السلام عليكم ورحمة الله

مع اننى غير متابعة لهذا البرنامج ولكن وانا استطلع القنوات والاخبار لفت نظرى الضيفة فى برنامج زى الشمس على قناة CBC المصرية ومن معرفتى لآرآئها وخاصة تجاه المشروع الاسلامى حرصت على سماع ما تقول فى الحلقة... وبغض النظر عن محتوى الحلقة او هذا المقطع بالتحديد من الحلقة لكن وعند الدقيقة الرابعة عشر و 42 ثانية لفت انتباهى سخرية الضيفة من تعليق المذيعة على اقتراح السفير التركى بمصر... ارجو ان تسمعوا جيدا ما قالته المذيع وتعليق الشوباشى عليه وما يمكن ان يرسل هذا التعليق من رسائل للمتلقى البسيط... جزاكم الله خيرا

تعليق فريدة الشوباشى "يمكن فاكر دولة الخلافة جت خلاص ههه"
يا سبحان الله وهل تسخر هى من قيام دولة الخلافة واجتماع المسلمين تحت راية الاسلام ام انها تسخر من دعوة الدكتور مرسى لقيام الخلافة فى بعض كلماته للشعب قبيل الانتخابات ام تريد ان تسفه من هدف قيام الخلافة الاسلامية وتريد ان نشعر بانه هدف بعيد المنال
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله والله والله ان الله لمتم نوره ولو كره الجاهلون

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيك على هذه الملاحظة القوية والمتابعة بعين الناقد الإعلامي ففي واقع الإعلام الفاسد اليوم يجب أن نتابع بحذر شديد

والبرنامج كله يهاجم الإسلام بشراسة وتعليق الضيفة مقصود ضمن هذا الهجوم والمسألة ليس في أردوغان أو مرسي

كما أسلوب المذيعة والضيفة أسلوب مستفز يخاطب ضعاف العقول والمنحدرين فكرياً حيث الخطاب ليس أيديولوجي راقي بل هو إستهزاء بالمتلقي وعقله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

البرنامج من بدايته وهو يسخر من الإخوان وحكمهم وهذا متوقع فهم ظلموا وبطشوا ورفعوا الاسلام شعارا ولم يطبقوه

ولكن المذيعة وضيفتها كانتا أخبث من هذا فراحتا تهاجمان الإسلام نفسه بشكل مبطن كأن الإخوان هم الإسلام!

وتربط الشوباشي بين نظام الخلافة واردوغان!

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
بارك الله فيك اختنا ام حسين
فريدة الشوباشي ومن شاكلها أعداء للإسلام
وما آلت اليه الثورة المصرية ووصول الاخوان للحكم
والتخبيص والفوضى الحاصلة فيها ، جعل هذه المرأة وامثالها يتجرأون أكثر ويجاهرون بعدائهم للاسلام وأهله
أما الاعلام المصري العلماني فيتسابق الى إظهار هذا الحقد والبغض على الاسلام من خلال استضافتهم على الفضائيات .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله في الأخت الناقلة وفي التعليقات

إن الإعلام المصري يغلب عليه إنه إعلام علماني، وبالتالي إعلام منافق وكاذب

فها هي القناة تعرف عن نفسها على إنها تتيح الفرصة لتناقشأراء كل طوائف المجتمع المصري وليس لها أي توجهات ساسية أو دينية معينة، والبرنامج يستهزاء بمفاهيم إسلامية، فهذا البرنامج وهذه الضيفة خير دليل على كذب القناة وعدم إتباعها لسياستها الإعلامية! والقناة لا تهدف كما تقول في التعريف، لإعلام راقي بل أسلوب المذيعة والضيفة أسلوب "سوقي" بعيد عن النقاش الهادف، وهذه هي سياسة القناة الرسمية والحقيقية تنعكس في "زي الشمس" وهو الظلام الحالك للمتلقي .

وإليكم تعريف القناة عن نفسها :

موقع القناة الرسمي

سى بى سى قناة مصرية منوعة تهدف إلى إعلام راقي يطرح ويناقش آراء جميع طوائف المجتمع المصري لتلعب بذلك دوراً فعالا في مواجهة تحديات مرحلة ما بعد الثورة ، وطرح رؤي وحلول مستفبلية افضل من خلال برامجها المتعددة. الهدف المحوري للقناة هو توسيع المفاهيم وسد الفجوات ومساعدة المشاهد علي تكوين وجهات نظر واتخاذ مواقف بلا تأثير أو ضغوط من خلال توضيح الصورة كاملة أمامه ومناقشة مختلف الاراء

تقوم القناة علي اسس ومبادئ الاعلام المصري البناء. فالقناة ليست لها أي توجهات سياسية أو دينية ولكنها قناة تهدف الي معالجة كافة القضايا بشكل ايجابي يعتمد علي احترام اراء الافراد والجماعات ، واتاحة الفرصة لكل التيارات السياسية والدينية والاقتصادية للتعبير عن رأيها. فالسياسي والثوري ورجل الشارع والكاتب والطالب ...الخ جميعهم سيشاركوا بأفكارهم ومخاوفهم و تطلعاتهم لمستقبل أفضل

فهى ليست قناة البرنامج الواحد أو الصوت الواحد، وانما هي قناة لكل الاصوات.

تبث قناة سي بي سي من القاهرة على تردد ١١٤٨٨ أفقي- نايل سات ، وقد بدأ بثها في الثاني من يوليو ٢٠١١.

لا يزال هناك المزيد من البرامج و القنوات المتخصصة التي ستنطلق خلال الفترة القادمة لتلبية مطالب وآذواق المشاهدين

للتواصل معنا عبر الهاتف - محمول : 2323 - أرضي : 09000122 - أو SMS: 92237 او من خارج مصر 008821622774573

اكثر من زاوية

الاولى ان تركيا هي اخر معاقل خلافتنا بل كانت عاصمة خلافتنا على مدى عقود لكن ما كان من الضعف الفكري والسياسي لاخر حياة الخلافة ترك عند كثير من ابناء الامة اثرا سلبيا اتجاه الخلافة
, ناهيك ان الاستغراب الذي طال كثير من ابناء الامة وحملوا لنا افكار الغرب من باب التطور مثل رفاعه الطهطاوي والافغاني ...وكيف حملوا لنا افكار الغرب على انها طوق النجاه
وايضا تجارب وعذرا لكلمة تجارب نعم تجارب ما يمسى الاسلاميين الذين كلما دخلوا قرية افسدوها باسم الاسلام وهم يحكمون بالعلمانية تماما كل هذه عوائق وحواجز صنعت بين الكثير من ابناء الامة والخلافة والاعلام يقوم على هذا كثيثرا ولا بد من الاعلام الاصيل الذي يكافح هذا العوار ويفضحه ويظهر الخلافة وشروق شمسها ونورها الساطع وانها خير ورحمة للعالمين واذكر مما اذكر مثلا ان مي الجربي وهي احد اقطاب لسياسة بتونس وهي من العلمانيين وا ماشابه لكنها قالت ومن منا يكره الاسلام وحكمه وان يكون عندنا عدل سيدنا عمر
فعلينا نحن في اعلام الامة الحقيقي عبىء كبير