منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> تخيير مسلمي الروهينجيا بين الركوع للبوذيين أو القتل
ام عاصم
المشاركة Apr 5 2013, 04:28 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,094
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 27



تخيير مسلمي الروهينجيا بين الركوع للبوذيين أو القتل
مفكرة الاسلام: ذكر شهود عيان من بلدة "ميكتيلا" وسط بورما أنهم تعرضوا للضرب والتعذيب على يد بوذيين متطرفين ضمن أعمال عنف على المسلمين ومحلاتهم التجارية
ووصفت "نوربي" 26 عاما وأم لطفلين لحظات التعدي على أسرتها وقتل زوجها، حيث قالت باكية: "إن
الغوغائيين ضربوا زوجي وأخاه، ثم ألقوهما في النار وهما على قيد الحياة حتى احترقا وماتا".‏
وأضافت نوربي أن البوذيين طلبوا منهم الركوع لهم، إلا أنهم رفضوا، فجاءت الشرطة وأجبرتهم على الانحناء للرهبان، وهذا هو سبب بقائهم على قيد الحياة.
وتابعت المرأة الروهينجية "إن المسلمين لا ينحنون إلا إجلالاً لله تعالى في الصلاة، ولكنها كانت مسألة حياة أو موت.‏
وقال شاهد عيان آخر واسمه "محمد": كان علينا أن نخمد النيرات في المنازل بانحناء رؤوسنا إجلالا للرهبان، ولكن الغوغائيين ‏بدأوا مهاجمتنا، ورأيت أصدقائي قتلوا أمامي. وأحد أصدقائي اسمه أبو بكر جروه بعيداً عنا وبدأوا يضربونه وألقوه في النار وهو ‏حي، ثم طعنه أحدهم على بطنه بالسيف.‏
وأكد "محمد" أن الغوغائيين كانوا غرباء ولم يسبق لهم رؤيتهم، وكانوا ذوي شعر أحمر طويل
يذكر أن مسلمي الروهينجيا قد فروا من المذابح والاضطهادات التي تمارس ضدهم من قبل البوذيين في بورما، وهي إحدى بلدان الهند الصينية، وتحوي أكثر من ستة ملايين مسلم، ووصل اضطهاد المسلمين لدرجة الإبادة الجماعية، حيث ادعت السلطات البورمية من أن جماعات الروهنجيين ليسوا من مواطني بورما، وهو ما عُدَّ افتراءً باطلاً؛ حيث إن هذه الجماعات المسلمة في المنطقة منذ خمسة قرون، وجوهر هذه الفرية هو التخلص منهم كمسلمين، للتقليل من نسبة المسلمين في ميانمار.
================
التعليق
أخبار مسلمي بورما والروهيجينا تملأ مواقع الاخبار ، مجرد اخبار تنقلها لملأ مساحة من وقت بثها ،أو لملأ صفحة من صفحات موقعها .
نقرأ ونشاهد عن معاناتهم والإجرام الذي يلاقونه على يد البوذيين الكفرة
صرخاتهم تصل عنان السماء ،يحرقونهم وهم على قيد الحياة ويعذبون ويصلبون رجالاً ونساءاً واطفالاً وكهولاً
ولا مغيث لهم ولا نصير إلا الله سبحانه وتعالى.
ولا يملك المتلقي المسلم إلا الدعاء لهم علها تكون ساعة استجابة يرفع الله بها الظلم عنهم
إلاأن الدعاء لا يكفي ، فالمسلمون المعذبون في الأرض على يد الكفار الفجرة لا يوقفه إلا تحرك الجيوش الاسلامية
تلك الجيوش الرابضة في ثكناتها تسمع وترى ولا تحرك ساكناً إلا لحماية حكام بلادهم لإبقائهم على عروشهم يتحكمون بشعوبهم ويذيقونهم الذل والهوان خدمة للغرب الكافر.

Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 27th April 2024 - 03:06 PM