منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> قضايا المرأة وحقوق المرأة والمرأة المرأة المرأة !!
أم سلمة
المشاركة Oct 24 2013, 06:39 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

قضايا المرأة وحقوق المرأة والمرأة المرأة المرأة !! إسطوانة الإعلام المشروخة !!

صدع موقع البي بي سي العربية رؤوسنا بقضايا المرأة وحقوق المرأة والمنظمات النسوية التي "تتحدى" العالم كله لنيل حقوق المرأة !! وطبعا في بلاد المسلمين والمستهدفة هي المرأة المسلمة .. لا يتكلم الموقع عن المرأة الغربية التي تعيش في إنحطاط فكري و إنحدار أخلاقي ........

وليس بغريب أن هذا الموقع البريطاني يركز على قضايا المرأة التي يريد أن يبرز وأن يروج لها فلا تجد الموقع مهتم بالقضايا الحقيقية والمصيرية التي تعاني منها المرأة المسلمة بل يهتم بقضايا تافهمة يستغلها الساسة وبالتالي الإعلام لتمييع قضية المرأة المهمة فعلاً

و يستهدف الموقع - بل تنبى - قضية "حق " قيادة السيارة في الحجاز ،،،،،،،،،،،،،،،، فيتجاهل الموقع تماماً معاناة المرأة المسلمة في ميانمار وفي الشام وفي سائر بلاد المسلمين من ظلم الحُكام وجورهم ويركز على قضية هامشية مثل قيادة السيارات وربط ذلك بالسعودية على إنها بلد يطبق الشريعة وأن الإسلام يظلم المرأة !

إليكم الخبر ،، وهو ليس الأول ،، بل أن الموقع البريطاني - و الذي يقود هجمة ثقافية شرسة لتشويه المرأة المسلمة والإسلام من خلال الخوض في هذه القضايا الفرعية - فتمعنوا جيداً فيما بين السطور :


السعودية تتوعد السائقات برد قوي

آخر تحديث: الخميس، 24 أكتوبر/ تشرين الأول، 2013، 14:24


يحظر على السعوديات قيادة السيارات


حذرت السلطات السعودية الخميس الناشطات اللواتي ينوين تحدي الحظر المفروض في المملكة على قيادة النسوة للسيارات بقيادة سياراتهن علنا الجمعة، بانها ستتخذ بحقهن اجراءات مشددة.




ونقلت وكالة فرانس برس عن الفريق منصور التركي الناطق باسم وزارة الداخلية قوله "من المعروف ان النسوة في السعودية ممنوعات من قيادة السيارات، وستطبق القوانين بحق المخالفات وكل من يتظاهر تأييدا لهن."

وكانت الناشطات قد دعين من خلال مواقع التواصل الاجتماعي النسوة السعوديات الى قيادة سياراتهم كل على حدة في حملة تدعو للسماح لهن بالقيادة اسوة بالرجال.

وكانت وزارة الداخلية قد اصدرت امس الاربعاء بيانا قالت فيه إنها ستلاحق كل من يحاول أن "يخل بالسلم الاجتماعي ويفتح باب الفتنة ويستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين" و"ستباشر تطبيق الأنظمة بحق المخالفين كافة بكل حزم وقوة."

من جانبه، أكد التركي أن "كل التجمعات ممنوعة" في السعودية.

وكانت السلطات السعودية قد اوقفت 47 امرأة عام 1990 بعد ان حاولن قيادة سياراتهم تحديا للحظر، كما اعتقلت الناشطة منال الشرف (التي دعت لاحتجاج الغد) عام 2011 واحتجزت لمدة تسعة ايام لنشرها شريطا على الانترنت يصورها وهي تقود سيارة.

وكانت الناشطات قد أكدن ان احتجاجهن يوم 26 اكتوبر / تشرين الاول الجاري ليس مظاهرة.

وقالت الناشطة الشريف لفرانس برس "يوم السادس والعشرين من اكتوبر هو يوم تقول فيه النسوة السعوديات انهن جادات حول القيادة وان هذه اأمر يجب ان يسوى."

______________________________________________________________________________

في الصورة تظهر ناشطة المنطمة النسوية وهي ترفع علامة النصر وتركب سيارتها الفارهة .... إستطاعت أن تشتري سيارة وغيرها لا يستطيع أن يجد لقمة ليأكلها في بلاد الحرمين الشريفين التي دنسها آل سلول ( آل سعود ) بحكمهم الملكي العلماني في بلاد الحجاز وهم من كان لهم دور كبير في هدم دولة الخلافة الأولى دولة رسول الله صلى الله عليه وسلم تآمراً مع الإنجليز ،،،،،،،

فلدينا خبر لكم يا موقع البي بي سي ::: أصبح المسلمون يعلمون جيداً أن النظام السعودي لا يطبق الإسلام ولا دخل له بتطبيق الإسلام على المرأة وعلى غير المرأة فلن تضللهم هذه الأخبار التي تكرس نفسها لخدمة الهجمة الثقافية الغربية على المرأة المسلمة والتي تهدف لإبعادها عن الإسلام تقليداً لنساء الغرب الكافر المسلوبي الحقوق بسبب النظام الرأسمالي ...

ولدينا خبر للناشطات : توقفوا عن الإهتمام بقضايا فرعية وكبروا عقولكم فالقضية ليست قضية حقوق المرأة بل تغيير النظام والعيش تحت ظل الإسلام وليس إستجداء بعض الحقوق التي منحها الإسلام للنساء منذ الف سنة ونصف ! فقط لأنكم تلهثون خلف الغرب ومنظماته النسوية !!

Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم حنين
المشاركة Oct 24 2013, 07:53 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيك على نقل الموضوع

وجدت تعليق للدكتور إياد قنيبي على صفحته الرسمية على موقع الفيس بوك عن هذه القضية وأحببت أن تطلعوا عليه :

قيادة المرأة للسيارة في بلاد الحرمين


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

ما كنت أنوي الكتابة في هذا الموضوع لكن لفت نظري إشكاليات في طريقة تناوله فأحببت التعليق بنقاط:

1. علماء الأمة ودعاتها عليهم واجب كبير: واجب تحرير البشرية من قيود العبودية للنظام الدولي وأذنابه واسترداد كرامة الإنسان المسلوبة وإقامة دين الله تعالى الذي يشيع العدل والرحمة في جوانب الحياة كلها.

أرى في الإثارة الإعلامية لقضايا -كقيادة المرأة للسيارة- صرفا موجها لدور الدعاة عن هذه المهام العظيمة وتهزيلا لصورتهم ليبدوا وكأنهم خصوم المرأة القدماء المتشنجون المتحجرون الذين يريدون أن يمنعوها "حقوقها" بينما هم متخاذلون عن نصرة قضايا الأمة المصيرية. في المقابل، تَصَدُّر الدعاة لمهمتهم العظيمة مدعاة أن يصبح بعض هؤلاء "الخصوم" المفترَضين شركاء في اجتثاث الباطل الذي يشغل الجميع عنه بمعارك جانبية.

2. من الأخطاء القاتلة أن يثني داعية على "صلابة" وزارة الداخلية" و"استبسال رجال الأمن" في التصدي لــ"مثيرات الفتنة" اللواتي يطالبن بقيادة السيارة! فيظهر "المشايخ والنظام" في خندق واحد في عيون الناس في مجابهة من؟ في مجابهة المرأة!! علينا ألا ننسى أن الجهات الرسمية هي نفسها التي تعمل دائبة على تغريب بلاد الحرمين وعلمنتها واضطهاد وحبس وتعذيب من يقف في وجه ذلك.
أي ثناء على منعهم لقيادة المرأة للسيارة مع فتح جامعات تعج بالاختلاط والتهتك؟! أي ثناء والمتنفذون هم أنفسهم أصحاب قنوات العهر والكفر والفجور التي تفسد العالم العربي أجمع وليس بلاد الحرمين فحسب؟! أي ثناء ومهرجانات الرقص والغناء تقام برعاية الدولة بينما هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تُحجَّم وتُعتقل وينكل بها؟!
إن كان المسؤولون يريدون إثبات غيرتهم على الدين ومحاربة داعيات الفتنة والفساد بالفعل فدونهم اللواتي لا يدخرن جهدا في محاربة دين الله تعالى تحت نظر الجهات الرسمية!

3. لا ينبغي أبدا رسم مسألة قيادة السيارات على أنها معركة الشريعة والهوية الإسلامية! بحيث إذا منعتها الجهات الرسمية فإنها حمت بيضة الدين وحرست بلاد المسلمين من الفساد والمفسدين!! ففي ذلك ذرٌّ للرماد في العيون عن تضييع الشريعة بالكلية في مفاصلها الأساسية بموالاة النظام الدولي والسير في فلكه ومحاربة المشاريع الإسلامية والدعاة في الداخل والخارج مقابل إطلاق يد الجاهليين "العلمانيين" وتركهم يتقيأون حقدهم على الشريعة في وسائل الإعلام –بل التجهيل- المختلفة، واختراق الجهاد الشامي وحرف مساره وغيرها.

أما قيادة المرأة للسيارة فهي في أصلها مسألة فقهية تُتناول بهدوء، بينما ينبغي أن يشتد النكير على منظومة الإفساد المتكاملة التي يريد البعض لهذه المسألة أن تكون حلقة من حلقاتها.


4. لا يمكن مناقشة قيادة السيارة بمعزل عن هذه المنظومة المتكاملة المذكورة. فهذه المنظومة تشمل إفساد الشباب والفتيات بالمسلسلات الماجنة التي تُبث بقنوات يملكها المتنفذون في الجهات الرسمية، ثم إسكات الأصوات المنكِرة لهذا الإفساد وتغييب القدوات الصالحة، ثم يراد بعد ذلك للفتاة أن تتنقل بسيارتها وسط هذا المجتمع الذي رُفعت فيه الحصانات وانتشرت فيه الشهوات المسعورة لتطبق هي ويطبق الشباب عليها ما يرونه على شاشات المتنفذين!! فبغض النظر عن حكم قيادة المرأة للسيارة لو كانت في دولة إسلامية بالفعل، فإن الإشكالية هي في توظيف هذه المسألة ضمن منظومة الإفساد.
وهذا هو الذي يستثير بعض الدعاة الفضلاء ويدفعهم إلى التركيز على الموضوع. وينبغي التفريق بين هؤلاء الفضلاء من جهة، ومن جهة أخرى "مشايخ ولاة الأمر" الذين يحرمون قيادة المرأة للسيارة ويصدرون الفتاوى لتبرير قيادة أمريكا لحكامهم!
لكن ننبه الدعاة الفضلاء على ما ذكرناه أعلاه من عدم تشتيت الجهد في هذه المسألة الثانوية نسبيا، وادخار الجهد لجذور منظومة الإفساد. فمع بقاء هذه المنظومة لن يكون خروج المرأة مع السائق مثلا أقل سوءا من قيادتها هي للسيارة.

5. نقول للذين يتباكون على حقوق المرأة: بالنسبة والتناسب، أولى لكم أن تتباكوا على هيلة القصير وكسر يد مها الضحيان ونكبة العجوز لطيفة الخضيري بخمسة من أولادها المعتقلين ثم باثنتين من بناتها لجرم أنهما طالبتا بأزواجهما! أولى لكم أن تتباكوا على بنات وأخوات وأمهات وزوجات الثلاثين ألف أسير سياسي المغيبين في السجون، واللواتي يعشن كابوسا مستمرا وهن يعلمن أن ذويهن هؤلاء يتعرضون للتعذيب والإهانة.
بغض النظر عن حكم قيادة السيارة، لكن لو كانت الهدف هو "حقوق المرأة" بالفعل أليست هذه حقوقا أولى بالمطالبة!

6. يُراد إبراز فئة من النساء على أنهن ثائرات على قوانين الدولة وعلى "قيود" الشريعة معا! تمريرا للثانية تحت غطاء الأولى، لئلا يظهرنَ مارقات من الدين منافقات فاسقات محشوات بزبالات الغرب مبهورات بفوضاه الأخلاقية، بل ثوريات متحررات شجاعات!
وإلا فمن الذي ابتعثهن للتعليم في الخارج ابتداء ليأتين بدعوة التغريب؟ وهل يُتصور أنه لا يمكن وضع حد لهن وهن يمارسن دعواتهن بحرية بينما يُعتقل الدعاة على تعليق أو مقال على الإنترنت معارض لسياسات الدولة؟!

وأخيرا، أود تذكير الإخوة والأخوات بحادثة حدثت في ميدان الإسماعيلية في مصر عام 1919 أثناء الاحتلال البريطاني الماكر عندما خرجت مجموعة من النسوة بقيادة صفية زغلول وهدى شعراوي في مظاهرة عنوانها مقاومة الاحتلال...ووسط الهتافات ضد الاحتلال قام هؤلاء بنزع الحجاب والدوس عليه!!!!! دون أية مناسبة! حتى سُمي هذا الميدان فيما بعد: ميدان التحرير!
هؤلاء النسوة هُن اللواتي قُدنَ حملة التغريب في مصر فيما بعد وأغنين بريطانيا عن عناء الاحتلال، فما المانع لدى بريطانيا إذن لو أنهن هتفن ضدها ما دمن سينفذن سياسياتها في مظهر البطلات القدوات!


نسأل الله أن يهدي شباب وفتيات الأمة لما يحب ويرضى.

والسلام عليكم ورحمة الله.

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=142...e=1&theater
Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 19th June 2025 - 09:57 PM