الخبر نقلته وكالة الحقيقة الإخبارية
http://www.factjo.com/pages/newsdetails.aspx?id=17682ويبقى التساؤل الأكبر موجود
أين الإعلام عن قضايا الأمة وتلاحمها؟ خبركهذا لا يعطى حقه من التغطية والاهتمام بينما تغطى أخبار لا تهم مسلماً في أمريكا أو بلجيكا بطاقات الإعلام "الجبارة"
أين الرأي والرأي الآخر وحرية التعبير من حملة الدعوة وجهرهم بالحق ضد الطغاة؟؟
ولكن كما قيل
إن الإعلام لن ينصلح حاله ولن يتبنى قضايا الأمة إلا عندما تعود الأمة تقود البشرية للخير تحت إمرة خليفة المسلمين
ووقتها لن ينفع نفس إيمانها
ولن ينفع قنوات العار تهافتها للقاء مع أمير المؤمنين......