهاد المرأة عبر التاريخ وكيف جاءت الديانة الإسلامية لإنفاذها من العصور الظلامية والجاهلية.

وتم عرض تسجيل صوتي لأمير حزب التحرير عطاء أمير أبو روشة بمناسبة المؤتمر النسائي العالمي ابرز ما جاء في قوله "قاتلوهم أينما يؤفكون " ويقصد بذلك الرأسماليين والغرب الكافر والليبراليين والعلمانيين "الذين شوهوا صورة المرأة وجعلوها تستعمل لإثارة غرائز الرجل" حسب قوله.

وشدد في تسجيله الصوتي على ضرورة العمل على رفع راية الخلافة وقيام الخلافة الراشدة في العالم العربي لغزو الغرب وضرورة مشاركة المرأة التونسية في ذلك.

وتخلل المؤتمر عدة مداخلات من قبل نساء من جنسيات مختلفة من ليبيا والأردن وتركيا وباكستان والصومال وهن ناشطات في حزب التحرير ويدعون إلى الخلافة الراشدة ورفع رايتها.

وتطرقت نسرين بو ظفري المسؤولة عن حزب التحرير في تونس إلى مشروع دستور دولة الخلافة وذكرت أن هذا الدستور لا يبيح للمرأة أن تتولى الحكم فلا تكون خليفة ولا معاونا ولا عاملا ولا تباشر أي عمل يعتبر من الحكم وان لا تكون قاضي قضاة ولا قاضيا في محكمة المظالم ولا أمير جهاد.

وأضافت المسؤولة عن حزب التحرير في تونس أن الأصل أن ينفصل الرجال عن النساء ولا يجتمعون إلا لحاجة يقرها الشرع ويقر الاجتماع من اجلها كالحج والبيع كما ورد في دستور الخلافة حسب قولها.

وأشارت أن المرأة المسلمة ليست تلك قامت بإخراج فيلم بعنوان "لا ربي لا سيدي" وليست تلك التي تسعى لكسب جائزة ميوزيك اوورد من خلال ميوعتها فوق المسارح الأثرية لغرض كسب الشهرة.

ودعت نساء تونس إلى التشبث بدولة الخلافة التي من شانها أن ترتقي بحال المرأة المسلمة في العالم العربي.

من جهة أخرى شددت امرا نجال البريطانية وباكستانية الأصل أن العلمانية نظام فاشل ولا يوجد فيه طريق يوصل إلى المستقبل مشرق للنساء ولا يوجد إلا شرع الله الذي فيه نظام عادل غير متحيز لرعاية جميع البشر.

وقالت" إن الرأي المسيطر عالميا الآن هو القائل بان العلمانية الليبرالية والمساواة بين الجنسين هو فقط الذي سيحقق الاحترام والعدالة والسعادة للمرأة في حين شرع الله يرعى جميع البشر"
وشددت نجال أن معتنقي التيار الليبرالي يزعمون أن الإسلام يضطهد المرأة ولا يعطيها حرية شخصية في لباسها وأسلوب حياتها في حين أن التوجه الليبرالي يفرض صورة مهينة للمرأة تجردها من إنسانيتها من خلال ما ينشر ويبث عبر أجهزة الإعلام.

وأكدت "المشكلة في الفلسفة الليبرالية هي أن متعة الرجل في بؤس المرأة".


رحمة الشارني

http://www.ar.webmanagercenter.com/managem...%B1%D9%8A%D8%B1
===================
التعليق
اليوتوب المرفق مع المقال فيه كلام لسيدة كاشفة الشعر تتحدث من داخل قاعة المؤتمر و من كلامها انها علمانية
الغريب ان بداية كلامها قالت أنهم على انهم يمثلون 40% من البرلمان ، فمن هم؟؟
واضح انها تتكلم عن الاسلاميين في مصر ولكن ما علاقة هذا بحزب التحرير ؟!
فالمشاهد الذي لا يعرف عن حزب التحرير وعمله وغايته ولا يعرف أنه لا يشارك في أي انتخابات تحت أي مسمى سيظن أنها تتحدث عن حزب التحرير وفي ذلك تضليل للمتلقي
فهل هذا مقصود من الموقع الذي أرفق الفيديو مع المقال ؟




ميكرفون قناة الجزيرة في المؤتمر الصحفي الذ ي عقدته نساء حزب التحرير


نساء من حزب التحرير في تونس قبل بدء المؤتمر

[الناقد الإعلامي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
بعض الصور من المؤتمر
جانب من الحضور

[الناقد الإعلامي]

[الناقد الإعلامي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،



رابط كلمة أمير حزب التحرير الشيخ عطاء أبو الرشتة في افتتاح مؤتمر النساء في تونس

http://www.4shared.com/mp3/wFF1875S/_____________.html

]l]

[size="5"]كلمة الأمير محملة على رابط اخر
http://soundcloud.com/okab1924/ioayhnnrzrzn

كلمة الامير - فيديو

[الناقد الإعلامي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
تقرير للجزيرة عن المؤتمر في نشرة ( الحصاد المغاربي

[الناقد الإعلامي]

[الناقد الإعلامي]

المؤتمر العالمي للنساء حزب التحرير: العلمانيّة والرأسمالية استباحا حقوق المرأة في ظل غياب دولة الخلافة

11/03/2012 13:59







تونس- بناء نيوز- إيمان غالي

انطلقت صباح أمس السبت 10 مارس، فعاليّات المؤتمر العالمي للنساء الذي نظّمته شابات حزب التحرير تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي"، وقد تزامن المؤتمر مع الاحتفال باليوم العالمي للمرأة.

وجمع اللقاء بين سياسيات وناشطات ومفكّرات ومدرّسات من جميع أقطار العالم.

ودعت شابات الحزب إلى حملة عالمية متواصلة لإعادة الخلافة إلى الأرض "باعتبار وأنّ الخلافة الضامن الوحيد لحق المرأة وكرامتها والحلّ الأمثل لجميع المشاكل الاجتماعية والاقتصادية وحتى السياسيّة.

كلمة الافتتاح

واستهل المؤتمر بتلاوة لسور من القرآن الكريم بصوت نسائي تلتها عرض لشريط وثائقي يظهر اضطهاد المرأة عبر التاريخ وكيف جاءت الديانة الإسلامية لإنفاذها من العصور الظلامية والجاهلية، وبيّن مكانة المرأة في الإسلام وفي دولة الخلافة حتى سقوطها سنة 1924 وسقوط الحقوق والحريات معها وقدوم الرأسمالية والعلمانيّة التي اغتصبت حقوق المرأة وشوهّت المفاهيم الأصلية للحرية.

وتم إثرها عرض تسجيل صوتي لأمير حزب التحرير الأمير عطاء أبو الرشتة بمناسبة المؤتمر النسائي العالمي أكّد خلاله على وجوب عودة دولة الخلافة للتصدي للفساد في الدول العربية الذي تسبب فيه الغرب كما بيّن دور الغرب في إهانة المرأة واستغلالها في إشارة للرأسماليين والليبراليين والعلمانيين "الذين شوهوا صورة المرأة وجعلوها آلة تعمل وجسد يشبع غرائزهم".


الحقوق الاقتصادية للمرأة وفرص العمل

قدّمت رئيسة المؤتمر نسرين أبو ظافري المرأة من المنظور الإغريقي واليهودي والنصرانى وقارنتها بالمرأة في المنظور الإسلامي وقالت إنّ المرأة كاملة المسؤولية مثلها مثل الرجل ويتعاون كل من الزوج والزوجة في كل الأشغال إلا التي تخصّ المرأة وحدها أو تخص الرجل وحده.

وأضافت أنّ المرأة إنسان مكلّف مثلها مثل الرجل تماما، وقالت إنّ حزب التحرير يمنع كلّ عمل فيه ضرر للمرأة.

وأكّدت على أنّ الأنظمة الرأسمالية لا تهتم إلا بإشباع الحاجة الاقتصادية وتعتبر المرأة وسيلة تنتج وجسد يشبع وأنّ المرأة لا يتسنى لها العمل إلا إذا كانت جميلة أمّا الإسلام فيصون عرض المرأة وحقوقها.

وتابعت نسرين أبو ظافري حسب المادة 127 من دستور حزب التحرير أنّ الحاجة الاقتصادية يجب أن تشبع حاجيات الأفراد على أرفع مستوى البسطاء.

أمّا بشأن قضايا المساواة في الميراث فقالت نسرين أنّ الإسلام كرّم المرأة وصان حقوقها وأكّدت أنّ باب العمل مفتوح حسب المادة 115 من الدستور وأنّه يجوز للمرأة أن تشارك في الحياة السياسيّة بانتخاب الخليفة ومبايعته.

العلمانيّة والليبرالية وضياع حقوق المرأة

أكّدت إمرإنجال الباحثة البريطانية المسلمة أنّ في ظلّ الثورات خرجت النساء المطالبات بالإنعتاق من الأنظمة الدكتاتوريّة التي استباحت حقوقها وحرياتها، وأضافت أنّ الأنظمة الوضعيّة تبيع المرأة لإشباع رغبات الرأسماليين وأنّ الوقت قد حان لاستبدال تلك الأنظمة الفاشلة بنظام سياسي لمستقبل أفضل.

وأكّدت إنجال أنّ الرأي المسيطر عالميا الآن هو القائل بأنّ الطمأنة الليبراليّة والمساواة بين الجنسين فقط هو الذي سيحقق الاحترام والسعادة للمرأة، وأنّ العلمانيين يدعون أنّ هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها توحيد جميع الناس في نظام محايد.

وأضافت أنّ جميع الدول العربيّة من فلسطين وباكستان ومصر وسوريا وتونس والمغرب وليبيا والجزائر واليمن وكل الدول التي عانت ولا تزال تعاني تحت وطأة الاستعمار الداخلي والخارجي ولا سيما سوريا التي لا تزال تسجد إل الآن لأوثان العلمانية، تبيّن أنّ العلمانية والليبرالية والرأسمالية هي أنظمة فاشلة ليس بها طريق مشرق خاصة في حقوق النساء اللاتي تمّ اغتصابهنّ وقتل أطفالهنّ وأزواجهنّ.

اليمن لم تستكمل الثورة وتطالب بالخلافة

قالت الناشطة الحقوقية والمدرسة اليمنية ابتسام الغفري إنّ الثورة في اليمن لم تكتمل بعد وأنّ الخلافة هي التي ستصون كرامة المرأة وعرضها وحقوقها في كلّ الدول.

وأضافت أنّ الله أعزّ المرأة بالإسلام بعد أن كانت موؤودة تقتل دون أن تدري وأصبحت مع الإسلام مثلها مثل الرجل من حيث استقلال شخصيتها.

وأكّدت الغفري أنّ المرأة مصابها في دينها في فلسطين والبلقان وأفغانستان وسوريا واليمن وأنّها بعد أن كانت تنجب الفاتحين أصبحت غير قادرة على حمايتهم وحماية نفسها

الهيمنة الغربية وضياع دولة الخلافة

أكّدت الباحثة والأكاديمية التركيّة أسماء يعمور على دور الغرب في التضييق على الإسلاميين، حيث تكالبت الدول المستعمرة بعد القضاء على دولة الخلافة إلى انتشار الاحتلال الرأسمالي المتعدّد الأوجه الثقافي والاقتصادي والعسكري والفكري.

وقالت يعمور إنّ "نسبة حالات الاغتصاب تتفاقم في العالم وأنّ في تركيا سجلّت 40 في المائة وموت أكثر من 4 نساء يوميا بسبب العنف في جميع أشكاله وأنّ في الولايات المتحدّة تغتصب امرأة كلّ 90 ثانية والآن نفس الشيء في سوريا."

التغيير الجذري بعد الثورات

قالت الناشطة الحقوقية الليبية عربية أحمد لقد" أبدلنا الغرب عن نظام الخلافة إلى أنظمة ديكتاتورية تدعو إلى الرئاسية والجمهورية حتى غابت عنا الحقوق".

وأضافت أنّ قطار الثورات لم يصل إلى المنشود بعد بل عندما تنتهي حدود "سايكس بيكو "

وتتحدّ الأمة لعربية حينها سيكون التغيير الجذري.

دور المرأة في تربية الأجيال

قالت الصحفية والكاتبة الصومالية هدى محمد إنّ انشغال المرأة في الأنظمة الدكتاتوريّة عن تربية أبناءها من شأن أن يؤثّر في سلوك أجيال المستقبل في تفكيرهم ورؤيتهم للواقع حتى أصبح العديد من شباب اليوم يتسم بالميوعة وأكّدت على أنّه لا يمكن أن نتحرّر من ثقافة الغرب إلا عن طريق لإسلام.

وأضافت أنّ نساء الوقت يجب أن يكنّ حفيدات خديجة وفاطمة رضي الله عنهما .

http://www.binaanews.net/news.php?Id=5213
===============

[الناقد الإعلامي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

موقع التونسية جريدة الكترونية اخبارية جامعة
http://www.attounissia.com.tn/details_arti...emp=1&lang=
إمكانية نسخ ولصق غير متوفرة على الموقع لهذا الخبر عن المؤتمر النسائي
=============


أتاحت الثورة التونسية انعقاد المؤتمر النسائي العالمي لحزب التحرير الغير مرخص له تحت شعار "الخلافة : نموذج مضيئ لحقوق المرأة ودورها السياسي" وسط دعوات لرفع راية الخلافة وتهليل وتكبير وبكاء نساء حزب التحرير.

وشارك في هذا المؤتمر كاتبات واكديميات ومعلمات و ممثلات لمنظمات إنسانية ناشطات في حزب التحرير من جميع أنحاء العالم ليقدمن رؤية مفصلة عما يعنيه قيام الخلافة الراشدة القائمة على تشريع الله بالنسبة لمكانة وحياة وحقوق المرأة.

واستهل المؤتمر بعرض شريط وثائقي يظهر اضطهاد المرأة عبر التاريخ وكيف جاءت الديانة الإسلامية لإنفاذها من العصور الظلامية والجاهلية.

وتم عرض تسجيل صوتي لأمير حزب التحرير عطاء أمير أبو روشة بمناسبة المؤتمر النسائي العالمي ابرز ما جاء في قوله "قاتلوهم أينما يؤفكون " ويقصد بذلك الرأسماليين والغرب الكافر والليبراليين والعلمانيين "الذين شوهوا صورة المرأة وجعلوها تستعمل لإثارة غرائز الرجل" حسب قوله.

وشدد في تسجيله الصوتي على ضرورة العمل على رفع راية الخلافة وقيام الخلافة الراشدة في العالم العربي لغزو الغرب وضرورة مشاركة المرأة التونسية في ذلك.

وتخلل المؤتمر عدة مداخلات من قبل نساء من جنسيات مختلفة من ليبيا والأردن وتركيا وباكستان والصومال وهن ناشطات في حزب التحرير ويدعون إلى الخلافة الراشدة ورفع رايتها.



وتطرقت نسرين بو ظفري المسؤولة عن حزب التحرير في تونس إلى مشروع دستور دولة الخلافة وذكرت أن هذا الدستور لا يبيح للمرأة أن تتولى الحكم فلا تكون خليفة ولا معاونا ولا عاملا ولا تباشر أي عمل يعتبر من الحكم وان لا تكون قاضي قضاة ولا قاضيا في محكمة المظالم ولا أمير جهاد.

وأضافت المسؤولة عن حزب التحرير في تونس أن الأصل أن ينفصل الرجال عن النساء ولا يجتمعون إلا لحاجة يقرها الشرع ويقر الاجتماع من اجلها كالحج والبيع كما ورد في دستور الخلافة حسب قولها.

وأشارت أن المرأة المسلمة ليست تلك قامت بإخراج فيلم بعنوان "لا ربي لا سيدي" وليست تلك التي تسعى لكسب جائزة ميوزيك اوورد من خلال ميوعتها فوق المسارح الأثرية لغرض كسب الشهرة.

ودعت نساء تونس إلى التشبث بدولة الخلافة التي من شانها أن ترتقي بحال المرأة المسلمة في العالم العربي.

من جهة أخرى شددت امرا نجال البريطانية وباكستانية الأصل أن العلمانية نظام فاشل ولا يوجد فيه طريق يوصل إلى المستقبل مشرق للنساء ولا يوجد إلا شرع الله الذي فيه نظام عادل غير متحيز لرعاية جميع البشر.

وقالت" إن الرأي المسيطر عالميا الآن هو القائل بان العلمانية الليبرالية والمساواة بين الجنسين هو فقط الذي سيحقق الاحترام والعدالة والسعادة للمرأة في حين شرع الله يرعى جميع البشر"
وشددت نجال أن معتنقي التيار الليبرالي يزعمون أن الإسلام يضطهد المرأة ولا يعطيها حرية شخصية في لباسها وأسلوب حياتها في حين أن التوجه الليبرالي يفرض صورة مهينة للمرأة تجردها من إنسانيتها من خلال ما ينشر ويبث عبر أجهزة الإعلام.

وأكدت "المشكلة في الفلسفة الليبرالية هي أن متعة الرجل في بؤس المرأة".

رحمة الشارني (المصدر)
http://tunizio.net/mag/index.php?option=co...00&Itemid=3
===============

[الناقد الإعلامي]

‎" تقي الدين كتل و أسس و عبد القديم جهر و صدع و عطاء الله يستنصر و سينصر, فلن نقول لك يا أميرنا اذهب لوحدك فصارع و كافح و استنصر انا هنا قاعدات , ولكن نقول إنا و إياك على عهد واحد ولو علقنا على المشانق ... "

نسرين بوظافري

[الناقد الإعلامي]

كلمة الأخت غادة محمد حمدي ( ام حنين)
ما هي الخلافة

من مؤتمر تونس العالمي- الخلافة هي الأمن والأمان للمرأة في الإسلام

من مؤتمر تونس العالمي- الثورات العربية و دور المسلمة في التغيير

http://www.youtube.com/watch?v=dPgPFdQb6AU...player_embedded

المرأة في ظل الخلافة رائدة في كل المجالات

http://women.hizb-ut-tahrir.info/PR/default.aspx?ln=2

[الناقد الإعلامي]

من مؤتمر تونس العالمي- كلمة للأخت مسلمة

من مؤتمر تونس العالمي - دور المرأة السياسي في ظل الخلافة

من مؤتمر تونس العالمي- المسلمة هي القاضية ذات الشأن
والعرض الذي يجب أن يصان

http://women.hizb-ut-tahrir.info/PR/Defaul...id=97&pvr=0

[الناقد الإعلامي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
توزيع استدعاءات خاصة بالمؤتمر العالمي للنساء

[الناقد الإعلامي]

[الناقد الإعلامي]

مقابلة مع احد شباب حزب التحرير عن المؤتمر النسائي العالمي مع راديو كلمة

[ام عاصم]

إسلاميات "حزب التحرير" في مؤتمر بتونس: تحيا الخلافة!


تونس - في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة!.

وقد ارتدت المنظمات غطاء راس وردي فيما ارتدت المدعوات اغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.

وشاركت السبت حوالي 500 امرأة من دول عربية واوروبية واسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي".

وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد ان "العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير".

وتوالت صور الشريط الذي يعرض احداث جارية من ثورات الربيع العربي الى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في اوروبا الى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.

وتساءل الشريط "اي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟" وينتهي بصور فرسان على صهوة احصنتهم يحملون رايات الاسلام داعيا الى "الخلافة" حلا.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير لفرانس برس "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية او ايران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية".

وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والاخرى ربة منزل على انهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".

وقالت ملاك "اننا نقيم في اوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على اعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات".

واضافت اسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لإقناع محاورتها.

واشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الاساسية تكمن في تربية الاطفال والحفاظ على تماسك الاسرة، كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الاسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمراة تولي الخلافة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة ان "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن اجوبة. الخلافة هي الجواب". "ا ف ب"
http://www.alarab.co.uk/index.asp?fname=&a...2012%2011:59:20
---------------------------------------
لاتزال المتابعة والتغطية من قِبل المواقع الالكترونية الاخبارية مستمرة لمؤتمر النساء العالمي ، اهتمام ملحوظ وواضح من وسائل الاعلام الالكترونية
نتمنى أن نجد مثل هذا الاهتمام من القنوات الفضائية الاخبارية.

[ام عاصم]

مؤتمر للاسلاميات في تونس: الديمقراطية فشلت.. تحيا الخلافة!
2012-03-12


تونس- (ا ف ب): في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة.
وقد ارتدت المنظمات غطاء رأس وردي فيما ارتدت المدعوات اغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.

وشاركت السبت حوالى 500 امرأة من دول عربية وأوروبية واسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان (الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي). وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد ان "العالم يحتاج إلى الاسلام إلى حد كبير".

وتوالت صور الشريط الذي يعرض احداث جارية من ثورات الربيع العربي الى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في اوروبا الى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.

وتساءل الشريط "أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك أسري؟ حرية المثلية الجنسية؟" وينتهي بصور فرسان على صهوة احصنتهم يحملون رايات الاسلام داعيا إلى "الخلافة" حلا.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير لفرانس برس "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية أو ايران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية".

وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والاخرى ربة منزل على انهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".

وقالت ملاك "اننا نقيم في اوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل.

الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على اعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات".

واضافت اسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لاقناع محاورتها.

واشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الاساسية تكمن في تربية الاطفال والحفاظ على تماسك الاسرة، كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الاسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمراة تولي الخلافة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة ان "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن اجوبة. الخلافة هي الجواب".
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=la...12-12-00-56.htm
==============
مؤتمر ناجح ألقت فيه النساء كلمات قوية تظهر المراة المسلمة بحق ، تعمل في حمل الدعوة جنبا الى جنب مع الرجل تشارك في الحياة في كل مجالاتها ضمن ضوابط حددها لها الشرع ،وليس كما يظهرها الاعلام أنها تابعة مقهورة مغلوب على امرها

[ام عاصم]

مؤتمر للإسلاميات في تونس: "لا للديمقراطية العلمانية...نعم للخلافة الراشدة" فهل هي ثورة من جديد؟
الإثنين 12 مارس 2012



نظمت نساء حزب التحرير الإسلامي امس الفارط مؤتمرا دوليا تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيئ ودورها السياسي" شاركت فيه حوالي 500 امرأة من دول عربية وأوروبية وآسيوية.

والغريب في هذا المؤتمر غياب كلي للحضور الرجالي.فقد اختارت منظمات المؤتمر مبدا عدم الاختلاط حتى تصل الرسالة وتتجسد المواقف في اطارها الاصلي.

وقد استهل المؤتمر بعرض شريط وثائقي بعنوان "العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبيرحيث عرض اهم سيناريوهات ثورات الربيع العربي وجسد تحركات الغضب في مختلف أنحاء العالم المطالبة بإسقاط الأنظمة وزعمائها العرب ونظرائهم الغرب.

هذا وطرح الشريط إشكالية التعاطي الديمقراطي مع حريات المرأة و افرازاته السلبية على العالم من تفكك اسري والحرية المثلية الجنسية.

وحسب جريدة إيلاف الالكترونية فقد قالت نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في حزب التحرير لوكالة الأنباء فرانس برس "هذا المؤتمر هو حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن إنهن لا يردن الحياة في ظل الأنظمة الديمقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل أنظمة على غرار السعودية أو إيران اللتين تدعيان أنهما دولتان إسلاميتان في حين أنهما ديكتاتوريتان لا أكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل أفضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة والمواطنة في ظل الخلافة وحلول الخلافة للازمة النفطية.

وشدّدت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات إحداهما أستاذة جامعية والأخرى ربة منزل على أنهما لا تريدان مهاجمة الغرب.

وقالت ملاك "إننا نقيم في أوروبا ونلاحظ أن النظام الرأسمالي قد فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية أو الثروة لكنه ينص على إعادة توزيع عادل للثروات".

وأضافت أسماء "يمكن للمسيحيين واليهود العيش في ظل الخلافة كأهل الإسلام.

وأشارت الشابات المشاركات إلى أن الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو أن مهمتهن الأساسية تكمن في تربية الأطفال والحفاظ على تماسك الأسرة.

كما أن الخلافة في نظرهن لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الإسلام الموجودين.

في المقابل أكدن جميع الحاضرات أن المرأة لا ينبغي أن تكون خليفة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة لوكالة فرانس براس" إن العالم المسلم اليوم في مفترق الطرق يبحث عن إجابة و الخلافة هي الجواب الأمثل".

إيمان الدجبي
http://www.24h.tn/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7...8%AF%D8%9F.html
==============================
التعليق
عنوان المقال يتسائل هل هي ثورة من جديد ؟
نعم هي ثورة ولكن على أساس سليم ولديهن البديل العقيدة الاسلامية ، فنساء حزب التحرير يعملن من اجل التغيير الجذري وهو تحكيم شرع الله والتخلي عن كل ما هو دونه من دعوات الى الديمقراطية والعلمانية وتباعاتها التي أرهقت المرأة وأذلتها واستعبدتها ..

[ام عاصم]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
تلفزيون أرابسك يبث مقطع من المؤتمر .. تكبير وتهليل وهناف الأمةتريد خلافة إسلامية

[ام عاصم]

مؤتمر للإسلاميات في تونس: الديموقراطيّة فشلت تحيا الخلافة!


تونس: في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة. وقد ارتدت المنظمات غطاء راس وردي فيما ارتدت المدعوات اغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.

وشاركت السبت حوالى 500 امرأة من دول عربية واوروبية واسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي". وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد ان "العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير". وتوالت صور الشريط الذي يعرض احداث جارية من ثورات الربيع العربي الى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في اوروبا الى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.

وتساءل الشريط "اي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟" وينتهي بصور فرسان على صهوة احصنتهم يحملون رايات الاسلام داعيا الى "الخلافة" حلا.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير لفرانس برس "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية او ايران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية". وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والاخرى ربة منزل على انهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".

وقالت ملاك "اننا نقيم في اوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على اعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات". واضافت اسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لاقناع محاورتها.

واشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الاساسية تكمن في تربية الاطفال والحفاظ على تماسك الاسرة، كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الاسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمراة تولي الخلافة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة ان "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن اجوبة. الخلافة هي الجواب".


http://www.elaph.com/Web/news/2012/3/722320.html
===================
الملفت في الخبر هو التعليقات عليه . فكلها تهاجم المؤتمر وتصف القائمات عليه بانهن ناقصات عقل ودين بان يجعلوا لمن يسموا الاسلاميين بالتحكم بهن وغير ذلك من هذا الكلام
وهذا سببه الاعلام على مر العقود الذي رسخ في أذهان الناس ان الاسلام استعبد المراة وجعلها تابعة للرجل .

[امة الله]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

الصباح الاسبوعي 12-03-2012
تنشر خبرالمؤتمر النسائي العالمي المنتظم يوم السبت 10-03-2012 بالعاصمة التونسية



http://www.assabah.com.tn/article-65761.html


تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي» نظم «حزب التحرير» أول أمس بأحد النزل ب»قمرت « المؤتمر العالمي للنساء الذي حضره عدد من المشاركات المنتميات للحزب من 30 دولة إلى جانب حضور بعض النساء اللائي أسلمن حديثا والمؤيدات لـ"حزب التحرير".
ولما حللنا بالنزل حيث انعقد المؤتمر قصد تغطية فعالياته تفاجأنا انه من غير الممكن دخول جنس الذكور إلى قاعة الاجتماعات التي اقتصر فيها الحضور على الجنس اللطيف دون غيره حيث كان التنظيم والإعداد نسائيا بحتا. واضطررنا إلى الحديث مع بعض الضيوف الرجال الذين قدموا صحبة زوجاتهم من ليبيا واندونيسيا وماليزيا واستراليا ومصر والسودان وأكرانيا وغيرها من الدول .
وفي تصريح خصّ به رضا بلحاج الناطق الرسمي لحزب التحرير «الأسبوعي» حول مردّ اختيار موضوع الندوة حول «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي « أكد أنه جواب عملي على نوعية من العمل والخطاب السياسي باعتبار تدهور الخطاب عامة بعد الثورة وغياب القضايا الكبرى وطغيان المهاترات والمزايدات . وأضاف قائلا: «نحن منشغلون بمشروع عملاق في المنطقة هو إقامة مجتمع إسلامي مكفول بدولة إسلامية تضمن حقوق الإنسان ( إمرأة ورجلا) وفق المنهجية الإسلامية التي وحدها هي الكفيلة بإتمام هذه الثورات و إنجاحها بعد أن ضاق الجميع بالتجارب العلمانية المريرة والفاشلة .»
وشدد بالحاج على أن طرح موضوع المرأة تحديدا باعتباره مختطفا باسم «الدجل الديني» تمثله جهات معروفة تحجّر على المرأة بدعوى «الفتنة والعورة» وهي في الحقيقة مخالفة لـ»الطرح الإسلامي» الصحيح ومختطفا أيضا باسم «الطرح الغربي» الذي يتّخذ من موضوع المرأة قصد المزايدة ؛ واليوم نريد «الطرح الإسلامي» الصحيح المستنبط من القران والسنة.
محمد صالح الربعاوي
<<

===

عنوان فيه مغالطة كبيرة فكيف يكتبون ندوة وهو مؤتمر عالمي والفرق بين هذا وذاك شاسع جدا وايضا صيغة العنوان " لأول مرة ندوة عن المرأة.. بلا رجال" بلا رجال متعجبين وهي عينها النظرة الراسمالية للمراة " انثى ويجب ان تكون ملاصقة للرجل!"
اعلام علماني راسمالي لا يدرك ما يغطي فهل له من عذر على هذه التغطية السطحية؟

[امة الله]

نساء حزب التحرير: نظام الخلافة الضامن الوحيد لحقوق المرأة
تونس (اسلام تايمز) - أكّدت نسرين بوضافري إحدى شابات حزب التحرير في تونس ورئيسة المؤتمر العالمي للنساء على أهميّة تطبيق نظام الخلافة الذي يعتبر الضامن الوحيد لحقوق المرأة بسبب اعتماده على التشريعات الاسلامية.
[url="http://184.154.47.229/vdcaayn6o49nym1.zkk4.html"]اسلام تايمز[/url]


نساء حزب التحرير: نظام الخلافة الضامن الوحيد لحقوق المرأة
جاء ذلك في إطار المؤتمر العالمي لنساء حزب التحرير الذي استضافته شابات الحزب في تونس بعنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي"، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي المرأة.

وشهد المؤتمر حضورا نسويا حاشدا لمناصرات حزب التحرير حول العالم وشاركت فيه سياسيات وكاتبات وأكاديميات وصحفيات ومعلمّات وقائدات مجتمع وممثلات لمنظمات نسائيّة وغيرهن من المفكرّات وصانعات القرار من جميع أنحاء العالم، جئن ليقدمن رؤية مفصّلة عما يعنيه قيام دولة الخلافة بالنسبة لمكانة وحياة وحقوق المرأة.

كما شاركت في هذا المؤتمر نسوة من تونس، الأردن، فلسطين، اليمن، تركيا، ليبيا، الصومال، لبنان، سوريا، إندونيسيا وأوروبا. وتمّ خلال المؤتمر مناقشة كيف ستتمكّن الخلافة من معالجة المشاكل العديدة التي تواجها المرأة في العالم الإسلامي وغيره.

كما تضمن المؤتمر حملة عالميّة تهدف إلى إبراز الحلول العملية لكثير من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها النساء في العالم الإسلامي وغيره، وكذلك تفنيد الادّعاءات والافتراءات حول اضطهاد الإسلام للمرأة.

وتم خلال المؤتمر بثّ شريط فيديو صوّر وضعيّة المرأة منذ فترة الجاهليّة إلى بروز الإسلام وصولا إلى فترة الخلافة والحال التي آلت إليها وضعية المرأة بعد زوال نظام الخلافة.

وأكّدت شابات حزب التحرير أن نظام الحكم الإسلامي هو النموذج الوحيد الذي يصون حقوق المرأة ويؤمِّن للمرأة حقوقها فعلا لا قولا. ودعون "جميع النساء اللواتي يؤمنَّ بضرورة إيجاد تغيير حقيقي يساهم في تحسين حياة المرأة للانضمام لهن في هذا المؤتمر التاريخي الذي سيقدم نموذجاً مضيئاً تتحقق به الكرامة والأمان والعدالة للأمهات والبنات في العالم الإسلامي والذي سيقف منارة شامخة لحفظ وتأمين حقوق المرأة في العالم".

/ انتهى الخبر /
==
بمقارنة هذه الكلمات التي تحدثت عن المؤتمر بانصاف :"كما تضمن المؤتمر حملة عالميّة تهدف إلى إبراز الحلول العملية لكثير من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها النساء في العالم الإسلامي وغيره، وكذلك تفنيد الادّعاءات والافتراءات حول اضطهاد الإسلام للمرأة.

وتم خلال المؤتمر بثّ شريط فيديو صوّر وضعيّة المرأة منذ فترة الجاهليّة إلى بروز الإسلام وصولا إلى فترة الخلافة والحال التي آلت إليها وضعية المرأة بعد زوال نظام الخلافة. "" لو قارنها يتغطية الجزيرة المقطع من دقيقة ونصف مع انها كانت موجودة !! فهل هي ضحالة اعلامية ام حقد أسود!!

[امة الله]

مؤتمر للإسلاميات في تونس:
الديموقراطية فشلت.. تحيا الخلافة!


تونس - أ ف ب - في مؤتمر لنساء حزب التحرير الإسلامي التونسي، توالت المشاركات على المنبر للإشادة بمناقب نظام الخلافة الإسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يضمن مستقبل حقوق المرأة المسلمة. وارتدت المنظمات غطاء رأس وردياً، فيما ارتدت المدعوات أغطية رأس ملونة، وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.
وشاركت نحو 500 امرأة من دول عربية وآوروبية وآسيوية في المؤتمر، تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي»، وجاءت بعضهن مع أطفالهن للمشاركة في مؤتمر حظر على الرجال، وعقد بفندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة. وشاهدت المشاركات شريطاً وثائقياً، أكد أن «العالم يحتاج إلى الإسلام إلى حد كبير».
وتوالت صور الشريط الذي يعرض ثورات الربيع العربي، وتظاهرات قمعت في أوروبا. وتساءل الشريط «أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك الأسري؟ حرية المثلية الجنسية؟» وينتهي بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام، داعياً إلى «الخلافة» حلاً.
وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في حزب التحرير لفرانس برس «إنه حدث غير مسبوق، يجتمعن ليقلن إنهن لا يردن الحياة في ظل الأنظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل أنظمة على غرار السعودية أو إيران». وقالت «نريد نظام الخلافة، الذي أثبت أنه القادر على ضمان مستقبل أفضل للمرأة المسلمة».

«النظام الرأسمالي فشل»
وشددت ملاك وأسماء، وهما بريطانيتان إحداهما أستاذة جامعية، والأخرى ربة منزل، على أنهما لا تريدان «مهاجمة الغرب». وقالت ملاك «نقيم في أوروبا، ونلاحظ أن النظام الرأسمالي فشل». وأضافت أسماء «يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة، هل أنت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟»، مبدية حماسة كبيرة لإقناع محاورتها.
وقالت ممثلة حزب التحرير الأندونيسي عفة رحمة إن «العالم المسلم على مفترق طرق، يبحث عن أجوبة».


صحيفة القبس الكويتية
13 مارس 2012
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=...p;date=13032012
===

[امة الله]

http://www.middle-east-online.com/?id=127370
First Published: 2012-03-12

سلفيات العالم يلتقين في تونس ويدعون الى خلافة تنصفهن


مشاركات في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي يرون ان الخلافة تضمن لهن حق العمل والمشاركة السياسية مع مهمة تربية الاطفال.


ميدل ايست أونلاين



تونس قبلة السلفيين


تونس - في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة.

وقد ارتدت المنظمات غطاء راس وردي فيما ارتدت المدعوات اغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.

وشاركت السبت حوالى 500 امرأة من دول عربية واوروبية وآسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي".

وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد ان "العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير".

وتوالت صور الشريط الذي يعرض احداث جارية من ثورات الربيع العربي الى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في اوروبا الى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.

وتساءل الشريط "اي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟".

وينتهي بصور فرسان على صهوة احصنتهم يحملون رايات الاسلام داعيا الى "الخلافة" حلا.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية او ايران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية".

وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والاخرى ربة منزل على انهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".

وقالت ملاك "اننا نقيم في اوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على اعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات".

واضافت اسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لاقناع محاورتها.

واشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الاساسية تكمن في تربية الاطفال والحفاظ على تماسك الاسرة، كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الاسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمراة تولي الخلافة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة ان "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن اجوبة. الخلافة هي الجواب".
=====
اصرار الاعلام على الصاق وصف " السلفيين والسلفيات" لحزب التحرير وهي مغالطة كبيرة لمن لا يعرف منهج الحزب حتى يظهر انه لا جديد يقدمه وكالبقية بدون رؤية واضحة لما يدعو له!!

[امة الله]

السبيل (اردنية \يومية\شاملة)


تونس – (أ.ف.ب)
في مؤتمر لنساء حزب التحرير الإسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للإشادة بمناقب نظام الخلافة الإسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن أن يضمن مستقبلا حقوق المرأة المسلمة.
وقد ارتدت المنظمات غطاء راس وردي فيما ارتدت المدعوات أغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.
وشاركت السبت حوالي 500 امرأة من دول عربية وأوروبية وأسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي". وقد جاءت بعضهن مع أطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.
ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد أن "العالم يحتاج إلى الإسلام إلى حد كبير".
وتوالت صور الشريط الذي يعرض أحداث جارية من ثورات الربيع العربي إلى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في أوروبا إلى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.
وتساءل الشريط "أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟" وينتهي بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام داعيا إلى "الخلافة" حلا.
وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في حزب التحرير لفرانس برس "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن إنهن لا يردن الحياة في ظل الأنظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل أنظمة على غرار السعودية أو إيران اللتين تدعيان إنهما دولتان إسلاميتان في حين إنهما ديكتاتوريتان لا أكثر".
وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل أفضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.
ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية".
وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات أحداهما أستاذة جامعية والأخرى ربة منزل على إنهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".
وقالت ملاك "إننا نقيم في أوروبا ونلاحظ فقط إن النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية أو الثروة لكنه ينص على إعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات".
وأضافت أسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل أنت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لإقناع محاورتها.
وأشارت الشابات المشاركات إلى أن الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو أن مهمتهن الأساسية تكمن في تربية الأطفال والحفاظ على تماسك الأسرة، كما أن الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الإسلام الموجودين. لكنهن أكدن جميعا على انه لا يمكن للمرأة تولي الخلافة.
وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة أن "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن أجوبة. الخلافة هي الجواب".
==
الصورة التي توردها الصحيفة الاردنية مع التغطية للمؤتمر غريبة عنه وعما طُرح فيه من رؤية سياسية جديدة تكسر الحدود وتتجاوزها بنظام وحدة هو نظام الخلافة الذي لا يفرق بين التونسية والاندونيسية ، لا وزن فيه لاعلام الفُرقة أَعلام سايكسبيكو التي يتمسك بها اعلام مأجور.

[امة الله]

Les femmes de Hizb Ettharir réclament un califatpublié le 11/03/2012 par AFP



Plusieurs centaines de femmes membres du parti international islamiste Hizb Ettahrir, qui prône la restauration du califat, se sont réunies, hier près de Tunis, pour vanter les bienfaits de ce système de gouvernance islamique, le «seul à même de garantir leurs droits», selon elles.




Venues de plusieurs pays arabes, d’Indonésie, de pays européens, de Turquie, les participantes se sont réunies à l’invitation de la branche tunisienne de Hizb Ettahrir, non légalisé, pour discuter de «L’exemple lumineux du califat pour les droits et le rôle politique de la femme».«Il s’agit d’un événement sans précédent.

Des femmes musulmanes se réunissent pour dire qu’elles ne veulent plus vivre sous les systèmes démocratiques séculaires et libéraux, pas plus que dans des systèmes comme l’Arabie Saoudite ou l’Iran qui se prétendent des Etats islamiques mais ne sont que des dictatures», a déclaré à l’AFP la Britannique Nasrin Nawaaz, chargée des relations avec la presse.

«Nous voulons le système du califat qui a historiquement fait ses preuves et est le système capable de donner un meilleur avenir à la femme musulmane», a-t-elle ajouté. «Avec le Printemps arabe, les peuples se sont levés pour se libérer. Mais la vraie révolution reste à faire dans ces pays. Nous avons des solutions effectives et une vision pour tous les problèmes», a-t-elle ajouté.

La conférence, interdite aux hommes, s’est ouverte avec la présentation d’un film fustigeant les systèmes politiques occidentaux et appelant à un «travail patient et déterminé pour rétablir la loi de l’islam». Fondé par un Palestinien en 1953, Hizb Ettahrir compte des membres et des sympathisants dans plus d’une cinquantaine de pays et prône la restauration du califat, un système de gouvernance basé sur la charia (loi islamique). Il se présente comme une organisation non violente et ne figure pas sur les listes d’organisations terroristes.

++++++++++++++++++
++++++++++++++++++

Hundreds of women call for Islamic governance in Tunisia

الاهرام اون لاين
Hizb ut-Tahrir party supporters protest in the Tunisia's capital to call for the implement of Islamic Shaira and the the return of the caliphate system
AFP , Saturday 10 Mar 2012
Hundreds of Muslim women gathered near Tunis Saturday to call for the return of the caliphate, the defunct Islamic system of governance which they said was the only means of guaranteeing their rights.
The members of the Hizb ut-Tahrir party came from Islamic countries including Arab states, Indonesia and Turkey, as well as from Europe to debate the benefits of the system that disappeared nearly 90 years ago.

"This conference raises questions about the secular liberal way of life and asks whether it is a system that has succeed in securing the dignity and rights of women," chief spokeswoman Nasrin Nawaaz of the British branch of the party told AFP.

"Muslim women are gathering together saying that we no longer want to live under secular liberal democratic systems," she added.

"We want a new system, we want the khalifa system that historically has been tried and has succeeded in securing the rights of women."

Nawaz said that countries such as Saudi Arabia and Iran that promote themselves as Islamic states "in reality they implement nothing but the rules of dictatorship."

Men were banned from the conference, which opened with a film castigating Western political systems and calling for "patient and determined work to re-establish the law of Islam."

Founded in 1953, Hizb ut-Tahir has members and sympathisers in more than 50 countries. It seeks the return of the caliphate, based on Islamic charia law, by political means.

The caliphate was introduced after the death of Mohammed to govern the Muslim world and held by a succession of dynasties based in different cities before the emergence of nation states.

The fifth and last caliphate held sway under the Turkish Ottomans and was abolished in 1924 by the founder of modern Turkey, Mustafa Kemal Ataturk.

[ام عاصم]

ريبورتاج: مؤتمر للإسلاميات في تونس.. الديموقراطية فشلت، تحيا الخلافة!
الإثنين, 12 آذار/مارس



في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة.

وقد ارتدت المنظمات غطاء راس وردي فيما ارتدت المدعوات اغطية راس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.

وشاركت السبت حوالى 500 امرأة من دول عربية واوروبية واسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي". وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد ان "العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير".

وتوالت صور الشريط الذي يعرض احداث جارية من ثورات الربيع العربي الى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في اوروبا الى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.

وتساءل الشريط "اي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟" وينتهي بصور فرسان على صهوة احصنتهم يحملون رايات الاسلام داعيا الى "الخلافة" حلا.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير لفرانس برس "انه حدث غير مسبوق. فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية او ايران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر".

وقالت "نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة" متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.

ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والانكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للازمة النفطية".

وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والاخرى ربة منزل على انهما لا تريدان "مهاجمة الغرب".

وقالت ملاك "اننا نقيم في اوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على اعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات".

واضافت اسماء "يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟" مبدية حماسة كبيرة لاقناع محاورتها.



واشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الاساسية تكمن في تربية الاطفال والحفاظ على تماسك الاسرة, كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الاسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمراة تولي الخلافة.

وقالت ممثلة حزب التحرير الاندونيسي عفة رحمة ان "العالم المسلم اليوم على مفترق طرق, يبحث عن اجوبة. الخلافة هي الجواب".

http://www.lakome.com/%D9%85%D8%BA%D8%B1%D...2012-03-12.html
===============

[عبدالرزاق بن محم...]

باختصار ودون تردد فشلت الديمقراطية ونجحت الخلافة كفكرة بين الامة رجالها ونساءها واليوم في تونس مهد الربيع العربي تنطلق نساء امتنا مع شابات حزب التحرير الرائئد الذي عهدناه لا يكذب اهله
ينطلقن باصرار ووعي ليفضحن الديمقراطية ويفضحن ما يسمى العالم المتحضر ويبرزن حضارة الاسلام وعفة المرأة فيه
ولو تابعنا كل التغطية الاعلامية نرى كلمات مؤتمر نسائي عالمي وحضور كبير عالميا ومحليا وكلمات كفشل الديمقراطية ونجاح الخلافة كل هذا لهو صفعة على وجه الاعلام الذي لطالما حاول جاهدا
ومستميتا ان يقدم لنسائنا ولنا الحياة الغربية على انها الحل السحري والبلسم الشافي لما نحن فيه فردت نساؤنا ومن خلال هذا المؤتمر العالمي المبارك ان بلسمنا هو نظام الخلافة فصعقت جهود عقود من العمل للعلام وهو يحسب انه يحسن صنعا

يارك الله بحزب التحرير وشاباته وبالمؤتمر ومن قام عليه وبمن حاضر وشارك ومن بينهم اختنا ام حنين ( من شبكة الناقد الاعلامي)

[ام عاصم]

دعوة للخلافة في المؤتمر العالمي لإسلاميات "حزب التحرير"

رسالة المرأة أضيفت: 2012/03/13
في العاشر من شهر مارس الجاري، وبالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة، نظم ( حزب التحرير الإسلامي) مؤتمرا نسائيا عالميا في "تونس" بعنوان ( الخلافة: نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي)، شارك فيه حوالي 500 من شابات حزب التحرير من جميع أنحاء العالم العربي، وشمال أفريقيا وأوروبا وآسيا، وجاءت بعضهن بصحبة أطفالها، ومنع حضور الرجال.

واجتمعت الناشطات في قاعة المؤتمرات الكبرى بفندق في ضاحية قمرت، وقالت القائمات عليه أن الهدف من تنظيمه هو: "لفت نظر العالم أجمع إلى نظام الخلافة وكيف تناول الإسلام حقوق وحياة المرأة، وإبراز الحلول العملية التي تقدمها الخلافة لكثير من المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها النساء في العالم الإسلامي وغيره، نتيجة تطبيق أنظمة الرأسمالية الكافرة، وكذلك تفنيد الادعاءات والافتراءات حول اضطهاد الإسلام للمرأة".

ورفعت لافتة كبيرة على منصة المؤتمر تقول: ( خدعوكِ بوهم المساواة، وأنصفك الإسلام وقال: النساء شقائق الرجال).

وعُرض على الحاضرات شريطا وثائقيا يظهر احتياج العالم إلى الإسلام، ويستعرض صورًا للثورات العربية، والمظاهرات الغاضبة في أوروبا، متسائلا: " أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟"، وينتهي بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام.

تهافت دعوات اضطهاد الإسلام للمرأة

واعتبرت الدكتورة البريطانية "نسرين نواز" – عضو المكتب المركزي لحزب التحرير- هذا المؤتمر "حدثا غير مسبوق" حيث يجمع النساء من كل أنحاء العالم ليعبرن فيه عن رغبتهن العارمة بالعيش في ظل حكم الخلافة.

وأشارت إلى إن اختيار "تونس" لإقامة المؤتمر هو رسالة للغرب والعلمانيين الذين طالما اعتبروا هذا البلد رائدًا للعلمانية وحركات التحرر المزعومة في العالم العربي، واليوم تصرخ النساء عاليًا ضد أكاذيب اضطهاد المرأة المسلمة، ومزاعم الكثيرين بأن الإسلام ظلم المرأة، وأنها ترفض نظام الحكم الإسلامي، وتنشد الحرية من خلال "النظام العلماني الديمقراطي الليبرالي" – على حد تعبيرها-.

وقالت "نواز"، في كلمتها بالمؤتمر،: "أما الأكاذيب والافتراءات حول الإسلام واضطهاده للمرأة فإنها تستحق مصير الطغاة نفسه في المقابر قال تعالى: {كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا}. إن نظام الخلافة سيحفظ للمرأة كرامتها وسيقوي الروابط الأسرية، وسيحفظ الحقوق السياسية والاقتصادية والتعليمية للجميع رجالا ونساء، مسلمين وغير مسلمين."

ومن جهتها قالت "عفة رحمة" ممثلة حزب التحرير في "إندونيسيا" إن العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، ويبحث عن أجوبة، والخلافة هي الجواب.

أما البريطانيتان "أسماء"، و"ملاك" فأكدتا على أن الهدف ليس هو مهاجمة الغرب، وإنما إظهار فشل النظام الرأسمالي، وضرورة عودة الخلافة التي تتضمن نظامًا اقتصاديًا فريدًا لا يمنع الملكية أو الثروة لكنه يقوم بالتوزيع العادل وانتقال الثروات.

الخلافة هي الحل الوحيد

وقالت "فداء نزار الصوفي" عضوة حزب التحرير من لبنان في كلمتها بالمؤتمر إن بلدها كان منطلقا لأفكار الغرب وتصوراته لهدم الدولة الإسلامية، فخضع للاحتلال الفرنسي الذي استمر أثره الثقافي حتى بعد رحيل القوات الفرنسية.

واتهمت الفضائيات بالمساهمة في تشويه صورة المرأة اللبنانية، والتي أصبحت في اعتقاد الكثيرين إما راقصة أو مغنية، رغم أن غالبية هذا البلد من المسلمين.

وأكدت على أن المرأة المسلمة الملتزمة أدركت ضرورة التغيير الجذري، وأيقنت بأن الخلافة هي الحل الوحيد والمثالي لحياة المرأة بكرامة وأمان.

كما أشارت إلى الدور الهام لعضوات الحزب في لبنان في الدعوة إلى أفكاره، ونشر رؤيته، والمشاركة جنبا إلى جنب مع الرجال لـ"تصحيح المفاهيم المغلوطة".

حزب التحرير

أسسه القاضي "تقي الدين النبهاني" عام 1953 ويدعو إلى عودة الخلافة الإسلامية، ويصرح برفضه التام لكلٍ من "الديمقراطية"، و"الرأسمالية" ويعتبرهما كفرا، وللحزب كتاب بعنوان: " الديمقراطية نظام كفر، يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها".
http://woman.islammessage.com/article.aspx?id=5549
=========

صحيفة الحياة
مؤتمر للإسلاميات في تونس: الديموقراطية فشلت، تحيا الخلافة!
الثلاثاء, 13 مارس 2012
تونس - أ ف ب - في مؤتمر لنساء حزب التحرير الإسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للإشادة بمناقب نظام الخلافة الإسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن أن يضمن مستقبلاً حقوق المرأة المسلمة. وقد ارتدت المنظمات غطاء رأس وردياً فيما ارتدت المدعوات أغطية رأس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السود.

وشاركت السبت حوالى 500 امرأة من دول عربية وأوروبية وآسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي». وقد جاءت بعضهن مع أطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال.

ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطاً وثائقياً أكد أن «العالم يحتاج إلى الإسلام إلى حد كبير». وتوالت صور الشريط الذي يعرض أحداث جارية من ثورات الربيع العربي إلى تظاهرات «الغاضبين» التي قمعت في أوروبا إلى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين. وتساءل الشريط «أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك الأسري؟ حرية المثلية الجنسية؟» وينتهي بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام داعياً إلى «الخلافة» حلاً.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في حزب التحرير لـ «فرانس برس»: «نريد نظام الخلافة، الذي أثبت تاريخياً انه النظام القادر على ضمان مستقبل أفضل للمرأة المسلمة»، متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.
http://international.daralhayat.com/intern...larticle/373877
======================
صحيفة السياسة
مؤتمر للإسلاميات في تونس: الديمقراطية فشلت تحيا الخلافة!

نساء مشاركات في مؤتمر "ضرب التحرير" الإسلامي في تونس(أ ف ب)
تونس - أ ف ب: أكدت المشاركات في مؤتمر لنساء حزب "التحرير" الإسلامي التونسي, أهمية نظام الخلافة الإسلامية, كما إعتبرنه الوحيد في رأيهن الذي يمكن أن يضمن مستقبلاً حقوق المرأة المسلمة.
وقالت المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في الحزب البريطانية نسرين نواز "إنه حدث غير مسبوق, فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن أنهن لا يردن الحياة في ظل الأنظمة الديمقراطية العلمانية والليبرالية, أو الديكتاتورية.
وأضافت "نريد نظام الخلافة, الذي أثبت تاريخياً أنه النظام القادر على ضمان مستقبل أفضل للمرأة المسلمة", مشيرة إلى إنتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.
وقالت ممثلة حزب "التحرير" الإندونيسي عفة رحمة إن "العالم المسلم على مفترق طرق, يبحث عن أجوبة الخلافة هي الجواب".
وإتفقت المشاركات على أن الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية, حتى لو أن مهمتهن الأساسية تكمن في تربية الأطفال والحفاظ على تماسك الأسرة, كما أن الخلافة لا تلغي الانتخابات, وأن خليفة المسلمين سيكون أكبر علماء الإسلام الموجودين, لكنهن أكدن جميعاً على أنه لا يمكن للمرأة تولي الخلافة.
وإنتقدن النظام الرأسمالي, مؤكدين أن الخلافة نظام إقتصادي يضمن توزيع الثروات بشكل عادل, كما أنه يمكن المسيحيين واليهود من الحياة كأهل زمة.
وإرتدت المنظمات غطاء رأس وردي, فيما إرتدت المدعوات أغطية رأس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.
وشاركت السبت الماضي, حوالي 500 إمرأة من دول عربية وأوروبية وآسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان "الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي", وقد جاءت بعضهن مع أطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال حضوره.
ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والإنكليزية تتحدث عن "دور المرأة في ظل الخلافة" و"المواطنة في ظل الخلافة" و"حلول الخلافة للأزمة النفطية".
وفي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت, شمال العاصمة, إستأجرها الحزب, شاهدت المشاركات فيلماً وثائقياً, أكد أن "العالم يحتاج إلى الإسلام إلى حد كبير".
وعرض الفيلم أحداث جارية من ثورات الربيع العربي, إلى تظاهرات "الغاضبين" التي قمعت في أوروبا إلى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.
وفي تعليق صوتي مصاحب للفيلم, طرح سؤال عن "أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي? حرية التفكك الأسري? حرية المثلية الجنسية?", حيث ينتهي الفيلم بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام داعياً إلى "الخلافة" حلاً.

http://www.al-seyassah.com/AtricleView/tab...76/Default.aspx
========
التعليق
المراة تريد خلافة اسلامية ، هذا ما دعت له نساء حزب التحرير في مؤتمرهن العالمي من خلال كلمات النساء المشاركات فيه
هذه المطلب التي تسعى المراة للوصول اليه وصدعت به في هذا المؤتمر الكبير الضخم لاقى صدى في وسائل الاعلام ، خاصة على المواقع والصحف الاخبارية الالكترونية المشهورة والمعروف للقارىء مثل صحيفة دار الحياة وصحيفة السياسة الكويتية .

[ام عاصم]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
البيان الختامي والدعاء للاخت نسرين بوظافري

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

من مؤتمر تونس للنساء- هتافات وفعاليات المؤتمر

[عبدالرزاق بن محم...]

انه عمل ضخم كان لزاما على الاعلام ان لا يغفل عدساته عنه اياما وايام ليبحث بالمؤتمر وابحاثه وتداعياته والاوراق التي قدمها و.... ولكن الاعلام لم يقف عند اي منها لانه باختصار مؤتمر قض مضاجعهم وما يحملون

[ام عاصم]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
تلقزيون التونسية كان حاضرا في المؤتمر

[ام عاصم]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
دكتورة نسرين نواز الناطق الرسمي لحزب التحرير -بريطانيا
في لقاء مع التونسية تي في

[ام عاصم]

http://www.alkuwaitiah.com/ArticleDetail.aspx?id=985
«الديمقراطية فشلت.. الخلافة هي الحل!»

مؤتمر للنساء الإسلاميات في تونس يمنع فيه حضور الرجال




في مؤتمر لنساء حزب التحرير الإسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للإشادة بمناقب نظام الخلافة الإسلامية، الوحيد في رأيهن، الذي يمكن أن يضمن مستقبلا حقوق المرأة المسلمة.
وقد ارتدت المنظمات غطاء رأس وردي، فيما ارتدت المدعوات أغطية رأس ملونة وسط عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء.
وشاركت السبت حوالي 500 امرأة من دول عربية وأوروبية وآسيوية في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي»، وقد جاءت بعضهن مع أطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر، الذي حظر على الرجال.
ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا أكد أن «العالم يحتاج إلى الإسلام إلى حد كبير».
وتوالت صور الشريط الذي يعرض أحداث جارية من ثورات الربيع العربي إلى تظاهرات «الغاضبين» التي قمعت في أوروبا إلى حكام عرب مخلوعين وحكام غربيين حاليين.
وتساءل الشريط «أي حريات يقدمها النظام العلماني الغربي؟ حرية التفكك اسري؟ حرية المثلية الجنسية؟»، وينتهي بصور فرسان على صهوة أحصنتهم يحملون رايات الإسلام داعيا الى «الخلافة».
وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الإعلامية في حزب التحرير لفرانس برس «انه حدث غير مسبوق، فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن لا يردن الحياة في ظل الأنظمة الديمقراطية العلمانية والليبرالية، ولا في ظل انظمة على غرار السعودية او إيران اللتين تدعيان انهما دولتان اسلاميتان في حين انهما ديكتاتوريتان لا اكثر».
وقالت «نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة» متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.
ووزعت عند الدخول نشرات بالعربية والإنجليزية تتحدث عن «دور المرأة في ظل الخلافة» و»المواطنة في ظل الخلافة» و»حلول الخلافة للازمة النفطية».
وشددت ملاك وأسماء وهما بريطانيتان في الثلاثينيات احداهما استاذة جامعية والأخرى ربة منزل على انهما لا تريدان «مهاجمة الغرب».
وقالت ملاك «اننا نقيم في أوروبا ونلاحظ فقط ان النظام الرأسمالي فشل. الخلافة هي نظام اقتصادي فريد لا يمنع الملكية او الثروة لكنه ينص على إعادة توزيع عادلة وانتقال للثروات».
وأضافت أسماء «يمكن للمسيحيين واليهود الحياة في ظل الخلافة كأهل ذمة. هل انت مسلمة؟ وما رأيك في مشروعنا؟»، مؤكدة حماسة كبيرة لإقناع محاورتها.
وأشارت الشابات المشاركات الى ان الخلافة تضمن للنساء حق العمل والمشاركة السياسية حتى لو ان مهمتهن الأساسية تكمن في تربية الأطفال والحفاظ على تماسك الأسرة، كما ان الخلافة لا تلغي الانتخابات، وان خليفة المسلمين سيكون اكبر علماء الإسلام الموجودين. لكنهن اكدن جميعا على انه لا يمكن للمرأة تولي الخلافة.
وقالت ممثلة حزب التحرير الإندونيسي عفة رحمة ان «العالم المسلم اليوم على مفترق طرق، يبحث عن أجوبة، الخلافة هي الجواب».
(أ ف ب)

[امة الله]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

تغطية قناة التونسية للمؤتمر العالمي للنساء

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

العقيدة الإسلامية هي عقيدة قيادية

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بسم الله الرحمن الرحيم

كلمات الأخوات في مؤتمر تونس العالمي بعنوان : الخلافة : نموذج مضيء لحقوق المرأة و دورها السياسي

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

Al Jazeera report on historic International Women's Conference of Hizb ut Tahrir in Tunisia.

[ام عاصم]

في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المرأة المسلمة. وذكر موقع «ميدل ايست اولاين» ان حوالي 500 امرأة من دول عربية واوروبية وآسيوية شاركت السبت الماضي في المؤتمر الذي عقد تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي».

وقد جاءت بعضهن مع اطفالهن للمشاركة في هذا المؤتمر الذي حظر على الرجال، ففي قاعة المؤتمرات الكبرى في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمال العاصمة، استأجره حزب التحرير التونسي، شاهدت المشاركات شريطا وثائقيا اكد ان العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير.

وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في حزب التحرير «انه حدث غير مسبوق، فالنساء المسلمات يجتمعن ليقلن انهن يردن نظام الخلافة الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة»، متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية
http://www.watan.com/news/world-news/2012-03-14/5416

[ام عاصم]

الرباط - حضارة نت

بدأت الحكومة المغربية الجديدة في تقديم برامج وخطط جدية للمرأة المغربية، فقد أعلن وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي عن إطلاق مشروع تأسيس المرصد الوطني لتحسين صورة المرأة في الإعلام.

وأكد الخلفي خلال اجتماع له بمقر الوزارة الخميس الماضي، ضم مجموعة من الفعاليات النسائية، عن تشكيلة اللجنة التحضيرية التأسيسية للمرصد، والمكونة من سبعة فعاليات نسائية وجمعوية وإعلامية و وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة و التضامن.

وعن دور المرصد قال الخلفي: إنه سيعمل على تحسين صورة المرأة في الإعلام، وملائمة الصورة التي يسوقها الإعلام العمومي عن المرأة، ومقتضيات الدستور فيما يخص الإنصاف وتعزيز حقوق وكرامة المرأة.

كما سيعمل المرصد على مراقبة ورصد السياسات الحكومية في هذا الجانب، وفق المقاربة الديمقراطية وكذا العمل على تعزيز صورة المرأة في الإعلام العمومي كفاعل في المجتمع.

وبحسب صحيفة هيسبريس المغربية فإن المرصد سيعمل على إعداد تقارير دورية، وإطلاق حملات توعوية ودورات تكوينية وتأهيلية في مجال الإعلام والمرأة.

كما تم الإعلان عن تخصيص جائزة وطنية سنوية في مجال تحسين صورة المرأة في الإعلام.

اقتراح بمنع تزويجها من الخليجيين!

قرار الحكومة المغربية الجديد قوبل بتفاعل في الأوساط المغاربية، وتناولته العديد من التعليقات والمقترحات، ورأى بعضها أن المرأة المغربية هي من صنعت ذلك بنفسها في بعض الأحيان، خصوصا حين قبلت أن تقدم نماذج درامية مغلوطة عن المرأة المغربية، وصورة غير واقعية تماما عن حياتها الاجتماعية.

كما اقترحت بعض المغربيات مثل: "سلوى الوجدية" منع تزويج المغربيات من الخليجيين؛ لأنها لا تلقى قبولا من أسرة الزوج الخليجي أو من أهله ومحيطه الاجتماعي، وأنها لا يمكنها الحصول على جنسية زوجها حتى بعد إنجابها.

واقترحت منع المسلسلات التي تقدم المرأة المغربية في صورة الساقطة، أو المرأة التي تمارس السحر لتستحوذ على قلوب الرجال.

اليوم العالمي للمرأة بدعه شيوعية، ونساء تونس تقول: الخلافة الإسلامية أنصفت المرأة

في الثامن من مارس كل عام يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، وبحسب موسوعة ويكيبديا فإن الاحتفال بهذه المناسبة جاء على إثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي، والذي عقد في باريس عام 1945، وأنه بدعة شيوعية أنشاتها المنظمات الرديفة للأحزاب الشيوعية، وكان 8 مارس أول احتفال عالمي بيوم المرأة العالمي رغم أن بعض الباحثين يشير أن اليوم العالمي للمرأة كان على إثر بعض الإضرابات النسائية التي حدثت في الولايات المتحدة.

وفي إطار استعادة الوعي، بالتأكيد على الهوية الإسلامية تستضيف شابات حزب التحرير في تونس مؤتمرا عالميا تاريخيا للمرأة بعنوان: "الخلافة: نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي". يبدأ فعالياته اليوم العاشر من مارس 2012م، متزامنا مع يوم المرأة العالمي، وسيشارك في هذا المؤتمر سياسيات وكاتبات وأكاديميات وصحفيات ومعلمات وقائدات مجتمع وممثلات لمنظمات نسائية، وغيرهن من المفكرات وصانعات القرار من جميع أنحاء العالم؛ ليقدمن رؤية مفصلة عما يعنيه قيام دولة الخلافة القائمة على شرع الله بالنسبة لمكانة المرأة وحياتها وحقوقها.

وستشارك في المؤتمر متحدثاتٌ من تونس، والأردن، وفلسطين، واليمن، وتركيا، وليبيا، والسودان، ولبنان، وسورية، وإندونيسيا، وأوروبا. وسيوضحن كيف ستعالج الخلافة المشكلات العديدة التي تواجها المرأة في العالم الإسلامي وغيره.

وسيتم بث المؤتمر بثا حيا ومباشرا، كما سيتضمن معرضاً توضيحياً لدولة الخلافة ومكانة المرأة في الإسلام.


(16:40) 2012-03-10
http://www.hadhara.net/showdetail4471.html
===============
التعليق
خبر الاعلان عن المؤتمر النسائي العالمي على "موقع حضارة نت "المغربي جاء ضمن خبر عن صورة المرأة المغربية السلبية في الاعلام على حد تعبير الموقع والذي تعمل الحكومة المغربية على تغيير هذه الصورة السلبية ، ثم نشر خبر الاعلان عن المؤتمر . طريقة نشر الخبر بهذا الشكل تجعل القارىء يقارن ويفكر ربما بين وضع المراة في ما يسمى الديمقراطية ووضعها في ظل دولة الخلافة

[ام عاصم]

ممنوع من الحياد

ما لم يقله المؤتمر الدولي لحزب التحرير...

في غياب أعين الذكورالموبوءة بعلة الأنثى وما يمكن أن يصاحبها من آثام إلا من خطاب مسجل لأمير حزب التحرير، وبمنأى عن أعين المتطفلين والمناوئين،

انعقد نهاية الاسبوع المنقضي بأحد الفنادق الفاخرة غير بعيد عن العاصمة المؤتمر الدولي الأول من نوعه لنساء حزب التحرير بهدف معالجة المشاكل العديدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه المرأة سواء في العالم العربي والاسلامي أو في بقية أنحاء العالم.

كان يمكن أن يمر هذا المؤتمر كغيره من اللقاءات والمؤتمرات والورشات التي تعيش على وقعها البلاد يوميا منذ شرّعت ثورة الكرامة الشعبية كل الابواب الموصدة أمام الحوار والفكر والبحث، لولا ما حمله من اشارات لا يمكن تجاهلها أو اعتبارها جزء من افرازات مناخ الحرية الجديد في البلاد ونتيجة للتصحر الفكري الذي ساد طويلا بسبب القمع وانكار حق الاخر في حرية الرأي والتعبير، بل و حتى حرية التفكير.

أكثر من خمسمائة مشاركة توافدن على تونس بعضهن اخترن مصاحبة اطفالهن والبعض الاخر اخترن اصطحاب أزواجهن للسفر الى تونس، مهد الربيع العربي المتأجج اليوم في أنحاء العالم العربي، من الاردن وتركيا وفلسطين واليمن والسودان ولبنان وسوريا وباكستان وأندونسيا وبريطانيا وغيرها من دول العالم، اجتمعن في لقاء نسائي تحت شعار الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها.

كثيرة اذن هي الرسائل التي أطلقها مؤتمر نساء حزب التحرير وكثيرة أيضا هي الاسئلة الملحة التي فرضها في الاذهان في ظل هذه المرحلة الانتقالية الحساسة التي تتطلع أنظار التونسيين فيها الى تحقيق الاهداف المنسية التي اندلعت من أجلها ثورة الكرامة. فالتوجيهات والدعوات العلنية التي انتهى اليها البيان الختامي للمؤتمر جديرة بالتوقف عندها لوضع بعض النقاط التي سقطت عن الكثير من الحروف التي باتت تحتاج الى أكثر من توضيح من جانب مختلف الاطراف التي عملت على تنظيم هذا المؤتمر وتحملت مسؤولية التمويل من سفر واقامة وحملات دعائية وغيرها.

كل ذلك طبعا دون تجاهل تلك النشرات التي وزعت بالعربية والانقليزية عن دور المرأة ومفهوم المواطنة في ظل الحلول التي تقدمها الخلافة للأزمة النفطية.

ولعله من المهم وقبل اثارة بعض نقاط الاستفهام التي ستبقى عالقة في الاذهان حول أهداف وأبعاد هذا المؤتمر التوقف عند بعض تلك الرسائل التي وردت على لسان بعض المشاركات في المؤتمر ومن بينها ما أشارت اليه البريطانية نسرين نواز أن النساء المسلمات يجتمعن ليقلن أنهن لا يردن الحياة في ظل الانظمة الديموقراطية العلمانية و الليبيرالية و لا في ظل أنطمة على غرار السعودية أو ايران اللتين تدعيان أنهما دولتان اسلاميتان أو ما ورد كذلك على لسان الاندونيسية عفة رحمة التي أشارت الى أن العالم الاسلامي يعيش في مفترق طرق و أن الخلافة هي الجواب , أوكذلك ما أشارت اليه احدى المشاركات بان المسلمة ليست تلك التي قامت باخراج فيلم لا سيدي لا ربي ...وبعيدا عن الوقوع في محاولة استعراض ما تخلل المؤتمر من كلمات و خطابات حماسية حول دستور دولة الخلافة أو كذلك حول المسلمة الحقيقة بكل ما يعنيه ذلك من محاكمة للنوايا فان أغلب الرسائل التي سجلت على المواقع الاجتماعية لم تخرج عن اطار ما حملته تصريحات المشاراليها في اللقاء من دعوات و مواقف قد تكفل البيان الختامي للمؤتمربنقلها ونشرها للعموم بما يمكن أن يكون أرضى جميع المشاركات و لكن دون أن يرقى الى ارضاء جزء لا يستهان به من أبناء و بنات ارض قرطاج التي احتضنت اللقاء وهي منشا أحفاد و حفيدات عليسة

وصوفونيبه والكاهنة والجازية الهلالية والسيدة المنوبية و اروى القيروانية وعزيزة عثمانة وغيرهن كثيرات. والواقع أنها ليست المرة الاولى التي تعود فيها مسألة الخلافة الى سطح الاحداث فقد سبق لرئيس الحكومة أن أثار بتصريحاته في وقت سابق عن الخلافة السادسة موجة انتقادات

وردود أفعال من مختلف الفعاليات السياسية والاعلامية و فعاليات المجتمع المدني في حينها قبل أن يتراجع ويضطر للتوضيح بأن تصريحاته فهمت خطأ ,و هو ما لم يحدث هذه المرة لعدة اعتبارات قد يكون أهمها انصراف الراي العام الى البحث عن تفاصيل المؤامرة التي تحاك حول الحكومة و الى تطورات الاحداث في جامعة منوبة وما أثاره اقدام شاب سلفي على انزال الراية الوطنية واستبدالها براية التوحيد من غضب شعبي وانتقادات المجتمع المدني والاعلام والاحزاب السياسية .

وبالعودة الى مؤتمر نساء حزب التحرير فان الواضح ان الامر يتجاوز مجرد لقاء ينعقد تحت جناح حزب ديني لا يتمتع بتأشيرة رسمية و بالتالي فان مختلف نشاطاته تبقى خارج اطار القانون اذا كان هناك مفهوم مشترك لمعنى القانون ...و لكن الامر يتعلق بأكثر من ذلك فالمؤتمر الذي يعقد بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة ويأتي في أعقاب المظاهرة الاحتجاجية أمام مقر المجلس التأسيسي للمطالبة بدستوريضمن مدنية الدولة و يحترم حقوق وحريات الجميع دون استثناءات يحمل رسالة واضحة وأن دولة الخلافة هي الحل المطلوب لكل المشاكل والازمات و في ذلك اصرار على التفرد بموقف وتغليب منطق دون غيره دون اعتبار للراي الاخر والذي يجمع على الارجح أغلبية لم تعد صامتة من الرأي العام ...أخيرا و ليس اخرا هل يمكن لقيادات حزب التحرير أن تنيرالرأي العام بمصدرأو مصادر تمويله و يكشف عن أرصدته و هو الذي امد قدرته على استضافة مثل هذا المؤتمر وبهذا العدد الكبيرمن الضيوف و تأمين اقامتهم و تنقلاتهم قبل أن يحصل حتى على الترخيص الرسمي فماذا لو حصل حزب التحرير على التأشيرة؟

آسيا العتروس
كاتبة ومحللة سياسية في جريدة الصباح التونسية
http://www.assabah.com.tn/article-65882.html
=====================
نجح المؤتمر النسائي العالمي نجاح كبير جدا لدرجة جعل امثال كاتبة هذا المقال تشعر بالغيظ والحقد من هذا النجاح ،

[ام عاصم]

مؤتمر للإسلاميات في قمرت.. دعماً للخلافة!
وزير الخارجية التونسي: لن نقيم علاقات مع إسرائيل

أكد وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام امس أنه لا يؤيد فكرة تخصيص بند في الدستور التونسي الجديد يجرم التطبيع مع إسرائيل، مؤكدا أن حكومة بلاده لن تقيم علاقات مع إسرائيل لسبب رئيسي هو أنها «لا تحترم القانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني».
في هذه الاثناء، تعرض عدد من المواقع الاسلامية التونسية لاختراق قراصنة نفذه طرف اكد انتماءه الى مجموعة ناشطي الانترنت «انونيموس» التي نشرت شريط فيديو وعد «بوقف اعمال» السلفيين في تونس. وتأتي عملية «انونيموس» الالكترونية بعد يومين على مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي اللواتي أشدن بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المرأة المسلمة.
الى ذلك، أوضح عبد السلام في مقابلة مع قناة تونسية خاصة أن «خلطا قد تم في موضوع التنصيص على تجريم التطبيع مع إسرائيل في الدستور التونسي الجديد» وأنه لا يعرف من أين أتت قصة تخصيص بند في الدستور التونسي يحرم أو يجرم التطبيع، مشيرا إلى أن «الدستور يعبر عن مبادئ عامة بسياسات الدولة».
ويذكر أن تونس لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، لكنهما تبادلتا العام 1996 فتح مكتبين لرعاية المصالح، وعينت كل منهما مندوبا دائما لدى الآخر. وقد أغلقت السلطات التونسية هذه الممثليات في تشرين الاول 2000 احتجاجا على قمع الاحتلال الإسرائيلي للانتفاضة الفلسطينية.
من جهة اخرى، قال قراصنة المعلوماتية عبر صفحات اسلامية على موقع «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي «لسنا ضد الدين، فنحن مسلمون، لكننا ندافع عن الحرية في بلادنا»، ولا سيما صفحة «حزب التحرير» المحظور الذي يطالب بإعادة إحلال الخلافة الاسلامية.
ونشرت صورة للعلم التونسي ورسالة عبر الفيديو موجهة الى سلفيي تونس. وقال رجل يرتدي القناع المعتاد لمجموعة «انونيموس» «بدأنا نضالا ضدكم، سيتم رصد بريدكم الالكتروني وحساباتكم ومعاملاتكم المصرفية وستنسخ بيانات أقراصكم الصلبة. هذه مجرد بداية». وأضاف «ان لم توقف الحكومة التونسية اعمالكم في الاسابيع المقبلة، فأنونيموس ستفعل».
و«انونيموس» مجموعة نفذت سابقا عمليات اختراق عدة استهدفت مواقع اميركية ومؤخرا مواقع متعلقة بالفاتيكان حيث انها تقدم نفسها كجماعة مدافعة عن الحريات على الانترنت.
وكان حوالى 500 امراة من دول عربية واوروبية وآسيوية شاركن في مؤتمر حزب التحرير التونسي الذي عقد في فندق فخم في ضاحية قمرت، شمالي العاصمة، تحت عنوان «الخلافة نموذج مضيء لحقوق المرأة ودورها السياسي». وشاهدت المشاركات اللواتي كان بينهن عدد قليل من المنقبات بعباءاتهن السوداء، شريطا وثائقيا أكد ان «العالم يحتاج الى الاسلام الى حد كبير».
وقالت البريطانية نسرين نواز المسؤولة عن العلاقات الاعلامية في الحزب «نريد نظام الخلافة، الذي اثبت تاريخيا انه النظام القادر على ضمان مستقبل افضل للمرأة المسلمة» متحدثة عن انتهاك الكرامات والعنف الممارس بحق النساء وتفكك النموذج العائلي في المجتمعات الغربية.
(أ ف ب، أ ش أ)
http://www.assafir.com/MulhakArticle.aspx?...p;MulhakId=3079

=================
التعليق
صياغة الموضوع غريبة جدا وغير مفهومة، عدة اخبار في خبر واحد ومتداخلة في بعضها البعض ، فما علاقة إسرائيل بمؤتمر النساء العالمي ؟!! وما علاقة المؤتمر بالقرصنة ، ومن الذي يقوم بالقرصنة وضد من؟ هل القائمين على المؤتمر المتهمون بالقرصنة ام مجموعة أنونيموس هم من سيقومون بالقرصنة ضد مواقع حزب التحرير ؟؟؟
حقيقة غريب طريقة صيغة الخبر من قِبل موقع السفير اللبنانية ، فما المقصود بنشرها لخبر المؤتمر بهذه الصيغة الغريبة؟ ام انه تضليل القارىء و حرفه عن نجاح المؤتمر العظيم ، وتوجيه انظار المتلقي الى " فضائل " الحكومة التونسية

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

نعم صدقت أختي محتوى المقال غريب و بالذات و إنه صادر عن السفير اللبنانية التي تميزت بالطرح الموضوعي !

و جاء في هذا المقال أيضا :

صباح العالم : ممنوع من الحياد و ممنوع من كلمة الحق !

آسيا العتروس