السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
إقتباس(موسى عبد الشكور @ Jun 7 2012, 05:42 AM)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
الحل الشرعي العملي لخلاص اخواننا في الشام وواجبنا تجاههم .
الحلقه الثانيه:
ان الاعتداء على أي مسلم اينما كان كفيل بتسيير الجيوش فما بالكم اراقه الدماء بدم بارد من قبل كفره اذله فاذا كانت هذه المذابح لا تثير المسلمين ومن بيدهم مقاليد القوه من الضباط والجنود حول الشام فما ذا يثيركم ايها الجنود بالله عليكم قولوا ماذا يثيركم انكم تاخرتم كثيرا في الرد يوم قسمت الدوله الاسلاميه وقصرتم بالرد عندما... استعمرت بلادنا ثم تاخرتم بالرد يوم احتلت فلسطين وتاخرتم بالرد عندما قصفت لبنان وتاخرتم بالرد عندما احتل العراق وتاخرتم بالرد عندما ذبح اول مسلم في غزه وها انتم تاخرتم بالرد وقد سالت دماء المسلمين في الشام انهارا فمتى تقومون بواجبكم ؟ ماذا انتم قائلون لرب العزه ماذا تقولون ايها الضباط والجنود ما هي وظيفتكم وعلى ماذا اقسمتم ؟؟ الستم بالمسلمين اليس من يقتل اخوانكم فان لم يستجيبوا فليسوا اخوانكم وانتم اذا في الفسطاط الاخر فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن لم ينصر مسلما وهو قادر فقد خذله فماذا يفعل الضباط على حدود الشام في الاردن وفي لبنان وفي تركيا وفي العراق اليست امتنا واحده ؟؟ ماذا ستقولون لله الم تتلقوا الاوامر من الله قبل الحكام الخونه ارضيتم باوامر العبيد وتركتن اوامر ربكم وخالكقم ام انكم نساءا بلحى؟؟؟ فاليتصور كل واحد منا انه مع ابناءه في الشام والسكين على رقبته وعلى رقبة ابناءه تصوروا انكم في انتظار قذيفة مدفع او صاروخ يقع على عائلته وهو بين ابناءه اتفيقون بعدها ؟؟؟ انكم ستطلبون بتحريك الجيوش لانقاذكم ؟ فماذا ينفعكم التفرج على ما يحدث وانتم قادرون ماذا يفعل ملايين ضباط والقاده في كل الدول في العالم الاسلامي من شرقه لغربه..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يتبع:
بارك الله فيك أخي الكريم
كتبت كلمات تجول في خاطر كل مسلم و كل إنسان في قلبه ذرة إنسانية فما يحدث في سوريا إنفطرت له القلوب مرارا و تكرارا و بين إعلام يعمل على إماتة هذه الشاعر بتكرام المشاهد الدموية بدون التطرق إلى تحريك الجيوش و بدون مناشدة جيوش الأردن و لبنان لنصرة اهلنا في سوريا ، مما يعكس شلل حكوماتنا العميلة و صمت الإعلام أيضا على هذه العمالة إن كانت لأمريكا أو لأوروبا .. يظل القتل و الإجرام هو سمة نظام بشار المجرم أمام أعين كل العالم بسبب صمت إعلامي أو كلام في الفاضي ، بل أن الإعلام متواطيء مع المجرمين !أوقفوا الإعلام المجرم