منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

الملف الشخصي
صورة العضو
التقيم
 
الخيارات
الخيارات
الإعلان الشخصي
خديجة بنت خويلد لم يقم بكتابة أي إعلان .
معلومات شخصية
خديجة بنت خويلد
ناقد
العمر غير محدد
الجنس غير محدد
إسم البلد غير محدد
تاريخ الولادة غير محدد
الهوايات :
لا توجد معلومات
الإحصائيات
الإلتحاق بتاريخ: 6-March 15
عدد مشاهدة الملف 985*
آخر تواجد في : 5th November 2015 - 07:46 PM
التوقيت المحلي: Nov 12 2024, 08:48 PM
12 المشاركات (0 :المشاركات باليوم)
معلومات الإتصال
AIM لا توجد معلومات
Yahoo لا توجد معلومات
ICQ لا توجد معلومات
MSN لا توجد معلومات
* يتم تجديد عدد المشاهدات كل ساعة

خديجة بنت خويلد

الأعضاء

**


المواضيع
الردود
التعليقات
الأصدقاء
المحتوى
"القلب الكبير" تلميع للقتل والتدمير

إن هذه المواقف الأنانية المتضاربة التي لا تحل مشكلة هي قضية إعلامية مغيبة ولا يتطرق إليها الإعلام حتى لا يفضح المبدأ الرأسمالي الفاشل وأتباعه!

«القلب الكبير» تتبرع بـ 7 ملايين درهم للاجئين سوريين ومسلمي الروهينغا

تعهدت مؤسسة «القلب الكبير»، المؤسسة الإنسانية العالمية التي أطلقتها قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، المناصرة البارزة للأطفال اللاجئين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بتقديم دعم مالي بسبعة ملايين درهم (نحو 1.9 مليون دولار) إلى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بهدف تمكينها من تنفيذ ثلاثة مشروعات إنسانية لمساعدة اللاجئين السوريين ومسلمي الروهينغا النازحين، ومنحهم القدرة على تجاوز الظروف المعيشية الصعبة التي تواجههم.

تعليق الناقد الإعلامي

يسيطر على العالم اليوم المبدأ الرأسمالي القذر الذي أساسه العلمانية وإبتداع القوانين الوضعية التي يسنها أناس كفروا بالله وبالرسول وبالقرآن والسنة وبالإسلام .. أناس يملأهم الحقد الأسود على من أمنوا ولا يتخذون أي موقف في إتحاه المسلمين إلا ليقتلونهم ويشردونهم ويبيدونهم لأنهم كفار ظالمين يريدون من المؤمنين أن يكفروا مثلهم ولا يتوقفون لشيء.. والمحزن أن هناك من المسلمين من يؤازرهم ويعمل عندهم ويروج لهم حتى أصبح يد البطش بالبقية هو من ينفذ أجنداتهم الكافرة والأسواء يجملها بأن يركض لإسكات الضحايا بحفنة من المال السياسي القذر لأنه يرتع في أموال الأمة الإسلامية المنهوبة .. منظمة الكفر والعملاء المرتزقة يلقون بالنال للمحتاجين كأنهم كلاب ضالة حائعة بينما حكوماتهم ترسل الطائرات لتقصف أطفالهم وتزيد من فواجعهم ثم تعلم على الملأ أنهم "تبرعوا" لنجدتهم !!

تبأ لكم ما أقذركم وما اقذر أموالكم التي خضبت بدماء الأطهار أكفال المسلمين في سوريا وفلسطين وبورما ... هذه الأموال تجهز جيوش وتعدها بأفتك الأسلحة لدك عرش بشار ولإبادة البوذيين ولتحرير فلسطين من اليهود أبناء القردة والخنازير الذين تحبونهم !!

حسبنا الله تعالى على النظام الإماراتي الفاجر.

لا يحتاج أبناء الصمود للأكل والشرب يحتاجون للسلاح. إنما مسرحياتكم وإستغلال الآمهم مكاسب إعلامية للأمم المتحدة المنحطة قاتلة أطفال المسلمين والله الغني عن أموالكم النتنة.

ليس لديكم قلب ليكون كبير !!

القلب الكبير هو خليفتنا ودولتنا وشرعنا إنما الصدقات تكون لله ولرسوله وتكون إستمساكا بحبل الله وتطبيق لفرض النصرة في سبيله ..

قال تعالى:

قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (263) البقرة

فما بالكم بصدقة قاتلة مشربة بدماء شهدائنا؟!

https://www.facebook.com/naqed.info/photos/...e=1&theater
سيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه

كان بلال بن رباح المنحدر من شلالات أفريقيا وأنهارها شجاعًا كأُسُودها، سخيًا كسهولها، ساق القدر أمه وأباه إلى مكة، وولد كالليل مليئًا بالأسرار والحزن والعبودية، هموم تملأ قلبه، وقيود تحز رقبته وآدميته.

بلال الباحث عن الحق

كانت حياة آسنة عكرة لا بشائر فيها، حتى سمع برسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يحمل ما كان يبحث عنه .. الحق ، كم تشققت قدماه وهو يبحث عنه فلم يجد عند قريش والعالم إلا سراب، ووجد الحقيقة عند محمَّد صلى الله عليه وسلم، فماذا ينتظر!!

لقد أدرك أسرار القوافل التي تمر بهذه الدنيا ثم ترتحل، وأدرك أين تستقر، أدرك أن هذه الدنيا ليست سوى أيام وساعات تتبخر، ومهما طالت فلن تدوم وأن الحياة هناك: خلف السحاب خلف السماء في مدائن الجمال والسحر والبهجة الخالدة، في جنات عدن، أو بين أنهار الحميم والنتن والعذاب المقيم!!

وله الخيار .. اختار بلال الرحمن .. ولفظ الشيطان من حياته، وتصدى كجيش من حديد لتعذيب قريش، "هَانَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فِي اللهِ، وَهَانَ عَلَى قَوْمِهِ، فَأَعْطَوْهُ الْوِلْدَانَ، وَأَخَذُوا يَطُوفُونَ بِهِ شِعَابَ مَكَّةَ، وَهُوَ يَقُولُ أَحَدٌ أَحَدٌ" .

هذا هو بلال الجديد، رفض أن يقضي حياته منحنيًا لسوط وحجر، كان يرمي جسده كأنه يقول: خذوه فهو لكم، لكنكم لن تنالوا من روحي وإرادتي شيئًا ما دمت مع الله، فالروح لها طريق لا تعرفه قريش ولا أصنامها، طريق فسيح لا تردمه الجبال، طريق طاهر لا تمسه أيدي المشركين.

مأساة بلال

كانت مأساته مع قريش دامية مؤلمة، وكان منظره يذيب الصخر وهو يسحب في دروب مكة وشعابها، يلعب به الصبيان والسفهاء، وهو يسقط المرة تلو المرة من الإعياء، ثم يضطر إلى الوقوف مرة أخرى من لسع السياط والعصي على رأسه وجسده.

كان المسلمون حوله يتحرقون عليه لكن ماذا يفعلون وهم ليسوا بأحسن حال منه، حتى أشرقت الشمس يومًا يحملها أبو بكر الصديق الحنون فقد تقدم نحو مالك بلال، نحو المجرم: أمية بن خلف فعرض عليه شراءه، فوافق الطاغية بعد أن كلت يداه وقدماه من الصفع والركل والضرب فلم يظفر بشيء من ذلك العملاق المتلبط بين السياط، ودفع أبو بكر الثمن، وقبض المجرم وتوجه أبو بكر نحو ساحة التعذيب يمد يده لينتشله، فكيف كانت حال بلال، وعلى أي صورة وجده.

هذا هو قيس بن أبي حازم يروي لنا آخر فصول المأساة البلالية فيقول: "اشترى أبو بكر بلالًا وهو مدفون بالحجارة" .

هذه هي منزلة بلال الإنسان عند هؤلاء الملحدين، إما أن يختار ما اختاروه له فيكون كادحًا طوال الليل والنهار مهانًا ذليلًا، وإما أن يرفض إرادتهم ويسلك دروب الدعاة فيدفع الثمن باهظًا، أكوامٌ من الحجارة تغطى جسده المنهك، وشمسٌ لاحفة تحمى عليه تلك الحجارة وتزيد في تعذيبه وإيلامه.

مد أبو بكر يده إلى هذا المسكين لتنتفض عنه قريش والحجارة.


مد أبو بكر يده لأخيه بلال لا لعبده بلال، فلقد اشتراه ليحرره من قيد العبودية والمهانة، ليطلقه في البيداء وفي السماء، يشرب الماء عذبًا، يتنفس الهواء نقيًا، ويعبد ربه أينما شاء، بعد أن كان يكد ويكدح طوال يومه دون مقابل، دون أجر أو كلمة شكر.

لقد قدم بلال تضحيات وتضحيات، وها هو اليوم، حر وسيدٌ من سادات الإسلام، بشهادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه أحد أعظم رجالات الإسلام حيث يقول: "أبو بكر سيدنا، وأعتق سيدنا"، أما لماذا فلأنه اختار طريق محمَّد صلى الله عليه وسلم وصبر مع محمَّد صلى الله عليه وسلم.

بلال ورسول الله صلى الله عليه وسلم

لقد كان يجوع يوم يجوع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويتألم عندما يتألم، ويجعل من جسده درعًا أمام الرماح الموجهة إلى نبيه، كان يخاف على رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر مما يخاف على نفسه، إنه باختصار: يحبه أكثر من نفسه، وهذا ما جعل الدنيا كلها تحب بلالًا وتجله.

لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحدث بنفسه عن بطولات بلال رضي الله عنه، عن معاناته فيقول: "لَقَدْ أُوذِيتُ فِي اللهِ، وَمَا يُؤْذَى أَحَدٌ، وَأُخِفْتُ فِي اللهِ، وَمَا يُخَافُ أَحَدٌ، وَلَقَدْ أَتَتْ عَلَيَّ ثَلَاثَةٌ مِنْ بَيْنِ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، وَمَا لِي وَبِلَالٍ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدٍ، إِلَّا مَا يُوَارِي إِبِطُ بِلَالٍ" .

لقد حولت عقيدة الشرك قريشًا إلى كتلة من العنف والحقد والبخل، هكذا تعامل قريش ابنها البار، وابن سيدها وسيد العرب الكريم، تحشد له الشوك والسياط والجوع والخوف، حتى يمر به الشهر حزينًا لا يحمل إليه سوى لقمة يشاطرها بلال في وقت يتقلب فيه زبانية قريش في أنواع الملذات دون أن ينغص عليهم أنين المؤمنين تحت أقدامهم وسياطهم، أو يحرك عواطفهم.

ما أشبه اليوم بالأمس حكام رويبضات يطغون في البلاد ويستعبدون العباد ويطبقون عليهم قوانين وضعية ويقصون أحكام الله الشرعية، نظام فيه الذلة للكرام والعزة للئام، لم يغير ذلك الوضع المذري إلى إقامة الخلافة الراشدة الأولى في المدينة المنورة، حيث أصبح للمسلمين كيان سياسي تنفيذي يحميهم وينشر الإسلام إلى العالم كله، ونحتاج اليوم إلى مثل هذا التغيير الجذري بعد أن أصاب الأمة الإسلامية الظلم والوهن وتكالب عليهم الأعداء. إن قضية المسلمين اليوم هي إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة مرة أخرى وهي وعد الله وبشرى رسوله صلى الله عليه وسلموا ويجب أن تكون قضية مصيرية تطرح في المؤسسات الإعلامية بقوة وبكثافة من الناحية الشرعية ومن يطرحها في المنابر الإعلامية يجب أن يكون من العاملين المخلصين لإقامتها وأن يكون ملتزكاً بقضايا الأمة المصيرية ومنحازاً للإسلام وأهله ولا يكون منحازاً للكفر وأهله ، فهل يستجيب الإعلام لهذا المطلب الملح أم إنه إستمرأ الذل والهوان؟

فلنجعل هذا العيد منطلقاً للعمل الجاد لتحقيق ذلك.




إن عيد الفطر لفضل ومنة من الله عز وجل على المسلمين، وإن عيد الأعياد يكون بتحقيق وعد الله سبحانه وتعالى وبشرى رسوله صلى الله عليه وسلم بالنصر والتمكين، وبناء الدولة التي تحكم بشرعه، دولة الخلافة الراشدة.

فإلى عيد الأعياد والعمل لتحقيقه يدعوكم حزب التحرير، واجعلوا خاتمة عيدكم بالامتثال لأمر الله سبحانه وتعالى بالعمل مع العاملين المخلصين لإعزاز هذا الدين وتمكينه لنكبّر سويا يوم النصر المبين، تكبير المنتصرين الطائعين الحامدين التائبين...

الله أكبر الله أكبر الله أكبر ... لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر .. ولله الحمد
الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا
لا إله إلا الله وحده ... صدق وعده .. ونصر عبده .. وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده
لا إله إلا الله .. ولا نعبد إلا إياه .. مخلصين له الدين ولو كره الكافرون

عيدكم مبارك وتقبل الله منا ومنكم الطاعات

https://www.facebook.com/naqed.info/photos/...e=1&theater
آخر الزوار


28 Jul 2015 - 15:44

التعليقات
لم يقم باقي الأعضاء بكتابة تعليق لـ خديجة بنت خويلد .

الأصدقاء
لا يوجد أصدقاء.
RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 12th November 2024 - 08:48 PM