صراع عقائدي ... ولا قول : ان عدائنا التقليدي هو مع الصليبيين على مدى مئات السنين ,وهم من يقود الحرب على الاسلام بشتى الوسائل وكل من يتعامل مع الغرب وامريكا على انهم محايدين ومنصفين فهو عميل او جاهل او متامر وما كيان ""اسرائيل""" اليهودي اوكيان لبنان الماروني النصراني وكيان العلويين الطائفي في سوريا الا قفازات بيدى النصارى او احذية بارجلهم يستخدمونهم متى شاءوا ويخلعونهم كذلك فالحرب على امة الاسلام عقائدية فهما كانت تسمياتها ...ولن تنتهي هذه الحرب الا بحرب عقائدية مضادة ومهما حاول بعض المعدودون على حركات الاسلام السياسي او الاحزاب العلمانيه تضليل الناس لن يستطيعوا فالحق ظاهر كالشمس ولا داعي لاتعاب انفسهم ....فسبلغ ملك امتي ما بلغ الليل والنهار.... صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اما نصارى بلادنا فقد عاشوا بيننا في الخلافة الاسلاميه بامن وامان وفق العهدة العمريه وسيكونون كذلك ما التزموا بها ...اللهم نصرك .....ورحم الله الفاتحين #ارض_الشام_مقبرة_الغزاة #تسقط_الهدن_والمفاوضات #لا_اعتصام_إلا_بحبل_الله_ #دمشق_معركة_الفصل_ #ثم_تكون_خلافة_راشدة_على_منهاج_النبوة موسى عبد الشكور
|