السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
دارفور: مقتل 4 من عناصر قوة حفظ السلام22 - 12 - 2012
قتل اربعة من عناصر قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في اقليم دارفور السوداني واصيب خامس بجروح عندما فتح رفيق لهم النار عليهم يوم الجمعة.
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصادر عليمة قولها إن القاتل والضحايا الثلاث كانوا من افراد الوحدة الاثيوبية المشاركة في قوة حفظ السلام.
واضاف المصدر ان القاتل انتحر.
وقع الحادث في منطقة مكجر، حسبما افاد به ناطقون عن قوة حفظ السلام المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الافريقي (يوناميد).
وقال الناطقون إن التحقيق ما زال جاريا للتوصل الى الظروف التي ادت للحادث.
يذكر ان القوة الدولية التي قوامها 16 الف جنديا نشرت في الاقليم السوداني عام 2007 لحماية السكان المدنيين فيه.
وكان اربعة من عناصر القوة قد قتلوا واصيب 8 بجروح في كمين نصب لهم في شهر اكتوبر / تشرين الاول قرب بلدة جنينة في دارفور.
+++++++++++++++++++++++++++++++
إعادة صياغة :دارفور: مقتل 4 من عناصر قوة حفظ السلام22 - 12 - 2012
قتل اربعة من عناصر قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في اقليم دارفور السوداني واصيب خامس بجروح عندما فتح رفيق لهم النار عليهم يوم الجمعة.
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصادر عليمة قولها إن القاتل والضحايا الثلاث كانوا من افراد الوحدة الاثيوبية المشاركة في قوة حفظ السلام.
واضاف المصدر ان القاتل انتحر.
وقع الحادث في منطقة مكجر، حسبما افاد به ناطقون عن قوة حفظ السلام المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الافريقي (يوناميد).
وقال الناطقون إن التحقيق ما زال جاريا للتوصل الى الظروف التي ادت للحادث.
يذكر ان القوة الدولية التي قوامها 16 الف جنديا نشرت في الاقليم السوداني عام 2007 لحماية السكان المدنيين فيه.
وكان اربعة من عناصر القوة قد قتلوا واصيب 8 بجروح في كمين نصب لهم في شهر اكتوبر / تشرين الاول قرب بلدة جنينة في دارفور.
والجدير بالذكر أن هذا الخبر يكشف تفشي الأمراض النفسية في قوات حفظ السلام لدرجة القيام بجرائم القتل هذه وليس بغريب أنهم يعانون من عدم الإستقرار النفسي والقعلي فهم يحبون الدنيا حبا جما وبعيدون عن بلادهم وجاءوا إلى بلاد المسلمين من أجل المال بحجة حفظ السلام ولكن قد تم إستغلالهم لتحقيق مصالح سياسة أمريكية وأصبح وجودهم في الحقيقة هو السبب في كثير من الحروب الأهلية التي أودت بحياة الأبرياء فينهاروا بكل سهولة، فإن كان قد قتل رفقائه ماذا سيفعل من هو مثله بالمسلمين في دارفور!
هذا ما جنته براقش على نفسها فحكومة البشير في السودان قد فتحت البلاد لمنظمة الأمم المتحدة الكافرة التي أرسلت هذه القوات لحفظ السلام (المزيف) في دارفور ويدفع، كل يوم، ثمن ذلك الشعب المغلوب على أمره، فما خفي من جرائم هذه القوات أعظم !