منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> سجود ... في أي محراب ؟!
أبو إلياس
المشاركة Aug 25 2012, 11:42 PM
مشاركة #1


ناقد
**

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 15
التسجيل: 21-August 12
رقم العضوية: 1,966



{ من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا }
قصيدة سجود ... في أي محراب ؟!
في 13/03/97 قام الجندي الأردني أحمد موسى الدقامسة بإطلاق النار على فتيات يهوديات كنّ في رحلة في الأردن (في الباقورة) فقُتِلَ سبعٌ وجُرِحَ أربعٌ منهن. الجندي أحمد موسى الدقامسة الشهيد موسى غنيمات (صورة من قبل تسع سنوات)
? رغم أن المسلمين يشمئزون من قتل غير المقاتلين، ولكنهم في الحقيقة فرحوا عند سماعهم الخبر. والفرح لم يقتصر على شريحة من الناس، أو على قطر من بلاد المسلمين، بل عَمَّ الجميع. وهذا شعور عفوي وحقيقي، وليس متولداً من الإعلام الموجَّه. وهذا يدل على عمق القهر والإذلال الذي يمارسه اليهود وحكام المسلمين على المسلمين إرضاء لليهود. وهو يدل أيضاً على أن الصلح مع اليهود هو صلح حكام خونة وليس صلح الشعوب، وستجرفه الإرادة الحقيقية للشعوب وتجرف معه الحكام الخونة.
? ولو عرف الناس الاستفزاز الذي قامت به الفتيات اليهوديات لهذا الجندي لما لامه أحد على قتلهن حتى غيرُ المسلمين. نشرت مجلة «الشراع» في 24/03/97 عن لسان المدرّس اليهودي (زكريا أوزيدي) الذي كان برفقة اليهوديات: «عندما فرغ (الجندي) من صلاته نظر إليهنّ وهن يتضاحكن من حركاته أثناء الصلاة، وقد كظم غيظه أول الأمر. ثم قامت إحدى الطالبات (يئيلا ميرا) تعبث بمسدس المدرس اليهودي، وطلبت التقاط صورة لها وهي توجه المسدس نحو الجندي الأردني... لكنها حينما أظهرت سخريتها من صلاته ثم شتمت الرسول جُنَّ جنون الجندي فحمل بندقيته وأطلق الرصاص على هذه الفتاة أولاً ثم على بقية رفيقاتها اللواتي كنّ يتضاحكن عندما كانت (يئيلا) تشتم الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)». كلام المدرس هذا تسرّب من التحقيق في المسألة.


سجود ... في أي محراب ؟!

يا ذاهبا ً صوب المشارق أبلغـَن مني الكلام إلى الحفيد الماكـِرِ

يا من نـُسبت إلى الرسول تشرفا ً وحسبت نفسك من بنيّ الطاهِرِ

إعلم بأنك من سلالةِ خاسرٍ وغد ٍ حقير ٍ للخلافة ِ عاقِـــر ِ

بالأمس ِ جدّك في العمالة قد طغى فسريت تلهث خلف نهج الصاغر ِ

وكتمت حقا ً للعباد وبعتهم وهتكت سترا ً في سبيل الكافر ِ

وخررت تسجد للأجانب خاشعا ً وأذقت شعبـــا ً من سموم ِ خناجر ِ

وجعلت َ عرض المسلمين مـُدنسنا ُوفجرت ظهرا ً في نهار ٍ سافر
ِ
سلـّــمت مسرى للرسول يدرهم وأمرت جندك أن ترقـّــب حاذر ِ

وهربت من وجه اليهود كأرنب وحبستَ جيشا ً عن لقاء ِ الغادر ِ

وندبت شعبا ً للهجوم بكفـّــه وَلـَكـَـم صرختَ لملتقىً بأظافر ِ

ورجعت تبكي يا حـقيرّ مثلما فعل الرخيصة ِ إذ تبوح ُ لعاهِرِ

فاخسأ بخزيك يا قميءُ بذلة ٍ أنسيت أنك في خيانة عاثر ِ

أم قد نسيت أيا عميلُ بأنكم أهلُ العمالةِ صاغرا ً عن صاغر ِ

يا ذابح الأطهار يا ظلم الورى أتظن أنك لن تـُـنال بقاهر ِ

أظننت ربي عن صنيعك غافلا ً ونسيت بطشا ً للإله القادر ِ

وظننت أن العاملين تسهدوا ورضوا بنوم ٍ عن ضلالة سادر ِ

أم حسبت بأن امي عاقرٌ فأبنت جـُـرمك في نهار ٍ سافرِ

حزبُ الخلافة قد غشيك مـُـيممـّـا ُ سحق العروش لكي تخر بكافر ٍ

********************************************
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 27th April 2024 - 02:06 PM