أسرة المنتدى
المجموعة: المشرفين
المشاركات: 4,804
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,238
|
العناوين:
• ميليشيات “قسد” تدعو تركيا للحوار بوساطة واشنطن! • من بوابة طهران: بيدرسون يسعى لإحياء محادثات اللجنة الدستورية.. و قراءة في حقيقة الدساتير الوضعية! • البرهان يعين مديرا جديدا للمخابرات, و حمدوك يستبدل مدير الشرطة ونائبه.. إلى متى تظل بلادنا ساحة للصراع الدولي؟!
التفاصيل:
تلفزيون سوريا/ نقل موقع syria.tv إن اتفاقاً جرى في موسكو بين القيادات العسكرية الروسية وقائد "اللواء الثامن" أحمد العودة، ينص على زيادة الدعم اللوجستي للواء وبدعم إماراتي، وأضاف المصدر أن العودة غادر موسكو باتجاه الأردن بعد زيارة استمرت خمسة أيام التقى خلالها بضباط ومسؤولين في وزارة الدفاع الروسية وأنه في أحد الاجتماعات انضم عراب تسليم حوران المدعوم إماراتياً "خالد المحاميد"، والذي اجتمع أخيرا مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف. وبحسب المصدر فإن الاجتماعات الجارية وبدعم إماراتي كبير تركزت على تقديم دعم روسي مباشر للعودة من دون تدخل حكومة النظام بأي شي، والاعتراف باللواء الثامن في جنوبي سوريا كـ"لواء مستقل" يتبع مباشرة لـ قاعدة حميميم الروسية واستقلاله عن وزارة دفاع النظام.
نورث برس/ دعا قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، الجمعة، المجتمع الدولي للضغط على تركيا لإعلان وقف إطلاق النار ووقف التصعيد، والعودة لطاولة المفاوضات. وفي حوار أجراه معه موقع “ناشيونال إنترست” قال عبدي: “يمكن لواشنطن أن تدفع تركيا للعودة إلى طاولة المفاوضات، وأدعو الرئيس الأميركي، جو بايدن، للتوسط في عملية سلام مع تركيا”.
زمان الوصل/ واصلت الطائرات الاحتلال الروسي تكثيف غاراتها الجوية على أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور الشرقية، وذلك عقب خسائر فادحة من قوات النظام والميليشيات المرتبطة بروسيا وإيران نتيجة كمائن وهجمات مباغتة شنها تنظيم الدولة خلال الشهرين الماضيين. و نفذت الطائرات الحربية الروسية 16 غارة جوية على الأقل، استهدفت من خلالها 5 مواقع في باديتي "السخنة" و"تدمر" شرق محافظة حمص، وبادية "الرصافة" جنوبي غرب محافظة الرقة، وأشارت المصادر إلى أن الميليشيات الإيرانية دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة من مقراتها ومعسكراتها في مدينة حلب إلى بادية مدينة "السخنة" شرق محافظة حمص، وذلك استعداد لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في المنطقة ضد تنظيم الدولة بإشراف وإعداد روسي.
العربي الجديد/ أجرى المبعوث الأممي إلى سورية، غير بيدرسون، السبت، مباحثات مع كبير مستشاري وزير الخارجية للشؤون السياسية الإيراني، علي أصغر خاجي، بشأن تطورات الوضع في سورية، وذلك ضمن مساعيه لإحياء محادثات اللجنة الدستورية. وذكرت وكالة "مهر" الإيرانية أن خاجي أعرب في محادثة هاتفية مع بيدرسون عن أمله أن تقود الجهود المشتركة للأمم المتحدة لرفع العقوبات الأحادية الجانب عن نظام أسد, بدوره، شدد بيدرسون على أهمية توسيع المساعدات الإنسانية كعنصر موحد لحل الأزمة السورية. وتأتي محادثات بيدرسون مع الجانب الإيراني بعد ثلاثة أيام فقط من محادثات أجراها المبعوث الأممي مع الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف، تطرقا خلالها لعمل اللجنة الدستورية. هذه قراءة في حقيقة الدساتير الوضعية: (تقرير).
الأناضول/ قالت وكالة "الأناضول" التركية، إن فرق مكافحة الهجرة والتهريب في قرية بخشين التابعة لمدينة أنطاكيا, ضبطت حافلة تحمل 52 أجنبيا يحملون الجنسية السورية، تبين أنهم دخلوا البلاد بطريقة غير قانونية. وأشارت إلى أن الفرق سلمت هؤلاء الأجانب إلى مديرية الهجرة تمهيدا لترحيلهم.
زمان الوصل/ قالت صحيفة "بيلد" الألمانية إن شركة الطيران "أجنحة الشام" قدمت "خدمة رائعة لديكتاتور بيلاروسيا لوكاشينكو "، وأضافت أن الأشهر القليلة الماضية شهدت سفر آلاف الأشخاص من (سوريا والعراق واليمن) إلى "بيلاروسيا". التقرير، أكد أن "لوكاشينكو" لم يكن المسؤول الوحيد ، موضحا أن "نظام أسد" كان مسؤولاً أيضًا. وأضافت الصحيفة، أن البيان الذي أعلنته "أجنحة الشام" عن كونها ستعلق الرحلات الجوية إلى "مينسك"، هو بيان كاذب، وفي مكالمة أجراها صحفي من "بيلد" منتحلاً صفة مهاجر مع ممثل وكالة سفريات تابعة لشركة "أجنحة الشام" للطيران في دمشق، أجابت الشركة بما يؤكد استمرار عملها في نقل المهاجرين.
وكالات/ قالت وكالة رويترز، السبت، إن مجلس السيادة في السودان عين مديرا جديدا لجهاز المخابرات العامة.. وقبل ذلك أعفى رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، السبت، المدير العام لقوات الشرطة السودانية ونائبه من منصبيهما. وفي المقابل، أمر حمدوك بتعيين مديرا عاما جديدا ونائبا له. و ذلك بعد ستة أيام من عودة حمدوك إلى منصبه، بموجب اتفاق سياسي مع قائد الجيش عبد الفتاح البرهان. و كان حزب التحرير ولاية السودان قد أصدر نشرة, غداة التوقيع على الاتفاق, أوضح فيها الحقائق التالية, أولاً: إن تخطي المدنيين للخطوط الحمراء، ومطالبتهم برئاسة المجلس السيادي، ووضع الأجهزة الأمنية في يد حمدوك هو الذي عجّل بانقلاب البرهان الذي رتب له، وأشرف عليه المبعوث الأمريكي (جيفري فيلتمان). ثانياً: لقد راهن المدنيون بقيادة حمدوك على الشارع والضغط الدولي، في إجبار البرهان على التراجع عن انقلابه، فكان ذلك رهاناً خاسراً! و كيف لمن طبق النظام الرأسمالي الجائر، أن يتوهم خروج الشارع لنصرته؟, ثالثاً: مع ضعف استجابة الشارع، و نضج الطبخة الأمريكية، عادت إلى الخرطوم مساعدة وزير الخارجية الأمريكية للشئون الأفريقية مولي في، بغرض: "دعم التوصل إلى حل الأزمة في البلاد وعودة حمدوك إلى منصبه". ما حتم أن يخفض عملاء الإنجليز، سقفهم، ورضوا بعودة حمدوك رئيساً للوزراء، تحت إشراف العسكر. و أضافت نشرة حزب التحرير ولاية السودان: إن بلادنا صارت ساحة للصراع الدولي بين قطبي الاستعمار القديم (بريطانيا) و الاستعمار الحديث (أمريكا) ، وإن فكرتي المدنية والعسكرية هما من أدوات هذا الصراع، فهما وجهان لعملة واحدة هي العقيدة العلمانية؛ لتركيز نفوذ الكافر المستعمر، ونهب ثروات البلاد. ولا عزاء للسذج. و ختمت النشرة مخاطبة المخلصين من أهل القوة والمنعة: إن ذمتكم لن تبرأ أمام المولى سبحانه, إلا بأخذ الحكم من هؤلاء العملاء، ونصرة حزب التحرير الذي يعمل في الأمة ومعها لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؛ التي ستقتلع نفوذ المستعمر، وتصلح ما أفسدته حضارة الغرب الكافر، وإن ذلك لكائن بكم أو بغيركم.
|