منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

الملف الشخصي
صورة العضو
التقيم
 
الخيارات
الخيارات
الإعلان الشخصي
أبو إلياس لم يقم بكتابة أي إعلان .
معلومات شخصية
أبو إلياس
ناقد
العمر غير محدد
الجنس غير محدد
إسم البلد غير محدد
تاريخ الولادة غير محدد
الهوايات :
لا توجد معلومات
الإحصائيات
الإلتحاق بتاريخ: 21-August 12
عدد مشاهدة الملف 606*
آخر تواجد في : 10th April 2013 - 08:34 AM
التوقيت المحلي: Apr 27 2024, 08:34 PM
15 المشاركات (0 :المشاركات باليوم)
معلومات الإتصال
AIM لا توجد معلومات
Yahoo لا توجد معلومات
ICQ لا توجد معلومات
MSN لا توجد معلومات
Contact خاص
* يتم تجديد عدد المشاهدات كل ساعة

أبو إلياس

الأعضاء

**


المواضيع
الردود
التعليقات
الأصدقاء
المحتوى
{ من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا }
قصيدة سجود ... في أي محراب ؟!
في 13/03/97 قام الجندي الأردني أحمد موسى الدقامسة بإطلاق النار على فتيات يهوديات كنّ في رحلة في الأردن (في الباقورة) فقُتِلَ سبعٌ وجُرِحَ أربعٌ منهن. الجندي أحمد موسى الدقامسة الشهيد موسى غنيمات (صورة من قبل تسع سنوات)
? رغم أن المسلمين يشمئزون من قتل غير المقاتلين، ولكنهم في الحقيقة فرحوا عند سماعهم الخبر. والفرح لم يقتصر على شريحة من الناس، أو على قطر من بلاد المسلمين، بل عَمَّ الجميع. وهذا شعور عفوي وحقيقي، وليس متولداً من الإعلام الموجَّه. وهذا يدل على عمق القهر والإذلال الذي يمارسه اليهود وحكام المسلمين على المسلمين إرضاء لليهود. وهو يدل أيضاً على أن الصلح مع اليهود هو صلح حكام خونة وليس صلح الشعوب، وستجرفه الإرادة الحقيقية للشعوب وتجرف معه الحكام الخونة.
? ولو عرف الناس الاستفزاز الذي قامت به الفتيات اليهوديات لهذا الجندي لما لامه أحد على قتلهن حتى غيرُ المسلمين. نشرت مجلة «الشراع» في 24/03/97 عن لسان المدرّس اليهودي (زكريا أوزيدي) الذي كان برفقة اليهوديات: «عندما فرغ (الجندي) من صلاته نظر إليهنّ وهن يتضاحكن من حركاته أثناء الصلاة، وقد كظم غيظه أول الأمر. ثم قامت إحدى الطالبات (يئيلا ميرا) تعبث بمسدس المدرس اليهودي، وطلبت التقاط صورة لها وهي توجه المسدس نحو الجندي الأردني... لكنها حينما أظهرت سخريتها من صلاته ثم شتمت الرسول جُنَّ جنون الجندي فحمل بندقيته وأطلق الرصاص على هذه الفتاة أولاً ثم على بقية رفيقاتها اللواتي كنّ يتضاحكن عندما كانت (يئيلا) تشتم الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)». كلام المدرس هذا تسرّب من التحقيق في المسألة.


سجود ... في أي محراب ؟!

يا ذاهبا ً صوب المشارق أبلغـَن مني الكلام إلى الحفيد الماكـِرِ

يا من نـُسبت إلى الرسول تشرفا ً وحسبت نفسك من بنيّ الطاهِرِ

إعلم بأنك من سلالةِ خاسرٍ وغد ٍ حقير ٍ للخلافة ِ عاقِـــر ِ

بالأمس ِ جدّك في العمالة قد طغى فسريت تلهث خلف نهج الصاغر ِ

وكتمت حقا ً للعباد وبعتهم وهتكت سترا ً في سبيل الكافر ِ

وخررت تسجد للأجانب خاشعا ً وأذقت شعبـــا ً من سموم ِ خناجر ِ

وجعلت َ عرض المسلمين مـُدنسنا ُوفجرت ظهرا ً في نهار ٍ سافر
ِ
سلـّــمت مسرى للرسول يدرهم وأمرت جندك أن ترقـّــب حاذر ِ

وهربت من وجه اليهود كأرنب وحبستَ جيشا ً عن لقاء ِ الغادر ِ

وندبت شعبا ً للهجوم بكفـّــه وَلـَكـَـم صرختَ لملتقىً بأظافر ِ

ورجعت تبكي يا حـقيرّ مثلما فعل الرخيصة ِ إذ تبوح ُ لعاهِرِ

فاخسأ بخزيك يا قميءُ بذلة ٍ أنسيت أنك في خيانة عاثر ِ

أم قد نسيت أيا عميلُ بأنكم أهلُ العمالةِ صاغرا ً عن صاغر ِ

يا ذابح الأطهار يا ظلم الورى أتظن أنك لن تـُـنال بقاهر ِ

أظننت ربي عن صنيعك غافلا ً ونسيت بطشا ً للإله القادر ِ

وظننت أن العاملين تسهدوا ورضوا بنوم ٍ عن ضلالة سادر ِ

أم حسبت بأن امي عاقرٌ فأبنت جـُـرمك في نهار ٍ سافرِ

حزبُ الخلافة قد غشيك مـُـيممـّـا ُ سحق العروش لكي تخر بكافر ٍ

********************************************
رؤوس الجهل

دعوا الفضيلة من للدين قد نُسِبا *** لا يَعرفُ الزيفَ والتدجيلَ والكذبا

واللهُ بالعلم زانَ الرسلَ شرَّفهمْ *** وأنزل الشرعَ والفْرقانَ والكُتُبا

أهدى رسول الهدى من نوره قَبَساً فأحسنَ الهديَ والتعليمَ والأدبا

وصار من بَعده إرثاً لأمَّتهِ *** ومَنْهلاً صافي السُّقيا لمن شَربا

فاعتزَّ بالعمل أهلُ العلم وارتفعوا به إلى أن تحدّى مجدْه الشُّهُبا

وقد أفاضوا على الدنيا بما حملوا *** من نوره فأضاء الدهر والحُقُبا

وظل يَسقي بقاع الأرضَ كوْثرُهُ ***ما جفّ مورِدُهُ الصافي ولا نَضَبا

حتى أتى سُفهاءُ الجهل كي يضعوا من قَدْرِهِ فغذا في الأرض مُغْتربا

واغتاله الليلُ في طغيان ظلمته *** والنورُ في أُفْقِه الوضاء قد حُجبا

وبُعثرتْ بعدما عزّتْ لآلِئًهً *** وكنزُ أمجادِهِ الموروثُ قد سُلبا

يُزوّرون الفتاوى للطِّغاةِ فهمْ *** في كفِّ مَنْ حَكموا قد أصبحوا لُعبا

وما دعاهم إلى الإذعان طاغيةٌ *** إلا وكانوا له نعلاً غ رَغِبا

وما أتت جمعة إلا وقد نهضوا *** يدبّجون سخيف القول والخُطبَا

يخشوْنَ من صوْلة الباغين إن غضبوا ***ولا يخافون ربَّ العرش إن غضبا

حَسْبُ المنابر خزياً أنْ فارسها *** من فوقها يمدح الأوثانَ والنُصُبا

لو أسمعوا هُبُلاً ما قيل من كذبٍ *** لاهتزَ من تفه الأقوالِ واضْطربا

واللهْ في محكم القرآن يضربه *** يا بؤسَهُ مثلاً في مِثْلهمْ ضُربا

كعَيْرٍ قد حمِّل الأسفار وَليس له *** مما تُحمّل إلا الجهد و(التعبا)

يا لَلْهوانِ ووجهُ الأرض مبتذلٌ *** أمام من عبدوا الألقاب والرتبا

إذا تسابق أهل العمل في ترفٍ *** سُحْبٍ وحَثُّوا الخُطا من خلفِهِ خبَبَا

نأوْا عن الفضل حتى لو رأوْا سحراً ***طيفاً لهم لنأوْا من طيفهم هربا

وأرخصوا الدين بيعاً في تجارتهمْ *** وأثروا باطلَ الدنيا لهم أربا

تزودوا من ظلام الإفك لو نظروا يوماً لنور الضحى من أفقه لَخَبا

ولو تباروْا مع الشيطان في دجل *** لأحرزوا السبْقَ بالتدجيل والغَلَبا

جاءوا عبيداً إلى فرعون والتجأوا وقدّسوا المنصبَ الفتّانَ والذهبا

ولو تراءت بأقصى الأرض مصلحةٌ ***من الرّياءِ لمدّوا نحوهما سَبَبَا

ومن يَعِشْ بين أحضان الطغاة يجدْ في عيشه رَغبَ اللذاتِ والرَّهَبا

كصاحب الكلب يقصيهِ ويزجرهُ ***إذا أراد، ويُدْنيه إذا رَغِبا

وإن دعى كلبِهُ والعظمُ في يدِهِ *** أقعى ذليلاً وهزَّ الرأس والذنبا

يا قادة الفكر يا فرسانه النُّجُبا يا ذادةَ الحق يا أسيافَه القُضُبا

لا تَقْعُدوا عن جهادٍ صادقٍ وَجَبا والعَرينُ بأيدي الغدر قد غُصِبا

وأوقدوا النورَ للدنيا وإن حُجبا يزيفٍ من اتقنوا التدجيلَ والكّذِبا

وحَطِّموا البغيَ مهما صالَ واحتربا وذللوا كلَّ ما استعصى وما صَعُبا

وأرشدوا الأمة الحيرى إلى غدِها وجَنْبوا دربَها الويلات والنُّوَبا

من قال إنّ سيوفَ النصر قد حُطِمتْ وان عهْدَ صلاحِ الدين قد ذَهبا؟

من قال إنْ خيول الفتح قد نُحِرَتْ وإن فارسَها المغوار قد غُلِبا؟

من قال إنّ سِراجَ الفكر منطفيءٌ ونجمهَ الساطعُ الوّقَّادُ قد غَرَبا؟

ما زال يَهدي خُطانا نورُ مشعلهِ يمزّق الغيهبَ المسدولَ والحجبا

ما زال يَنبوعُه الصافي يضح دماً مؤججاً من عروق الصخر مُلْتهبا

ما زال غيثُ من القرآن يُغْدِقُها سُقْيا تَمُدُ بحارَ الأرض والسُّحُبا

فأمتي تَرْقُبُ الإصباحَ نبعثُه فجراً من النصر والتحرير قد قَرُبا

تَصبوا إلى المجد ما خارتْ عزيمتُها في الحادثات ولا سيفُ الجهادِ نَبا

فَتَهزم البغيَ مختالاَ بعزتهَ وتحطم الشرك والطاغوت والنصبا

وتُخرِس الباطل الأشقى ومن صَنعوا له الفتاوى لسناً أَوْمأ الكذبا

فيهربُ الأفكُ والشيطانُ مندحراً في الأرض حيرانَ يَجري ظامئاً سَغِبا

يَرجعُ الأمسُ لا ظُلْمٌ ولا ظُلَمُ كالشمس مشرقةً كالغيث مُنْسَكِباً
آخر الزوار


31 Aug 2012 - 20:10


24 Aug 2012 - 19:49

التعليقات
لم يقم باقي الأعضاء بكتابة تعليق لـ أبو إلياس.

الأصدقاء
لا يوجد أصدقاء.
RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 27th April 2024 - 08:34 PM