ما هكذا تورد الإبل يا إخوتنا في الإسلام!!!
رسالة موجهة لجماعة الاخوان المسلمون:
من المفارقات المُستهجنة أن رأي الإخوان في مصر أنّ ( الدخول في الانتخابات مصلحة شرعية) وما دامت هكذا فعدم الاشتراك في الانتخابات حرام لأنه يعطل مصلحة شرعية، وفي الأردن قاطعت الجماعة الانتخابات ودعت الناس لمقاطعتها مما يعني أنهم برأي إخوانهم قد ارتكبوا الحرام بدعوتهم لمقاطعة الانتخابات لتعطيلهم المصلحة الشرعية المزعومة !!!! عجبا والله منطقهم السقيم !!! ... فأي من فرعي الجماعة على حق وأيهم على باطل ؟ والى متى يستمرون في المهاترات ولي أعناق النصوص الشرعية وتطويعها في لتناسب المصلحة في فتاوى مصلحيه شاذة لا يمكن أن تكون اجتهادا للمخطئ اجر واحد وللمصيب أجران، بل هو جرأة على دين الله، فتشريع الأحكام للبشر من المحرمات التي تدخل في جريمة التحاكم للطاغوت، وهي جزء من الديموقراطية الكافرة التي تعتبر الشعب مصدر السلطات....
وفي فلسطين فإن التغاضي عن الحقائق الشرعية والواقعية في الصراع بين الكفر والإسلام أدى لاستدراج بعض الإخوة في فلسطين من التهدئة إلى الانتخابات على أساس دستور علماني، ومن الانتخابات على أساس دستور علماني إلى احترام القرارات الدولية، ومن احترام القرارات الدولية إلى الموافقة على وثيقة الأسرى، ومن الموافقة على وثيقة الأسرى إلى حكومة الوحدة الوطنية، ومن حكومة الوحدة الوطنية إلى إخراجهم من الوزارة، ولا زال المسلسل مستمراً.
قبل الدخول في أية انتخابات هل سألوا أنفسهم :، هل فلسطين دولة خلافة لها دستور إسلامي ،أليسوا حركةً إسلاميةً؟ ألا يسعون لتكون كلمة الله هي العليا؟
ونسمع عن كلام عن اتفاق على إعادة بناء منظمة التحرير، والذي نعرفه، وتعرفه الدنيا كلها، أن منظمة التحرير منظمة علمانية، تطالب بقيام دولة علمانية في فلسطين، وأن منظمة التحرير هي التي اعترفت بإسرائيل، وتخلت عن أكثر من ثمانين بالمائة من فلسطين، وقبلت باتفاقيات المذلة والاستسلام. فعلى أي أساس يطالبون بإعادة بناء منظمة التحرير؟ هل منظمة التحرير حركة ملتزمة بدين الله أم هي علمانية ؟ ثم ما هو الموقف إذا تم إعادة بناء منظمة التحرير بالانتخاب -كما نسمع- ثم اختارت الأغلبية التخلي عن فلسطين والرضى بالاعتراف بإسرائيل؟
وهذا يفتح الباب للسؤال الأكبر: ما هي المرجعية التي تحكم؟ أهي أغلبية الأصوات؟ أم الحكم الشرعي ؟ وأرجو ألا يرد عليّ أحد، بأن فلسطين لها خصوصيتها، وأن أهل فلسطين أدرى بها من غيرهم، فأولاً فلسطين هي قضية كل مسلم، كما أن كل قضايا المسلمين هي قضايا كل مسلم في فلسطين، وثانياً أنا لا أتحدث عن تفاصيل وخبايا، أهل فلسطين أدرى بها من غيرهم، ولكني أتحدث عن أصول الإسلام والشريعة، أتحدث عن حاكمية الشريعة، وأتحدث عن رفض التنازل عن حبة رمل واحدة من ديار الإسلام.
وها هي حماس قد خاضت انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني وفازت بأغلبية المقاعد مما وضعها في جريمة التحاكم للطاغوت وديموقراطية الرضوخ لرأي الأغلبية وأيضا في مصيدة تقلد الوزارة تحكم بقوانين الكفر وتتخلى بالتالي عن شعار ( الاسلام هو الحل ) لتجل محله فعليا مبدأ ( الديموقراطية هي الحكم ) ولذا فإني أقول لإخواننا في كل مكان: يا إخوة الإسلام يا إخوة الرباط :: الزموا مصاحفكم، الزموا شرع الله لا تخالفوه، لا تستضيئوا بنار الديموقراطية والا فهي الحالقة التي تحلق الدين.
ونحن نعلم علم اليقين أن الطاغوت - إذا أحيط به وخشي علي سلطانه من حملة الدعوة ممن يعلون لعودة دولة الخلافة الاسلامية - قد يولي الإخوان الوزارة ليلبس علي الناس باسم الإسلام وليضرب الجهاد باسم الإسلام؟ ألم يحدث أن تولي الإخوان بعض الوزارات في الأردن في ظل دستور كافر وقانون كافر، حتى أن أحدهم تولي وزارة العدل فأصبح بذلك هو المسئول الأول عن تنفيذ القوانين الكافرة في البلاد؟ فأي مصيبة بعد هذا؟ ألا تري أن هذا كله يستوجب أن نحذِّر منه وأن نبيِّن جذوره؟، و(الدين النصيحة).
عن كثير بن قيس قال : كنت جالساً عند أبي الدرداء رضي الله عنه في مسجد دمشق، فأتاه رجل فقال: يا أبا الدر داء ! أتيتك من المدينة مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم لحديث بلغني أنك تحدث به عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فما جاء بك تجارة؟ قال: لا. قال: ولا جاء بك غيره؟ قال: لا.
قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاً لطالب العلم، وإن طالب العلم يستغفر له من في السماء والأرض حتى الحيتان في الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، إن العلماء ورثة الأنبياء؛ إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً؛ إنما ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر).( [1])
الأخوة الأعضاء:
وأمة الإسلام ما زالت بخير ما دام فيها علماء أتقياء يُنكرون المنكر ويخشون الله في القول، فبارك الله في العلماء الأتقياء ورثة الأنبياء ، فبارك الله في كل من يتقي الله في القول والعمل، محافظا على التقيد بالشرع، مُنكراً محاولات تحريف أحكامه.
كنا قد نشرنا في رسائلنا كلمة د. عصام العريان (الديمقراطية داخل الإخوان حقيقة مستقرة ) مع (همسة عتاب ) [2]وقد وصلنا رد الدكتور وجدي غنيم عليها بتسجيل صوتي بعنوان ( لا يا دكتور عصام العريان ) ( [3]) فبارك الله فيه وجزاه الله خير الجزاء إن شاء الله.
وفي الملحقين المرفقين ردين من الدكتور الشيخ وجدي غنيم لجماعة الإخوان وللدكتور سعد الكتاتني بالذات حول فتاواهم الشاذة حول شرب الخمور وفرض الحجاب والديمقراطية . والمرفق الثاني موجه للشيخ ياسر برهاني والدعوة السلفية حول عدم التمسك بالثوابت والدعوة للديموقراطية.
وبعـــد: - فنشكر للشيخ الدكتور وجدي غنيم مواقف الرجال الأتقياء ، نحسبه إن شاء الله مخلصاً تقياً ولا نزكي على الله أحدا،ُ ونأمل منه أن يركز مستقبلا على ما يلي:
1 - أن يعلن الإخوان توبتهم من جميع هذه الانحرافات علي الملأ، فالتوبة السر بالسر، والعلن بالعلن، وقال تعالي (إلا الذين تابوا وأصلحوا وبيَّنوا، فاؤلئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم) ( [4] ) البقرة. فلابد لصحة التوبة من الإصلاح والبيان.
2 - وأن يعلنوا براءتهم من هؤلاء الطواغيت وشرائعهم الكافرة، قال تعالي (قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاؤا منكم ومما تعبدون من دون الله، كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتي تؤمنوا بالله وحده)([5]
3 - وأن يعلن الإخوان كفرهم بالدساتير والقوانين الوضعية والديمقراطية والانتخابات البرلمانية، وأن يتخلوا عن جميع الممارسات المتعلقة بهذا.
4 - وأن يؤمن الإخوان بوجوب نبذ هؤلاء الطواغيت وأن يدعوا أتباعهم لهذا. مع اعتبار ذلك من أهم واجبات العمل. وأن يعلم الإخوان أن ذلك ليس من النوافل أو المستحبات وإنما هو أحد أركان عقيدة التوحيد وأحد ركني شهادة (لا إله إلا الله)، وهو ركن الكفر بالطاغوت الذي لايتم إيمان العبد إلا به، قال تعالي (فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ) ( [6] ).
7 - وأن يعمل الإخوان بالقاعدة الأصولية ( الأصل في الأفعال التقيد بالحكم الشرعي ) من وجوب العلم قبل العمل، ووجوب الرد عند التنازع إلي الشريعة لا إلي ما تهوى الأنفس ، ووجوب النزول علي حكم الله ورسوله صلي الله عليه وسلم، ورد كل ما خالف الشريعة من أقوال وآراء مهما كانت منزلة قائلها.
8 - وأن يحيي الإخوان فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر داخل الجماعة، فهي من العواصم التي تحول دون الانحراف والتمادي فيه. وعليها عُلقت خيرية هذه الأمة، قال تعالي (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ) ( [7] ) ، وإهمال هذه الفريضة موجب لسخط الله ولعنته، قال تعالي (لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون)([8] ).
9- نبذ العمل الفردي وأعمال الترقيع التي تطيل عمر الفساد والتحول للطريقة الشرعية وهي طريقة التغيير الجذري، وكما قال المرحوم ( سيد قطب ):
( أنه يجب البدء من الخلافة وتغيير المجتمع والانتهاء بالفرد وليس العكس:
إنّ الجهد الأصيل والتضحيات النبيلة يجب أن تتجه أولاً إلى إقامة المجتمع الخيِّر.. والمجتمع الخيِّر هو الذي يقوم على منهج الله.. قبل أن ينصرف الجهد والبذل والتضحية إلى إصلاحات جزئية، شخصية وفردية، عن طريق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فإنه لا جدوى من المحاولات الجزئية حين يفسد المجتمع كله، وحين تطغى الجاهلية، وحين يقوم المجتمع على غير منهج الله، وحين يتخذ له شريعة غير شريعة الله. فينبغي عند ئذ أن تبدأ المحاولة من الأساس، وان تنبت من الجذور، وأن يكون الجهد والجهاد لتقرير سلطان الله في الأرض.. وحين يستقر هذا السلطان يصبح الأمر والمعروف والنهي عن المنكر شيئاً يرتكن إلى أساس.
وهذا يحتاج إلى إيمان. وإلى إدراك الحقيقة هذا الإيمان ومجاله في نظام الحياة. فالإيمان على هذا المستوى هو الذي يجعل الاعتماد كله على الله، والثقة كلها بنصرته للخير ـ مهما طال الطريق ـ واحتساب الأجر عنده، فلا ينتظر من ينهض لهذه المهمة جزاء في هذه الأرض، ولا تقديراً من المجتمع الضال ولا نصرة من أهل الجاهلية في مكان.
إن كل النصوص القرآنية والنبوية التي ورد فيها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كانت تتحدث عن واجب المسلم في مجتمع مسلم، مجتمع يعترف ابتداء بسلطان الله ويتحاكم إلى شريعته .
فأما المجتمعات الجاهلية التي لا تتحاكم إلى شريعة الله، فالمنكر الأكبر فيها والأهم، هو المنكر الذي تنبع منه كل المنكرات: هو رفض ألوهية الله برفض شريعته للحياة.. وهذا المنكر الكبير الأساسي الجذري هو الذي يجب أن يتجه إليه الإنكار قبل الدخول في المنكرات الجزئية التي هي تبع لهذا المنكر الأكبر وفرع عنه وعرض له..
إنه لا جدوى من ضياع الجهد.. جهد الخيرين الصالحين من الناس.. في مقاومة المنكرات الجزئية، الناشئة بطبيعتها من المنكر الأول: منكر الجرأة على الله وادعاء خصائص الألوهية، ورفض ألوهية الله برفض شريعته للحياة.. لا جدوى من ضياع الجهد في مقاومة منكرات هي مقتضيات ذلك المنكر الأول وثمراته النكده بلا جدال.
على أنه إلام نحاكم الناس في أمر ما يرتكبونه من منكرات؟ بأي ميزان نزن أعمالهم لنقول لهم: إن هذا منكر فاجتنبوه؟ أنت تقول: إن هذا منكر، فيطلع عليك عشرة من هنا ومن هناك يقولون لك: كلاً! ليس هذا منكراً، لقد كان منكراً في الزمان الخالي! والدنيا «تتطور» والمجتمع «يتقدم» وتختلف الاعتبارات.)
ملحق 1. عصام العريان: الديمقراطية داخل الإخوان حقيقة مستقرة
أكد الدكتور عصام العريان، عضو مكتب الإرشاد والمتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين، أن الديمقراطية داخل الجماعة حقيقة مستقرة، وتاريخ الإخوان ناصع بالممارسات الديمقراطية،
وعن الحوار مع شباب الإخوان قال د. العريان: إنه لا يوجد خلاف مع الشباب؛ لأنهم أبناؤنا وإخواننا، ولهم الحق أن يطرحوا رؤيتهم، ومن حقهم علينا أن نستمع إليهم، فلا أحد يستطيع أن يحجر على أحد، هذا فضلاً عن أننا نستمع لمخالفينا فكيف لا نستمع لأبنائنا".
وحول علاقة الإخوان بالإخوة المسيحيين، أكد العريان أن الإخوان لا ينظرون إلى الأقباط كمواطنين درجة ثانية، وإجبارهم على دفع "الجزية" كما يزعم البعض، مضيفًا أن الإمام الشهيد حسن البنا قرر قاعدة فقهية جديدة للمواطنة؛ لتعيش الشعوب العربية والإسلامية تحت شعار وطني، حين قال "نظام الجزية لم يعد له مجال في الفقه الإسلامي الحديث".
وقال: لقد تلقينا دعوات للانضمام للحزب على قاعدة المواطنة من شباب مسيحي ونخب مسيحية على أننا مواطنون وليس على أننا جماعة إسلامية وهم جماعة مسيحية، مشيرًا إلى أن علاقة الإخوان بغير المسلمين واضحة عبر التاريخ؛ حيث نشر الإمام البنا في مذكراته كيف كان يتعامل مع جارته اليهودية.
وأضاف أن الإخوان كانوا يزورون الكنيسة باستمرار، حتى أجبر النظام السابق الكنيسة على عدم استقبالنا، موضحًا أن الإخوان يتعاملون مع الدولة والمواطنين على أنهم شركاء في هذا الوطن، ويدعون الجميع إلى بناء دولة مدنية دون تمييز.
وحول حزب( الحرية والعدالة) الجديد، أكد د. العريان أن الحزب سيكون مستقلاًّ، لا يتلقى توجيهاته من أحد ومرجعيته دستورية طبقًا للمادة الثانية من الدستور، وسيناقش غيره من الأحزاب، يتفق مع البعض ويختلف مع الآخر، وأن الجماعة ستقوم برسالتها كهيئة إسلامية شاملة.
منقول عن : رابطة الطلاب المسلمين في لبنان
( المكتب الطلابي في الجماعة الاسلامية )
http://www.alrabita.info/forum/showthread.php?t=32189 أيضا موجود في : موقع الدكتور صلاح سلطان
http://www.salahsoltan.com/articles/recomm...act-stable.html المصدركما ورد في موقع د. صلاح سلطان كان
( موقع إخوان أون لاين)
همسة عتاب:
لا حول ولا قوة إلا بالله أنزل علينا الكتاب ولم يجعل له عوجا
وشرع لنا الدين القيم وألزمنا بإتباعه وعدم مخالفة أمره أو تحريف أحكامه !!!
أعجب لأمركم أخوتنا في الدين !!!
أدين ديمقراطي تريدون، أم دين عصري يُرضي أهل الصليب ويُغضب ربّ العالمين ؟
أما تتقون الله !!!
قال تعالى في فرضية الجزية : ( قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”) – التوبة 29-
وقال تعالى في إخوتكم المسيحيين (!!!): (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ) - البينة 6 –
وعودة لدين الله الصافي الغير محرف يا إخوتنا في الدين. اني لكم ان شاء الله ناصح أمين
أخيكم : طالب عوض الله
Sunday, April 3, 2011 3:07 AM
( ملحق 2 )
لا يا دكتور عصام العريان الشيخ وجدي غنيم
8 أبريل 2011
http://www.youtube.com/watch?v=eJIceRO6cac ( ملحق 3 )
إتق الله يا دكتور سعد الكتانتي / مرفق
http://www.youtube.com/watch?v=oWwl5zNkc40 ( ملحق 4 )
كفاكم تنازلات يا شيخ ياسر برهاني
http://www.youtube.com/watch?v=0DEKLOnJB9s...feature=related http://www.tanseerel.com/main/articles.asp...rticle_no=35457 [1] - أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والإمام أحمد بن حنبل من حديث أبي الدرداء وهو حسن بمجموع طرقه وهذا الحديث فيه داود بن جميل مجهول ، وشيخه كثير بن قيس ضعيف، لكن الحديث له شواهد.
وممن حسنه أيضا من العلماء : الحافظ ابن حجر وتلميذه السخاوي وابن القيم والشيخ الألباني رحمهم الله أجمعين.
[2] - سترد لاحقا كملحق
[3] - ملحق 2
[4] - البقره ( )
[5] - الممتحنة ( )
[6] - البقره ( 256 )
[7] - آل عمران ( 110 )
[8] - المائدة ( 78-79 )
http://www.facebook.com/profile.php?id=100001543500174