منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> 2- نفاق ودجل الإعلام من ظلم وفسوق الحكام
أم المعتصم
المشاركة Oct 29 2016, 09:50 AM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 4,804
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,238



بســم الله الـرحمــن الرحيــم


منذ أن اندلعت الثورة المباركة في سوريا، تكاتفت قوى الشر في الغرب والشرق لإجهاضها، وعمدت قنوات التضليل الإعلامي التابعة لها على عرض الأخبار والتصريحات على نحو يهدف إلى توجيه الرأي العام لمنحى آخر مناقض للرأي العام لأهل الشام المنادي بإقامة خلافة منهاج النبوة، وتحذيره من دعم الثورة وتخويفه من أن نجاح الثورة يشكل "خطرا" على العالم أجمع.

رئيس جمعية الصداقة الروسية السورية، يصف الأزمة السورية بأنها "مفترق طرق في تاريخ البشرية،..ويتوقف على حل هذه الأزمة مستقبل البشرية بأكملها، وذلك ليس مبالغة".

ووصفت بعض المراكز الإعلامية ما يحدث في سوريا بالحرب العالمية:

تحذيرات في صحف عربية من نشوب "حرب عالمية ثالثة"

الحرب في سوريا تشبه "بروفة" للحرب العالمية الثالثة


إن دول الغرب الكافرة كلها قد أجمعت بقيادة أمريكا على محاربة ثورة الشام وتشاركها دول الجوار بهذه الجريمة، كل حسب الدور الذي أعطته له أم الإرهاب ورأس الإجرام أمريكا. وقد تباينت التصريحات والمواقف من قادة الدول المشاركة والفاعلة في الحرب ضد الثورة تبعا لتلك الأدوار وليس لتباين الهدف. إلا أن ثورة الشام المباركة قد أظهرت المواقف الحقيقية لتلك الدول جميعا وكشفت زيف مزاعم الحكام الرويبضات الخاضعين لأوامر أسيادهم وأجنداتهم الخبيثة الذين زعموا تضامنهم ودعمهم للثورة وفضحت كذب تصريحاتهم وأقوالهم في الإعلام والتي تتناقض مع أفعالهم
والمتابع لهذه التصريحات وللمؤتمرات واللقاءات والجولات والزيارات وكافة التحركات التي يقوم بها هؤلاء القادة ووزرائهم يدرك حجم التآمر والخداع والتضليل الذي يمارس ضد ثورة الشام ويتكشف أمامه كذب هؤلاء القادة والذي يشاركهم فيه وسائل الإعلام التابعة لهم والممولة من قبلهم.




أولا :موقف أمريكا:

إن أمريكا تعتبر حربها في سوريا حرب دفاع عن أمنها القومي، وأن خسارتها على أرض الشام نهاية العهد الأمريكي وعودة إلى مبدأ العزلة والخروج من الموقف الدولي وخسارة نفوذها ومستعمراتها وصدارتها. إن أمريكا تخوض معركة حياة أو موت مع الإسلام، وتخوض صراعا تنافسيا مع الأوروبيين لإقصائهم هم وعملائهم عن التدخل في الحرب الدائرة إلا بالقدر الذي يخدمها.
(منقول: فيسبوك - الشيخ سعيد رضوان)


حيث اعتبر وزير الأمن الداخلي الأمريكي، جي جونسون، إن الحرب الأهلية في سوريا، باتت "مسألة أمن قومي" بالنسبة إلى الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين.

أمريكا : سوريا تهدد الأمن القومي


فلا عجب إذن من أن يعترف أوباما بأن معظم الشيب الذي في رأسه كان بسبب الاجتماعات التي عقدها بشأن سوريا!!

بالفيديو- أوباما: اجتماعات سوريا "شيبتني"


إن أمريكا رأس الكفر تظهر بوجه الداعم للثورة ويزعم أوباما كذبا عداوته لبشار ونظامه وأنه يعمل على الإطاحة به،

أوباما: أمريكا وقطر تعملان على الإطاحة بالأسد


فأمريكا تخفي حقيقة وقوفها خلف نظام الأسد العميل لها، وحرصها على بقاء النظام وعدم إلحاق الأذى به، بينما في الحقيقة هي تقدم دعما بلا حدود لفرعون الشام وتسعى للحفاظ عليه لحين إيجاد عميل بديل يحل محله


واشنطن بوست: البيت الأبيض يحمي بشار الأسد من عقوبات «القيصر»


ولكشف عمالة بشار ونظامه لأمريكا التي يتم التعتيم عليها في الإعلام إقرأ:

تعليق صحفي: عمالة نظام الأسد لأمريكا لا يمكن أن تغطى بغربال!


وقد أنشأت أمريكا معارضة الفنادق للسير وفق إرادتها ومخططاتها الخبيثة في التفاوض مع النظام المجرم إجهاض الثورة المباركة وإفراغها من مضمونها ثم القبول بمشاركة السفاح في الحكم. ويتضح هذا جليا من متابعة تصريحات من يسميهم الإعلام ممثلي المعارضة

"قال منسق الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة للمعارضة السورية رياض حجاب خلال اجتماع وزراء خارجية الدول الداعمة للمعارضة السورية في نيويورك، أن حل الأزمة السورية يكمن في تنفيذ القرارات الأممية المتعلقة برفع الحصار عن المناطق في سوريا، مشددا على ضرورة أن يضمن المجتمع الدولي تنفيذ هذه القرارات. واستعرض رياض حجاب رؤية المعارضة الخاصة بمستقبل سوريا من خلال عملية تفاوضية تؤسس لمرحلة انتقالية تبدأ مع رحيل بشار الأسد، وتشكيل هيئة حكم انتقالي كاملة الصلاحيات، وصولا إلى الانتقال النهائي من خلال انتخابات محلية وتشريعية ورئاسية."


كيري يدعو المعارضة للمشاركة بانتخابات تشمل الأسد


في حين أنها تحارب المخلصين الصادقين سرا وعلانية وتحت عناوين مختلفة وبأساليب متباينة منها فرض الحصار عليهم من أجل كسر إرادتهم والانتقام منهم وإخضاعهم للهدن وقبولهم لحلولها الاستعمارية




كما وتمارس نفاقها الدولي بأنها ضد روسيا حيث تدعي أمريكا الخلاف مع روسيا .... فيظهر في الإعلام التراشقات اللفظية بين كيري ولافروف

العربية نت - أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قد نددا بهمجية غارات روسيا ونظام بشار الأسد على شرق مدينة حلب الواقعة شمال سوريا. ووصف البيت الأبيض تلك الغارات بـ"الوحشية".


الخارجية الروسية: أمريكا مستعدة للتعاقد مع "الشيطان" للتخلص من الأسد


بينما هم جميعا حلف واحد ضد أهل سوريا، فأمريكا وروسيا تتقاسمان الأدوار الإجرامية بينهم، بحيث تبدو أمريكا صديقة لأهل سوريا من طرف وروسيا والنظام البعثي هما أعداء الشعب السوري في الطرف الثاني، ولكن الحقيقة هي أنهم جميعهم متآمرون على ثورة الشام.

اقرأ :

أحداث في الميزان: من ينسق مع أمريكا فكأنما ينسق مع روسيا



"وأما التصريحات الآتية من واشنطن التي تنتقد روسيا وتهدد بوقف التعاون معها في سوريا، فكل ذلك من باب التضليل الإعلامي وتضليل الأمة والثوار في سوريا، على أمل أن تسلم الفصائل المقاتلة لأمريكا حبل المفاوضات، وإنهاء الأزمة سلمياً مع استمرار عميل أمريكا بشار في السلطة حتى تتمكن من صناعة عميل جديد بديل له دون ضغط ميداني. لذلك فكل ما يخرج عن أمريكا ضد روسيا هو لذر الرماد في العيون، فالمحرقة مستمرة ولا توقفها تصريحات أمريكا، بل إن أمريكا تتصل بروسيا وتطلب منها عدم الالتفات إلى ما يصدر عن مسؤوليها للإعلام، أي تطلب منها استقدام المزيد من آلة الحرب عسى أن يؤدي ذلك في النهاية إلى تركيع ثورة وثوار وشعب خرج يقول "ربي الله"، وأمريكا وروسيا في ذلك فاشلان فشلاً لا حدود له."
مقتبس من:
معارك شرسة بين الجيش (السوري) والمعارضة في حلب


وتمارس أمريكا الضغط على أهل الشام للاستسلام والتفاوض مع الفرعون وإخضاعها للحل السياسي الذي تريده فتدعي أمريكا أن لا حل عسكريا للأزمة السورية حينا فتعلن الهدن لتجميد بعض الجبهات وتقصف الجبهات الأخرى بحجة وجود تنظيمات إرهابية لإخضاعها


كيري: لا حل عسكريا بسوريا والوضع لا يمكن تخيله


وتناقض نفسها فتقول:
بعد تهديد روسيا.. أمريكا: خيار تدخلنا العسكري في سوريا لا يزال مطروحاً


كما أن أمريكا تستخدم الأمم المتحدة كأداة لتنفيذ مخططاتها وتمارس التضليل والضغط من خلالها وليست جهة منفصلة وموقفها هو موقف أمريكا تجاه ثورة الشام المباركة،



فهذا الشبيح الأممي دي ميستورا يهدد أهل حلب ويدعوهم للمسارعة في الاستسلام من خلال تصريحات كهذه: "لم يبق في حلب سوى 30 طبيباً"!

الأمم المتحدة: حلب تواجه وحشية لا مثيل لها




يتبع ......
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم المعتصم
المشاركة Oct 30 2016, 04:35 AM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 4,804
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,238



ثانيا : موقف النظام التركي:

إن خُطب أردوغان الرنانة وخطوطه الحمراء التي تبرزها وسائل الإعلام وتصريحاته لإيقاف محنة أهل الشام منذ بداية الثورة لم تجد لها صدى على أرض الواقع. كما أن تهديداته الفارغة ضد النظام المجرم في سوريا بأنه لن يسمح بسفك مزيد من الدماء لم تتحول يوما إلى أفعال تردع نظام الطاغية بشار أو تنصر أهل الشام المسلمين من القتل والتشريد والإجرام التي فاقت حد التصور. بل إن الأيام قد أثبتت زيف وعود أردوغان وفضحت خيانته لأهل سوريا الصامدين وأكدت شدة عمالته لأمريكا عدوة الإسلام، وقدمت لعدو الأمة خدمات كبيرة أخرت حسم الثورة ومدَّت في عمر النظام السوري وأطالت زمن المحنة لتُسفك المزيد من الدماء التي يحمل حكام تركيا إثم إراقتها.

ويتضح نفاق وتناقض أقوال أردوغان مع أقواله في موقفه مع اللاجئين حيث أن شعار "المهاجرين والأنصار" الذي رفعه ثبت أنه لم يكن سوى خدعة لتلميع صورته أمام الإعلام



أردوغان: نتّبع سياسة الأنصار مع المهاجرين في تعاملنا مع اللاجئين

ولو كان النظام التركي صادقا في دعمه اللاجئين لما اكتفى بإيواء "بعض اللاجئين" وإنما لسعى إلى إنهاء الأزمة السورية لقدرته على ذلك في غضون أسابيع من خلال تحريك جيشها، لكنه لم يفعل وعوضا عن ذلك يقوم النظام التركي بزعامة أردوغان بإغلاق المعابر ويقوم حرس الحدود التركي بإطلاق النار على اللاجئين الذين يحاولون الفرار من القتال المكثف في سوريا وخلق العقبات أمام اللاجئين السوريين للحصول على تصاريح الإقامة، التي تمنحهم الحق في العمل بشكل قانوني واستخدام الرعاية الطبية.


أكدت إدارة معبر باب السلامة الحدودي، اليوم السبت، أن تركيا لن تفتح المعبر من جهتها أمام اللاجئين السوريين للزيارة إلى داخل سوريا خلال إجازة عيد الأضحى هذا العام، وذلك "بسبب الأوضاع الأمنية". المصدر: أورينت نت.


ويقوم الجيش التركي باستهداف المواطنين السوريين الذين يحاولون العبور إلى الجانب التركي من المناطق الحدودية، ووفقاً لتقارير حقوقية فإن العشرات قتلوا وجرحوا على الحدود.


ونقلت منظمة هيومن رايتس ووتش" عن أحد المدنيين قوله: " مع اقترابنا من الجدار الحدودي رأينا الجنود الأتراك على تلّة وراء الجدار، وبدأوا في الصياح فينا". وأضاف "أطلقوا النار صوب أقدامنا، فعاد الجميع أدراجهم، وركضنا في كافة الاتجاهات. أخذت عائلتي وسرنا إلى مخيم آخر قريب". وقال " نحن الآن خائفون لأن داعش قريبة من هذا المخيم أيضا، لكن أين عسانا نذهب


فأين هي السياسة التي تحدث عنها حين قال: “إننا نتبع سياسة الرحمة، والشفقة، وبعيدون كل البعد عن اتباع سياسة التفرقة والعنصرية والطائفية”.

وفي الوقت الذي دعا فيه أردوغان إلى الوحدة في ختام مؤتمر قمة حكام المسلمين الذي استمر يومين في العاصمة التركية اسطنبول قائلا: "لا يمكننا تجاوز المشاكل التي تحيط بنا ما لم ننجح كمسلمين بتحقيق العيش المشترك رغم فروقاتنا". نجده أول من يسعى لمنع وحدة المسلمين وما بناؤه الجدران الإسمنتية الفاصلة بين سوريا وتركيا وتكريس الحدود الاستعمارية التي رسمها الفرنسي جورج بيكو، والبريطاني مارك سايكس إلا دليلا واضحا على تناقض أقواله مع أفعاله.

كما ويستمر في ممارسة التضليل بإظهار رفضه لبقاء المجرم بشار في السلطة رغم أن ثورة الشام قد فضحت النظام العلماني التركي وكشفت سيره وفق أجندة أمريكا ومخططاتها الرامية إلى الحفاظ على نظام الإجرام في سوريا ومنعه من السقوط لحين إيجاد عميل آخر يحل محله وإجهاض ثورة الشام ومنع قيام دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
حيث ادعى أردوغان دعمه وتأييده لهذه للثورة وبأنه لن يسمح بحماة ثانية، بينما كان يلعب دور تأمين النظام البديل العميل لأمريكا ومنع المخلصين من إيصال الإسلام إلى الحكم.

أردوغان: على العالم أن يجد حلاً لا يشمل الأسد


في حين أن وجه النظام التركي الحقيقي ودوره في التآمر على ثورة الشام يظهر بشكل علني بفتح قواعده لطيران التحالف بدعوى محاربة (الإرهاب) ليقصف ويقتل المسلمين المظلومين، بفتح قواعده لطيران التحالف بدعوى محاربة (الإرهاب) ليقصف ويقتل المسلمين المظلومين.

وبعد أن قررت أمريكا ضم النظام التركي رسميا وبدون ستار إلى المعركة ضد أهل الشام انتقل النظام التركي من مرحلة الشعارات الخداعة الكاذبة إلى مرحلة جديدة من الخيانة والخذلان بتقديم التنازلات المذلة أمام ألد أعداء الثورة، روسيا والتطبيع معها، وإقامة علاقات صداقة وتعاون والتنسيق الأمني والعسكري معها ومع راعية "الإرهاب" أمريكا ليسقط القناع عن وجهه الحقيقي بأنه مجرد عميل للغرب يدور مع مصالح أسياده حيث دارت.

"... ويضيف المصدر بأنّ تركيا تعلم أين ستقوم بعملياتها الجويّة، وأنّ المقاتلات تتزاحم عندما يكون هناك حاجة لأن نقوم بدعم قوات الجيش الحر على الأرض، لذلك فإن اتصالات الأتراك مع الجانب الروسي تعمل بشكل ممتاز".


وأوردت الجزيرة نت في تاريخ 11/10/2016" تصريحات أردوغان بإن تطبيع العلاقات بين بلاده وروسيا ما زالت تتخذ زخما جديدا، وأنها ستشمل مختلف القطاعات مثل الاقتصاد والتجارة والدفاع. وعبر أردوغان عن ثقته بأن عملية التطبيع بين تركيا وروسيا ستتواصل بسرعة. كما قال بوتين إنه اتفق مع نظيره التركي على زيادة الجهد لتطبيع العلاقات، مشيرا إلى أن بلاده قررت رفع الحظر عن المنتجات التركية التي كان استيرادها ممنوعا"
وتابع أردوغان أن لقاءات ستعقد بين وزيري الخارجية وكبار القادة العسكريين ومسؤولي المخابرات في البلدين لإجراء الترتيبات بهذا الشأن، مشيرا إلى أن المحادثات الثنائية تناولت أيضا العملية العسكرية التركية شمالي سوريا.
من جهته قال بوتين إنه وأردوغان متفقان على ضرورة وقف إراقة الدماء بسوريا في أسرع وقت ممكن. وأضاف "لدينا موقف مشترك بأن علينا أن نفعل كل ما في وسعنا لإيصال المساعدات الإنسانية إلى حلب، والمسألة المطلوبة هي فقط ضمان أمن تلك الشحنات".


تعاون استخباراتي تركي-روسي يؤكد تآمر تركيا على ثورة الشام!

"ذكرت صحيفة "إزفيستيا" الروسية، اليوم الإثنين، أنّ روسيا بدأت بتسليم تركيا المعلومات الاستخباراتية اللازمة لتنفيذ عملية "درع الفرات". ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري روسي أنّ الجانب التركي "يشارك أيضاً المعلومات، إذ إنّ الأتراك لديهم أجهزة خاصة فعالة وشبكة جيدة من العملاء في سورية".
لا يمكن أن يبرر هذا التعاون الاستخباراتي بذريعة حرب تنظيم الدولة، ولا بأية ذريعة كانت، فلا تفسير لهذه الجريمة سوى أن النظام التركي لاعب رئيسي وشريك في التآمر على ثورة الأمة في الشام، وعمليته المسمى بدرع الفرات ليست إلا فصلا من فصول المخططات الأمريكية التآمرية ضد الشام وثورتها، وتعاونه مع روسيا المجرمة عار وشنار فوق كونه جريمة فظيعة.
لقد كان حريّاً بل واجباً على النظام التركي أن يحرك جيشه لنصرة أخوته المستضعفين من أهل الشام وللقضاء على النظام السوري العميل وهو قادر على ذلك في ساعات، بدل أن يحركه لصالح مخططات أمريكا التي لا تريد خيرا لا للشام ولا لتركيا ولا لبقية البلاد الإسلامية."

يتبع بإذن الله ....

Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 18th July 2025 - 02:57 PM