لقد حاول الاعلام يعبث بمسألة التغطية السورية من الضغط على الاعلامين الشباب من الثوار عدم نقل مسيراة مصور بها را يات بيضاء وسوداء او هتافات ضدد الخط الدولي العام
ورلكن مهما حاولت هذه المؤسسات الاعلامية من ان تعمل على ذلك الا ان الاهل في سوريا رأيناهم وبكثرة فكل مسيراتهم ترفع رايات رسول الله البيضاء والسوداء
نا هيك عن الافتات التي كانت ترفع وتدلل على وعي الثورة السورية فكانت اللافتات ا تخاطب ما يحاك ضدد الثورة السورية بدا من تحرك اردوغان الى مهل الجامعة العربية
وصولا الى برتوكول الموت والمراقبين وايضا عدم المطالبة بالحماية من المجتمع الدولي الكافر وانما الحماية من الله ومن ثم من اخوانهم المسلمين وهذا كان ولا زال في تحرك الثورة السورية
مما يدل على الوعي التي تتمتعه الثورة والاهل المخلصين في سوريا الشام وحتى مؤخرا لا يخلوا اي فيديو حتى على الاعلام مما يبثه الثوار الا وترفع به رايات الاسلام ولا فتات تطالب بالاسلام
|