منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> دعوات لمهاجمة " التطرف " الديني من فرانس 24 !
أم حنين
المشاركة Dec 28 2011, 08:25 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

28/12/2011 / إسرائيل

يهود متطرفون يثيرون جدالا في بلدة بيت شميش قرب القدس جراء عملية تمييز ضد النساء

بيت شميش بلدة صغيرة تقع على بعد 30 كيلومترا غربي القدس وهي منذ يوم الإثنين في قلب زوبعة إعلامية في إسرائيل وحوار وطني حول التطرف الديني، بسبب أعمال عنف دارت هناك. وتتوجه أصابع الاتهام نحو اليهود المتطرفين بسبب سوء معاملتهم للنساء اللواتي لا يحترمن القوانين الأخلاقية التي يفرضونها، ومن بينهن طفلة لم تتجاوز الثامنة من عمرها بسبب ارتدائها لملابس "غير لائقة".

بلغ الأمر هذه الحدة عندما بثت القناة الوطنية لقاء مع هذه التلميذة التي تعتاد مدرسة ببيت أوروت، إحدى ضواحي القدس. وقد أكدت أن أحد هؤلاء المتطرفين بصق عليها وقالت أنها الآن صارت تخشى تعرضها للمضايقة وهي في طريقها إلى المدرسة التي تقع بين مجموعة من الأحياء اليهودية المتطرفة وحي آخر يعتبر معتدلا.


بعد هذا اللقاء التلفزيوني، قامت الشرطة في إحدى هذه الأحياء المتشددة دينيا بنزع لافتة تأمر الرجال والنساء بأن يسير كل منهما على جانب من الشارع. وقد أعاد متظاهرون يوم الأحد الماضي إرجاع اللافتة قبل أن تعود الشرطة مرة أخرى لنزعها وهكذا دواليك.

هذا وحدثت اشتباكات عشية يوم الاثنين بين عناصر الأمن ومئات من المتطرفين الداعين للفصل التام بين الرجال والنساء. خلال هذه المواجهات، جرح شرطي جراء رمي بالحجارة وتم إيقاف عدد من المتظاهرين. ولم ينج من رمي الحجارة حتى الصحفيون الذين كانوا في عين المكان.


فيديو

اشتباكات ببيت شميش يوم الاثنين 26 ديسمبر/كانون الأول، نشر هذا التسجيل على موقع يوتيوب matisyasmin.

وقد أفاد بعض سكان بيت شميش أن أعمال العنف هذه ليست سوى من صنيع أقلية من أهالي الحي وأنها لا تمثل الطائفة المتدينة.

إلا أن هذه الأحداث زادت الطين بلة بشأن التوترات الموجودة بين الطائفة الدينية المتطرفة التي تمثل 10% من المجتمع الإسرائيلي والتي تحظى بحضور سياسي مهم وبين باقي المجتمع الإسرائيلي ذي الأغلبية غير المتدينة.

تضم بلدة شميش 80 ألف ساكن، أغلبهم من المتدينين المتشددين، يزداد يومهم يوما بعد يوم.

المساهمون



"على العلمانيين والمتدينين أن يقفوا صفا واحدا في مواجهة هؤلاء المتطرفين"

الحبر دوف ليبمان يسكن بيت شميش ويقدم نفسه على أنه "من الشق المعتدل للمتدينين المتشددين". وقد قام بتنظيم مظاهرة مساء يوم الثلاثاء جمعت علمانيين ومتدينين للتنديد بأعمال العنف التي طرأت في الأيام الماضية.


من الجيد أن عدد اليهود المتشددين دينيا في ارتفاع مستمر لأننا نأمل في احتضان كل يهود العالم في إسرائيل. لكن المشكلة هي أن جزءا كبيرا من هؤلاء اختار التطرف. على العلمانيين والمتدينين أن يقفوا صفا واحدا في مواجهة هؤلاء المتطرفين.

في السنوات الأخيرة، وبارتفاع عدد أفراد هذه الطائفة، أصبحت بيت شميش بمثابة المقاطعة المستقلة وسط المدينة. شخصيا، حبذت الاختلاط بغيري لكن العديد من أفراد الطائفة اختاروا العيش بهذه الطريقة المنعزلة. كما أن انتماء عمدة المدينة أيضا إلى هذه الطائفة منح هؤلاء بلا شك الشعور بالحصانة.


"عندما تصبح النساء مستهدفات، فعلينا أن ننتبه"


لقد تشنج الوضع أكثر فأكثر عندما فتحت مدرسة بيت أوروت العمومية للبنات أبوابها في سبتمبر/ أيلول المنصرم، والتي تقع بين حي ديني متشدد وآخر معتدل [من عادة المتشددين دينيا أن يضعوا أطفالهم في مدارس خاصة تمارس الفصل بين الجنسين وتجبر التلاميذ على احترام طريقة لباس معينة لا تتبناها المدارس العمومية]. وقد طلب المتشددون أن يتم تغيير مكان المدرسة إلا أن قيام هذه المؤسسة كان مبرمجا قبل أن يتحول الحي إلى حي ديني متشدد.

شخصيا، أرى أنه في حق كل شخص أن يعيش حياته كما يحلو له رغم أنني لا أتوافق مع القراءة المتشددة للتوراة. لكن عندما تصبح النساء مستهدفات، فعلينا أن ننتبه."

"نريد أن نبقى في أحيائنا وليبقوا حيث هم"

جيريمي سالتا ممثل ومدون يقدم نفسه كـ"متدين حديث".

انتقلت من شيكاغو إلى بيت شيمش سنة 1995 قبل أن أستقر في بلدة صغيرة على بعد 20 دقيقة من هناك سنة 2006. لكنني أقضي وقتا طويلا في بيت شميش لتواجد جميع أفراد عائلتي هناك.

لقد تغيرت الحياة كثيرا في السنوات الأخيرة. عندما وصلت هنا، كان أغلب سكان البلدة من المهاجرين المغاربة. لكن عدد السكان تضاعف أربع مرات اليوم وتم بناء مساكن بثمن بخس، ما شجع على قدوم متدينين متشددين. إنهم مصممون على التوسيع في دائرة وجودهم، ما يجعلهم يستشيطون غضبا عندما تفتح مدارس عمومية على مشارف أحيائهم.

لا أحد من أفراد عائلتي يغامر في أحياء المتشددين دينيا. نريد أن نبقى في أحيائنا وليبقوا حيث هم. لكن أولياء الأطفال يتعرضون للمضايقة عندما يصطحبون أطفالهم للمدرسة العمومية.

مررت يوما ما من أحد هذه الأحياء وفوجئت بالسكان وقد جمعوا أكوما من الحجارة استعدادا لرميها على السيارات التي ستتجرأ على المرور من الحي يوم السبت.

مغادرتي لبيت شميش سببه شعوري بأن الشرطة لا تقوم بشيء للحد من هذه التوترات. لا يمكنني العيش في مدينة يعتبر جزء من أهاليها أنهم فوق القانون.

أظن أن الحل هو أن نعيش معا ولكن بطريقة قانونية. لا أريد أن أشترط عليهم طريقة عيشهم وعليهم أن يتعاملوا بالمثل معي، لكن عليهم أن يحترموا القانون كما الجميع.

تواجد المدينة تحت أضواء الإعلام في الأيام الأخيرة ليس نذير خير بالنسبة لي. أخشى أن يزداد الحال سوءا خاصة بتدخل بعض أعضاء مجلس النواب. أتمنى أن لا ندخل في دوامة من العنف."

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

تم ربط كلمة " المتدينين " في الخبر بالمتطرفيين و بالأقلية و بالإنعزاليين و بالمتشددين ،،،، و طالب من ادلوا بدلوهم بخصوص الخبر بمهاجمة التطرف عندما يكون تمييز ضد النساء ! و لذلك يجب على العلمانيين أن يقفوا ضد المتدينين لأن النساء خط أحمر !

و لماذا الفساد و الإختلاط بين النساء و الرجال هو الأصل و هو الصحيح ؟؟ و لماذا لم تناقش فرانس 24 هذه القضية من زاوية الدين و نوقشت فقط من الزاوية العلمانية ؟

و هل التمييز ضد النساء هو منعهم من إرتداء ثياب غير لائقة و الإختلاط بالرجال ؟

أم هو ترميل إمرأة بريئة و قتل أطفالها ؟

أليس التمييز هو تشريد النساء و سلبهم بيوتهم و أراضيهم و بلادهم ؟

هل هؤلاء هم المشكلة في يهود ؟؟ أم العلمنانيون مشكلة أيضا فهم مجرمون يقتلون الأطفال في غزة و لا يحتج منهم متدين و لا علماني ؟!

إن فرانس 24 الناطقة بالعربية قد دعت لمهاجمة المتديين بوصفهم متطرفون ! و لقد أعدت هذا التقرير عن يهود المتطرفين للفت إنتباه المتلقي بعيدا عن قضية مؤلمة اخرى اليهود جميعهم مسؤولون عنها !

فالمشكلة ليس متدين يهودي أو علماني يهودي !! و أي مسميات هذه التي إبتدعها الإعلام بحسب رؤيته هو للناس !

فالمشكلة في الدعوة الصريحة لتبني العلمانية و لنبذ الأديان و المتدينين و المتطرفين منهم خاصة ! و معنى المتطرف له معنى ضد العلماني في سياق الخبر .. مما يوحي للمتلقي أن العلماني على حق و المتدين على باطل ..

نرجع للمشكلة الأساسية :

في الذكرى الثالثة للعدوان على غزةشهيد و11 جريحاً في سلسلة غارات شنتها طائرات الاحتلال على القطاع قادة امنيون اسرائيليون يهددون بعملية عسكرية واسعة


غزة، تل ابيب- مركز الاعلام ووكالات:

عادت اجواء التصعيد الى قطاع غزة، من خلال سلسلة غارات شنتها طائرات الاحتلال مساء امس على مناطق متعددة، ما اوقع شهيدا و11 جريحا، وذلك بالتزامن مع حلول الذكرى السنوية الثالثة لعدوان الرصاص المصبوب نهاية العام 2008 والذي اوقع الاف الشهداء والجرحى وخلف دمارا غير مسبوق.

في غضون ذلك، توالت التهديدات الاسرائيلية وعلى لسان اكثر من مسؤول بشن عدوان اخر واسع النطاق على قطاع غزة.

الى ذلك، استشهد الشاب عبد الله التلباني، وأصيب ثلاثة مواطنين من المارة بجروح مختلفة خلال قصف الطيران الحربي الإسرائيلي لسيارة نقل صغيرة الحجم "توك توك" بالقرب من مدرسة الفالوجا في مدينة جباليا النزلة.

وذكر شهود عيان بأن التلباني (22 عاماً)، وهو سائق التوك توك قد استشهد على الفور بعد احتراق وتدمير مركبته بشكل كامل وتحولت جثته إلى اشلاء مقطعة.

وأضاف الشهود أن اطلاق الصاروخ تم على ما يبدو من طائرة استطلاع كانت تحلق على ارتفاع منخفض في سماء المنطقة برفقة العشرات من الطائرات الاخرى وذلك في الساعة السابعة من مساء أمس.

ونقلت جثة الشهيد والمصابين إلى مستشفى الشهيد كمال عدوان في مدينة بيت لاهيا بواسطة سيارات اسعاف هرعت إلى مكان الغارة، حيث أكدت مصادر طبية استشهاد التلباني على الفور.



8 جرحى في سلسلة غارات



كما شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس، سلسلة من الغارات الجوية على مناطق متفرقة في مدينة غزة أوقعت 8 إصابات في صفوف المواطنين منهم اثنان في حالة الخطر الشديد، فيما لم توقع الغارتان اللتان شنتهما الطائرات نفسها على منطقة غرب غزة والمحافظة الوسطى أي إصابات في صفوف المواطنين لسقوطهما في أراضٍ زراعية.

وأكد شهود عيان أن طائرة استطلاع إسرائيلية قصفت بصاروخ واحد على الأقل مساء أمس، سيارة من نوع "جيب" أزرق اللون في شارع الجلاء وسط مدينة غزة، ما أدى إلى إصابة ثمانية مواطنين، خمسة منهم كانوا يعتلون الجيب المستهدف و3 من المارة، بينهم 2 في حالة الخطر في الغارة.

وأضافوا أن الغارة أدت إلى اشتعال النار في سيارة الجيب، وانقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة بأكملها لتقطع أسلاك الكهرباء نتيجة الغارة الجوية، موضحين أن العناية الإلهية حالت دون وقوع كارثة وحريق كبير كون القصف جاء بجوار محطة تمراز للبترول في شارع الجلاء.

من جهتها قالت مصادر طبية إن الغارة الإسرائيلية أصابت ثمانية مواطنين، نقل جميع الجرحى إلى مستشفى دار الشفاء الطبي في مدينة غزة لتلقي العلاج.



تحليق مكثف للطيران الاسرائيلي



وتأتي سلسلة هذه الغارات الجوية المستمرة على عدة أهداف مدنية بالقطاع وسط تحليق مكثف لطائرات الاحتلال في أجواء مختلفة من قطاع غزة، وتهديدات قادة الجيش الإسرائيلي بتنفيذ غارات بالتعاون مع جهاز المخبرات الإسرائيلية "شاباك"، وفق ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في موقعها الإلكتروني، في الذكرى الثالثة للحرب التي شُنت على القطاع في العام 2008.

وكانت الحرب الإسرائيلية على القطاع التي استمرت 22 يوماً أوقعت أكثر من 1419 شهيداً، وجرح ما يزيد على 5000 آخرين.

من جهتها أكدت مصادر عسكرية إسرائيلية عبر إذاعة صوت إسرائيل باللغة العربية أن طائرة من سلاح الجو الإسرائيلي شنت مساء أمس سلسلة من الغارات الجوية كانت أولاها على دراجة نارية قرب مخيم جباليا في شمال قطاع غزة ما أسفر عن مقتل أحد نشطاء السرايا.

وقال الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي إنه تم استهداف خلية مسلحة ضالعة في إطلاق صواريخ على البلدات الإسرائيلية.

وأضاف الناطق أن الجيش سيواصل التصدي بقوة وحزم لأية جهة تطلق قذائف صاروخية ضد إسرائيل، محملاً حركة حماس مسؤولية ذلك.



تهديدات اسرائيلية



وجددت اسرائيل أمس اصدار التهديدات بشن حملة عسكرية على قطاع غزة مع مرور ثلاثة أعوام على عدوان "الرصاص المصبوب" العسكرية التي شنتها إسرائيل ضد قطاع غزة.

وقال وزير الامن الاسرائيلي، إيهود باراك إن إسرائيل ليست لديها "أوهام" حول الهدوء مع قطاع غزة، موضحا أن الوضع يمكن ان يتغير في كل لحظة.

وأضاف باراك في تصريح نقله عنه موقع "ويللا نيوز": "علينا ان نقلل من نسبة الوصول إلى تدهور الاوضاع، وعندما انسحبنا من غزة كنا نأمل الحصول على هدوء ولكن حصلنا فقط على صواريخ من قبل الفصائل الفلسطينية"، على حد قوله.

وكان رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال بينى جانتز قد أعلن أمس "أنه لا مفر من شن بلاده عملية عسكرية كبيرة في قطاع غزة".

وأوضح جانتز في بيان له بمناسبة الذكرى الثالثة لعدوان "الرصاص المصبوب" على القطاع نقلته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية على موقعها الإلكترونى :" وأنه لا مفر من شن عملية عسكرية كبيرة في قطاع غزة"، مؤكدًا أن قواته تعي جيدا كيفية التصدي لهجمات من المقاومة الفلسطينية في القطاع بشكل صارم وعنيف، كما أن أي رد فعل عسكري إسرائيلي سيعد له جيدا وسريعا.

وهدد مسؤول عسكري كبير في الجيش الإسرائيلي باتخاذ "خطوات مؤلمة أكثر من عدوان "الرصاص المصبوب" مستقبلا في حال تبين أن قيادة حركة حماس تسمح لعناصر مختلفة بإطلاق القذائف الصاروخية تجاه جنوب إسرائيل".

وأعرب قائد اللواء العسكري الجنوبي المرابط بمحاذاة قطاع غزة الكولونيل تال حرموني للإذاعة الإسرائيلية العامة، عن اعتقاده بأن حماس "ربما لم تدفع نفس الثمن الذي دفعه حزب الله خلال حرب لبنان الثانية ولذا فإنها تسمح لنفسها بالرد على نشاطات الجيش".

وأشار حرموني، إلى أنه لوحظ خلال الأيام الأخيرة نشاط لـ "عناصر معادية" بمحاذاة السياج الأمني، خاصة بعد إتمام صفقة التبادل التي أفرج بموجبها عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليت مقابل 1027 معتقلا فلسطينيا على دفعتين.



تصعيد اسرائيلي في ظل التهدئة



ويأتي ذلك على الرغم من سريان اتفاق للتهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل منذ انتهاء الحرب، رغم اندلاع موجات عنف متقطعة خلال الأعوام الثلاثة الماضية أفضت إلى وقوع قتلى من الجانبين قبل العودة بسرعة إلى التهدئة المتبادلة.

من جهتها هددت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بأن "كل جريمة يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأرض والشعب الفلسطيني تقربه أكثر من النهاية الحتمية".

وقالت الكتائب، في بيان صحافي، في الذكرى الثالثة للحرب الإسرائيلية على غزة "إن الحرب كانت وقودا جديدا لمواصلة الطريق نحو انتصارات متتالية".

واعتبرت الكتائب أن الحرب "شهدت معركة غير متكافئة على الإطلاق، لكنها أسقطت وللأبد نظرية الاحتلال في فرض الأمر الواقع بالقوة العسكرية، وتجلت فيها معاني العزة والكرامة والصمود الأسطوري لرجال المقاومة ولشعب فلسطين".

ومنذ انتهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، تراجع بشكل كبير إطلاق القذائف الصاروخية على جنوب إسرائيل التي غالبا ما كانت ترد على مثل هذه الحوادث بغارات ليلية على مقرات ومواقع وأنفاق بعد إخلائها.



++++++++++++++++++++++++++++++++++

ماذا تسمي فرانس 24 الناطقة بالعربية هذه الأحداث الدموية التي أرتكبت في غزة و قتل فيها 1400 شهيد من النساء و الرجال و الأطفال ؟

اليهود هم المغضوب عليهم في القرآن الكريم

اليهود هم العدو في العالم كله

اليهود أبناء القردة والخنازير

اليهود قتلة الأطفال الفلسطينيون

اليهود كيان صهيوني بغيض إحتل أراضي المسلمين المقدسة

و و و


ماذا تسميهم فرانس 24 الناطقة بالعربية ؟؟ علمانيون و متدينون ... هل هذه قضية تستحق منها هذه التغطية الإعلامية بينما يمر العالم بهذه الذكرى المؤلمة في غزة و الأمة الإسلامية جميعا ؟ أم هي دعوة لمهاجمة الدين لصالح العلمانية و إستغلت القناة الخبر لذلك ؟
Go to the top of the page
 
+Quote Post
الناقد الإعلامي
المشاركة Jan 1 2012, 09:01 AM
مشاركة #2


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



اليهود انتبهوا منذ زمن الى أهمية الاعلام بحيث يمتلكون ثلثي وكالات الاعلام العالمية ويتحكمون بالباقي , فليس مستغربا أن تقول فرانس ما قالت !!!
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 21st June 2025 - 03:11 PM