وفيك بارك الله أختي أم عاصم نعم أحسنت، جميعهم بما فيهم إعلامهم المنافق يتآمرون على ثورة الشام النقية التقية كل حسب الدورالذي رُسم له، منهم من يقوم بالدور القذر من قتل وتدمير كإيران ومليشياتها وهؤلاء هم الأعداء المعروفين الذين يظهرهم الإعلام كذلك. ومنهم من أبقى علاقاته مع المجرم السفاح ولم يدعم الثوار فأظهرهم الأعلام بأنهم حياديون وسطاء للسلام المزعوم، أما أخون الأعداء المتآمرين فهم من يدعون صداقة الثورة ودعمها ويعمل الإعلام على إظهارهم كأبطال مناصرين للثورة وعلى رأس هؤلاء أردوغان المنافق، بينما هم أدوات وعملاء للغرب الكافر ومشروعهم العلماني الذي يعمل لاحتواء الثائرين الصادقين في أرض الشام والقضاء على الثورة الذي يحمل مشروع الإسلام العظيم.
|