منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> إسرائيل تعترف في فيلم وثائقي: قتلنا يحيى المشد بعدما فشلنا في «تجنيده»
أم سلمة
المشاركة Jun 28 2012, 12:21 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

إسرائيل تعترف في فيلم وثائقي: قتلنا يحيى المشد بعدما فشلنا في «تجنيده»



تصوير other.
... .
اعترفت إسرائيل والولايات المتحدة رسميًا باغتيال العالم المصري يحيى المشد، من خلال فيلم تسجيلي مدته 45 دقيقة، عرضته قناة «ديسكفري» الوثائقية الأمريكية تحت عنوان «غارة على المفاعل»، وتم تصويره بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي.

يتناول الفيلم تفاصيل ضرب المفاعل النووي العراقي عام 1981، وفي هذا السياق كان لابد للفيلم من التعرض لعملية اغتيال يحيى المشد، باعتبارها «خطوة تأمينية ضرورية لضمان القضاء الكامل علي المشروع النووي العراقي».

عرض الفيلم مشاهد وثائقية خاصة تكشف استعدادات إسرائيل لضرب المفاعل العراقي، وصور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها له، وأفلامًا نادرة لعملية القصف، كما استضاف القائمون على الفيلم الضباط والمهندسين الإسرائيليين المشاركين في العملية، وكذلك عدد من المحللين الأمريكيين والإسرائيليين ممن تناولوا رصد تلك الفترة المتوترة في تاريخ العراق.

يبدأ الفيلم بصوت المعلق قائلًا «في يونيو عام 1981، حلقت 8 طائرات فوق بغداد استعدادًا للهجوم، والهدف قصف مصدر فخر وسعادة الديكتاتور العراقي صدام حسين»، وتتحول الصورة من مشاهد الطائرات الإسرائيلية المحلقة فوق تماثيل صدام حسين في بغداد، إلى صورة الجنرال ألكسندر هيج، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، قائلا: «لقد كانت واحدة من أهم المفاجآت العسكرية في التاريخ».

ويعود المعلق قائلا: «عندما بدأت الطائرات في الهجوم، وقف العراقيون مذهولين وغير مصدقين، فقد كانت العلامة التي حملتها أجنحة الطائرات هي نجمة داود رمز القوات الجوية الإسرائيلية، فكيف استطاعت إسرائيل الضرب من هذه المسافة دون كشف طائراتها؟، ولأكثر من عقدين احتفظت إسرائيل بتفاصيل هذه المهمة، باعتبارها من أسرار الدولة».

ومرة أخرى تدخل صورة هيج قائلا: «لم نكن قادرين على اختراق المخابرات الإسرائيلية لاكتشاف أي من الخطوط العريضة بشأن تحرك عدواني لهم ضد المفاعل».

وهنا يأتي صوت المعلق: «إسرائيل الآن كشفت هذة الوثائق السرية، ولأول مرة يروي ضباط ومهندسو العملية وطياروها قصصهم»، ثم تظهر بعد ذلك لقطات لطائرات إسرائيلية، وصور بالأقمار الصناعية يصاحبها تعليق: «رغم السلام النسبي بين العالم العربي وإسرائيل، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحم بيجن أعطى الضوء الأخضر للبدء في عملية عسكرية سرية للغاية»، ثم تظهر طائرات حربية تتخذ أماكنها على ممر الإقلاع.

بعدها يتوالى ظهور الضباط الإسرائيليين الذين شاركوا في العملية، ثم تظهر على الشاشة صورة جثة العالم المصري يحيى المشد، صاحب مشروع بناء وتشغيل المفاعل، بالتزامن مع مغادرة الطائرات الحربية الممر الجوي ودخولها المجال الجوي الأردني على ارتفاع 100 قدم فقط، لمنع الرادارات الأردنية والسعودية من التقاطها، وعند خليج العقبة حدثت كارثة يرويها الكاتب روجر كلير، حيث وجدوا أنفسهم فوق يخت الملك حسين ملك الأردن الذي رآهم، وقال إن «الطياريين الإسرائيليين يتجهون شرقًا فوق يخته»، وهز رأسه ضاحكًا.

وعلق فان جاريت: «الموساد أراد توصيل رسالة تثبت أن باستطاعته فعل أشياء وقد فعلوها»، مضيفا: «لقد اكتشف الموساد أن فرنسا على وشك شحن قلب المفاعل إلى بغداد، حيث قامت بوضعه في مخزن حربي بإحدى المدن الفرنسية، ووضعوا عبوتين ناسفتين لتدمير المكان، لكنهم رأوا أن العراقيين يمكنهم تصليح المفاعل خلال 6 أشهر، ولهذا قرر الموساد الانتظار 6 أشهر أخرى».

يذكر الفيلم أن الموساد «استطاع اختراق مفوضية الطاقة الذرية الفرنسية، واستطاع تحديد شخصية عالم مصري بارز وهو يحيى المشد يعمل لصالح صدام حسين في باريس، وعرضت عليه المخابرات الإسرائيلية الجنس والمال والسلطة مقابل تبادل معلومات حول المفاعل، وعندما وجد الموساد أن المشد لا يهتم بالتعاون معهم قرروا القضاء عليه».

وينتقل الفيلم إلى المعلق عارضًا مشاهد للفندق الفرنسي وصورًا للعالم، حيث يقول المعلق: «يوم السبت الموافق 14 يونيو 1980، حجز الدكتور المشد في فندق ميريديان باريس، لكن عملاء الموساد دخلوا وقتلوه».

التعليق :

نقل موقع المصريون اليوم وقائع الفلم المعني و ركز على نقل مقتطفات محددة من الفلم توحي للمتلقي بقوة إسرائيل و من جانب أخر توحي له بأن ما فعلته في حق العالم المصري - رحمه الله و تقبله قبول حسن - هو جريمة و إسرائيل و أمريكا يعترفون بجريمتهم ،، و هنا يتسأل المتلقي : إذا كان المجرم يعترف بجريمته أين القاضي و الجلاد ؟! ما هي العقوبة ومن الذي سيطبقها على المجرم ؟

والفلم نشر بتعاون أمريكي - إسرائلي، و فيه إعتراف أمركيي إسرائيلي بالإغتيال ، الا تستدعي هذ النقطة تعليق من ناشر الموضوع ؟؟

فالمقال لم يتعرض لهذه النقطة و نتسال ماذا نشرت إسرائيل هذا الفلم في هذا الوقت بالذات حيت أصبح د. مرسي رئيسا لمصر و هو محسوب على الإسلاميين ؟ و الأكثر من ذلك ، هل نشر الموضوع هذا الإعتراف لتأليب الرأي العام في مصر ضد إسرائيل ؟ إن كان كذلك فهذا هدف محمود بل و مطلوب من الإعلام العربي و الإسلامي لعله يحرك قادة البلاد لإلغاء إتفاقية كامب ديفيد مثلا .........

فإن كان هذا هو الهدف فليربط كاتب المقال الحادثة بأن إسرائيل كيان مجرم و مغتصب لأراضي المسلمين في فلسطين و من عادة إخوان القردة و الخنازير قتل المسلمين في كل البلاد و إنه يجب على الرئيس الجديد تحريك الجيوش لتحرير فلسطين فهذه القضية ليست قضية مصرية .. فكان يجب على موقع المصريون اليوم أن يكون خطابه الإعلامي أقوى و أكثر شفافية لتحريك الرأي العام في الإتجاه الصحيح - أي - في صالح الأمة الإسلامية و قضاياها المصيرية .

Go to the top of the page
 
+Quote Post
المظلوم
المشاركة Jun 28 2012, 12:38 PM
مشاركة #2


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 141
التسجيل: 24-September 11
رقم العضوية: 51



لو ان هدف النشر كما تفضلتم لكان التعليق ايضا شبيها على الاقل بما ذهبتم .
فربما هناك رسائل لا علاقة لها بذلك
منها
تخويف مرسي
ترويض الاخوان
تهجين المتلقي لكي لا يحلق به الخيال بعيدا
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أبو زيد الأمين
المشاركة Jun 29 2012, 09:11 AM
مشاركة #3


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 46
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 33



بسم الله الرحمن الرحيم
الحقيقة أيها الإخوة أن هناك هجوم كاسح من العلمانيين في مصر ومن الأعداء وعلى رأسهم الكيان الصهيوني ، فقد أخذ هؤلاء جميعهم ضمانات أمريكية تضمن لهم أن مرسي سيكون عميلا مخلصا لهم إلا أن عهد هؤلاء بأبناء الأمة المخلصين خاصة المحسوبون على التيارات الإسلامية أنهم لا يتنازلون بسهولة ، ومن هنا ولكي تطمئن قلوبهم ، طلبوا من أمريكا أن تسمح لهم باستفزاز مرسي واجهة الإخوان المسلمين وهو رئيس مصر المنتخب ، ومن هذه الاستفزازات من نرى ونقرأ ونسمع يوميا من فضائيات وصحف وإذاعات محسوبة على التيار العلماني ومعومة صهيونيا وغربيا تقوم بحملات استفزاز مقصودة لمحمد مرسي وجماعته ، فكان هذا الفلم من ضمن استفزازات الكيان الصهيوني الأولى والتي ستتصاعد في الأيام القادمة خاصة بعد أن يحلف مرسي اليمين أمام محكمة أمريكا الدستورية ، فها هي تغتال جهاديا حمساويا في دمشق ، وغدا ستغتال آخر في غزة ، وبعد غد ستضرب في سيناء بحجة وجود خلية تخريبية تريد مهاجمة الكيان المسخ ، وفي المقابل ستجد داخل مصر وخارجها برامج وندوات وكاريكتيرات تعليقية واستفزاية للريئس الجديد لاختبار مدى صبره على هؤلاء المسفزين مثل برنامج توفيق عكاشة وبرنامج هالة سرحان وبرامج أخرى تعرض على البي بي سي والجزيرة والعربية وغيرها كلّ هذا لأنهم وجدوا حائطا مائلا من جهة الإخوان وعلى رأسهم الرئيس الجديد ، حيث أن تنازلاته دفعهتم لاستفزازه ، على اعتبار أن ما تقوله وتتعهد به مخالفا لمبادئك وأفكارك فإما أنك تخدع الشعب المصري أو أنك أصبحت عميلا للغرب ، فلو أنك بقيت على مبدئك الذي انتخبك الشعب من أجله لكنا صدقنا ما تقوله وأحسسنا بأنك صادق رغم معارضتنا لك . هذا مصير المتنازلين فقد سبقهم إلى ذلك الكثير ، وهؤلاء اللاحقون .
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 27th April 2024 - 09:18 PM