منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> "النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية", كتاب للباحث فؤاد عبدالرحمن الرفاعي
أم حنين
المشاركة Oct 26 2011, 08:59 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

فكرة مخيفة إن علمنا أن اليهود يتحكمون في عقولنا كما يحلو لهم ...... !

يستغرب المتلقي المسلم و يحتار عندما يتابع بث وسائل الإعلام المختلفة ، إن كانت مشاهدة أو مسموعة أو مقرؤة ، يستغرب من إصرار بث وسائل الإعلام الغربية و العربية لمفاهيم و أفكار غربية متمثلة في مشاهد عنف و خلاعة فيلمس تمجيد الحياة الغربية اللاهية السطحية في شكل مسلسلات و أفلام و حتى برامج حوارية مباشرة ،، و أقول يستغرب لأن المتلقي المسلم مهما كان بعيد عن دينه لا يتقبل أبدا أن ينسلخ كليا عن العقيدة الإسلامية و عن هويته الإسلامية و لا يرضى عنها بديلا مهما كان منبهرا بحياة الغرب الكافر الزائفة ،، فمهما حاولت هذه الوسائل الإعلامية لن تستطيع أن تغير من عقيدة المتلقي المسلم و إن كانت قادرة على أن تغير في أسلوب حياته ليصبح بعيدا عن الأجواء الإيمانية العطرة و إن كان هذا المسلم غير ملتزم بتطبيق بعض الاحكام الشرعية في القيام بأفعاله التي يجب أن يحكمها الشرع الحنيف ، فكيف و إذا فهم هذا المتلقي أن هذا الإفساد المتعمد هو مؤامرة فكرية كبرى .. و المسؤول عن هذه المؤامرة القذرة ألد أعداء الإسلام : و من غير أبناء القردة والخنازير !! لذلك كان واجبا على المسلم أن يكون عين الناقد لكل ما يصدر عن هذه الوسائل الإعلامية العربية و الغربية منها و أن يجعل من العقيدة الإسلامية قاعدة فكرية له ليقيس عليها صحة ما يصدر من أفكار و يُروج لها في هذه الوسائل الخبيثة .. لذلك كان هذا البحث و هذا الكتاب في هذا الموضوع الخطير جديرا بدراسته دراسة كاملة ليعي المتلقي المسلم تماما ما يدور من حوله و يتلاعب به و بأفراد أسرته و بمجتمعه و بتأريخه و بالأمة الإسلامية جميعا !

نبذة مختصرة عن الكتاب :


النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية

أحمد أبو زيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/11/2008 ميلادي - 5/11/1429 هجري

* يسيطر الصهاينة على الكثير من وسائل الإعلام في أوروبا وأمريكا، وعلى رأسها: الصحف، وَوَكالات الأنباء، والشبكات التلفزيونية.
* خمسَ عشرَة صحيفةً بريطانية تقع تحت سيطرة اليهود، وتوزِّع 33 مليون نسخة يوميًّا.
* أشهَرُ شبكات البث التلفزيوني في العالم تحت سيطرتهم.
* يشوهون صورة العرب في الإعلانات التجارية التي يسيطرون على وَكالاتها العالمية.
* تسعون بالمائة من العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي من اليهود.
* اليهود يستخدمون الانحلال الخلقي، ونشرِ الدعارة، والفسادِ في بسط سيطرتهم على العالم.
* تَغلغَلوا في هيئة الأمم المتحدة بأجهزتها وفروعها منذ نشأتها لتنفيذ مخططاتهم.
* * * * * *


سيطرةُ اليهود على الكثير من الأجهزة الإعلامية العالمية، وكذا المؤسسات الدولية - أمر لا يستطيع أحد إنكارَه؛ فهم يعملون ليلَ نهارَ لتحقيق هدفهم المنشود في السيطرة على العالم، واحتواءِ شعوبِهِ، وقد خططوا لذلك في "بروتوكولاتهم الخبيثة"، وأحكموا التخطيط، وبذلوا الجهد الكبير، حتى تربَّعوا على عرش الإعلام والاقتصاد العالميِّ.

ولا شكَّ أن نفوذهم في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية لعِبَ - وما زال يلعَب - دورًا خطيرًا وخبيثًا في الكيد للإسلام والمسلمين، ومن هنا تأتي أهمية هذا الكتاب الذي أعدَّه الباحث فؤاد عبدالرحمن الرفاعي، وصدر تحت عنوان: "النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية"، والذي يوضح من خلاله مدى تغَلغُل الأفعى اليهودية في وسائل الإعلام والسياسة، وهي في طريقها للسيطرة على العالم.

السيطرة على وسائل الإعلام:

وفي مطلع الكتاب يوضح المؤلف كيف خطط اليهود للسيطرة على وسائل الإعلام العالمية؛ فيؤكد أن اليهود قد خططوا على مدى سنوات طويلة لتحسين صورة اليهوديِّ في أعيُن الناس، ولم يجدوا وسيلة لذلك إلاَّ السيطرةَ على وسائل الإعلام العالمية؛ ففي عام 1897م كان المؤتمر الصهيوني الأوَّل الذي انعقد برئاسة "تيودور هيرتزل" في مدينة (بازل) بسويسرا - نقطةَ تَحوُّلٍ خطيرةً؛ إذ أبدى المجتمعون أن مُخطَّطهم لإقامة دولة إسرائيل لن يُكتَب له النجاح إذا لم يتم لهم السيطرةُ على وسائل الإعلام العالمية، خاصةً الصحافةَ؛ ولذا فقد جاء في "البروتوكول الثاني عشر" من "بروتوكولات حكماء صهيون" قولُهم: "سنعالج قضية الصحافة على النحو التالي:

* سنمتطي صَهوَة الصحافة، ونكبح جماحها.
* يجب ألا يكون لأعدائنا وسائلُ صحفِيَّة يعبرون فيها عن آرائهم.
* لن يصل طرف من خبر إلى المجتمع من غير أن يمرَّ علينا.
* ستكون لنا صحف شتى تؤيد الطوائف المختلفة من أرستقراطية، وجمهورية، وثورية، بل وفوضوية أيضًا.
* يجب أن نكون قادرين على إثارة عقل الشعب عندما نريد، وتهدئتِهِ عندما نريد.
* يجب أن نشجع ذوي السوابق الخلقية على تولي المهام الصُّحفية الكبرى، وخاصةً في الصحف المعارِضة لنا، فإذا تبيَّن لنا ظهور أية علامات عصيان من أي منهم سارعنا فورًا إلى الإعلان عن مخازيه الخلقيَّة التي نَتستَّر عليها، وبذلك نقضي عليه ونجعلَه عبْرَة لغيره".


والواقع أنه لم تكد تمضي سنوات قليلة على صدور تلك القرارات حتى كان اليهود يسيطرون على الكثير من وسائل الإعلام في أوروبا وأمريكا.

اليهود والصحف البريطانية:

ففي بريطانيا يسيطر اليهود على عشرات الصحف مثل "التايمز"، و"الصنداي تايمز"، ومجلة "صن" ومجلة "ستي ما غازين"، وغيرها، وقد نُشِرَت إحصائيَّةٌ عامَ 1981م تُشِير إلى أن مجموع ما توزِّعه كل يوم 15 صحيفةً بريطانيةً واقعةً تحت السيطرة الصهيونية - في بريطانيا وخارجَها - يبلغ حوالَي 33 مليون نسخة.

وفي أمريكا تقذف المطابع يوميًّا بـ 1759 صحيفة يتلقَّفها 61 مليون أمريكي، بالإضافة إلى 668 صحيفة أسبوعية تصدُر يوم الأحد، ويُشرِف على توزيع هذا العدد الهائل من الصحف حوالي 1700 شركة توزيع يسيطر اليهود سيطرة كاملة على نِصفِها، وسيطرة أقل على النصف الباقي.

وفي فرنسا لا يزيد عدد الجالية اليهودية على 700 ألف نسخة، ومع ذلك فإنهم يتمتَّعون بنفوذ كبير على الحياة السياسية والاقتصادية، وتلعب وسائل الإعلام التي تقع تحت سيطرتهم المباشرة أو غير المباشرة دورًا فعَّالاً في تكريس النفوذ الصهيونيِّ في فرنسا.


ويشير المؤلف في هذا الصدد إلى السيطرة الصهيونية على وَكالات الأنباء العالمية، مثل "رويتر" الذي أسسها اليهودي "جوليوس رويتر"، و"الأسو شيتدبرس" التي تقع تحت سيطرة الصهيونية، ووكالة "هافاس" الفرنسية التي أسسها أحد اليهود وأصبحَتْ الوكالةَ الرسْميَّة لفرنسا.

السيطرة على صناعة السينما:

ويناقش المؤلف في فصل من فصول الكتاب سيطرةَ اليهود على صناعة السينما والتلفزيون والمسرح والثقافة؛ حيث يؤكد أنَّ اليهود يسيطرون سيطرة شبه تامة على شركات الإنتاج السينمائي، وتشير بعض الإحصائيات إلى أن أكثر من 90% من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي: إنتاجًا، وإخراجًا، وتمثيلاً، وتصويرًا، ومونتاجًا - هم من اليهود.

كما يسيطر اليهود على شبكات التلفزيون الأمريكية، وهي أقوى الشبكات في العالم؛ حيث تقع في معظمها تحت نفوذ اليهود، وقد امتدت أذرُع الأخطبوط الصهيوني إلى المسارح أيضًا، وتحكمت في توجيهها.

محاربة الإسلام:

ويستخدم اليهود كل هذه الوسائلِ في تنفيذ خُطَطهم، وفي محاربةِ الإسلام، والإساءةِ إلى أهله، حتى في الإعلانات التجارية التي يسيطرون على وكالاتها العالمية؛ حيث يحاولون إظهار الرجل العربي فيها بصورة الهمجيِّ أو الأبله أو الغارق في شهواته.


ويتعرض المؤلف في كتابه للنفوذ الصهيونيِّ الواضح في سياسات دول أوربا وأمريكا والكتلة الشيوعية؛ فاليهود في بريطانيا قوَّةٌ كبيرة تسيطر على اقتصاديات البلاد، وبنوكِها، وشركاتِها التجارية والصناعية، وما يحدث في بريطانيا يحدث في فرنسا وفي أمريكا؛ حيث سيطر اليهود على مجريات الأمور في السياسة الفرنسية والأمريكية، وهم يسيطرون سيطرة كاملة على الاقتصاد الأمريكي، وعلى التعليم، وعلى النقابات العمالية والمهنية.

وقد بلغ عدد المنظمات اليهودية والصهيونية في أمريكا حوالي 340 منظمةً شرعيَّةً، وفي الاتحاد السوفيتي - ومنذ الأيام الأولى للثورة الشيوعية - استولى اليهود على السلطة، وانتقموا من الشعب الروسي، وكان أعضاء المجلس الشيوعي الذي حكم روسيا زمنَ "ستالين" سبعةَ عشَرَ، منهم أربعةَ عشرَ يهوديًّا.

نفوذهم في المؤسسات الدولية:
وفي فصل آخر من فصول الكتاب يتحدث المؤلف عن النفوذ الصهيونيِّ في المؤسسات الدولية كهيئة الأمم المتحدة بأجهزتِها وفروعها المختلفة؛ فيؤكد أنَّ اليهود قد تغلغلوا في تلك المؤسسات منذ نشأتِها، فتحكَّموا في مركز القيادة بها، وأصبحت مجريات الأمور في تلك المؤسسات بأيديهم يُسيِّرونها كما يشاؤون لتنفيذ مخططاتهم اللَّعينة.

ويتعرَّض المؤلف للوسائل الأخرى التي اتَّبَعَها اليهود لبسط نفوذهم على العالم، ومنها الجنس؛ فهم في سبيل سيطرتهم على أموال العالم، أباحوا كل الطرق التي تؤدِّي بهم إلى ذلك، وبدؤوا في عملية تصدير الفتيات اليهوديات إلى جميع مواخير العالم في أوروبا وأمريكا، وهناك جمعيات يهودية منظَّمة تتولى هذه التِّجارَة الرخيصة.

وهم يستخدمون الجنس أيضًا للحصول على "أسرارٍ ومعلومات" من الزبائن الكبار الذين يحضرون إلى إسرائيل بدعوة مِن حكومتها.

ومن وسائلهم بعد الجنس، ونشر الفسوق والفجور، وتدمير الأخلاق - العملُ على نشر الجاسوسيَّة في مختلِفِ أنحاء العالم؛ فهناك مئات الجواسيس اليهود الذين يحملون جنسياتٍ أمريكيةً أو بريطانية أو فرنسية، ويفدون إلى البلاد العربية وغيرها في شكل ممثِّلين دبلوماسيين أو مفاوضين أو مستشارين فنِّيِّين وثقافيِّين، وهدَفُهم الأساسي استكشاف أسرار البلاد وأحوالها وتسخِيرِ مَن يستطيعون من أبنائها لخدمة أهداف الصهيونية.

___________________________________________________
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
الباحث محمد
المشاركة Mar 31 2012, 06:00 AM
مشاركة #2


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 31
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 24



ثانياً: السيطرة الصهيونية على الصحافة العالمية
أولاً: السيطرة على الصحافة البريطانية:
الصحافة إحدى وسائل الإعلام، وهي مطبوعات إعلامية تتناول الأنشطة المختلفة ولها مقدرة عجيبة على إدارة الرؤوس. أو تحطيم النفوس، والتلاعب بعواطف الناس ولذلك تبنتها اليهودية في هذا العصر؟!
حيث تذكر الصحافة البريطانية تبرز صحيفة التايمز كواحدة من أشهر الصحف البريطانية. وقد بدأت في الصدور عام 1788، وبذلت الصهيونية العالمية وعلى رأسها اليهودي البريطاني (روتشيلر) أموالاً طائلة لتبقى تحت نفوذهم، حتى استطاعوا السيطرة عليها من خلال بعض رؤساء التحرير اليهود.. !! بل لقد أصبحت صحيفة صهيونية خالصة بعد أن اشتراها المليونير اليهودي الأسترالي الجنسية (روبرت ميردوخ) وحرص على إتمام صفقة شراء (التايمز) في وقت كانت في الصحيفة تعاني من أزمات مادية خانقة تسببت في إلحاق خسائر مادية فادحة، ناءت عن تحملها ميزانية مالكي الصحيفة فقد بلغت الخسائر في فترة من الفترات خلال شهرين فقط أكثر من تسعة ملايين جنيه إسترليني. وزاد من حدة أزمة (التايمز) إصرار عمالها ومستخدميها على المطالبة بتحسين أوضاعهم المادية وكان من الطبيعي أن يرفض أصحاب التايمز مؤسسة (طومسون الدولية) مطالب عمالهم بسبب الظروف المادية الخانقة التي تمر بها الصحيفة، مما أضطرهم إلى إغلاقها لفترات متقطعة.
كان من الطبيعي أيضاً أن ينشغل الرأي العام البريطاني بقضية (التايمز) وكيف لا ينشغل بها وقد أصبحت أحد معالم بريطانيا البارزة وقطعة من التراث البريطاني تماماً كساعة (بيغ بن) أو كقصر (بكنجهام).
بل لقد أصبحت قضية التايمز على لسان كل بريطاني وبريطانية، والجميع يصرون على إنقاذ التايمز من خطر التوقف النهائي عن الصدور.
وفي تلك الظروف برز اليهودي (روبرت ميردوخ) ليمثل دور مبعوث العناية الإلهية لإنقاذ التايمز معلناً استعداده لشرائها، وتحمل جميع خسائرها المتوقعة والتي قد تصل إلى 45 مليون دولار أمريكي.. خلال عام كامل بعد إعادة إصدارها وتمت الصفقة وحقق اليهود مطامعهم القديمة وأصبحوا يمتلكون التايمز (لا يشاركهم فيها أحد!! ).
وطفق البريطانيون يلهجون بالثناء على اليهودي الذي أنقذ التايمز؟!.
حين يسيطر اليهود على صحيفة (التايمز) فإن ذلك يعني أنهم يملكون القوة المؤثرة على الطبقة الراقية التي بيدها مفاتيح النشاطات السياسية والمالية والاقتصادية في المجتمع البريطاني فقراء التايمز هم النخبة من رجالات الأعمال والمال والسياسة والدين. بل يمتد إلى معظم القراء في البلدان الأوربية والولايات المتحدة والعالم أجمع.. !!.
وغاب عنهم أن شراء (ميردوخ) لصحيفة التايمز وشقيقتها الصغرى الصنداي تايمز إنما يكرس السيطرة الصهيونية على شارع الصحافة البريطانية.. !!
يمتلك (روبرت ميردوخ) بالإضافة إلى التايمز الصندي تايمز (ثلاث مجلات بريطانية أخرى)..
إحداها: مجلة الشمس (صن) وهي مجلة إباحية داعرة توزع أكثر من 3. 7 مليون نسخة أسبوعيا.
الثانية: هي مجلة (نيوز أوف ذي وورلد) أنباء العالم. وهي مجلة داعرة إباحية توزع أكثر من أربعة مليون نسخة أسبوعيا.
الثالثة: هي مجلة سيتي ماقازين ولا يقتصر نشاط (ميردوخ) إعلاميا على بريطانيا فحسب بل يمتلك عدة صحف ومجلات في أستراليا وكندا والولايات المتحدة.
إلى جانب ذلك فإن اليهود يسيطرون على العديد من الصحف والمجلات البريطانية الأخرى كالديلي إكسبريس والنيوز كرونيكل، والديلي ميل والديلي هيرالد والمانشيستر غارديان، وجون بول، ويوركشاير بوست، وإيفننج إستاندرد وإيفننج نيوز، والأبرزفز، وصنداي ريفري وصنداي إكسبرس، وصنداي كرونيكل، وذي صنداي بيل، وصنداي إسباتش، وذي سكتش، وذي سفير، وذي جرافيك.. الخ.
بالإضافة إلى مجلة ويك إند الأسبوعية التي توزع على مستوى عال بسبب مواضيعها السافرة التهكمية على كل مسلم وكل عربي.
تشير إحصائية نشرت عام 1981 إلى أن مجموع ما توزعه يومياً 15 مليون صحيفة ومجلة بريطانية واقعة تحت سيطرة الصهيونية في بريطانيا وخارجها حوالي 33 مليون نسخة وهذا العدد يزيد عن نصف عدد سكان بريطانيا عددهم 58 مليون.

مجلة ويك إند الأسبوعية:
هذه المجلة متخصصة بالتشهير بكل مسلم عربي. وتجد في قصص بعض الأثرياء العرب وشيوخ النفط. الذين اتبعوا خطوات الشيطان مادة دسمة، تدس من خلالها سمومها ضد العرب والإسلام. وتغطي الصور الكاريكاتيرية التي تسخر منهم وتتهكم عليهم صحيفة (إيفننج إستاندر) التي تخصص وسام الكاريكاتير فيها على مدى عمر الصحيفة في تتبع العرب في شوارع لندن وملاهيها ومواخيرها وفنادقها، وليستوحي الرسوم الكاريكاتيرية التي تظهرهم في أبشع صورة!!
أقول أن المسلمين الأولين حملوا الإسلام والتزموا أخلاقه وآدابه فكانوا صورة صادقة لمبادئ الحق والعدل مما دفع الناس في أقاصي الدنيا إلى الدخول في الإسلام، لكن أكثر عرب اليوم، يذهبون إلى البلاد الأجنبية ليظهروا سعار الشهوة المجنونة.. واللهو وقد تخلوا عن رسالتهم في الحياة!!
فيا ليتهم عادوا كما كان أجدادهم.. دعاة حق وهداة للعالمين لينالوا سعادة الدارين.
Go to the top of the page
 
+Quote Post

المشاركات داخل هذا الموضوع
- ام حنين   "النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية"   Oct 26 2011, 08:59 PM
- - بشرى الخلافة   السلام عليكم بوركت اختى على نقلك.. اليهود متحكمو...   Nov 4 2011, 01:12 AM
- - احمد الخطواني   نعم لليهود نفوذ في وسائل الاعلام الغربية ولكن ليس ...   Nov 4 2011, 07:33 AM
|- - ام حنين   السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،، إقتباس(احمد ...   Nov 5 2011, 09:24 PM
- - بشرى الخلافة   السلام عليكم بارك الله فيكم اخي احمد الخطواني على ...   Nov 4 2011, 09:43 PM
- - الباحث محمد   النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدو...   Mar 31 2012, 05:57 AM
- - الباحث محمد   أهمية الصحافة في التأثير على الرأي العام: لكي نوض...   Mar 31 2012, 06:01 AM
- - الباحث محمد   اليهود والسيطرة على صناعة السينما والتلفزيون والمس...   Mar 31 2012, 06:02 AM
- - الباحث محمد   ثالثا: اليهود في المسرح العالمي: لم يكتف اليهود ب...   Mar 31 2012, 06:03 AM
- - الباحث محمد   صورة أخرى من النفوذ اليهودي: في الولايات المتحدة ...   Mar 31 2012, 06:03 AM
- - الناقد الاعلامي   بارك الله فيك أخي ورعاك , وهذه معلومات مهمة لكل ال...   Mar 31 2012, 11:43 AM
- - ام حنين   السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،، بارك الله في...   Mar 31 2012, 07:42 PM
- - الباحث محمد   إقتباس(ام حنين @ Mar 31 2012, 07:42 PM) ا...   Apr 1 2012, 09:05 AM


Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 4th July 2025 - 03:28 PM