منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> أسلوب لفت الإنتباه للتغطية على حدث أخطر
قطرات الندى
المشاركة Oct 20 2013, 12:07 PM
مشاركة #1


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 52
التسجيل: 16-September 13
رقم العضوية: 2,139



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

رفض نظام آل سلول لعضوية مجلس الأمن تعمية للأبصار ولفت أنظار العالم بعيدا عن جرائمه الكبيرة الأخرى

مع أن الخبر مهم لم تغطيه وسائل الإعلام تغطية تليق بحجمه فماذا يجري حتى ترفض "السعودية" عضوية مجلس الأمة غير الدائمة مع إن نظام آل سلول الفاسق يقوم بكل ما في وسعه ليرضى عنه اليهود والنصارى ؟! كيف يرفض عميل أن ينصاع لأسياده فكيف لعميل أمريكا أن يرفض عضوية في منظمة تتحكم فيها أمريكا ؟!

فما جدوى رفض العضوية وآل سلول أساسا ينفذون ما تطلبه امريكا منهم ؟!!

السعودية ترفض عضوية مجلس الأمن غير الدائمة "بسبب ازدواجية المعايير"

الجمعة، 18 أكتوبر 2013

أعلنت المملكة العربية السعودية رفضها شغل مقعد غير دائم من مقاعد مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة وذلك بعد ساعات من وقوع الاختيار عليها لتشغل المقعد للمرة الأولى في تاريخها.

وأعلنت الخارجية السعودية الجمعة اعتذار المملكة عن قبول العضوية بسبب "ازدواجية المعايير" في المجلس وفشله خصوصا ،بحسب الخارجية ،في حل القضية الفلسطينية والنزاع السوري وجعل الشرق الأوسط خاليا من أسلحة الدمار الشامل.

وذكر بيان رسمي للخارجية أن "آليات العمل وازدواجية المعايير الحالية في مجلس الأمن تحول دون قيام المجلس بأداء واجباته وتحمل مسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم العالميين على النحو المطلوب".

واعتبر البيان أن هذا الواقع أدى إلى "استمرار اضطراب الأمن والسلم واتساع رقعة مظالم الشعوب واغتصاب الحقوق وانتشار النزاعات والحروب في أنحاء العالم".

وأشارت الخارجية خصوصا إلى "بقاء القضية الفلسطينية دون حل عادل ودائم لخمسة وستين عاما" معتبرة أن ذلك نجم عنه "حروب عدة هددت الأمن والسلم العالميين".


كما أشار البيان إلى "فشل مجلس الأمن في جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل سواء بسبب عدم قدرته على إخضاع البرامج النووية لجميع دول المنطقة دون استثناء للمراقبة والتفتيش الدولي أو الحيلولة دون سعي أي دولة في المنطقة لامتلاك الأسلحة النووية" ،في اشارة ضمنية إلى إسرائيل وإيران.

كما شددت الخارجية السعودية على أن "السماح للنظام الحاكم في سوريا بقتل شعبه وإحراقه بالسلاح الكيمياوي على مرأى ومسمع من العالم أجمع ودون مواجهة أي عقوبات رادعة لدليل ساطع وبرهان دافع على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمل مسؤولياته".

وانتخبت السعودية الخميس للمرة الأولى عضوا غير دائم في مجلس الأمن الدولي.

وفازت السعودية بالمقعد إلى جانب تشاد وتشيلي وليتوانيا ونيجيريا وهي الدول التي انتخبت أيضا أعضاء غير دائمين في مجلس الأمن لدورة تستمر سنتين بدءا من أول أيام العام المقبل.

يذكر أن النظام السعودي يعتبر من أهم الشركاء السياسيين للولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط.


+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

نقلت الخبر عن موقع البي بي سي البريطاني وفي الخبر الأول يكشف الموقع عن أن نظام آل سلول من أفضل "أصدقاء" أمريكا في المنطقة! وكما يكشف عن سبب رفض آل سلول العضوية وأن الظلم زاد في العالم وبقيت المشاكل من غير حل لمدة طويلة ووو ......... وهذا صحيح لكن ماذا عن موقف النظام من أن أمريكا وراء كل ذلك وأن عمالة "السعودية" لها من ساعدها لتحقيق ذلك فإحتلت البلاد وقتُل العباد ونُهبت الثروات ولم يذكر أن الحرب هي حرب الحق ضد الباطل وأن المسلمين هم من يدفعوا ثمن ذلك !
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم سلمة
المشاركة Oct 22 2013, 07:19 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

تعليق صحفي حول القضية من موقع حزب التحرير - فلسطين

تعليق صحفي: مسرحية "عنترية" للمملكة السعودية في رفض عضوية مجلس الأمن!!

نشر بتاريخ: الأحد، 20 تشرين1/أكتوير 2013

أوردت صحيفة الحياة وغيرها العديد من الصحف والوكالات خبر إعلان الخارجية السعودية الجمعة 18/10/2013 اعتذار المملكة عن قبول عضويتها في مجلس الأمن غداة انتخابها لشغل مقعد غير دائم في الهيئة الدولية، وذلك بسبب فشل المجلس بحسب الخارجية في حل القضية الفلسطينية والنزاع السوري وجعل الشرق الأوسط خاليا من السلاح النووي.

الناظر في أسباب خطوة المملكة يظنها لأول وهلة "مرجلة" وعنترية كما يروج لها بعض التائهين وفاقدو البوصلة السياسية ووسائل الإعلام المأجورة، إلا أنّ الواقف على حقيقة الأسباب يدرك أنّها لا تقل شرا عن قبول عضوية مجلس الأمن أو الاعتراف به، وهي مسرحية سمجة.

ففيما يتعلق بقضية فلسطين، فأعظم ما تريده لها المملكة السعودية هو انجاز مبادرة السلام العربية التي أطلقها عام 2002 الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية للسلام في الشرق الأوسط بهدف إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين وانسحاب من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات بين الدول العربية مع "إسرائيل". أي أنّ حل قضية فلسطين بنظر المملكة السعودية هو التفريط بثلاثة أرباع فلسطين لكيان يهود مقابل دولة هزيلة للفلسطينيين وسلام شامل وتطبيع كامل!!. في تغيب كامل للحل الذي يفرضه الإسلام لفلسطين والقاضي بوجوب تحريرها بكامل ترابها من دنس يهود عبر الجيوش.

أما النزاع السوري فما تريده المملكة السعودية له هو تدخل عسكري في سوريا أي احتلال أجنبي للشام المباركة، وتجريد الشام من السلاح الكيماوي الذي بُني من عرق أهل الشام وقوت عيالهم، أما نصرة المظلومين على المجرم بشار وتحقيق مطالب المسلمين في الشام بأن يتحرروا من الطاغية ليحكموا أنفسهم بالإسلام فهذا أخر ما يمكن أن تفكر به المملكة أو تدعو له!! في تغييب تام لحكم الله القاضي بوجوب نصرة أهل الشام وتمكينهم من إقامة حكم الله في الأرض.

وأما جعل الشرق الأوسط خاليا من السلاح النووي، فيا ليتها كانت تقصد "إسرائيل"، بل جل همها هو إيران وبرنامجها النووي، فهي ترى السلاح النووي بيد المسلمين خطرا عليها ولكن لا ترى في السلاح النووي بيد اليهود ضيرا، وتغلف ذلك بالنزاعات الطائفية المقيتة (السنة والشيعة). وهنا أيضا تغييب مطبق لحكم الله القاضي بوجوب تملك المسلمين للسلاح النووي وكل أشكال السلاح الكفيل بإرهاب الأعداء وامتلاك قوة الردع والفتح.

وهي قبل كل ذلك، لم تنظر إلى حكم الله في مجلس الأمن الذي ما أنشئ إلا للوقوف في وجه المسلمين وتحقيق مصالح الغرب، منذ ما كان يسمى بعصبة الأمم المتحدة التي نشأت على انقاضها هيئة الأمم وكانت استمرارا لما يسمى "الأسرة الدولية النصرانية " و "القانون الدولي" التي انبثقت عن "مؤتمر وستفاليا" الذي عقدته بعض الدول النصرانية في غرب أوروبا عام 1648 من أجل الوقوف في وجه الدولة الإسلامية آنذاك، وهي كذلك لم تنظر في جرائم مجلس الأمن بحق المسلمين في العراق وأفغانستان وكوسوفا وبورما وكشمير والهند وفلسطين... وغيرها الكثير مما اقترفته دول الكفر تحت غطاء قرارات وقوانين مجلس الأمن.

فالمملكة السعودية لم تراع حكم الله ولا حرمات المسلمين في نظرتها إلى مجلس الأمن بل سطرت منهجها العميل في التعامل مع هذا الصرح المجرم قائلة في بيان وزارة خارجتها: "المملكة العربية السعودية، وهي عضو مؤسس لمنظمة الأمم المتحدة لتفتخر بالتزامها الكامل والدائم بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة إيماناً منها بأن التزام جميع الدول الأعضاء التزاما أمينا وصادقا ودقيقاً بما تراضت عليه في الميثاق هو الضمان الحقيقي للأمن والسلام في العالم". لتشهد على نفسها أمام الناس وأمام الله بالفسوق والإجرام.

هذه أبرز اعتراضات المملكة التي تشير إلى مدى انخراط المملكة في ألاعيب وأحابيل الغرب المجرم ومخططاته تجاه قضايا المسلمين، وهي تشير إلى أنّ الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذه الخطوة تعود إلى خدمة أسيادهم في ظل تعدد الولاءات وانقسامها ما بين أمريكا المهيمنة على المجلس وبريطانيا المناكفة أو النأي بنفسها عن منبر تعرف أنه سيلحق بها اللوم والعتاب والسبة خلال السنتين القادمتين لما سيتخذه المجلس من قرارات هي بالقطع ضد مصالح المسلمين.

ولكن بإذن الله وبجهود المخلصين الواعين من الأمة ستذهب كل مخططات الغرب وأذنابه الحكام ضد المسلمين أدراج الرياح، وقريبا إن شاء الله ستضع الأمة مولودها العظيم (دولة الخلافة) التي ستعيد رسم الخريطة الدولية، وتعيد تشكيل موازيين القوى، وبناء صروح العدل ونصرة المظلومين.




Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 10th July 2025 - 09:14 PM