منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> الإسلام المعتدل سهم مسموم من سهام الكفر
الخلافة خلاصنا
المشاركة Dec 18 2015, 04:47 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



أساليب غربية ماكرة (تصنيف المسلمين لحربهم)


فرق تسد، أو صنف المسلمين صنوفا متعددة لحربهم، هذه هي أساليب الغرب بالكافر في حرب الإسلام وأهله، ومن هذه التصنيفات إسلام معتدل وإسلام متطرف و سنة شيعة وقوميات مختلفة ووطنيات مختلفة وغيرها من التصنيفات، والهدف منها تمزيق المسلمين لتسهل حربهم والنيل منهم والسيطرة عليهم.


وهنا سنتحدث عن الإسلام المعتدل و الإسلام المتطرف، فقد صنع الغرب الكافر إسلامين وهميين ليحارب الإسلام الحق


صنع الإسلام المعتدل الذي يوافق الغرب في فكره ومشاريعه والداعي إلى الديمقراطية والدولة المدنية والذي هو في حقيقته علمانية متعطرة بعطر إسلامي، صنعه ليقول أن هذا هو الإسلام الحق وهذا هو الإسلام الذي نحترمه وهذا هو دين التسامح.


وصنع في المقابل إسلاما متشددا متزمتا إرهابيا قاتلا، يقتل الناس ويبطش بهم، إسلاما يكفر من سواه حتى من المسلمين، يحاول أن يرجع بالناس إلى الخلف والى عصور التخلف والانحطاط والقتل والدمار.


والغرب الكافر يعمل على إلصاق كل مثلبة ومنقصة بالإسلام كمبدأ لا كجهة سياسية مستغلا أخطاء بعض الإسلاميين، ومضخما بعض التصرفات ومفتريا في نواح أخرى، فأعمال القتل والدمار التي تقوم بها بعض الحركات الإسلامية يلصقها بالإسلام كمبدأ مع أنها مخالفة للمبدأ، وأحيانا يضخم بعض التصرفات كتسليطه الضوء على الخطأ في تنفيذ بعض الحدود الشرعية من قبل بعض المسلمين، فيضخمها ويزينها بزينة المكر والخداع ليصف الإسلام بدين الهمجية، وأحيانا يفتري افتراءات غير موجودة مثل جهاد النكاح، المهم عند الغرب أن لا يترك فرصة إلا واستخدمها لتشويه الإسلام كمبدأ لأن مبدأ الإسلام هو العدو اللدود للغرب، ويدرك الغرب أن الإسلام لن يوجد منفذا مطبقا إلا بعودة الخلافة لذلك يحاربها بكل ما أوتي من قوة.


حتى الإسلاميين المعتدلين الذين يلهثون خلف الغرب الكافر فلا يسلمون هم الآخرون من الهجوم الإعلامي والسياسي عليهم، وأحيانا الزج بهم في السجون والتنكيل بهم، لأن الغرب يعمل جاهدا على النيل من الإسلام بكل وسيلة ممكنة، فكل من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله عدو للغرب حتى لو سار معه في تنفيذ مشاريعه بعلم أو بجهل منه.


ولذلك فان التصدي لهذه الهجمة الغربية على الإسلام يكون بـ:
1- بيان حقيقة الإسلام وانه واحد لا يتعدد فلا إسلام معتدل ولا إسلام متطرف، بل هو واحد فقط وهو ما نزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
2- مخاطبة بعض الإسلاميين الذين يرون عودة الإسلام مطبقا بالأعمال العسكرية، وبيان خطأ ما هم عليه، وان الغرب يستغل أعمالهم الخاطئة بنجاح للهجوم على الإسلام والنيل منه، هذا طبعا فوق مخالفتهم للإسلام في كثير من تصرفاتهم
3- مخاطبة الإسلاميين المعتدلين وبيان حقيقة الغرب الكافر الذين يسعون جاهدين لإرضائه، وان الغرب مهما عملوا لإرضائه فلن يرضى عنهم، قال تعالى: {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم}
4- تكثيف هذه الأمور على وسائل التواصل الاجتماعي كونها الوسيلة الوحيدة المتاحة للمسلمين بشكل فاعل، والوسائل الإعلامية الأخرى قدر الإمكان، ومخاطبة الناس في النوادي والأسواق والمساجد بهذه اللغة، فهذه وسيلة لن يفلح فيها إلا أهل الحق ولن يستطيع أهل الباطل خوض غمارها، وهي أكثر الطرق تأثيرا في الرأي العام.
5- كشف حقيقة الغرب الكافر قدر الإمكان وبيان إجرامه وحقده على المسلمين، وكشف أن جميع حكام المسلمين مرتبطين به ارتباطا وثيقا، وان الغرب الكافر هو الركن الذي يركن إليه حكام المسلمين، وان الجهود يجب أن تنصب على التخلص من الحكام وأنظمتهم ودساتيرهم ووسطهم السياسي العفن الموالي للغرب.
6- العمل الجاد مع العاملين لإقامة الخلافة، فهي الوحيدة القادرة على خوض حرب دبلوماسية وسياسية ودولية ضد الكفر وفكره، وتستطيع إتباعها بالحرب الاقتصادية والعسكرية ضد الكفر وفكره ونظمه.


وأخيرا نقول أن الغرب الكافر يعمل جاهدا على تصنيفنا كي يسهل عليه حربنا، فيصنفنا بهذه المسميات إسلام معتدل وإسلام متطرف، ويصنفنا مذهبيا وقوميا (سنة شيعة أكراد ...) كي يسهل عليه تمزيقنا وإشعال الحروب بيننا، يعمل على استقطاب الكثير منا ليحاربنا بهم لا ليكرم من سار معه، فهم في النهاية مسلمون لا قيمة لهم، وهو يحارب كل من قال لا اله إلا الله محمد رسول الله، وقد صدق الله العظيم إذ قال: {ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا}. ولكن حسبنا أن الله قال {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم توره ولو كره الكافرون} وقال {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون}
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
الخلافة خلاصنا
المشاركة Jul 7 2017, 11:34 AM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



إقتباس(الخلافة خلاصنا @ Jul 7 2017, 11:30 AM) *

هل حدد الرسول ﷺ طريقةً لإقامة الدولة الإسلامية؟ ح 39
- للكاتب والمفكر ثائر سلامة - أبو مالك


=======================


فهل هناك طرق أخرى لقيام الدولة غير هذه الطريقة؟

المشاركة في الحكومات القائمة، و الإصلاح مقابل التغيير:

ومن طرق الوصول للحكم ـ كما قد يتوهم البعض ـ المشاركة في الحكومات القائمة، سواء الاشتراك في المجالس الوزارية أو المجالس النيابية، أو حتى الوصول لرأس السلطة كما فعل الإخوان المسلمون في مصر، حيث أوصلوا محمد مرسي لمنصب الرئاسة، وبدهي أن الشركاء الآخرين في الحكم (القوى السياسية الأخرى) لن تسمح للقوى الإسلامية بأن تتقدم خطوة واحدة نحو الإسلام في ظل تقاسمهم السلطة، وليس أدل على ذلك من عدم تمكين مرسي من العمل حتى وفق دستورهم الذي وضعوه، ثم كانت نتيجة الأمر الإطاحة بمرسي وإقصاء حركته عن الحكم إقصاء تاماً، وَمَنْ قَبِلَ من الحركات الإسلامية الأخرى [ مثل حزب النور السلفي] بالوقوف إلى جانب السلطة التي أطاحت بمرسي إنما كان وفق شروط هؤلاء الآخرين.

إنه من الواضح أن التكتلات القائمة على أساس هذه المنهجية (المشاركة في الحكم، والتغيير من داخل النظام) تعتبر عقدة من عقد المجتمع وعائقا من عوائق النهضة، لذلك كان لا بد من تبيان حقيقة هذه المنهجية وخطورة الانقياد لها فكراً وعملاً.

والملاحظ في العالم الإسلامي أن جل التكتلات التي تسير على تلك المنهجية تفتقر إلى تصور سياسي لطبيعة الكيان السياسي أي الدولة المراد طرحها كبديل واضح ومبلور وجل الأحزاب إن جاز تسميتها بالأحزاب لا تسعى إلى تغير النظام بل تسعى إلى إصلاحه (بتقديم اليد النظيفة مكان السارق، والخدمات بدلا من المشاريع الوهمية، مع الإبقاء على النظام العلماني هو هو، أي أنها تقدم وصولا للإسلاميين للحكم لا وصولا للإسلام للحكم، وشتان بينهما، وهذه أهم أعمال وأسس منهجيتها والرد عليها:

إن عملها سيفضي إلى التكيف مع الواقع ومتغيراته فالأوضاع والمتغيرات الدولية والإقليمية والمحلية هي التي تملي على تلك التكتلات كل المواقف السياسية.

وبذلك تقل خاصية الفاعلية والتأثير والتغير في الحزب ويصبح "الحزب" منفعلاً، لا فاعلا، ويفقد قدرته على إحداث التغيير، ويغدو متأثراً بالموقف الدولي والسياسة الدولية والصراعات الحاصلة بين الدول الكبرى التي بدورها ترسم الخطط والأساليب والمناورات والفخاخ السياسية والأصل في الحزب أن يؤثر في السياسة والسياسة الدولية.

ولا يقال هذه هي السياسة ويجب اقتناص الفرص، وهذا هو المتاح، وهذا أفضل من ترك العمل لمن يخرب ويفسد، ويقال بأننا سننجز منجزات اقتصادية وخدماتية تسهل على الناس معيشتهم، فلماذا نضيع الامتيازات المتحققة لأن هذا القول فيه خطورة مسمومة، إذ يجعل قضية وصول الإسلام للحكم ثانوية، بل من الدرجة العاشرة من الأهمية، ويدخل في حمأة ومستنقع الواقع الآسنة، ويفقد هويته وفاعليته.

هذا من جانب أما من جانب واقع المبدأ الإسلامي فإن ديننا الحنيف هو أساس التحرك وليس الواقع، فإسلامنا يواجه الواقع ليزنه بميزانه فيلغي منه ما يلغي وينشئ واقعا جديداً فلا يحق لنا أن نقر الواقع أو نكتفي بتفسيره ثم نبحث عن حكم شرعي كسند لتبرير واقعنا نعلقه كاللافتة المستعارة، ومن يدخل داخل تركيبة النظام يصبح جزءًا منه أي عضوا فيه فيصبح داخل التركيبة العضوية للنظام ولا يمكن له أن يهدم شيئا هو جزء منه، بل يريد إصلاح أجزاء منه، وسيسير حتما وطبيعيا سواء طوعا أو كرها بوعي أو بغير وعي مع أهداف النظام المستمدة من الخارج، وسيستفيد النظام من ذلك بدخول خلايا حية إلى جسده الميت، تحل محل الخلايا المتعفنة تمده بعناصر البقاء والامتداد نظرا للامتداد الجماهيري الذي يحظى به الحزب أو الحركة والتي يفتقدها النظام وهنا تحصل العملية الجراحية التجميلية وتتحقق المعادلة السياسية، ويطول عمر النظام بدلا من أن يهوي بالسكتة القلبية، ويظن الناس أن النظام في طريق الإصلاح! فتكون الحركة قد أمدته بأجهزة التنفس الاصطناعي بدلا من إخماد أنفاسه وإراحة الأمة من شروره!

ومن يتحالف مع النظام أو مع حركات غير قائمة على أساس الإسلام (سواء العلمانية أو القومية أو اليسارية) فإنه يرتكب مخالفة شرعية عقدية خطيرة، لأن أفكارهم (سواء النظام أو الحركات غير الإسلامية) هي الأفكار الفاسدة الهدامة المراد إزالتها، فكيف يتم التحالف معها؟ ولا يقال المصلحة تقتضي ذلك، لأن أساس التحرك نحو تحقيق المصلحة هي وجهة النظر في الحياة، أي العقيدة، إذ هي التي تحدد المصلحة والمفسدة لا العقل ولا الواقع بل الشرع،أي الوحي، هذا من جانب، أما من جانب آخر فإن التحالف أو الحلف لغة يعني العهد والصداقة، أي الاتفاق، فعلى ماذا يتفق الحزب الإسلامي مع الحزب العلماني أو اليساري؟ ولكل منهما نظرته الخاصة على مجريات الأمور والأحداث، ولكل منهما فلسفة للتغيير تناقض الآخر؟ فكيف يتم الالتقاء بين الكفر والإيمان وهما نقيضان لا يجتمعان، بل إن في اجتماعهما خلل تكتلي سياسي عقدي خطير!.

إن الدراسة العميقة والمستنيرة لسيرة سيد الخلق والمرسلين سيد الأنام وخير من حملت الأرض سيدنا محمد ﷺ يرى أنه قد سار بالطريقة الانقلابية [ التغيير الجذري] في عملية التغيير وتحقيق النهضة ولم يقم بأي عمل من الأعمال التي تنص عليها المنهجية الإصلاحية! لم يكن جزءا من النظام، ولا دخل معه في مساومات ولم يحد عن طريقته قيد شعرة! [أي أنه رفض نظرية الحل الوسط].

وقد تجد تلك الحركات شيئا من النجاح في مسعاها لأسباب منها:
أ‌- واقع النظام نفسه سيئ الصيت في كافة الأوساط سواء السياسية أو الثقافية أو الاقتصادية.
ب‌- أعمال النظام التابعة لخدمة الغرب بلا خجل ولا استحياء، وحربه على المسلمين.
ت‌- رغبة الناس في التحرر من القمع وتكميم الأفواه وقطع الأرزاق وحز الأعناق التي تمارسها الدولة البوليسية
ث‌- بساطة الناس في التفكير المنسجمة والمتطابقة مع تلك التكتلات التي لم ترتفع من الناحية الفكرية والسياسية عن مستوى عامة الناس.[1].

.................................
[1] بتصرف عن مقالة للأستاذ أبي سعدي، في منتدى العقاب بعنوان: الحزب الانقلابي والنظام، شبهات حول الإصلاح مقارنة بسيطة مع السيرة.


http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.ph...hers/45135.html

Go to the top of the page
 
+Quote Post

المشاركات داخل هذا الموضوع
- الخلافة خلاصنا   الإسلام المعتدل سهم مسموم من سهام الكفر   Dec 18 2015, 04:47 PM
- - الخلافة خلاصنا   خطر الإسلاميين المعتدلين على الإسلام وعودة دولة ال...   Dec 18 2015, 04:50 PM
- - الخلافة خلاصنا   هل الإخوان المسلمون حركة إسلامية؟؟ في الحقيقة قبل...   Dec 18 2015, 04:52 PM
- - الخلافة خلاصنا   نصيحة للإخوة في حركة الإخوان المسلمين أنا اختلف م...   Dec 18 2015, 04:54 PM
- - الخلافة خلاصنا   المشاركات من صفحة الحقيقة https://www.facebook.co...   Dec 18 2015, 04:56 PM
- - الخلافة خلاصنا   تقديس اتباع الاسلام المعتدل لقادتهم والاستغلال الغ...   Dec 22 2015, 10:59 AM
- - الخلافة خلاصنا   الإسلام واحد فقط كما نزل على رسول الله صلى الله عل...   Apr 21 2016, 03:25 PM
- - الخلافة خلاصنا   نفحات محرقة من الديمقراطية http://naqed.info/foru...   Aug 4 2016, 02:28 PM
- - الخلافة خلاصنا   العلمانية فكرة كفر وسهمٌ مسموم إن العلمانية كانت ...   Aug 4 2016, 02:29 PM
- - الخلافة خلاصنا   الإخوان المسلمون مطايا للحكام حكام الغرب وحكام ال...   Dec 8 2016, 05:52 PM
- - أم حنين   لا حول ولا قوة إلا بالله. نسأل الله أن يلطف بالمسل...   Dec 9 2016, 12:22 PM
- - الخلافة خلاصنا   أردوغان وقتل السفير في الشهر الحرام http://naqed....   Dec 22 2016, 05:22 PM
- - الخلافة خلاصنا   الفرق بين العلمانيين والإسلاميين المعتدلين أن الع...   Jan 8 2017, 02:25 PM
- - الخلافة خلاصنا   العلمانيون وأتباعهم من إسلاميين معتدلين يدعون أن ا...   Mar 5 2017, 06:55 PM
- - الخلافة خلاصنا   مسلم عادي "هل تعمل للخلافة يا هذا؟؟؟ الجواب:...   Mar 21 2017, 06:58 PM
- - الخلافة خلاصنا   العلمانية سمٌ زعافٌ بأشكالِها وألوانِها وتناقضُ ال...   Apr 2 2017, 07:42 PM
- - الخلافة خلاصنا   نقض مفهوم السيادة المزدوجة http://naqed.info/for...   May 13 2017, 08:07 AM
- - الخلافة خلاصنا   الإخوان المسلمين لا علاقة لهم بالخلافة http://na...   Jul 5 2017, 11:13 AM
- - الخلافة خلاصنا   مأزق الثورة.. مأزق الأمة.. والتياران الغرائزيان =...   Sep 2 2017, 08:08 PM
- - الخلافة خلاصنا   العاطفة والحقيقة والموقف المشاعر (العاطفة) إن سيط...   Sep 24 2017, 07:08 PM
- - الخلافة خلاصنا   العقلية الأردوغانية أو الإخوانية بشكل عام هي عقلي...   Sep 29 2017, 12:11 PM
- - الخلافة خلاصنا   خاطرة ... نظرة على المراجعات عند الحركات الواقعية...   Oct 19 2017, 07:38 PM
- - الخلافة خلاصنا   أنواع العلمانية عندما نقول أنواع العلمانية مثلما ...   Oct 20 2017, 01:20 PM
- - أم حنين   RE: الإسلام المعتدل سهم مسموم من سهام الكفر   Oct 25 2017, 03:08 PM
- - أم سلمة   هكذا تتجه السعودية للطلاق من الإسلام, تقرير قناة ا...   Oct 25 2017, 07:07 PM
- - الخلافة خلاصنا   كيف نحارب الإسلام ونقضي عليه؟؟؟ سؤال ما زال يتردد...   Oct 25 2017, 07:32 PM
- - الخلافة خلاصنا   إقتباس(الخلافة خلاصنا @ Oct 24 2017, 06:0...   Oct 25 2017, 07:34 PM
- - الخلافة خلاصنا   تراجعات لا مراجعات المراجعات التي طرحها زكي بني ر...   Nov 2 2017, 08:20 PM
- - الخلافة خلاصنا   لماذا السعودية وأمريكا مغتاظون من قناة الجزيرة؟؟ ...   Nov 25 2017, 07:44 PM
- - الخلافة خلاصنا   الإخوان المسلمين بين تقديس الشرع وتقديس البشر =-=...   Sep 25 2018, 12:19 PM


Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 14th November 2024 - 09:01 PM