شارك برأيك / كيف ترى دور الجيوش في الثورات العربية؟ خيارات

[ابو حمزة / المكب...]

كيف ترى دور الجيوش في الثورات العربية؟



دائما ما لعب الجيش خلال الأزمات السياسية الخطيرة في العالم العربي دورا كبيرا في حسم تلك الأزمات.

فالجيش غالبا ما يتمتع بثقة فئات واسعة من الشعب كما أنه يمثل كيانا وطنيا في العديد من الدول العربية.

وخلال الثورات العربية تفاوت دور الجيش من دولة إلى آخرى. ففي تونس ومصر رفض الجيش استخدام القوة ضد المتظاهرين العزل. وأعلن الجيش انحيازه إلى جانب الثورة وحمايتها ما أدى إلى سقوط النظام في البلدين.

أما في ليبيا - التي كانت تفتقر لمؤسسة الجيش الوطني - فقد استخدم نظام القذافي ترسانته العسكرية، بما فيها الصورايخ والدبابات والمدفعية، ضد شعبه. واضطر الثوار إلى الاستعانة بالجامعة العربية وبعد ذلك حلف الناتو لوقف هجمات الجيش ضد المتظاهرين إلى ان سقط النظام.

أما في الحالة السورية، فإن مؤسسة الجيش، التي يغلب على قادتها الانتماء للطائفة العلوية، قررت الانحياز إلى جانب النظام في مواجهة الشعب. ولم تتورع عن ارتكاب الجرائم ضد المحتجين بحسب مؤسسات حقوق الإنسان المختلفة.

وفي اليمن انقسمت قوات الجيش ما بين قوات مؤيدة للنظام وآخرى منحازة إلى جانب الثوار.


برأيك لماذا اختلف دور الجيش من ثورة لآخرى؟

ما هو الدور الذي يجب أن يلعبه الجيش خلال الأزمات؟ ولماذا؟

هل يمكن للجيش أن يلعب دورا سياسيا؟ ومتى يجب عليه أن يتوقف عن هذا الدور؟

المصدر

***************************

ترى ماذا تريد قناة البي بي سي البريطانية من رصد هذا الرأي حول دور الجيش في الثورات العربية ؟

[المظلوم]

ترى ماذا تريد قناة البي بي سي البريطانية من رصد هذا الرأي حول دور الجيش في الثورات العربية ؟

مضمون الموضوع اجابة لخيارات الاستفتاء !!تريد القناة التسهيل على المتلقي
ففي البداية اشاد بموقف الجيش التونسي والمصري..والاصل في كل مسلم موحد بالله ان يناصر الحق ونسأل الله ان يلبي جيش تونس ومصر نداء المخلصين في الامة ويصححوا خاتمة الثورات التونسية والمصرية برفع راية العقاب ..
وفي الوسط انتقلوا الى ليبيا وانها لا تملك جيش نظامي كغيرها الا ان القذافي وظف ما لديه من ترسانة عسكرية لقمع الثورة فاضطر الثوار للجوء الى الجامعة العربية والناتو وان ما يحققه الثوار هو من فضل الناتو !
والخاتمة كانت بنداء عصبي يغذي العصبية والقومية ولسان حال الكاتب يقول ان لا خلاص لاهل مصر واليمن الا كما فعل ثوار ليبيا