المذيع التونسى صالح الأزرق مقدم برنامج " الرأى الحر " فى قناة الحوار اللندنية لاحظت عليه بأنه كل ما ناقش قضية ما و اتصل به أحد شباب حزب التحرير ليبين رأى الشرع فى تلك القضية حتى يسارع ذاك المذيع الألمعى بتسفيه المتصل و تسفيه آرائه بطر يقة سوقية فجة(!!) على الرغم من الشعارات المرفوعة حول حرية الرأى المزعومة(!!) ما سر هذه الحساسية الشديدة من صالح الأزرق تجاه آراء الحزب؟!! الاجابة هى خوف من يقفون خلف القناة من قيام الخلافة, لذا يسفهون حملة الدعوة و يتهمونهم بأنهم يدعون احتكار الحقيقة و بضيق النظرة.....الخ من الترهات(!!) (( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ))
|