منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> تهنئة - و أي تهنئة - بالعيد المبارك !
أم حنين
المشاركة Nov 6 2011, 09:40 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: { قال رسول الله صلى الله عليه و سلم(مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّ ) رواه مسلم.

متى أبرزت وسائل الإعلام عامة والإذاعات و القنوات الفضائية على التلفزيون المعاني العظيمة لهذا الحديث الشريف ؟ هل جاء وقت أفضل من موسم الحج المبارك لإبرازها ؟ و مع ذلك لم نسمع او نرى هذه المفاهيم الإسلامية الرائعة يروج لها على الوسائل الإعلامية !! فلماذا يا ترى ؟


مع أننا طبعا ، كلنا ، سمعنا و رأينا على القنوات الفضائية الرئيس فلان يهنيء الرئيس علان .. و رئيس الوزراء فلان أرسل برقية تهنئة لنظيره علان !! كما هاتف حاكم منطقة كذا و كذا ليهنئه بالعيد السعيد ... تهانيء فارغة المضمون لا نعلم لماذا تبثها وسائل الإعلام في كل الاحوال فهي لا تمت للمتلقي المسلم في العيد بصلة لا من قريب و لا من بعيد ! بل هي فقط ترويج اللأنظمة الفاسقة ! فمتى كان يهم هذه الأنظمة أمر الإسلام و المسلمين ؟؟؟! فالواضح أن التهنئة رفع عتب وبروتكولات رئاسية و إلخ إلخ إلخ ،،،،،،،،

أما تهنئة حقيقية للأمة الإسلامية بالعيد و تذكير بمعانيه الحقيقة من القرآن الكريم و السنة الشريفة ،، هل سمعنا مثل ذلك أبدا ؟! لم نسمع بهذه التهانيء التي تُعبِر عن الأمة الإسلامية و التي تنطق بلسان حالها فكانت تهنئة تؤدي الغرض منها في شرح الواقع للمسلمين لمشاركتهم فرحتهم الحقيقية بالعيد و لغسدائهم النصيحة بصدق و بدون خداع و تضليل للمسلمين و في توجيه الثورات و إرشادهم إلى المسار الصحيح ، و بحسب الطريقة الشرعية الصحيحة ، لنهضة الأمة الإسلامية إلى مركز قيادتها للأمم كما أراد الله تعالى لها ..

ما رأيكم في صيغة تهنئة حزب التحرير من كل مناطق العالم إلى الأمة الإسلامية ؟ فلقد إقتبست بعض الفقرات القوية التي تتضكن كلمات تقع في نفس المسلم فتؤثر عليها تأثيرا كبيرا لترسخ عنده الربط بين العقيدة الإسلامية و الرجوع إلى الله عز و جل في موسم الحج و التوبة النصوح حيث يتوحد المسلمين في من كل بلاد العالم في أداء هذه الفريضة " العالمية " العظيمة ، لتربط العقيدة الإسلامية مع واقع أحوال الأمة الإسلامية و قضاياها المصيرية في بلاد عدة ،، كلمات ترسم الطريق المستقيم إلى نهاية هذه الأوضاع بإقامة الإسلام العظيمة بإقامة الخلافة الراشدة .. تهنئة وأي تهنئة ! فخر و عزة و فرح كبير للعالم أجمع بإذن الله تعالى .


يا أهل اليمن! آن الأوان أن تنصروا الله في ثورتكم

"
يا أهل اليمن، يا شباب الساحات: حتى تحلّ عليكم البركة يجب أن تجعلوا الثورة التي قمتم بها لإنهاء ظلم نظام الحكم المرتبط بالغرب للعودة إلى الإسلام وليس لتبديل عميل بآخر ونفوذ غربي بآخر.



إن الثورة في اليمن كما في غيرها من بلاد المسلمين لن تكون منصورة بحق حتى تقطع دابر دول الغرب الاستعمارية وإخراج نفوذها من بلاد المسلمين وحمل الإسلام إليها بالدعوة والجهاد بعد إقامة دولة الخلافة الراشدة الثانية التي تحكم بالإسلام وتوحد بلاد المسلمين في ظل كيان سياسي واحد وراية واحدة "راية العُقاب" وخليفة راشد واحد، فقد بشرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال: "... ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت".

"
حزب التحرير يهنئ الأمّة الإسلاميّة بعيد الأضحى المبارك

"
يهنئ حزب التحرير- تونس المسلمين عامة وأهل تونس خاصة بعيد الأضحى المبارك سائلين المولى عز وجل أن يتقبل منّا ومنكم ومن جميع المسلمين طاعاتهم وقرباتهم ونُسُكهم، ونهنئ حجّاج بيت الله الحرام بأن منّ الله عليهم بأداء هذه الفريضة وزيارة بيته العتيق. كما نسأله سبحانه أن يعيده علينا في ظل دولة الخلافة التي ستطبق شرع الله في الأرض، وتحمل الإسلام للعالمين رسالة هدى ونور، دولة العدل التي ستحرر البلاد وتنصف العباد،

دولة الجهاد التي بها ستكون الفتوحات ماضية، فيكبر الناس في أعيادهم، وفي فتوحاتهم الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.


أعاده الله علينا وقد تجدد إيماننا وقام في الأرض ديننا ورفعت عنا الأغلال، وكل عام وأنتم إلى الله تعالى أقرب.
"

تهنئة بعيد الأضحى المبارك من فلسطين

"
راجين الله سبحانه وتعالى أن لا تضيع سدى التضحيات التي قدمتها الأمة من أجل التخلص من الطغاة ومن الهيمنة الغربية على بلاد المسلمين ،

وأن يكلل جهود العاملين بالنجاح، للتخلص من كافة الحكام الظلمة، وإقامة الخلافة الراشدة، ليكبر الناس فرحة بالعيد والنصر، نصر جيوش الأمة المكبرة الله أكبر الله أكبر الله أكبر في ساحات الجهاد لتحرير فلسطين وكافة بلاد المسلمين المحتلة، ويومئذ يفرح المؤمنون بحق في أعيادهم وبالنصر والتمكين، وما ذلك على الله بعزيز.
"


تهنئة بعيد الأضحى المبارك من الأردن

"
أيتها الأمة العظيمة الكريمة، لقد أتى علينا هذا العيد المبارك وقد تخلصت الأمة الإسلامية من بعض حكامها الطغاة وها هي تزلزل الأرض من تحت أقدام آخرين لتهدم أركانهم، وقد بدأت صيحات تطبيق الشريعة الإسلامية تعلو وتتعاظم، وبدأت الرأسمالية تترنح بأيدي شعوبها بعد أن أذاقتهم مرارة العيش وطعم الاستعباد.


فنسأل الله العلي العظيم أن تأتي أعيادنا القادمة وقد سقط كل الطغاة في بلاد المسلمين واندثرت الرأسمالية وهدم نظامها وتمزقت دولها، وسعد العالم كله بدولة الخلافة الراشدة.
"



تهنئة من حزب التحرير في عيد الأضحى المبارك

"
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.. وعلى من تبعه فترسم خطاه، فجعل العقيدة الإسلامية أساسا لفكرته والأحكام الشرعية مقياسا لأعماله ومصدرا لأحكامه، أما بعد..

أيها المسلمون في كل مكان...

يسرنا في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن ننقل للأمة الإسلامية الإسلامية جمعاء، تهنئة أمير حزب التحرير، العالم عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله تعالى بعيد الأضحى المبارك، كما ويسرنا أن ننقل تهنئته لشباب وشابات حزب التحرير الذين يصلون ليلهم بنهارهم في مقارعتهم لأنظمة العهد الجبري وكفاحهم لإعلاء كلمة الله بإقامة دولة الخلافة التي بشر بها عبدالله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

لقد تضرعنا العام الماضي إلى الحي القيوم أن يكرمنا بإقامة الخلافة الراشدة وقد حمل العام الجديد بشائر سقوط الطواغيت في تونس ومصر وليبيا، وها نحن نشهد هذه الأيام سقوط طاغية الشام وطاغية اليمن، بينما الأنظمة الأخرى تترقب بهلع وجزع سقوطها القادم حتما.

نعم نحن نفرق بين سقوط رأس النظام وسقوط النهج الذي بني عليه، النهج الذي صنعته الدول الغربية في بلاد المسلمين، مهما أسمتها من ملكية أو جمهورية أو غير ذلك، ونهيب بالأمة أن تعمل معنا لتكون ثورتها لله ولإعلاء رايته ولإسقاط كل الرايات الوضعية التي أوجدتها دول الاستعمار الغربي."

و تتوالى التهانيء الواحدة تلو الأخرى لكل بلاد المسلمين كلا بتوجيه لدوره و لقضيته و ربطها للجسد الأمة الواحد في كلمات راقية عظيمة لا تسمع مثلها في مختلف القنوات الفضائية فالخطاب الإعلامي في هذه الوسائل الإعلامية خطاب لا مغزى له و لا هدف حتى يسرق من المسلمين فرحة العيد الحقيقة و حتى يسرق من الأمة الإسلامية طريق نهضتها القادمة بإقامة دولتها الإسلامية الواحدة ..
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
أم حنين
المشاركة Nov 6 2011, 09:45 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بسم الله الرحمن الرحيم

تهنئة بعيد الفطر المبارك لأهلنا الثائرين في الشام الأبية:

ماذا لو كان لنا خليفة ودولة ؟


أيها المسلمون الثائرون في الشام الأبية:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،

نغتنم حلول عيد الفطر المبارك لنتقدم منكم في هذا المخاض العسير، بالتهنئة الحارة، سائلين الله تعالى الرحمة للشهداء والصبر والثبات والتمكين لأهالينا الثائرين، وأن يكرمنا بنصر عزيز مؤزر من عنده يقضي به على نظام بشار المجرم، ويعيد لنا دولة الخلافة، لتضع كتاب الله وسنة رسوله موضع التطبيق والتنفيذ، وتوحد المسلمين في دولة واحدة، وتقضي على دولة يهود، وتحمل الإسلام إلى العالم رسالة هدى ونور.


أيها المسلمون في بلاد الشام عقر دار الإسلام:

ماذا لو كان لنا خليفة راشد ودولة خلافة إسلامية على منهاج النبوة؟

•لو كان لنا خليفة ودولة؛ لتحقق فينا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ» ولو تحقق فينا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا لوجدتم أمير المؤمنين يأخذ على يد كل ظالم تمتد لهذه الأمة بسوء، ولتحولت أحلام أمريكا في شرق أوسط جديد، وآمال ساركوزي في شراكة متوسطية إلى كوابيس بمجرد أن يفكرا بها.

•لو كان لنا خليفة ودولة؛ لتحقق فينا قول رسول الله « مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِى تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى» (مسلم). وقوله صلى الله عليه وسلم : « إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا وَشَبَّكَ أَصَابِعَهُ» (البخاري). وقوله صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ الْمُسْلِمَ أَخُو الْمُسْلِمِ، إِذَا لَقِيَهُ رَدَّ عَلَيْهِ مِنَ السَّلامِ بِمِثْلِ مَا حَيَّاهُ بِهِ أَوْ أَحْسَنَ مِنْ ذَلِكَ، وَإِذَا أَسْتَأْمَرَهُ نَصَحَ لَهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَرَهُ عَلَى الأَعْدَاءِ نَصَرَهُ » (البيهقي). ولو تحقق ذلك لكان أمير المؤمنين مع ولاة الدولة وأمرائها وقضاتها وأجهزتها صونًا للأمة في حقوقها وكرامتها ودمائها وأعراضها وأموالها.


•لو كان لنا خليفة ودولة! لتحقق فينا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : « الْمُسْلِمُونَ شُرَكَاءُ فِي ثَلَاثٍ فِي الْكَلَإِ وَالْمَاءِ وَالنَّارِ» (أبو داود). ولو تحقق ذلك لعادت خيرات أمتنا في النفط والمعادن و الغاز وغيرها ملكية عامة لأبناء الأمة الإسلامية، تشرف الدولة على استخراجها وتوزيع منفعتها على كل فردٍ من أبناء الأمة بأنجع طريق.


لو كان لنا خليفة ودولة؛ لتحقق لنا أن يكون خليفتنا خير خلف لخير سلف من أمثال خليفة رسول الله الأول أبي بكر الصديق رضي الله عنه الذي قال: « إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القويّ حتى آخذ منه الحق». ثم خليفته عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي قال: «ألا وإني أنزلت نفسي من مال الله بمنزلة وليّ اليتيم؛ ان استغنيت عففت، وإن افتقرت أكلت بالمعروف». ثم خليفته عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي قال: «إنما أنا متّبع ولست بمبتدع». ثم خليفته علي بن أبي طالب رضي الله عنه الذي قال: «اتقوا الله في عباده وبلاده، إنكم مسؤولون حتى عن البقاع والبهائم» ثم من بعدهم عمر بن عبد العزيز رحمه الله الذي قال: « والله إني لا أعطي أحدًا باطلاً، ولا أمنع أحدًا حقًا. من أطاع الله وجبت طاعته، ومن عصى الله فلا طاعة له».

أيها المسلمون في بلاد الشام عقر دار الإسلام:
•نسأل الله عزّ وجل أن تقرّ أعينكم وأعيننا بجواب قريب لهذا السؤال لنحُجَّ مع أمير المؤمنين ونسعد بعيد الأضحى القادم معه؛ فقوموا مع حزب التحرير لإحداث هذا التغيير الذي ينهي مآسيكم. واعلموا أن أعظم عمل تقومون به تأسيًا برسولكم الأعظم صلى الله عليه وسلم هو إقامة الدولة الإسلامية كما أقامها صلى الله عليه وسلم في المدينة، وبذلك تسعدون في الدنيا بعز الإسلام وفي الآخرة برضا الله سبحانه وتعالى. قال تعالى: ( وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ).


أيها المسلمون، إخوتنا في الله، في سوريا في عقر دار الإسلام:

تقبل الله طاعتكم، ووقوفكم في وجه الحاكم الظالم، وصبركم الذي جعلتموه بالله ولله... تقبله الله منكم خالصًا لوجهه الكريم، ووفاكم أجركم في الدنيا بالخلافة الراشدة وفي الآخرة بدخول الجنة بغير حساب.

وعليكــم السـلام ورحمة الله وبركاتـه..
01 من شوال 1432
الموافق 2011/08/30م

حزب التحرير

ولاية سوريا

Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 22nd June 2025 - 06:22 PM