علاقة الحزب بغيرها قائمة على اساس الشرع كما تفضل الاستاذ أحمد القصص فالحزب يرسم الخط المستقيم أمام الخط الأعوج أو الخطوط المعوجة فليس العبرة أن بعض الاحزب يتستر بالعباءة الشرعية أو يظهر عباءة الفسق علنا المهم أن ما تحت العباءة يتفق وأوامر الله فها هم الإخوان الذين كانوا يتغنون بالشرع عندما سُمِح لهم بالوصول للحكم أظهروا غير ما تنادوا به ، فأصبح من المباح القسم على حماية الدستور الجمهودري والذي يُعلم فحواه ومخالفته للشرع ومن المباح أو من مصلحة الدولة أن نحافظ على الإتفاقات الدولية لنطمئن يهود وغيرها والغاز المتدفق لإسرائيل أصبح علاقات حسن جوار وما خفي أعظم ، فعندما نرسم الخط المستقيم أمام هذه الأعمال المعوجة يكون الحزب قد نصح وامر بالمعروف ونهى عن المنكر وهذ عمله أو لب عمله
|