منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> مهلكة آل سعود : إلى أين؟
أم حنين
المشاركة Nov 6 2017, 09:39 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35




اعتقالات جديدة في السعودية تطال قضاة ومسؤولين بوزارات


كشف حساب "معتقلي الرأي" على موقع تويتر في السعودية عن جملة اعتقالات جديدة طالت عددا من القضاة والمسؤولين في وزارات سعودية.

وقال الحساب إن 6 من قضاة المحكمة الجزائية تأكد اعتقالهم يوم أمس.



وأضاف أن المعتقلين القضاة هم كل من: "محمد الدوسري وعمر الحصين ومحمد الزهراني وخالد الرشودي ويوسف الفراج وأحمد العميرة".



وأشار الموقع إلى اعتقال مدير مكتب وزير العدل يوسف_الفراج ووكيل وزارة العدل أحمد العميرة بالإضافة إلى أنباء عن اعتقال أستاذ الإعلام في جامعة الملك سعود عبد العزيز الزهراني.


وأكد الحساب اعتقال الباحث الشرعي السعودي موسى الغنامي وهو مغرد اشتهر بمهاجمة الجماعات الجهادية وكان آخر من هاجمهم زعيم جبهة النصرة في سوريا أبو محمد الجولاني.


وأطلق "معتقلي الرأي" صفحة للتوقيع على عريضة تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في السعودية.


**********************************************************


هيئة كبار العلماء السعودية: حملة الملك سلمان ضد الفاسدين "إصلاح تاريخي"


ثمنت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء السعودية أمر عاهل المملكة، الملك سلمان بن عبد العزيز، بتكثيف مكافحة الفساد وتشكيل لجنة عليا خاصة بذلك برئاسة ولي العهد، محمد بن سلمان.



وقالت الأمانة، في بيان صدر عنها اليوم الأحد، إن الملك سلمان "منذ توليه سدة الحكم جعل محاربة الفساد والمفسدين في مقدمة أولوياته، دون أي تهاون مع الفساد بكل مستوياته، ماليا وإداريا، بما يبرئ - بإذن الله - الذمة أمام الله تعالى ثم أمام شعبه".

وأكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء السعودية أن "الفساد يولد مشكلات خطيرة على استقرار المجتمعات وأمنها وقيمها وسيادة الأنظمة"، لافتة إلى "أنه يعيق التنمية ويقوض المؤسسات ويبعثر الثروات، وكل انحراف بالوظيفة العامة عن مسارها الذي وضعت له ووجدت لخدمته فهو فساد وجريمة وخيانة".
إقرأ المزيد
عنصر من قوات الأمن السعودية بالأسماء والصور.. قائمة الأمراء والمسؤولين المحتجزين في السعودية على خلفية قضايا فساد

وأضاف البيان: "وينتج عن الفساد مخاطر جمة، كتدني الخدمات، وتعثر المشاريع، وسوء التنفيذ إلى غير ذلك من نتائج سيئة، ناشئة عن أطماع مالية غير شرعية".

وعدت الأمانة العامة هذا الإجراء الملكي "أمرا إصلاحيا تاريخيا" يأتي في سياق أوامر الملك سلمان التي أصدرها منذ توليه مقاليد الحكم والتي "تتوخى مصلحة بلاده وشعبه وتحافظ على مقدرات الوطن ومكتسبات الأمة".

يذكر أن السعودية تشهد حملة واسعة النطاق لمكافحة الفساد تم في إطارها إيقاف عشرات الأمراء ورجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين، وجاء ذلك بعد إصدار العاهل السعودي، أمس السبت، أمرا ملكيا أعلن فيه عن اتخاذ إجراءات جديدة في المملكة للتصدي للفاسدين، بما في ذلك تشكيل لجنة خاصة برئاسة ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، لتولي هذه المهمة.

المصدر: الرياض + واس

رفعت سليمان
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم حنين
المشاركة Nov 10 2017, 09:31 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



أرامكو السعودية.. حين يشتبك المال بالسياسة
9/11/2017
ربما تتضح الصورة رغم الغموض الشديد الذي يلف تفاصيلها، ويظهر الاشتباك المعقد بين عالمي السياسة والاقتصاد في إحدى زواياها. يسيل لعاب السياسيين شرقا وغربا ويعيدون حساباتهم ألف مرة، حين تكون كلمة السر أرامكو.

ها هو الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعرب في تغريدة عن ثقة كبيرة في الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده محمد بن سلمان "فهما يعرفان بالضبط ما يفعلانه"، ويكرر القول إن "بعض أولئك الذين يعاملونهم بصرامة كانوا يحلبون بلدهم لسنوات".

كان هذا صباح الثلاثاء الماضي؛ ماذا لو عدنا إلى السبت الذي قبله إذ كان الرجل يعلن أنه تحدث مع ملك السعودية بشأن إدراج شركة النفط السعودية "أرامكو" في بورصة نيويورك، وأنه سيكون ممتنا إذا طرحت الرياض أسهم الشركة هناك، ويقول إن الملك السعودي رد بـ"أنهم سيدرسون استخدام البورصات الأميركية".

هل يتكشف هنا بعض ما خفي؟ ربما نعم، فها هي الباحثة في مجلس الأطلسي للأبحاث باربرا سلايفن تقول في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية إن ترمب "أعجب كثيرا" بالاستقبال الذي حظي به في الرياض، فضلا عن إصغائه إلى نصائح صهره مستشاره غاريد كوشنر الذي تربطه علاقة وثيقة بولي العهد السعودي.

وتابعت أن الرئيس الأميركي يهادن السعوديين ليختاروا وول ستريت حين يقررون طرح أسهم مجموعة أرامكو العملاقة في البورصة.
ترمب (يمين) نسج علاقات قوية مع القيادة السعودية (رويترز)

العرض البريطاني
الرئيس الأميركي لم يغرد وحيدا، بل كان له صدى على الضفة الأخرى للأطلسي، حين أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستقدم لشركة أرامكو ضمانات ائتمان تبلغ قيمتها ملياري دولار، تتمكن من خلالها الشركة العملاقة من شراء سلع وخدمات من بريطانيا بسهولة أكبر.

ويسارع المتحدث باسم الحكومة في بيان إلى نفي ما يمكن أن يجول في الذهن ليقول إن ذلك يأتي بناء على دعم سابق لصادرات المملكة المتحدة في إطار مشاريع مشتركة لأرامكو السعودية.

لكن صحيفة فايننشال تايمز نشرت تقريرا في وقت سابق بشأن الخطة البريطانية التي تتزامن مع جهود بريطانيا الرامية لإقناع شركة الطاقة الحكومية السعودية بإدراج أسهمها في بورصة لندن في طرح عام أولي. وهو ما دفع متحدثا باسم وزارة المالية البريطانية إلى القول إن الضمان الائتماني ليس جزءا من مساعي الفوز بالطرح العام الأولي لأرامكو.

وتحت عنوان لأحد تقاريرها، تقول وكالة رويترز إن بورصات العالم تتنافس للفوز بأسهم أرامكو، وذكرت من بينها بورصة لندن وهونغ كونغ وطوكيو، وأضافت أن ترمب تدخل شخصيا في منافسة شرسة بين هذه البورصات للفوز بأسهم أرامكو.

وذكرت الوكالة أن الرياض تفضل بورصة نيويورك بوصفها أكبر سوق رأسمال في العالم، لكن بعض المستشارين الماليين والقانونيين أوصوا ببورصة لندن لكونها خيارا ينطوي على قدر أقل من المخاطر.
أحد حقول النفط التي تمتلكها شركة أرامكو في السعودية (رويترز)

الرهان السعودي
الرياض بدورها تدرك مفعول ترياقها وهي تراهن عليه في خضم المعركة التي يخوضها ولي العهد الشاب، وهو ما أشارت إليه سلايفن حين قالت إن القرارات الأخيرة التي اتخذها محمد بن سلمان تهدد "بتأجيج عدم الاستقرار السياسي".

وأضافت أن القيادة السعودية نسجت علاقة وثيقة مع الإدارة الأميركية التي "تأمل بعقود رابحة للشركات الأميركية"، وهي تراهن على "دعم ترمب غير المشروط الذي يثير قلقا كبيرا".

وأكثر من ذلك، فإن السعودية تساوم على أسهم أرامكو لإحداث اختراق في قانون جاستا، إذا يقول محمد الصبان -الذي كان مستشارا لوزير النفط السعودي السابق علي النعيمي- إن تدخل ترمب لن يحل مشكلة القانون.

وأضاف الصبان -في حديث لوكالة رويترز- أن ترمب "يتناسى تماما أن مخاطر تطبيق قانون جاستا على الأصول السعودية ما زال قائما".

وتابع أنه ربما في ظل رئاسة ترمب فإن الأخير سيمنع أي قضية ضد الحكومة السعودية، لكن طالما ظل قانون جاستا جاهزا للتطبيق فإن ذهاب الرئيس ترمب يثير الخوف بعودة القضايا القانونية ضد الحكومة السعودية".

وتعاني السعودية -التي تعد أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم- في الوقت الراهن تراجعا حادا في إيراداتها المالية، ناتجا عن تراجع أسعار النفط الخام عما كانت عليه منتصف 2014.

وتعتمد السعودية في تمويل عجز الموازنة على الاقتراض وإصدارات أدوات الدين، حيث استدانت أكثر من 44 مليار دولار خلال العامين الجاري والماضي.

وتخطط في مواجهة هذه الضغوط لطرح 5% من أسهم شركة أرامكو العام المقبل للبيع، ويقول مسؤولون إن ذلك ستكون حصيلته نحو مئة مليار دولار مما يجعله أكبر طرح عام مبدئي على مستوى العالم حتى الآن.
المصدر : الجزيرة + وكالات

Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 2nd August 2025 - 04:03 PM