التشبيح الاعلامي و ثورة الشام لا ينقل وسائل الاعلام كثيرا من حقائق ما يدور على ارض الشام فهي لا تنقل اردادة الناس وتطلعاتهم في اقامة دولة الاسلام ومحاربتهم للدولة المدنية الديمقراطيه وايضا لا لا تنقل مهاجمة الثوار والمتظاهرين للمدنيه والديمقراطيه بل ان كل ما تنقلة هو الدمار والقتل والتشريد هو ما يسمح به لها العالم الغربي الكافر ولاتنقل ما يريده الناس بل ان الامر تعداة لتزوير الحقائق بان الناس في الشام يتطلعون للتغيير على اساس مدني او ديمقراطي او غيره وكذلك فان وسائل الاعلام تنقل المظاهرات التي قد يرفع بها علم سوري واحد ان رفع ولا تنقل رايات العقاب ولواء رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ملات الشوارع فهذا نوع من التشبيح
ولا تظهر الرايات الا اذا كان النقل الفضائي مباشرا ويكون التعليق عليها مغايرا من قبل الصحفي او المذيع ولا تذكر راية العقاب وتطلعات الناس والثوار باقامة خلافة راشده فهذا كله خدمة للاعلام الغربي ومن خلفه لحرف ثورة الشام عن مسارها كما حرف من قبلها في مصر وتونس واليمن وليبيا هذه الثورة المنتصره باذن الله والتي يحاربها الشبيحه وغيرهم من وسائل الاعلام بقصد , فهم مشتركون مع الشبيحة ضد ثورة الشام وهذا هو التشبيح الاعلامي المشارك للتشبيح القاتل قاتل الله الاعلام المضلل
|