https://www.facebook.com/naqed.info/photos/...e=1&theaterأنباء عن خيانة جديدة لآل سلول
بينما تقصف طائرات السعودية اليمن وتتعامل عن تحرير فلسطين ونصرة الشام...
تلقفت وسائل إعلام صهيونية تصريحات أدلى بها رجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال، بشأن عزمه زيارة القدس والصلاة بالمسجد الأقصى، وهي في حقيقتها زيارة تطبيعية واعتراف بالكيان المسخ، طبقا للمانشيت الذي خرج به الموقع الإلكتروني لصحيفة معاريف مساء السبت.
وزعم الموقع أن الإعلان عن الزيارة يعبر عن "طفرة دبلوماسية"، وأن الأمير السعودي بصدد القيام بزيارة إلى فلسطين المحتلة الخميس المقبل، وأنه يطالب الدول العربية بالتطلع إلى شرق أوسط مستقر ومزدهر بوجود الأعداء!!
وزعم الموقع أن بن طلال قال إنه "على جميع المسلمين إدراك أنه من واجبهم الأخلاقي وواجب كل من يعيشون في الشرق الأوسط الذي يعاني الحروب، التوقف عن العداء تجاه الشعب اليهودي". زاعمة أن "الملك سلمان بن عبد العزيز طلب منه فتح قناة للحوار المباشر مع المثقفين الإسرائيليين، وبناء علاقات صداقة مع "الجارة الإسرائيلية"". !!
كما نقل الموقع تصريحات أوردتها صحيفة "عكاظ" السعودية كما يقول، أدلى بها بن طلال، عبر خلالها عن أمله في أن تكون الزيارة "بداية صفحة جديدة من السلام والإخوة بين المغضوب عليهم اليهود وجيرانهم العرب، مؤكدا على أهمية بناء علاقات جيدة بين الجيوش والإستخبارات العربية و"الإسرائيلية"".
وزعم الموقع أنه على الرغم من العداء بين السعودية و"إسرائيل" المسخ، ولكن هناك علاقات وتعاون على الصعيد الدبلوماسي، وبخاصة بهدف وقف التأثير الإيراني في الشرق الأوسط. وأنه منذ عام 2014 عقدت تل أبيب والرياض خمس لقاءات سرية، تم خلالها مناقشة تهديد تنظيم الدولة