منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> الديموقراطية تقتل أبنائها
أم سلمة
المشاركة Jul 7 2016, 03:08 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



الديموقراطية تقتل أبنائها

نقل موقع بي بي سي الناطق بالعربية هذا الخبر:

مقتل ثاني أمريكي أسود على يد الشرطة خلال 48 ساعة

أطلقت الشرطة الأمريكية النار على رجل أسود في ولاية مينيسوتا فأردته قتيلا في واقعة هي الثانية من نوعها خلال 48 ساعة. ويأتي الحادث في الوقت الذي تتواصل فيه المظاهرات في ولاية لويزيانا احتجاجا على مقتل أمريكي أسود.

وأطلقت الشرطة النار على شخص يدعى فيلاندو كاستيل في سيارته عندما كان يهم بإبراز رخصة القيادة، بحسب مقطع فيديو بثته صديقة كاستيل مباشرة على موقع فيسبوك.

وكان أمريكي يدعى التون ستيرلنغ قد قُتل الثلاثاء بنيران الشرطة في "باتون روج" بولاية لويزيانا مما أدى إلى خروج المئات من المواطنين احتجاجا على عنف الشرطة لليلتين متواصلتين.

ويأتي هذا الحادث وسط توتر في الولايات المتحدة، بسبب موت رجال أمريكيين من أصول أفريقية على أيدي الشرطة.

وتحدث نحو ألف حالة قتل بالرصاص على أيدي الشرطة الأمريكية كل عام، لكن نسبة كبيرة من هذه الحالات تودي بحياة أمريكيين سود.

وظهر كاستيلو في مقطع الفيديو الذي بثته صديقته غارقا في دمائه بينما يقف خارج السيارة شرطي مشهرا سلاحه.

ووقع الحادث في منطقة "فالكون هايتس" في مينيسوتا.

وبحسب الصديقة وتدعى ديموند رينولدز، أخبر كاستيلو الشرطي أنه يحمل رخصة لحمل سلاح ناري.

وسمع في الفيديو، صوت رينولدز قائلة "سيدي لقد أطلقت عليه 4 رصاصات، لقد كان يريد فقط إبراز رخصة القيادة".

وقالت الشرطة إنها فتحت تحقيقا في الحادث.

في هذه الأثناء، تجمع مئات المواطنين في باتون روج بولاية لويزيانا، لليوم الثاني على التوالي، في موقع مقتل التون ستيرلنغ، وهو أمريكي أسود، على يد الشرطة.

وأظهر مقطع فيديو حدوث اشتباك بين ستيرلنغ واثنين من رجال الشرطة.

وطرح الشرطيان ستيرلنغ أرضا قبل أن يطلقا النار عليه مرات عدة، بحسب الفيديو.

وبعد لحظات، شوهد أحد الضابطين وهو يلتقط جسما ما من ملابس الضحية.

وقالت الشرطة إن القتيل كان مسلحا وإنها استدعت إلى موقع الحادث بسبب تلقيها بلاغا عن شخص يحمل سلاحا.

التعليق:


هذا معنى الحريات الباطلة

وهذا معنى الديموقراطية الباطلة

عنصرية فالاسود دمه رخيص عند الشرطي الأبيض

وتشكيك بالناس بسبب حرية إقتناء الأسلحة وإنتشارها حتى أصبحت الشرطة خائفة لا تدافع عن المواطنين بل تدافع عن نفسها بقتل الأبرياء!

هذه علمانية أمريكا تقتل أبنائها وديموقراطيتها تفشل في عقر دارها

السؤال لماذا لا ينشر الإعلام العربي ويروج لسقوط الديموقراطية في أمريكا ويصر على تلميع صورة الغرب الكافر القبيحة الفاسقة؟!! بينما تفضحه وسائل إعلامية بريطانية؟

بل هي لعبة السياسة القذرة وليس الاهتمام بقضايا المظلومين في العالم، فبريطانيا تناكف أمريكا وتفضحها والأنظمة العربية تابعة للغرب الكافر ولن تكشف عورته.

Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
نور الإسلام 1924
المشاركة Sep 8 2020, 04:09 PM
مشاركة #2


ناقد متميّز
****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 144
التسجيل: 29-August 17
رقم العضوية: 2,351






العنصرية في أمريكا.. الحكاية من البداية

كتب بواسطة: مجد أبو ريا

شهدت العديد من الولايات الأمريكية وكذلك كبرى العواصم الأوروبية مؤخرًا، قيام مظاهرات واحتجاجات عارمة على خلفية مقتل المواطن الأمريكي من الأصول الإفريقية جوج فلويد على يد رجل شرطة، في حادثة ليست الأولى من نوعها في أمريكا، ولكنها أشعلت مشاعر الملايين حول العالم الذين يُطالبون بإنهاء كل أشكال تفوق العرق الأبيض والمساواة بين مختلف الأعراق والأجناس.

فقد حفلت الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات الطويلة الماضية، بمشاهد متكررة تتشابه مع ما حدث مع فلويد، نتج عنها العديد من المواجهات العنيفة التاريخية التي من الممكن رصدها، ولكن قبل الحديث عنها سنتحدث عن تاريخ السود في الولايات المتحدة.
بداية السود مع الظلم

بدأت قصة معاناة السود في أمريكا عام 1619، عندما تم جلب أكثر من 20 إفريقيًا من المستعبدين قسرًا، على متن سفينة اسمها "وايت ليون" الهولندية التابعة للمستعمرات البريطانية الناشئة، ووصلوا إلى موقع اسمه "بوينت كوفورت" (فورت هامبتون حاليًّا) في فرجينيا.

وبحسب متحف التاريخ في مدينة "هامبتون" الأمريكية، فإن هؤلاء "العبيد" استقدموا من مملكة ندوغو (أنغولا حاليًّا)، بعد أن قبض عليهم الغزاة البرتغاليون وكان عددهم نحو 350 "عبدًا" من الرجال والنساء والأطفال، ثم تم نقلهم إلى ميناء لواندا وأبحروا تجاه المكسيك على متن سفينة لنقل الرقيق تحمل اسم "ساو جواو باتيستا".

وفي طريق السفينة إلى المكسيك، أغارت عليها الباخرة البريطانية "وايت ليون" وسرقت ما على متن السفينة من بضائع، إضافة لمن تبقى من البشر الذي بقوا على قيد الحياة في رحلتهم الشاقة وظروفها اللاإنسانية، ورست على ميناء بوينت كومفورت في ولاية فرجينيا التي تأسست عام 1607.

وهناك تم بيع "العبيد" على أنهم سلع مقابل بعض السلع، وتم تشغيلهم في جني المحاصيل وحقول التبغ والأرز التي أقيمت حديثًا، ومن هنا بدأت رحلة معاناة السود في أمريكا، ولكن لم يكن لتجارة "العبيد" عبر المحيط الأطلسي، أن تكون ذات تأثير في المستعمرات الأمريكية إلا بحلول نهاية القرن السابع عشر.

وفي تلك الفترة، بدأ "العبيد" يحلّون محل عمال الأجرة في العديد من المستعمرات الأمريكية، وتم استقدام آلاف الأفارقة للعمل في الولايات المتحدة، ولكن دون أن يحظوا بأي حق من الحقوق، وكان المبدأ في التعامل معهم أن "العرق الأبيض هو المتفوق والمهيمن ضد العرق الأسود".
تطور وضع السود حتى نهاية القرن التاسع عشر

أصبحت قضية العبيد في الولايات المتحدة، تشغل القيادة السياسية هناك، خصوصًا أن أعدادهم تتزايد، لذلك تمت المصادقة على دستور الولايات المتحدة عام 1787، الذي ضم العديد من الأحكام المتعلقة بتنظيم "العبيد، أبرزها أن الكونغرس ربما لا يحظر تجارة الرقيق حتى 1808، خصوصًا أن الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى جلب المزيد من "العبيد" للعمل في زراعة القطن في الجنوب الأمريكي، بعد أن تم اختراع جهاز حلج القطن.

كان المواطنون السود يرضخون لمبدأ عدم المساواة مع البيض، ولم ينظموا الحركات التمردية إلا في ستينيات القرن الماضي

أخذت أحوال "العبيد" تزداد سوءًا، خصوصًا في الولايات الجنوبية التي كانت تعتمد عليهم في كل المجالات، وهناك حاول "العبيد" الأفارقة تنظيم حركات للتمرد أبرزها وأهمها حركة نات تورنر عام 1831 في فرجينيا، التي تلاها تصاعدًا في الساحة السياسية الأمريكية.

أما عن التغير الجوهري في أوضاع السود بالولايات المتحدة الأمريكية، كان عام 1861 مع وصول الرئيس الجمهوري للحكومة الفيدرالية أبراهام لنكولن المؤيد لإلغاء العبودية، الذي أصدر مرسومًا عام 1862 بإلغائها وتحرير السود في الولايات الجنوبية.

وبعد ذلك التاريخ صدرت عدة قوانين جديدة تحسن من حالة السود في أمريكا، ففي عام 1868 تم إقرار منح المواطنة الكاملة للأمريكين الأفارقة، وفي عام 1870 تم إعطاء حق التصويت للرجال السود، كما تم انتخاب هيرام رودس ريفيلز أول نائب أسود في مجلس الشيوخ، وجوزيف هايني ريني أول نائب أسود في مجلس النواب.

لكن في عام 1896، قررت المحكمة العليا السماح بشكل قانوني بالفصل العنصري وفق مبدأ "منفصلون لكن متساوون" ويشرع القوانين التمييزية للولايات الجنوبية، وبذلك تواصلت حالة العنصرية في المجتمع الأمريكي، وبقي السود يتعرضون للتعامل العنصري والدوني.
مشاهد متكررة.. على غرار فلويد

على الرغم من الدعايا الأمريكية التي انتشرت بغزارة منذ مطلع القرن الماضي، بأن الولايات المتحدة هي "أرض الأحلام والحريات"، أي أنها ملاذ لجميع الأعراق والأجناس، فإن الأمر لم يكن كذلك بالنسبة للأمريكان السود، الذين لم يتم مساواتهم مع الأمريكان البيض في أغلب مناحي الحياة.

كان المواطنون السود يرضخون لمبدأ عدم المساواة مع البيض، ولم ينظموا الحركات التمردية إلا في ستينيات القرن الماضي - المستمرة حتى اليوم -، نتيجة ظهور شخصيات ثورية من الأمريكان السود، كمالكوم إكس ومارتن لوثر كينغ الذين أحدثوا تغيرات مهمة في تاريخ السود بأمريكا.

ففي عام 1965، أدى توقيف رجال شرطة بيض لشاب من أصول إفريقية يدعى ماركيت فراي خلال عملية تدقيق مرتبطة بحركة السير، ثم مشاجرة مع أقربائه، إلى تمرد في حي "جيتو" الفقير بلوس أنجلوس، الذي تحول لساحة قتال أنزلت فيها القوات رشاشات ثقيلة وفرضت حظر التجول، ونتج عن ذلك مقتل 34 قتيلًا وحبس 4 آلاف.

وبعدها بعامين، اندلعت أعمال عنف في ديترويت بعد تدخل الشرطة في شارع "12" تقطنه غالبية من السود، ونجم عن ذلك مقتل 43 شخصًا وجرح 2000، وامتدت أعمال العنف حتى وصلت لولايات أخرى.

تاريخ الولايات المتحدة مع العنصرية خاصة ضد المواطنين السود كبير وعنيف جدًا

وفي عام 1986، تم اغتيال القس مارتن لوثر كينغ في ممفيس بولاية تينيسي على يد رجل أبيض يدعى جيمس إرل راي، الأمر الذي أدى إلى انفجار أعمال العنف في 125 مدينة أمريكية أسفرت عن مقتل 46 شخصًا على الأقل وإصابة 2600، وإضرام الحرائق في مناطق مختلفة وسط واشنطن بالقرب من البيت الأبيض.

وفي حي السود "ليبرتي سيتي" في ميامي عام 1980، اندلعت أعمال العنف على خلفية قتل أربعة رجال شرطة من البيض، لسائق دراجة نارية من أصل إفريقي تجاوز إشارة المرور، ومات في هذه الأحداث 18 شخصًا، وأصيب أكثر من 400.

تفجرت مرة أخرى قضية العنصرية ضد السود عام 1991، بعد انتشار فيديو يظهر فيه رودني كينغ سائق سيارة أسود البشرة يتعرض للضرب المبرح من شرطة لوس أنجلوس، وكان الأمر بمثابة شرارة اندلعت منها أعمال شغب في عدة ولايات، أسفرت عن مقتل 59 شخصًا وإصابة 2328.

وفي عام 2001، قتل شرطي أبيض شاب من أصل إفريقي اسمه ثيموس توماس في سينسيناتي، نتج عنها تنظيم احتجاجات وأعمال شغب وأُصيب بها العديد من المواطنين.

وعلى الرغم من وصول باراك أوباما، أول رئيس أسود للولايات المتحدة، شهدت فترته الكثير من أعمال الشغب الناتجة عن العنصرية ضد السود، ففي عام 2012 تم قتل الشاب ترايفون مارتن على يد رجل حراسة أمنية وتبرئة القاتل، وحدثت حادثة مشابهة عام 2014 بعد قتل مايكل براون على يد شرطي أبيض تمت تبرئته أيضًا.

وفي عام 2015 توفي الشاب فريدي جراي بعد أن نُشر له فيديو وهو يتعرض للضرب من شرطي أبيض، وفي عام 2016 تم قتل كيث لامونت سكوت، وأسفرت هذه الحوادث عن حدوث أعمال شغب كبرى في مختلف الولايات الأمريكية.

ومؤخرًا في عام 2020، اندلعت المظاهرات والاحتجاجات وأعمال العنف في مختلف الولايات الأمريكية والمدن الأوروبية المناهضة للعنصرية ضد السود، على خلفية مقتل جورج فلويد من رجل الشرطة وهو يثبت فلويد على الأرض بساقه.

"عبيد" من ذوي البشرة البيضاء

إن تاريخ الولايات المتحدة مع العنصرية خاصة ضد المواطنين السود كبير وعنيف جدًا، لكن يبدو أن العنصرية الأمريكية متنوعة، وعلى مدار التاريخ، فإن الأمريكين مارسوا العنصرية ضد العديد من الفئات المشاركة في مجتمعهم، كالسكان الأصليين "الهنود الحمر" والمسلمين وحتى بعض المواطنين البيض أنفسهم.

وقد لا يعلم الكثير من الناس أن الأمريكيين البيض مارسوا العنصرية ضد الإيرلنديين البيض "العبيد" هناك، حتى إنه كان للسود "العبيد" حقوق أكثر من "العبيد" البيض في وقت من الأوقات، وتعود القصة إلى عام 1625، حينما باع ملك إنجلترا جيمس السادس 30 ألفًا من المساجين الإيرلنديين كرقيق في أمريكا.

وقد شكل "العبيد" الإيرلنديون، منتصف القرن السابع عشر، أكبر نسبة من الرقيق في منطقتي أنتيغوا ومونت سيرات في البحر الكاريبي، وتحولت إيرلندا إلى المورّد الرئيس "للرقيق" إلى التجار الإنجليز، ويذكر المؤرخون أن "العبيد" الأوائل في أمريكا كانوا من ذوي البشرة البيضاء، لدرجة أن تعداد السكان في إيرلندا قد تقلص من 1.5 مليون نسمة إلى 600 ألف نسمة في غضون عقد واحد.

وكانت معاملة السكان "للعبيد" الإيرلنديين في غاية القسوة والسوء، واستمر الوضع كذلك حتى بعد أن تحرروا في منتصف القرن التاسع عشر، حيث أضرمت النار في الكنائس الإيرلندية والكاثوليكية ومنازل المهاجرين الإيرلنديين بالولايات المتحدة حتى تحولت إلى ركام ورماد، وتم إطلاق العديد من الحملات العنصرية المعادية للإيرلنديين.

وفي الختام، فإن الولايات المتحدة التي تعتبر الأولى في العالم على المستوى العلمي والتكنولوجي والاقتصادي، ما زالت تحتفظ بمظاهر العنصرية في مجتمعها التي ورثها عن المجتمعات الأمريكي السابقة منذ 400 عام، حيث بدأت معاناة ذوي البشرة السوداء منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا.
Go to the top of the page
 
+Quote Post

المشاركات داخل هذا الموضوع
- أم سلمة   الديموقراطية تقتل أبنائها   Jul 7 2016, 03:08 PM
- - أم حنين   https://www.facebook.com/naqedeilami/photos...e=3...   Jul 7 2016, 03:36 PM
- - أم سلمة   الديموقراطية تقتل أبنائها مقتل 5 من الشرطة الأمري...   Jul 8 2016, 06:09 PM
- - أم سلمة   الولايات الأمريكية المتحدة أم الإرهاب   Jul 9 2016, 08:11 PM
- - أم سلمة   #أمريكا تحت شعار «حياة السود تهم»، خرج عشرات الآل...   Jul 12 2016, 07:42 PM
- - أم حنين   #أمريكا : الديموقراطية تقتل أبنائها! أعلنت شر...   Jul 31 2016, 08:37 PM
- - أم حنين   الثقافة الغربية مثال الكفر والإنحطاط وإن جمَلها ال...   Sep 21 2016, 08:54 PM
- - أم حنين   https://www.facebook.com/naqedeilami/photos...e=3...   Sep 26 2016, 07:50 PM
- - أم حنين   تضاعف معدل انتحار الطلبة في #أمريكا كشف تقرير اتح...   Nov 5 2016, 09:00 PM
- - أم سلمة   https://www.facebook.com/naqedeilami/photos...e=3...   Nov 11 2016, 10:30 AM
- - أم حنين   فوز ترامب وخسارة كلينتون وهزيمة دعاة "حقوق...   Nov 16 2016, 01:29 PM
- - أم سلمة   لا بد وأن تتناقض القوانين الوضعية والدساتير التي م...   Feb 4 2017, 09:45 PM
- - أم سلمة   #واشنطن دافع الرئيس الامريكي دونالد ترامب، وجه #ا...   Feb 4 2017, 09:48 PM
- - أم حنين   ... الرأسمالية العلمانية والإرهاب الفكري   Oct 23 2017, 09:45 PM
- - أم حنين   #أمريكا تمر بأزمة حكم داخلية كبيرة بعد حادثة إطلاق...   Feb 18 2018, 09:04 PM
- - نور الهدى2   جزاكن الله خيرا   Sep 18 2018, 08:54 PM
- - نور الإسلام 1924   الديموقراطية تقتل أبنائها يخفي الإعلام حقيقة النظ...   Sep 8 2020, 03:33 PM
- - نور الإسلام 1924   عندما تنتهك أمريكا حقوق الإنسان وترتكب جرائم ضد ال...   Sep 8 2020, 04:15 PM
- - نور الإسلام 1924   تاريخ العبودية في الولايات المتحدة الأمريكية كتا...   Sep 8 2020, 04:28 PM
- - نور الإسلام 1924   وتكتفي الأمم المتحدة بأن "تنتقد" .. الأم...   Sep 8 2020, 04:33 PM
- - أم حنين   «الجارديان»: 8 رؤساء امتلكوا عبيدًا.. مختصر تاريخ ...   Sep 8 2020, 04:40 PM


Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 9th May 2024 - 12:43 PM