منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

أم جهاد
المشاركة May 1 2012, 08:47 PM
مشاركة #1


كاتبة وباحثة إسلامية
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 15
التسجيل: 29-March 12
رقم العضوية: 1,866



مترجمة من اللغة الدنماركية

بســم الله الـرحمــن الرحيــم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

المغرب لم يتعظ من الربيع العربي

عشرة أمتار مربع, زنزانة بمقاس عشرة أمتار مربعة قد يبدو هذا عاديا للوهلة الأولى ولكن في هذه العشرة أمتار المربعة يوجد سريران كل منهما بطابقين،مغسلة،مرحاض،ويقيم أربعة رجال، أضف إلى ذلك،ملابسهم وأكلهم وما إلى ذلك

لتقريب المثال ،فالزنزانة هي نصف غرفة صغيرة ،الفرق أنه بدل أن يسكن الغرفة شخص واحد،كما هو عادي ،فإنه أخد نصف الغرفة وفيها أربعة أشخاص.

وهده الزنزانة هي من الزنازين الممتازة التي يدفع السجناء مبلغا معتبراً من المال لنوم فيها

أما الزنزانة المقابلة، فيوجد فيها عشرة أسرة ذات طابقين،ويقطنها حوالي أربعون رجلاً مما يعني أن عشرين منهم ينامون على الأرض

وهكذا يقطن حوالي 750 سجينا مقسمين على طابقين الى حوالى 50 زنزانة في هذا الفرع من السجن يحرسهم 5 موظفين براتب بخس وأوضاع عمل مزرية يكاد يدفع الحراس الى اضراب ومظاهرات في الشوارع
أما الأكل والدفي أ والماء الساخن، فانها أشياء ممنوع المطالبة بها
وهذا كل هذا يعطيك انطباعا اننا نتحدث عن بلد لا يقيم وزنا لإنسانية الإنسان إلا إذا كان من أتباع النظام أما إن كان له رأي فيما يجري فسوف يدفع ثمنا باهظا ،خصوصاً حينما نعرف أن 80% من هؤلاء المساجين موجودون في هذا السجن منذ شهور أو أعوام،وهم أبرياء، لكن يسجنون حتى تثبت براءتهم.

بتعبير آخر ،يعتقل الشخص لسبب واهٍ أو غير موجود .وبأمر سياسي.تؤخذ منه حريته وتحطم حياته الشخصية ،والعائلية ،والمهنية ويزج بالشخص في السجن .لإعطاء قضاة التحقيق المحترمين الوقت الكافي،للتحقيق فيما إذا كان الشخص بريئا،وهذا يتطلب على الأقل ثلاثة /أربعة أشهر إلى عدة سنين!وهكذا يزج بالشخص البريء في السجن لعدة سنوات حتى تثبت براءته..

ولحسن حظ قضاة التحقيق ،فإن النظام يعطيهم "إ س" التي معناها أن القاضي يحكم بنفس المدة التي استغرقها التحقيق ،بمعنى أنه لو إستغرق التحقيق في قضية شخص مسجون ثلاثة شهور ،وتبينت بعد ذلك برائته،فإن القاضي يحكم بثلاثة أشهر ،وهكذا تتفادى الدولة إحصائيات مرعبة عن عدد السجناء الأبرياء،وتتفادى في نفس الوقت طلبات التعويض من طرف السجناء وما إلى ذلك .وهذا كله يعطيك انطباعا أننا نتحدث عن نظام يعتبر الناس ملكا شخصيا له يتقاسمونهم تقاسم المواريث أنصافا وأرباعا وأسداسا، أضف إلى ذلك أن هذا البلد يعيش حالة من الفوضى وعدم الاستقرار السياسي لا يوجد لها مثيل إلا في سوريا ،حيث يحاول الجزار ابن الجزار إبادة شعبه.

من أقصى الشمال الغربي إلى أقصى الشمال الشرقي،ومروراً بكل أنحاء البلاد توجد مظاهرات ومسيرات وإضرابات يومية ،والتي تواجه بصفة دائمة بالعنف .

والقوة المفرطة من قبل الأجهزة الأمنية ،التي لها الإذن المطلق في خنق كل صوت يطالب في حقه في الحياة .

حتى رجال الأمن المطرودين ووجهوا بالعصا حينما طالبو بحقوقهم المالية لإعالة أسرهم .

والنتيجة سجون ممتلئة بسجناء تظاهروا لمطالبة الدولة بإعطائهم تعويضات مالية عن الأرض التي سرقتها الدولة منهم،وسجناء يطالبون بالتوزيع العادل لثروات بلادهم ،وسجناء يطالبون بنظام حكم بديل يوقف حالة التردي والتسوّس السياسي. .

وسجناء فضحوا الاتجار المنظم بالنساء والذي تقف وراءه رجال من أصحاب السلطة .

وسجناء فضحوا خروقات النظام ،وسجناء عبروا عن استيائهم من الأوضاع الفاسدة عن طريق الغناء .
سجناء من كل الشرائح ،فيهم الأمي ،المهندس ،الصحفي ،السياسي، والبروفسور .والقاسم المشترك أنهم طالبو بحقهم في بلدهم.

فيما يخص قضيتي فإنها قائمة على تهمتين ،التهمة الأولى هي أنني أهدف إلى زعزعة أمن واستقرار البلاد والتهمة الثانية هي أنني أتلقى دعماً مالياً من الخارج .

وعلى ضوء هاتين التهمتين وبدون أية أدلة رميت في السجن لمدة أكثر من شهرين حتى هذه اللحظة ،في الوقت الذي يقوم قاضي التحقيق بالبحث في ما إذا كنت بريئا.

مجريات القضية تبين بوضوح أن هناك نشاطا مقصودا من طرف النظام لصرف أنظار الرأي العام عن القضية، حتى يتسنى للنظام إسكات صوتي وما يؤكد هذا ،هي الضغوطات النفسية التي مورست من قبل النظام على الصحفيين والمحاميين الذين أبدوا اهتماما بقضيتي.

هذا الأسلوب معروف طبعاً في مثل هذا البلد ،وهو ما جعل فقط الشجعان يقفون بجانبي.

أما بخصوص التهمة الأولى الموجهة إلي ،وهي أنني أهدف إلى زعزعة أمن واستقرار البلاد ،فهذا سببه أنني أحمل أفكاراً لا تتوافق مع إملاءات النظام ،منها على سبيل الذكر: أن الانتخابات التي اجريت مجدداً لم تتجاوز أن تكون مسرحية وأنها لا تعبر عن الرغبة الحقيقية للشعب في التغيير .ومنها أن المظاهرات ،والمسيرات ،والإضرابات ،والمواجهات المتزايدة في أنحاء البلاد .ما هي إلا تعبير عن كون النظام قد بدا يفقد سيطرته على الأمور.
فحمل مثل هذه الأفكار في هذا البلد يؤدي مباشرةً بحاملها إلى السجن بتهم ثقيلة مفادها زعزعة أمن البلاد.

أما بخصوص التهمة الثانية وهي حصولي على دعم خارجي فإن قاضي التحقيق ووزير العدل وجهاز المخابرات ،يعلمون تمام العلم أن هذه التحويلات المالية قانونية مائة في المائة ،وهي عبارة عن أجرة مالية تقاضيتها مقابل عملي لشركة دنمركية قانونية ومحترمة .

فإذا كان تقاضي شخص ما لأجرته لينفقها على زوجته وأولاده يعتبر دعماً خارجياً لزعزعة أمن البلد ،فإننا حينها سنفهم طبيعة هذا النظام.

نظام مقتنع بعدم تشابهه مع أية من الأنظمة التي ثارت عليها الشعوب ،حيث يرى هذا النظام ،أن هذه الأنظمة كانت ديمقراطيات فاسدة ،فيما هو نظام ملكي يعتبر حالة خاصة !!

فهذا النظام يقارن شكله بأشكال الأنظمة الأخرى ،في حين أن المقياس الصحيح ،هو أن تقارن أوضاع الشعب السياسية و ظروفه الحياتية مع الشعوب الأخرى،بغض النظر عن شكل النظام .

فالسؤال إذاً هو هل هذا الشعب يعاني من نفس الظروف المعيشية المأساوية بسبب الفساد ومن نفس الحالة الاقتصادية الخانقة بسبب الفساد السياسي و الأزمة الاقتصادية التي عانت منها الشعوب التي انتفضت على أنظمتها ؟؟

والجواب نعم كبيرة ،كل مكونات تلك الحالة المأساوية التي كانت تعيشها تلك الشعوب التي حررت نفسها من تلك الأنظمة !كل تلك المكونات توجد في هذا البلد !


المفارقة العجيبة هي أن الدول "الديمقراطية" والبلدان المتقدمة افتقدت للشجاعة الكافية لانتقاد هؤلاء الحكام أثناء وجودهم في السلطة ،بالعكس فقد كانت تساند هذه الأنظمة ،وهي لحد الساعة تساند هذا النظام،وتستقبل ممثليه كضيوف ،تقيم معهم المؤتمرات حول البيئة والطاقة الخضراء.وتمدح نجاح التجربة الديمقراطية والتغييرات الدستورية في هذا البلد .

هذا في الوقت الذي تقوم فيه هذه الدول والحكومات من إخفاء الحقائق حولنا،نحن سجناء الرأي ،حيث أن هؤلاء غلبوا المصالح الاقتصادية على كل شيء و باعوا القيم النبيلة بثمنٍ بخس!

حينما قمنا بالمطالبة بحقنا كنا نعرف ثمن ذلك ،وكنا واعين على أن بلدان العالم المتقدمة لن تقف بجانبنا باعتبارنا نتمتع بالمواطنة في الدنمرك لنا حقوق المواطنين لأن مصالحها مع هذه الأنظمة وليس مع القيم التي تدعيها هذه الدول من ديمقراطية وحقوق إنسان!وهذا يظهر القوانين الغربية ليست بعيدة عن القانون في بلدنا هنا لأن قداسة القانون تأتي لاعتبارات خارجة عنه فلو كنت مواطنا من أصول دنمركية لاختلفت المعاملة معي لكني مواطن من درجة لا اعرف هل هي ثانية أو عاشرة.!إننا نجيب أنفسنا في النهاية فنقول لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي.)
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
الناقد الإعلامي
المشاركة May 3 2012, 07:07 AM
مشاركة #2


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



أم جهاد: العدالة والتنمية حزب علماني بغطاء إسلامي


قالت أم جهاد، زوجة أحد أفراد خلية حزب التحرير، والذي اعتقل ليلة الجمعة 3 من فبراير الجاري بالقنيطرة، إن حزب التحرير هو تنظيم إسلامي عالمي يسلك أسلوبا سلميا في الدعوة، وأضافت بأن الحزب قد تأسس في فلسطين وله أنصار في بقاع العالم، كما هي دعوة رسول الله عليه السلام الذي انطلق من مكة ووصلت رسالته للعالمين. واعتبرت أم جهاد أن الحزب يدافع عن تطبيق شرع الله تأسيا برسول الهو صلى الله عليه وسلم، وعن منهج التغيير كما يراه الحزب بالمغرب، اعتبرت أن منهج التغيير هو كوني كما هي دعوة رسول اله صلى الله عليه وسلم، مضيفة في حوار خاص مع "هسبريس" أن حزب العدالة والتنمية هو حزب علماني بغطاء إسلامي... الحوار مع أم جهاد، هو أول حوار لعضو من حزب التحرير مع منبر مغربي(هسبريس)، وإن كان الحوار بالنسبة للمواكبين لأدبيات حزب التحرير لا يحمل شيئا جديدا، فإن الجديد بالنسبة لنا، هو ثقة أم جهاد في "هسبريس" دون سواها من المنابر الوطنية.. أم جهاد.. كل الحركات والتنظيمات تسعى إلى التغيير... ما هو منظوركم للتغيير في حزب التحرير؟ التغيير الذي نقصده ليس تغييرا في الوجوه، بقدر ما هو تغيير في النظام، يعنى أن المشكل ليس في الأشخاص المشكل في النظام الذي يطبق علينا فنحن مسلون نشهد أن لا اله إلا الله ونطبق العلمانية والرأسمالية والاشتراكية وكل واحد ويدعو إلى منهجه، فنحن نريد تطبيق الشريعة الإسلامية ونحتكم إلى الإسلام، هذا ما يطلب منا الله سبحانه وتعالى.. ما تنادون به، هل هو موقفكم كفرع للحزب بالمغرب آم هو مطلب عالمي وكوني كما يطالب به حزب التحرير.. هو مطلب عالمي، طبعا فحزب التحرير نشأ في فلسطين، والرسول صلى الله عليه وسلم بُعث في الحجاز، ولكن الدين الإسلامي والرسالة النبوية وصلت من مشارق الأرض إلى مغاربها، فالحكمة بمشروع الحزب وليس بالنشأة... أوليس هناك فرع للحزب بالمغرب، بمعنى ان خطابكم كوني ولا يستحضر ما هو محلي؟ طبعا ننادي كل المسلمين بالعودة إلى الحكم بما أنزل الله... ولكن للمغرب خصوصية، فلكل بلد له طبيعة الحكم ينفرد بها ويتميز، وبالتالي فالخطاب من المفروض ان يراعي هذه الخصوصية.. أرى.. للتوضيح أكثر فهرم النظام السياسي بالمغرب هو الملكية، بينما في بلدان أخرى فهناك خصوصية لكل بلد.. كيف ترون الأمر؟ يعني... رئيس أو ملك وزير.. آو أنى كان... يعني المسؤول على البلاد هو من يطبق النظام، فهذا النظام يعتبر حزب التحرير ضده ويدعو إلى استئناف الحياة الإسلامية وتطبيق الحكم بما أنزل الله، مهما كان التغيير الموجود بالمغرب، فالأصل ان يتغير النظام ويعود الحكم بما أنزل الله، فهذا هو الأصل... أنتم في منشوراتكم تطرحون أسئلة كالقول مثلا: هل يحمي حزب العدالة والتنمية النظام السياسي المتهاوي... معناه آن خطابكم يكتسي نوعا من المحلية.. آه طبعا، نحن مسلمون نطالب بالعودة إلى الدين، وندعو المسلين للتعرف على دينهم، ويعلموا أن الدين ليس صلاة وزكاة وصوم وزكاة.. اليوم نرى أنه لا حزب النهضة في تونس ولا حزب الإخوان في مصر، ولا حزب العدالة والتنمية هنا بالمغرب ولا كل هذه الحكومات التي أصبحت تمنح السلطة للإسلاميين، فمعنى هذا أن القاعدة الشعبية تريد الإسلام وبالتالي أعطوا لهؤلاء السلطة كي يمتصوا عواطف الشارع ومشاعره فقط.. من بين أدبيات حزب التحرير هي تطبيق نظام الخلافة الإسلامية، كيف ترون تنزيل هذا النظام برأيكم؟ الخلافة وعد من الله سبحانه وتعالى، فالله تعالى يقول في محكم تنزيله " وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم "كما أن الخلافة هي بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يقول " تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضّاً فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت" فالخلافة ثلاث ونحن في الحكم الجبري، ولم يبق سوى الخلافة على منهاج النبوة، فالخلافة على منهاج النبوة بشرى من الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم. إذن ما الفرق بينكم، برأيك، وبين جماعة العدل والإحسان؟ حزب التحرير له مشروع خاص، ومن خلال سيرة هذا الحزب فعمله يتأسى بالرسول صلى الله عليه وسلم، واتباع سرته عليه السلام في التغيير، أي أن منهج حزب التحرير سلمي في نظرته للتغيير، فبالنظر إلى سيرة النبي عليه السلام، نلحظ أن سيرته عليه السلام تنقسم إلى ثلاث مراحل: المرحلة الأولى هي الدعوة إلى الإسلام، وبعد ذلك كانت مرحلة التثقيف في دار الأرقم بن الأرقم، والكفاح المسلح وطلب النصرة، والمرحلة الثالثة استلام الحكم وتطبيق شرع الله. نبقى بالمغرب، أنتم تطالبون بتغيير النظام كما سبق وأن صرحت، وحين نتحدث عن تغيير النظام يعني هذا تغيير النظام الملكي.. كما أن حديثكم عن حزب العدالة والتنمية فهذا خطاب سياسي... ألا يمكن أن تساهموا في الإصلاح من الداخل أسوة بالعدالة والتنمية مثلا؟ المشكل ليس في الملكية ولا الرئاسية، ولا أي شيء، المشكل في تطبيق النظام الاسلامي في الحكم، فالله تعالى يقول " إن الحكم إلا لله" ويقول أيضا " أفحكم الجاهلية يبغون ..." وغير ذلك من الآيات الكريمة التي تدعو صراحة إلى تحكيم منهج الله، يعني أن الله تعالى يطالبنا بتطبيق نظامه وليس تطبيق أنظمة علمانية ورأسمالية واشتراكية وشيوعية... فهذه الأنظمة كلها من وضع البشر، ونحن نريد تطبيق ما يطالبنا به الله سبحانه وتعالى.. كيف ترين النظام السياسي بالمغرب؟ ما تيطبقش الحكم بما أنزل الله ... يعني؟ يعني من البديهيات...هذا لا يحتاج إلى تفسير أكثر.. طيب.. فيما يتعلق بالأحزاب الإسلامية.. حزب العدالة والتنمية مثلا.. حزب العدالة والتنمية ليس بالحزب الإسلامي.. حزب العدالة والتنمية حزب علماني بغطاء إسلامي.. هذا هو حزب العدالة والتنمية.. فيما يتعلق بمنهج التغيير كما ترونه.. بشكل واضح ومفصل؟ منهج التغيير الذي نرتضيه هو العودة إلى الحكم الإسلامي.. الحكم بما أنزل الله كما أمرنا الله سبحانه وتعالى، ويجب التأسي برسول الله عليه السلام، لأن الله تعالى طلب منا أن نغير وفق منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم. بالعودة إلى زوجك التهامي نجيم، من هو مخاطبكم في القضية؟ رجال الشرطة طبعا
Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 16th July 2025 - 12:33 PM