العدد (401) من #جريدة_الراية خيارات

[أم حنين]

بسم الله الرحمن الرحيم

صدور العدد (401) من #جريدة_الراية من إصدارات #حزب_التحرير

الأربعاء، 28 #ذو_الحجة 1443هـ | الموافق لـ 2022/07/27م

- لتصفح العدد: https://www.alraiah.net/.../2022_07...yah_401_FINAL...
- للتواصل مع الجريدة: info@alraiah.net
- الموقع الإلكتروني: www.alraiah.net
_____________

-عناوين العدد:

- #مصر وموجات جديدة من الغلاء ونهب ثروات #الناس ومدخراتهم
- أحداث ولاية #النيل_الأزرق في #السودان ولهيب الفتنة المستعرة
- في رحاب #دستور_دولة_الخلافة: المادة 24 – الخليفة نائب عن الأمة في تنفيذ الشرع وليس أجيرا عندها
- وفد من حزب التحرير في الأرض المباركة #فلسطين يشارك في اجتماع نقابة المحامين ويدعو للتصدي لتغول السلطة
- #التضخم يجتاح أمريكا وينذر بتفاقم الكساد والركود
- حراك المحامين ضد "القرارات بقوانين" ومسؤولية الجميع في التصدي لتغول السلطة
- الشذوذ الجنسي من موبقات النظام الرأسمالي الديمقراطي
- أوروبا تتجرع مرارة #التبعية
- نتائج #قمة_طهران تُلبّي المصالح الأمريكية
_____________
جريدة الراية سياسية أسبوعية تصدر عن حزب التحرير وتتناول قضايا الأمة الإسلامية..
تـــابعوها على:
●تويتر: https://twitter.com/ht_alrayah
●تلغرام: https://telegram.me/alraiahnews
●يوتيوب: https://www.youtube.com/c/AlraiahNet
#الخلافة_101 #أقيموا_الخلافة

[أم حنين]

بسم الله الرحمن الرحيم

لن يوقف مسلسل #الاقتتال القبلي الدائر في #السودان إلا #الخلافة_الراشدة على منهاج النبوة
- للقراءة على موقع #جريدة_الراية: https://bit.ly/3BgyzLL

#بالخلافة_نقتلع_نفوذ_الكافر
_______________

أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان: أنه عندما غاب الإسلام وهدمت دولته رجع #الناس إلى أحكام الجاهلية يتقاتلون على أساس القبيلة، والنبي ﷺ قد نهى عن الاقتتال القبلي حيث قال: «مَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَدْعُو إِلَى عَصَبِيَّةٍ أَوْ يَغْضَبُ لِعَصَبِيَّةٍ فَقِتْلَتُهُ جَاهِلِيَّةٌ». وأضاف في بيان صحفي: إن الإسلام قد أعظم حرمة دم المسلم، ونقول لإخواننا المتقاتلين في مناطق النيل الأزرق، أن اتقوا الله في أنفسكم وتذكروا أنكم مسلمون وأن قتالكم هذا هو قتال على باطل، يقول النبي ﷺ: «إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ». وحمّل البيان: الحكومة مسؤولية هذه الدماء التي تراق، لأن الأمن مسؤولية الحاكم باعتباره راعياً لشؤون الناس. واختتم البيان بالقول: لن يوقف مسلسل الاقتتال القبلي إلا الخلافة على منهاج النبوة، فيا أهل السودان، دعوا أحكام الجاهلية وقوموا للعمل الجاد لإقامة صرح الإسلام العظيم؛ الخلافة الراشدة الثانية، لتفوزوا في الدارين. ويا رجال القوات المسلحة، انصروا حزب التحرير ليقيم الخلافة ويقتلع نفوذ الكافر المستعمر، ويوجد التآخي بين الناس كما كان أيام الخلافة، وكونوا أنصار الله لتكتبوا في صحائف من نور في الدنيا وتكونوا عند الله من الفائزين.