منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> جريدة الراية: على النقيض من الرأسمالية الإسلام لا يميز بين رعايا الدولة
أم حنين
المشاركة Jan 5 2022, 09:24 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



بسم الله الرحمن الرحيم

على النقيض من #الرأسمالية الإسلام لا يميز بين رعايا #الدولة

- للقراءة على موقع #جريدة_الراية: https://bit.ly/3t3ys25

=========


مع وجود الأغلبية لحزب #الشعب الباكستاني في مقاطعة السند، استولى الحزب على أموال التنمية في كراتشي، وقام بتحويلها باستمرار إلى السند، ما أدى إلى توقف التنمية في #كراتشي، على الرغم من أن عدد سكانها يزيد عن 23 مليون نسمة.

ووفقا لبيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية #باكستان: فإن المناطق التي لا تلعب دوراً رئيسياً في تشكيل الحكومات الإقليمية أو الوطنية، تم تقليص تنميتها، بغض النظر عن حجم قاطنيها. وشدد البيان على: أنه لا يجوز في #الإسلام التمييز في توزيع الموارد، وتوفير مقومات الحياة والتنمية. وليس للخليفة تجديد بيعة #الأمة كل خمس سنوات، أو إعادة التصويت له، لأنه يظل خليفة مدى الحياة بشرط تطبيقه الإسلام. لذلك لا يتم ابتزازه من الذين لديهم الأغلبية في الدولة.



بينما تسببت الديمقراطية في إحداث الفوضى في الشرق و #الغرب، فكل أشكال الديمقراطية ينتج عنها الشر وقد حان الوقت لدفنها. وما زال المسلمون في باكستان ينتظرون من ضباط القوات المسلحة المخلصين تحريرهم من #الديمقراطية، بإعطاء النصرة لحزب التحرير لإقامة #الخلافة على منهاج النبوة.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم حنين
المشاركة Jan 5 2022, 10:09 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35





بيان صحفي لحزب التحرير في ولاية باكستان: الخلافة وحدها التي تضمن التنمية الاقتصادية عبر توظيف الموارد الوفيرة للبلاد الإسلامية المقسّمة حالياً بين دول الضرار بما في ذلك باكستان
Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 7th November 2024 - 06:36 PM