منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> أوباما: سنطارد مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إن اقتضت الضرورة
ام عاصم
المشاركة Dec 7 2015, 02:36 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,094
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 27



أوباما: سنطارد مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إن اقتضت الضرورة

قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما إن بلاده "ستواصل مطاردة مدبري الهجمات الإرهابية في أي بلد إذا اقتضت الضرورة".
وأضاف أن هناك إجراءات يجب اتخاذها داخل أمريكا لمحاربة الإرهاب.
ووصف أوباما - في خطاب بث من مكتبه في البيت الأبيض عقب حادثة إطلاق النار في سان برناردينو، الذي قتل فيه 14 شخصا - الحادث بأنه "عمل إرهابي خطط لقتل أناس أبرياء".
وقال إن "الحرية أقوى من الخوف"، محذرا من الوقوع فريسة الانقسام في المجتمع الأمريكي، لأن ذلك يحقق ما يريده الإرهابيون.
ودعا إلى تشديد سبل حصول المهاجمين المحتملين على الأسلحة. وقال إنه أمر وزارتي الخارجية والأمن الوطني بمراجعة برنامج منح التأشيرات للخطيب أو الخطيبة، الذي دخلت على أساسه المهاجمة التي شاركت في هجوم سان برناردينو البلاد.
وتعهد الرئيس الأمريكي بأن الولايات المتحدة ستتغلب على خطر الإرهاب المتنامي، لكنه حذر بأن بلاده "لا يمكنها أن تدع هذا القتال يقسم المجتمع، وأن يدور وكأنه حرب بين أمريكا والإسلام".
وأضاف "إذا أردنا أن ننجح في هزيمة الإرهاب، فيجب أن نعامل المسلمين على أنهم حليفنا الأقوى، وليس أن ندفع بهم بعيدا، من خلال الارتياب والكراهية".
وذكّر مستمعيه بأن الأمريكيين-المسلمين جزء من المجتمع، قائلا: "نعم هم رجالنا ونساؤنا في الجيش، وهم مستعدون للتضحية بأنفسهم في سبيل الدفاع عن البلاد. ينبغي أن نتذكر ذلك".
وحذر أوباما بأن إدارة ظهورنا ضد مسلمي أمريكا هو ما يسعى إليه المتطرفون الإسلاميون في تنظيم "الدولة الإسلامية".
وقال إن الإرهاب دخل مرحلة جديدة، فبعد الهجمات الكبيرة التي كان ينفذها تنظيم القاعدة، انتقل إلى هجمات أقل تعقيدا ينفذها أشخاص متشددون.
وشدد أوباما على أن الولايات المتحدة، وحلفاءها زادوا قصف منشآت النفط التي يسيطر عليها مسلحو التنظيم، وأنها ستواصل تدريب المعارضة المعتدلة في العراق وسوريا، ومدها بالمعدات.
=================
التعليق
عدو امريكا الأول هو الإسلام ، وقد استطاعت وباقي دول الغرب الكافر ان توصل للناس أن الإسلام هو الإرهاب ، والمسلمين هم الإرهابين
وسلاحهم في ذلك الإعلام الغربي والعربي ، التابع لهم ويخدم اهدافهم واجنداتهم . وحرب أمريكا اليوم هي حرب على الإسلام بحجة الحرب على الإرهاب
وامريكا المتحكمة بالعالم هي من يقرر ما هو الارهاب ومن هم الارهابيون ، وتتخذ من "تنظيم الدولة" المشبوه ذريعة لضرب أي مكان وأي جماعة بحجة محاربة الإرهاب.
والإعلام العربي التابع المأجور لامريكا وأوروبا يروج ويركز على ترسيخ ذلك في إذهان المتلقيين .
ومهما حاول أوباما ان يدعي انه حربه ليست على الإسلام والمسلمين ، فلن ينخدع بذلك إلا صغار العقول وقصيري النظر ، اما من يملك الوعي الكافي ، ويفكر تفكيراً عميقاً مستنيراً
لن ينخدع بما يقول هو ولا وباقي قادة الغرب الكافرين المستعمرين ، الذين يرتعدون من إزدياد الوعي عند الأمة ، خاصة في سوريا ، التي يقف أهلها وثوارها في وجه مخططات امريكا الاستعمارية
وتصر على قلع نظام بشار وإقامة دولة الإسلام في الشام . فيسخر كل طاقاته وأسلحته لمنع قيامها ، ومن أخطر وأشد هذه سلاح في تحقيق ذلك هو الإعلام التابع المأجور لهم .
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 20th June 2025 - 04:10 PM